أحدث الأخبار مع #ذيبروتاليست


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الأوسكار يفرض المشاهدة: لا تصويت بلا متابعة الأفلام المرشحة
أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الـ"أوسكار" الإثنين تغييراً في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كلّ الأفلام المرشحة في فئة ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة. وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها "بات يتعيّن عليهم مشاهدة كلّ الأفلام المرشحة في كلّ فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من الجوائز" وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفلة توزيع الجوائز السينمائية المرموقة المرتقبة في 15 آذار/مارس 2026. وكان الأعضاء سابقاً يؤكّدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل. وبالنسبة إلى "أوسكار" أفضل فيلم والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كلّ ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة...) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها. ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكّد من أنّ أعضاءها شاهدوا كلّ الأفلام المرشحة في فئة ما. ولكن بحسب موقع "هوليوود ريبورتر"، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها. وأكّد أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلاً، سيتعيّن عليهم "ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم". وأعلنت الأكاديمية تغييرات إضافية في قواعدها الإثنين، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي "ذي بروتاليست" و"إميليا بيريز" جدلاً في حفلة توزيع جوائز الـ"أوسكار" عام 2025. وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم. وجاء في البيان: "في ما يخص الذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في إنجاز الفيلم، فإنها لا تساعد ولا تضرّ بفرص الحصول على ترشيح"، مضيفاً: "ستقوم الأكاديمية وكلّ قسم بالحكم على الأداء، مع الأخذ في الاعتبار المكانة التي يشغلها البشر في عملية الابتكار عند اختيار الفيلم الذي ستتم مكافأته".


صراحة نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صراحة نيوز
أدريان يلقي أطول خطاب في الأوسكار متجاوزًا الرقم التاريخي
صراحة نيوز ـ ألقى الممثل الأميركي أدريان برودي خلال تسلّمه جائزة الأوسكار عن فئة أفضل ممثل ، الأحد، أطول كلمة في تاريخ حفلات توزيع جوائز الأوسكار، محطما رقما قياسيا يعود إلى 80 عاما. ووعد نجم 'ذي بروتاليست' (The Brutalist) مرات عدة بأن تكون كلمته مختصرة، لكنه أمضى 5 دقائق و40 ثانية على المسرح. ويزيد هذا الوقت 10 مرات عن الرقم القياسي لأطول كلمة تُلقى في الأوسكار والذي يعود إلى الممثلة البريطانية غرير غارسون في كلمتها عام 1943. وبسبب كلمة غارسون، قررت أكاديمية الأوسكار تحديد وقت معيّن لكلمات الفائزين، واعتماد الموسيقى لدعوتهم إلى مغادرة المسرح. لكن الممثل الذي سبق أن نال أوسكار أفضل ممثل عام 2003 عن دوره في فيلم 'عازف البيانو' (The Pianist)، قاطع الأوركسترا فجأة الأحد، وقال 'من فضلكم أوقفوا الموسيقى، سبق أن فعلتُ ذلك'. وأضاف: 'هذه ليست محاولتي الأولى، لكنني سأختصر كلمتي'، قبل أن يواصل الحديث لـ90 ثانية. وتشابهت كلمته بذلك مع فيلم 'ذي بروتاليست' الممتد على 3 ساعات و30 دقيقة. ويؤدي الممثل في هذا العمل دور مهندس معماري مجري ناج من الهولوكوست، يحاول إعادة بناء حياته في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. وشكر أدريان برودي في كلمته أكثر من 10 أشخاص، بينهم المخرج برايدي كوربت، والممثلَين غي بيرس وفيليسيتي جونز، ووالديه وشريكة حياته جورجينا تشابمان. وأنهى الممثل البالغ 51 عاما كلمته بإعطائها طابعا سياسيا، متناولا سياسات الرئيس العائد إلى البيت الأبيض أخيرا دونالد ترامب. وقال: 'إذا كان بإمكان الماضي أن يعلمنا أي شيء، فهو تذكيرنا بعدم السماح للكراهية بأن تسود من دون ضوابط'، داعيا إلى 'عالم أكثر صحة وسعادة وشمولا'. وقد امتدت حفلة الاوسكار التي تولى تقديمها للمرة الأولى كونان أوبراين لنحو 4 ساعات، وهذا أثار آراء متباينة. فقد اعتبرت مجلة 'فرايتي' أنّ الفكاهي نجح بهذه المهمة الأولى له، بينما رأت مجلة 'هوليود ريبورتر' أنّ العرض كان 'غير متكافئ'. وانخفض عدد مشاهدي الحدث عبر التلفزيون بشكل محدود مقارنة بالعام الفائت، إذ بلغ 18.1 مليون مشاهد أميركي بحسب شبكة 'ايه بي سي'، مقارنة بـ19.5 مليون مشاهد عام 2024. وخلال جائحة كوفيد-19، انخفض عدد المشاهدين إلى 10.4 ملايين، بينما كان يشاهد حفلة توزيع جوائز الأوسكار أكثر من 40 مليون شخص قبل نحو 10 سنوات


خبرني
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
أدريان برودي يحطم الرقم القياسي لأطول كلمة في تاريخ الأوسكار
خبرني - ألقى الممثل الأميركي أدريان برودي خلال تسلّمه جائزة الأوسكار عن فئة أفضل ممثل ، الأحد، أطول كلمة في تاريخ حفلات توزيع جوائز الأوسكار، محطما رقما قياسيا يعود إلى 80 عاما. ووعد نجم "ذي بروتاليست" (The Brutalist) مرات عدة بأن تكون كلمته مختصرة، لكنه أمضى 5 دقائق و40 ثانية على المسرح. ويزيد هذا الوقت 10 مرات عن الرقم القياسي لأطول كلمة تُلقى في الأوسكار والذي يعود إلى الممثلة البريطانية غرير غارسون في كلمتها عام 1943. وبسبب كلمة غارسون، قررت أكاديمية الأوسكار تحديد وقت معيّن لكلمات الفائزين، واعتماد الموسيقى لدعوتهم إلى مغادرة المسرح. لكن الممثل الذي سبق أن نال أوسكار أفضل ممثل عام 2003 عن دوره في فيلم "عازف البيانو" (The Pianist)، قاطع الأوركسترا فجأة الأحد، وقال "من فضلكم أوقفوا الموسيقى، سبق أن فعلتُ ذلك". وأضاف: "هذه ليست محاولتي الأولى، لكنني سأختصر كلمتي"، قبل أن يواصل الحديث لـ90 ثانية. وتشابهت كلمته بذلك مع فيلم "ذي بروتاليست" الممتد على 3 ساعات و30 دقيقة. ويؤدي الممثل في هذا العمل دور مهندس معماري مجري ناج من الهولوكوست، يحاول إعادة بناء حياته في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. وشكر أدريان برودي في كلمته أكثر من 10 أشخاص، بينهم المخرج برايدي كوربت، والممثلَين غي بيرس وفيليسيتي جونز، ووالديه وشريكة حياته جورجينا تشابمان. وأنهى الممثل البالغ 51 عاما كلمته بإعطائها طابعا سياسيا، متناولا سياسات الرئيس العائد إلى البيت الأبيض أخيرا دونالد ترامب. وقال: "إذا كان بإمكان الماضي أن يعلمنا أي شيء، فهو تذكيرنا بعدم السماح للكراهية بأن تسود من دون ضوابط"، داعيا إلى "عالم أكثر صحة وسعادة وشمولا". وقد امتدت حفلة الاوسكار التي تولى تقديمها للمرة الأولى كونان أوبراين لنحو 4 ساعات، وهذا أثار آراء متباينة. فقد اعتبرت مجلة "فرايتي" أنّ الفكاهي نجح بهذه المهمة الأولى له، بينما رأت مجلة "هوليود ريبورتر" أنّ العرض كان "غير متكافئ". وانخفض عدد مشاهدي الحدث عبر التلفزيون بشكل محدود مقارنة بالعام الفائت، إذ بلغ 18.1 مليون مشاهد أميركي بحسب شبكة "ايه بي سي"، مقارنة بـ19.5 مليون مشاهد عام 2024.


LBCI
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
9 من جوائز الأوسكار تحصدها أفلام كانت مدرجة في مهرجان كان
أعرب منظّمو مهرجان كان السينمائي الاثنين عن اعتزازهم بأن 9 من جوائز الأوسكار فازت بها أفلام كانت مدرجة في أيار الماضي ضمن برنامج المهرجان وعُرضت خلاله، وهو "رقم قياسي جديد" لأكبر مهرجان سينمائي في العالم. وفي التفاصيل، فقد نال الفيلم الأميركي "أنورا" الفائز بالسعفة الذهبية جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، كذلك فاز شون بيكر بجائزة أفضل مخرج، فيما حصلت مايكي ماديسون على جائزة أفضل ممثلة. وأشار المهرجان إلى أنها "المرة الثالثة التي يفوز فيها حائز السعفة الذهبية بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، بعد "مارتي" لديلبرت مان و"باراسايت" للمخرج بونغ جون هو"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". وكان المنافس الرئيسي لفيلم "أنورا" هو "ذي بروتاليست" الذي نافس على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية، لكن الفيلم الذي أخرجه برايدي كوربت فاز مع ذلك بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل لأدريان برودي. وفي المجمل، فازت أفلام كان بتسع جوائز أوسكار، مقابل ثلاثة العام الفائت، وجائزة واحدة فقط في عامي 2023 و2022، وثلاثة عام 2021، وسبعة عام 2020، وجائزة واحدة فحسب عام 2019. وفي السنوات الأخيرة، سعى مهرجان البندقية السينمائي الذي يقام في أيلول قبل موسم الجوائز الهوليوودي، أن يكرّس نفسه منصةً للانطلاق نحو جوائز الأوسكار، وهو ما تحقق نوعا ما لأفلام على غرار "لا لا لاند"، "ذي شايب أوف ووتر"، "روما"، "نومادلاند"، لكنه لم ينجح في الإطاحة بهيمنة كان.


الجزيرة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
أدريان برودي يحطم الرقم القياسي لأطول كلمة في تاريخ الأوسكار
ألقى الممثل الأميركي أدريان برودي خلال تسلّمه جائزة الأوسكار عن فئة أفضل ممثل أمس الأحد، أطول كلمة في تاريخ حفلات توزيع جوائز الأوسكار، محطما رقما قياسيا يعود إلى 80 عاما. ووعد نجم "ذي بروتاليست" (The Brutalist) مرات عدة بأن تكون كلمته مختصرة، لكنه أمضى 5 دقائق و40 ثانية على المسرح. ويزيد هذا الوقت 10 مرات عن الرقم القياسي لأطول كلمة تُلقى في الأوسكار والذي يعود إلى الممثلة البريطانية غرير غارسون في كلمتها عام 1943. وبسبب كلمة غارسون، قررت أكاديمية الأوسكار تحديد وقت معيّن لكلمات الفائزين، واعتماد الموسيقى لدعوتهم إلى مغادرة المسرح. لكن الممثل الذي سبق أن نال أوسكار أفضل ممثل عام 2003 عن دوره في فيلم "عازف البيانو" (The Pianist)، قاطع الأوركسترا فجأة الأحد، وقال "من فضلكم أوقفوا الموسيقى، سبق أن فعلتُ ذلك". وأضاف: "هذه ليست محاولتي الأولى، لكنني سأختصر كلمتي"، قبل أن يواصل الحديث لـ90 ثانية. وتشابهت كلمته بذلك مع فيلم "ذي بروتاليست" الممتد على 3 ساعات و30 دقيقة. ويؤدي الممثل في هذا العمل دور مهندس معماري مجري ناج من الهولوكوست، يحاول إعادة بناء حياته في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. وشكر أدريان برودي في كلمته أكثر من 10 أشخاص، بينهم المخرج برايدي كوربت، والممثلَين غي بيرس وفيليسيتي جونز، ووالديه وشريكة حياته جورجينا تشابمان. وأنهى الممثل البالغ 51 عاما كلمته بإعطائها طابعا سياسيا، متناولا سياسات الرئيس العائد إلى البيت الأبيض أخيرا دونالد ترامب. وقال: "إذا كان بإمكان الماضي أن يعلمنا أي شيء، فهو تذكيرنا بعدم السماح للكراهية بأن تسود من دون ضوابط"، داعيا إلى "عالم أكثر صحة وسعادة وشمولا". وقد امتدت حفلة الاوسكار التي تولى تقديمها للمرة الأولى كونان أوبراين لنحو 4 ساعات، وهذا أثار آراء متباينة. فقد اعتبرت مجلة "فرايتي" أنّ الفكاهي نجح بهذه المهمة الأولى له، بينما رأت مجلة "هوليود ريبورتر" أنّ العرض كان "غير متكافئ". وانخفض عدد مشاهدي الحدث عبر التلفزيون بشكل محدود مقارنة بالعام الفائت، إذ بلغ 18.1 مليون مشاهد أميركي بحسب شبكة "ايه بي سي"، مقارنة بـ19.5 مليون مشاهد عام 2024. وخلال جائحة كوفيد-19، انخفض عدد المشاهدين إلى 10.4 ملايين، بينما كان يشاهد حفلة توزيع جوائز الأوسكار أكثر من 40 مليون شخص قبل نحو 10 سنوات.