أحدث الأخبار مع #ذاكرةفلاش

صحيفة مال
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة مال
الكشف عن أسرع جهاز ذاكرة فلاش في العالم
طور فريق بحثي صيني جهاز ذاكرة فلاش يمكنه تخزين البيانات بسرعة بت واحد لكل 400 بيكو ثانية فقط، مسجلًا رقمًا قياسيًّا جديدًا لأسرع جهاز تخزين لأشباه الموصلات تم الإعلان عنه حتى الآن. وأوضحت وكالة الأنباء الصينية 'شينخوا' اليوم: هذه الذاكرة غير المتطايرة، التي يطلق عليها اسم 'بوكس'، تتفوق على أسرع تقنيات الذاكرة المتطايرة، والتي تستغرق حوالي 1 إلى 10 نانو ثانية لتخزين بت واحد من البيانات. والبيكو ثانية هو واحد من الألف من نانوثانية أو واحد من تريليون من الثانية. وفي السابق كانت تعاني الذاكرات المتطايرة مثل 'أس رام' و'دي رام' من فقدان البيانات عند انقطاع الطاقة، وتعد غير مناسبة للأنظمة منخفضة الطاقة، كما تعجز تقنيات الذاكرة غير المتطايرة التقليدية مثل ذاكرة الفلاش الموفرة للطاقة، عن تلبية متطلبات السرعة اللازمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. اقرأ المزيد ولحل هذه التحديات تم تطوير ذاكرة فلاش ثنائية الأبعاد لقناة ديراك الجرافين باستخدام آلية مبتكرة، وهو ما أسهم في كسر القيود السابقة المرتبطة بسرعة تخزين المعلومات والوصول إليها.


بوابة ماسبيرو
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
علماء صينيون يكشفون النقاب عن أسرع جهاز ذاكرة فلاش في العالم
طور فريق بحثي صيني جهاز ذاكرة فلاش يمكنه تخزين البيانات بسرعة بت واحد لكل 400 بيكو ثانية فقط، مسجلا رقما قياسيا جديدا لأسرع جهاز تخزين لأشباه الموصلات تم الإعلان عنه حتى الآن. وأوضحت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الجمعة، وفقا للدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة "نيتشر" العلمية، هذه الذاكرة غير المتطايرة، التي يطلق عليها اسم "بوكس"، تتفوق على أسرع تقنيات الذاكرة المتطايرة، والتي تستغرق حوالي 1 إلى 10 نانو ثانية لتخزين بت واحد من البيانات. والبيكو ثانية هو واحد من الألف من نانوثانية أو واحد من تريليون من الثانية. وفي السابق كانت تعاني الذاكرات المتطايرة مثل "أس رام" و"دي رام" من فقدان البيانات عند انقطاع الطاقة، وتعد غير مناسبة للأنظمة منخفضة الطاقة، كما تعجز تقنيات الذاكرة غير المتطايرة التقليدية مثل ذاكرة الفلاش الموفرة للطاقة، عن تلبية متطلبات السرعة اللازمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. ولحل هذه التحديات، طور الباحثون في جامعة فودان ذاكرة فلاش ثنائية الأبعاد لقناة ديراك الجرافين باستخدام آلية مبتكرة، وهو ما أسهم في كسر القيود السابقة المرتبطة بسرعة تخزين المعلومات والوصول إليها. ونشرت نتائج الدراسة يوم الأربعاء في مجلة "نيتشر" العلمية المرموقة. و قال تشو بينغ، الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة فودان "اعتمدنا على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحسين ظروف اختبار العملية، مما ساعد في تطوير هذا الابتكار بشكل كبير وتمهيد الطريق لتطبيقاته المستقبلية". وعلق مراجع الأقران في المجلة قائلا "هذا ابتكار أصيل يمهد الطريق أمام تصميم ذاكرة فلاش عالية السرعة يمكن استخدامها في تطبيقات مستقبلية متقدمة".


سويفت نيوز
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
الصين تتفوق على أميركا كأكبر مشترٍ لرقائق 'سامسونج'
بكين – سويفت نيوز: على الرغم من ضعف حضور 'سامسونج' في سوق الهواتف الذكية في الصين، برز عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي كلاعب رئيسي في توريد رقائق الذاكرة إلى البلاد. وكشف تقرير حديث أن 'سامسونج' صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار. ويمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmochina'. أدت الإجراءات الاقتصادية الصينية الطموحة، التي ضخت أكثر من 20 مليار دولار في السوق، إلى استبدال الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية القديمة بنماذج أحدث. وقد أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في الطلب على رقائق الذاكرة، مما أفاد موردين مثل 'سامسونج' و'إس كيه هاينكس'. إنها ليست معالجات إكسينوس، بل رقائق ذاكرة ومستشعرات صور. تُورّد 'سامسونج' بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM). وقد اعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا. مع ذلك، ومع إعلان 'سامسونج' عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق. قد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب. مع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر 'سامسونج' وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين. في الوقت الحالي، لا تزال 'سامسونج' لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير. مقالات ذات صلة


أخبار ليبيا
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
تفوّقت على أمريكا.. صادرات «سامسونغ» إلى الصين تحقق قفزة تاريخية
كشفت تقارير إعلامية أن 'شركة 'سامسونغ' الكورية الجنوبية، صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار'. وووفقا لتقرير نشره موقع 'gizmochina'، 'يمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث'. وبحسب التقرير، 'تُورّد 'سامسونغ' بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM)، واعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا'. وبحسب التقرير، 'مع إعلان 'سامسونغ' عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق، وقد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب، ومع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر 'سامسونغ' وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين'. هذا 'ولا تزال 'سامسونغ' لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير'. The post تفوّقت على أمريكا.. صادرات «سامسونغ» إلى الصين تحقق قفزة تاريخية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

العربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الصين تتفوق على أميركا كأكبر مشترٍ لرقائق "سامسونغ"
على الرغم من ضعف حضور "سامسونغ" في سوق الهواتف الذكية في الصين، برز عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي كلاعب رئيسي في توريد رقائق الذاكرة إلى البلاد. وكشف تقرير حديث أن "سامسونغ" صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار. ويمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية شركات رئيس جديد.. هل ينجح "تان" في إعادة "إنتل" لصدارة سوق الرقائق؟ أدت الإجراءات الاقتصادية الصينية الطموحة، التي ضخت أكثر من 20 مليار دولار في السوق، إلى استبدال الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية القديمة بنماذج أحدث. وقد أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في الطلب على رقائق الذاكرة، مما أفاد موردين مثل "سامسونغ" و"إس كيه هاينكس". إنها ليست معالجات إكسينوس، بل رقائق ذاكرة ومستشعرات صور. تُورّد "سامسونغ" بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM). وقد اعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا. مع ذلك، ومع إعلان " سامسونغ" عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق. قد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب. مع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر "سامسونغ" وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين. في الوقت الحالي، لا تزال "سامسونغ" لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير.