أحدث الأخبار مع #ذيهوليوودريبورتر
LBCI
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
تزامناً مع الأوسكار... تباطؤ غير مسبوق في شباك تذاكر أميركا الشمالية
واصل فيلم "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" تصدّر شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية أسبوع توزيع جوائز الأوسكار والتي وُصفت بالأكثر تباطؤا منذ سنوات. وفي ظل عدم طرح أعمال جديدة مهمة للتنافس معه، حقق فيلم "كابتن أميركا" نحو 15 مليون دولار بين الجمعة والأحد، أي ما يزيد قليلا عن نصف إيراداته في عطلة نهاية الأسبوع الماضية، بحسب تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وذكرت مجلة "ذي هوليوود ريبورتر" أنّ الأداء الضعيف في عطلة نهاية الأسبوع يعكس خيبة أمل أظهرها "كابتن أميركا" ذو الميزانية الكبيرة وحقيقة أن كل الأفلام المرشحة للأوسكار تقريبا باتت متاحة عبر منصات البث التدفقي أو انتهى عرضها في دور السينما. وفي أول أسبوع على طرحه، حلّ فيلم "لاست بريث" في المرتبة الثانية محققا 7,8 ملايين دولار. ويؤدي وودي هارلسون وسيمو ليو وفين كول أدوار البطولة في هذا الفيلم الذي يدور حول غواصين يسعون لإنقاذ زميل لهم عالق في أعماق المحيط. وكانت المرتبة الثالثة من نصيب فيلم الرعب الكوميدي "ذي مانكي" من إنتاج "نيون ستوديو" محققا 6,4 ملايين دولار. ويشارك في هذا العمل الذي يستند إلى إحدى قصص ستيفن كينغ كل من تيو جيمس وروهان كامبل وإيليا وود. وتراجع إلى المرتبة الرابعة فيلم "بادينغتون إن بيرو" مع عائدات بـ4,5 ملايين دولار. ويكون الدب البيروفي الشهير ذو المعطف الأزرق والقبعة الحمراء في مغامراته الجديدة لاجئا في لندن، ويعود لتمضية عطلة في بلده الأم. وحل خامسا في الترتيب فيلم الرسوم المتحركة "دوغ مان" الذي أنتجته شركتا "دريمووركس" و"يونيفرسال"، محققا 4,2 ملايين دولار. وفي ما يأتي بقية الأفلام في طليعة الترتيب: 6- "موفاسا ذي لاين كينغ" (1,9 مليون دولار). 7- "ني دجا 2" (1,8 مليون دولار). 8- "هارت آيز" (1,3 مليون دولار). 9- "ذي انبريكيبل بوي" (1,2 مليون دولار). 10- "ريف راف" (930 ألف دولار). المصدر: فرانس برس
المشهد العربي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المشهد العربي
تباطؤ غير مسبوق منذ سنوات في شباك تذاكر أميركا الشمالية
واصل فيلم "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" تصدّر شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية أسبوع توزيع جوائز الأوسكار والتي وُصفت بالأكثر تباطؤا منذ سنوات. وفي ظل عدم طرح أعمال جديدة مهمة للتنافس معه، حقق فيلم "كابتن أميركا" نحو 15 مليون دولار بين الجمعة والأحد، أي ما يزيد قليلا عن نصف إيراداته في عطلة نهاية الأسبوع الماضية، بحسب تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وذكرت مجلة "ذي هوليوود ريبورتر" أنّ الأداء الضعيف في عطلة نهاية الأسبوع يعكس خيبة أمل أظهرها "كابتن أميركا" ذو الميزانية الكبيرة وحقيقة أن كل الأفلام المرشحة للأوسكار تقريبا باتت متاحة عبر منصات البث التدفقي أو انتهى عرضها في دور السينما.
Independent عربية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
مخرج فيلم عن سيرة ترمب يعتذر بعد اتهامه بالتحرش
اعتذر علي عباسي، مخرج فيلم عن المراحل الأولى من مسيرة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس السبت بعد تعرضه لاتهامات بالتحرش بممثل خلال حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب"، مقراً بأنه تسبب بانزعاج لدى الشخص المعني جراء حركة قال إنها تنم عن "إفراط في التحبب". وكان موقع "ذي هوليوود ريبورتر" المتخصص أفاد في مقال نشره أول من أمس الجمعة، أن المخرج الدنماركي الإيراني عوقب بفسخ التعاقد مع وكالته، "كرييتيف أرتيستس إيجنسي" (CAA)، لأن أحد الممثلين اشتكى من تعرضه للتحرش من جانب المخرج على هامش حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب" في الخامس من يناير (كانون الثاني) الماضي في بيفرلي هيلز. وكتب عباسي عبر حسابه على منصة "إكس" أمس "أتفهم تماماً أن أفعالي تسببت في إزعاج شخص ما، بصرف النظر عن نواياي، وأنا آسف بشدة لذلك". وأضاف عباسي "قمت بحركة تنم عن إفراط في التحبب، وهي ضربة على المؤخرة"، لكن "لم تكن لدي أي نوايا ذات طبيعة جنسية على الإطلاق" تجاه شخص "كنت سعيداً برؤيته مجدداً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتابع المخرج "سرعان ما أدركتُ أنني أخطأت في تقدير الموقف، واعتذرتُ له على الفور، وحرصتُ على تكرار هذا الاعتذار في اليوم التالي من خلال الممثلين عني". ونفى المخرج أن يكون قد فُصل من جانب وكالة CAA لهذا السبب، مؤكداً أن هذا الانفصال ناجم عن قرار مهني متخذ منذ زمن بعيد، وأضاف "لقد ارتكبتُ خطأ"، "وقد اعتذرت"، معرباً عن أمله أن يظل الاهتمام منصباً على الفيلم وفرق عمله قبل أسبوع من حفل توزيع جوائز الأوسكار. "ذي أبرنتس" هو فيلم سيرة ذاتية عن البدايات التجارية لدونالد ترمب، ويتنافس على جوائز الأوسكار في فئتي أفضل ممثل مع سيباستيان ستان في دور ترمب، وأفضل ممثل بدور ثانوي مع جيريمي سترونغ الذي يؤدي دور معلمه الأول، المحامي صاحب السمعة القاسية روي كوهن. ويظهر في أحد مشاهد الفيلم دونالد ترمب وهو يغتصب زوجته السابقة إيفانا التي توفيت عام 2022، وقال علي عباسي إنه استوحى فكرته من الاتهامات التي وجهتها إيفانا ترمب أثناء إجراءات طلاقها من الملياردير الجمهوري، والتي سحبتها في نهاية المطاف.
