logo
#

أحدث الأخبار مع #رأس_المال_الجريء

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي
"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

مباشر

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • مباشر

"واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

الرياض - مباشر: خلال عشر سنوات، رسّخ "واعد فنتشرز"، صندوق رأس المال الجريء التابع لأرامكو السعودية، مكانته كأحد أبرز الجهات الداعمة لريادة الأعمال والتقنية في المملكة. وانطلق "واعد فنتشرز" عام 2013 بصندوق قيمته 200 مليون دولار، ورفع لاحقًا إلى 500 مليون دولار، استثمر منها حتى الآن 270 مليون دولار في أكثر من 75 شركة ناشئة، وفقا لحساب شركة "أرامكو" على منصة "إكس". محطات رئيسية 2011: تأسيس مركز "واعد" لدعم رواد الأعمال. 2013: إطلاق "واعد فنتشرز" بميزانية 200 مليون دولار، وحد استثماري 5 ملايين دولار. 2021: رفع الحد الاستثماري إلى 20 مليون دولار لتغطية فجوة التمويل في "المرحلة المتأخرة". 2022: زيادة رأس المال إلى 500 مليون دولار للتركيز على التقنيات العميقة. 2023: تغيير الاسم إلى "واعد فنتشرز" لتأكيد التحول الكامل لصندوق رأس مال جريء. 2024: تخصيص 100 مليون دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي المبكرة. قطاعات التركيز الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الروبوتات، الطيران بدون طيار، الحوسبة الكمية، تقنيات 5G، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخدمات المالية الرقمية (Fintech). أبرز الاستثمارات باسكال (فرنسا): أول حاسوب كمي في المملكة. ريبيليونز (كوريا): رقائق AI لمراكز بيانات أرامكو. aiXplain (أمريكا): منصة بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، افتتحت مقرًا بالرياض. تيرا درون (اليابان): شركة طائرات مسيّرة، أنشأت فرعًا سعوديًا. OQ Technology (لوكسمبورغ): اتصالات 5G عبر الأقمار الصناعية. آيريس (السعودية): زراعة بالمياه المالحة وتقنيات دفيئة متطورة، توسعت إلى أمريكا وأوروبا. زد (السعودية): حلول تجارة إلكترونية توسعت إقليميًا. دور محوري في الابتكار المحلي: "واعد فنتشرز" شريك في برنامج "الشركات الوطنية الرائدة" لأرامكو، بالتعاون مع: Lab7: لتطوير المنتجات التقنية. تليد: لتسريع نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة. نماءات: لتحويل الشركات إلى كيانات وطنية رائدة. الأثر وأسهم واعد فنتشرز في تسريع التحول الرقمي لأرامكو، وتعزيز منظومة الابتكار في المملكة، وتوطين شركات وتقنيات عالمية، وتحويل الأفكار الواعدة إلى شركات قادرة على التوسع العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

صندوقا "واعد" و"تالي" السعوديان يقودان جولة استثمار بـ 19 مليون دولار لـ قرافينت"
صندوقا "واعد" و"تالي" السعوديان يقودان جولة استثمار بـ 19 مليون دولار لـ قرافينت"

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

صندوقا "واعد" و"تالي" السعوديان يقودان جولة استثمار بـ 19 مليون دولار لـ قرافينت"

يقود صندوقا "واعد فنتشرز" و"تالي فنتشرز" لرأس المال الجريء جولة استثمار بقيمة 19 مليون دولار لصالح شركة "قرافينت" الأميركية الناشئة لدعم توطين حلول الاتصال المتطورة في السعودية، وفقا لما أُعلن في بيان اليوم الإثنين. تعتبر الجولة تمديدا للجولة الأساسية من السلسلة "ب"، التي تبلغ قيمتها الآن 102 مليون دولار، بمشاركة صناديق استثمار عالمية منها "سيكويا كابيتال" و"تو بير كابيتال" و"آي أيه جي كابيتال بارتنرز". في إطار اتفاقية الاستثمار مع صندوق "واعد فنتشرز"، ستقوم "قرافينت" بإنشاء مقر إقليمي لها في العاصمة السعودية الرياض. "واعد فنتشرز" هو أحد صناديق رأس المال الجريء في "أرامكو" السعودية، حيث صُمم لدعم منظومة المشاريع الناشئة في البلاد عبر الاستثمار في الشركات المحلية الناشئة القائمة على التقنية وتوطين الابتكارات. أما "تالي فنتشرز"، فهي الذراع الاستثمارية لمجموعة "stc" السعودية.

بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار
بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار

ومضة

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • ومضة

بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار

أعلنت شركة STV، شركة رأس المال الجريء السعودية، أن شركة جوجل الأمريكية سوف تدعم صندوق الذكاء الاصطناعي الجديد الذي أطلقته مؤخرًا، وهو صندوق مخصص يهدف إلى تسريع نمو الشركات الناشئة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وسيركّز الصندوق على تمويل الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، التي تعمل على تطوير حلول الذكاء الاصطناعي في طبقة التطبيقات، ونماذج الذكاء الاصطناعي المحلية، والبنية التحتية الداعمة لها. وبدعم من خبرة جوجل العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، وقيادة STV الإقليمية، تهدف هذه المبادرة إلى سد فجوة التمويل في قطاع الذكاء الاصطناعي، والذي لم يشكل سوى 1.5% من إجمالي تمويل رأس المال الجريء في المنطقة عام 2024، مقارنة بـ38% في الولايات المتحدة و13% في الهند. بيان صحفي: نفخر بالإعلان عن دعم شركة Google لصندوق STV الجديد للذكاء الاصطناعي، وهو صندوق مخصص لدعم الشركات الناشئة المبنية على الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يتسارع الزخم العالمي حول تقنيات الذكاء الاصطناعي بوتيرة متزايدة، مع تطورات متسارعة في النماذج المتقدمة والبنية التحتية اللازمة لتدريبها. وعلى الصعيد الإقليمي، تبذل حكومات المنطقة وشركاتها التقنية في المنطقة جهوداً حثيثة تجاه توطين نماذج الذكاء الاصطناعي، بناها التحتية، وتفعيل استعمال تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وبحسب أبحاثنا، لم تتجاوز نسبة تمويل رأس المال الجريء الموجه للذكاء الاصطناعي في المنطقة 1.5% في عام 2024، مقارنةً بـ 38% في الولايات المتحدة و13% في الهند. هذا التفاوت يشير إلى فرصة غير مستغلة لتعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي، وتحقيق كفاءات تشغيلية، إذ نقدّر في تقاريرنا ان العائد الفوري من تقنيات الذكاء الاصطناعي في دول الخليج يزيد عن 23 مليار دولار، بينما تمثل الفرصة على المدى البعيد أضعاف هذا الرقم. قال أحمد النعيمي، الشريك العام في STV: "نعتقد أن القيمة الكبرى في الذكاء الاصطناعي ستتركز على مستوى التطبيقات. لذلك، سيركز صندوق الذكاء الاصطناعي لدينا على الاستثمار في المشاريع التي تطور تطبيقات مبنية على الذكاء الاصطناعي، ونماذج محلية، والبنية التحتية اللازمة لدعمها. من خلال خبرتنا الإقليمية، وشراكتنا مع Google الرائدة عالمياً في هذا المجال، سنتمكن من تمكين شركات ناشئة إقليمية قادرة على المنافسة على مستوى عالمي." وأضاف نجيب جرار، مدير التسويق الإقليمي في Google لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "نلتزم في Google بتمكين الجميع من الوصول إلى فرص الذكاء الاصطناعي. يشمل ذلك مبادرات مثل فرصة الذكاء الاصطناعي في المنطقة التي أُطلقت العام الماضي، إلى جانب برامجنا مثل "Google for Startups". ويعزز دعمنا لصندوق STV التزامنا المستمر بدعم روّاد الأعمال الذين يبنون مستقبل الذكاء الاصطناعي في منطقتنا." نحن في STV، كوننا مستثمرين في رأس المال الجريء، نعدّ التفاؤل جزءاً أساساً من هويتنا. ويعمنا التفاؤل اليوم بشكل خاص في فرص الذكاء الاصطناعي في المنطقة، ونؤمن بأن هذه الشراكة يمكن أن تطلق أولى موجات الشركات الناشئة المبنية على الذكاء الاصطناعي، وتُمهّد الطريق لتحويل المنطقة إلى موطن رئيسي لشركات التقنية العالمية. إذا كنت تشاركنا هذا الطموح، فانضم إلينا!

"MAGNiTT": السعودية تتفوق على سنغافورة في استثمارات المال الجريء
"MAGNiTT": السعودية تتفوق على سنغافورة في استثمارات المال الجريء

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"MAGNiTT": السعودية تتفوق على سنغافورة في استثمارات المال الجريء

قالت قائدة فريق الأبحاث في MAGNITT فرح النحلاوي، إن السعودية شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في قيمة صفقات رأس المال الجريء خلال الربع الأول من عام 2025، على الرغم من تراجع عدد الصفقات. وفي مقابلة مع "العربية Business"، عزت النحلاوي تفوُّق السعودية على سنغافورة في هذا المجال إلى عاملين رئيسيين: ضعف أداء سوق سنغافورة في هذا الربع، الذي يُعد الأضعف منذ عام 2016 تقريبًا، و"رؤية 2030" التي وضعت الاستثمار الجريء كركيزة أساسية. وأشارت إلى أن هذا التفوّق جاء بدعم مستمر من المستثمرين المحليين الذين يشكّلون 54% من المستثمرين في القطاع، إلى جانب الدور الكبير لصناديق الاستثمار السيادية، والمبادرات والفعاليات مثل FII وLEAP. وذكر تقرير شركة MAGNITT أن السعودية تجاوزت سنغافورة لتصبح أكبر سوق تمويلًا لدى الأسواق الناشئة، حيث جمعت صفقات التمويل في المملكة 391 مليون دولار في الربع الأول مسجلة نموا بـ53% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وعلى الرغم من انكماش رأس المال الجريء في الأسواق الناشئة، حافظت السعودية على 54 صفقة في الربع الأول، بانخفاض 8% على أساس سنوي، وشكلت 41% من إجمالي صفقات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أوضحت النحلاوي أن البيئة الاقتصادية الكلية في السعودية أظهرت قدرة أكبر على احتواء التقلبات مقارنة بجنوب شرق آسيا، بدعم من السيولة الناتجة عن إيرادات النفط وخطط التنويع الاقتصادي. وفيما يخص أبرز المستثمرين من حيث حجم الصفقات، ذكرت النحلاوي كلًا من "حصانة"، "بلو بول كابيتال"، "ويلينغتون مانجمنت"، و"إس تي في"، كأكبر أربعة مستثمرين في السعودية من حيث قيمة الاستثمار الجريء. وأكدت النحلاوي وجود بيئة حاضنة للابتكار في دول المنطقة، لا سيما في السعودية، مدفوعة بتركيز حكومي واضح على هذا القطاع. وأضافت أن قطاع التقنية المالية (Fintech) حافظ على صدارته كأكثر القطاعات جذبًا للاستثمارات، حيث استحوذ على نحو 56% من إجمالي قيمة التمويل في السعودية خلال الربع الأول من 2025، ما يجعله القطاع المسيطر حاليًا. وأشارت إلى أن هناك نموًا ملحوظًا في قطاعات أخرى مثل برمجيات الشركات، رغم تراجع قطاع التجارة الإلكترونية مقارنة بصفقة ضخمة شهدها العام الماضي. وبيّنت النحلاوي أن ارتفاع قيمة الصفقات بشكل عام في الربع الأول من العام الجاري يعود إلى عاملين رئيسيين: حيث نمو قيمة الصفقات غير الضخمة بنسبة 83% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وزيادة قيمة الصفقات الضخمة بنحو 30 مليون دولار مقارنة بأكبر صفقة في الربع الأول من العام الماضي. وعزت ذلك إلى الارتفاع الكبير في حجم الجولات الاستثمارية من الفئتين A وB، والذي بلغ 422% مقارنة بالعام الماضي. أما انخفاض عدد الصفقات، فنجم عن تحوّل التركيز من التمويل الأولي، الذي كان سائدًا في العام الماضي، إلى المراحل المتقدمة من السلسلة الاستثمارية هذا العام. كما أشارت إلى أن هذا التحول انعكس على متوسط حجم الصفقات، الذي ارتفع بنحو 11 نقطة مئوية، ليبلغ ما بين 1 إلى 5 ملايين دولار، مقارنة بالعام الماضي. وفيما يتعلق بأبرز الصفقات، ذكرت النحلاوي صفقات بقيمة 160 مليون دولار في السعودية مع شركة Tabby، وصفقات أخرى في الإمارات، منها AppliedAI بـ55 مليون دولار وNymcard بـ33 مليون دولار، إضافة إلى صفقات في مصر، من أبرزها خزنة بـ16 مليون دولار وسيمبلكس بـ13 مليون دولار، ضمن أكبر عشر صفقات في المنطقة.

نمو استثنائي واستثمارات متصاعدة.. لقاء مهني يستعرض مستقبل رأس المال الجريء بالمملكة
نمو استثنائي واستثمارات متصاعدة.. لقاء مهني يستعرض مستقبل رأس المال الجريء بالمملكة

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

نمو استثنائي واستثمارات متصاعدة.. لقاء مهني يستعرض مستقبل رأس المال الجريء بالمملكة

عقدت الأكاديمية المالية أمس لقاءً مهنيًا بالشراكة مع جمعية رأس المال الجريء والملكية الخاصة، لمناقشة أبرز التطورات التنظيمية في السوق المالية السعودية، بحضور ومشاركة رئيس مجلس هيئة السوق المالية الأستاذ محمد القويز، ورئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور نبيل كوشك، إلى جانب أعضاء الجمعية وعدد من المختصين والمهتمين بالقطاع. وناقش اللقاء التحديات والفرص في قطاع رأس المال الجريء والملكية الخاصة، والتحديثات التنظيمية التي من شأنها تعزيز جاذبية السوق المالية السعودية، وتحفيز الاستثمارات المحلية والدولية، وتطوير بيئة استثمارية داعمة للابتكار والشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما تم استعراض أبرز المبادرات التنظيمية القادمة الهادفة إلى تحسين كفاءة السوق وزيادة مرونته. وتضمن اللقاء عرضًا لمؤشرات النمو اللافتة التي شهدها القطاع، حيث ارتفع حجم الاستثمار الجريء من 154 مليون دولار في عام 2020 إلى 750 مليون دولار في عام 2024، بنسبة نمو تجاوزت 387 %، كما تضاعف عدد الصفقات من 93 إلى 178 صفقة خلال الفترة نفسها. وبلغ عدد صناديق الملكية الخاصة ورأس المال الجريء 200 صندوق بنهاية عام 2024، مقارنة بـ 117 صندوقًا في 2022. كما حافظت المملكة على ريادتها الإقليمية، مستحوذة على 31 % من إجمالي التمويل و29 % من عدد الصفقات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفقًا لمنصة MAGNiTT. واستعرض اللقاء كذلك دور الأكاديمية المالية في تطوير قدرات العاملين في قطاع الأوراق المالية، من خلال برامجها ومبادراتها التدريبية خلال عام 2025، والتي شملت أكثر من 40 برنامجًا تدريبيًا متخصصًا في الأسواق المالية، وتنفيذ 15 اختبارًا مهنيًا شارك فيها أكثر من 3600 مختبر، إلى جانب تدريب أكثر من 770 مختصًا خلال الربع الأول من العام، وتنظيم فعاليّات نوعية في مجالات الاستثمار الاستراتيجي، الفنتك، الذكاء الاصطناعي، ورأس المال الجريء. ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود الأكاديمية لتعزيز التكامل المعرفي ونقل الخبرات بين الجهات التنظيمية والقطاع المالي، دعمًا لمستهدفات تطوير السوق المالية ضمن إطار رؤية المملكة 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store