logo
#

أحدث الأخبار مع #رأسالخيمةللقرآن

محمد بن سعود يكرّم الفائزين بجائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم الـ23
محمد بن سعود يكرّم الفائزين بجائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم الـ23

الشارقة 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

محمد بن سعود يكرّم الفائزين بجائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم الـ23

الشارقة 24 – وام: أكد سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، أن جائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم، صرح مضيء في خدمة القرآن الكريم ورعاية حفظته، وتعزيز مبادئه السمحة في المجتمع، بالإضافة إلى أنها منصة رائدة لاحتضان المواهب المتميزة، تعكس الإرث الحضاري العريق لهذه الإمارة في العناية بكتاب الله تعالى والسنة النبوية المطهرة وتكريس القيم النبيلة . جاء ذلك، خلال تكريم سموه للفائزين في الدورة الـ23 من جائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم، في مركز الحمرا العالمي للمعارض والمؤتمرات . حضور مميز حضر الحفل، الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن خالد بن حميد القاسمي رئيس مجلس إدارة مؤسسة رأس الخيمة للقرآن الكريم وعلومه، والشيخ أرحمة بن سعود بن خالد القاسمي مدير مكتب سمو ولي عهد رأس الخيمة، والشيخ الدكتور محمد بن سعود بن خالد القاسمي السكرتير الخاص لسمو ولي عهد رأس الخيمة، ومعالي الدكتور حمدان مسلم المزروعي رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وسعادة أحمد ساري المزروعي الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وسعادة الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي مدير عام مؤسسة رأس الخيمة للقرآن الكريم وعلومه، وأعضاء المجلس الوطني، ومدراء الدوائر الحكومية . مسابقات وشملت الجائزة في هذه الدورة العديد من المسابقات، منها مسابقات القرآن الكريم، وكبار المواطنين، ومسابقتها الجديدة مواهب الوطن، ومزامير آل داود التي شملت تلاوة آيات عن المحبة والتواصل، ومسابقة الحديث الشريف، ومسابقتها العالمية ومضات من الإمارات . معلم حضاري بارز وأشاد سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، بمكانة الجائزة التي تشكل معلماً حضارياً بارزاً في خدمة القرآن الكريم، وتساهم في إثراء المجتمع، وتشجيع الشباب على التميز في حفظ وتلاوة القرآن الكريم، والاهتداء بالسنة النبوية المطهرة، والتحلي بقيمه الناصعة الرفيعة، ليكونوا عناصر فاعلة ومؤثرة في نفع مجتمعهم وتنمية وطنهم . نموذج عالمي رائد وأكد سموه، دعمه المتواصل ورعايته المستمرة لجائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم التي أسسها المغفور له الشيخ صقر بن محمد القاسمي، طيب الله ثراه، لتكون نموذجاً رائداً عالمياً يعزز قيم التميز في مجال حفظ القرآن الكريم، ويستقطب المواهب حول العالم، ويرسخ ما تتميز به دولة الإمارات كواحة مزهرة للتسامح والتعايش . تكريم وفي ختام الحفل، كرّم سموه، المشاركين في فعاليات الجائزة من المشايخ والمحاضرين وأعضاء لجان التحكيم والرعاة والمؤسسات الداعمة، والشركاء الاستراتيجيين . واحة قرآنية مزهرة من جانبه، أوضح الشيخ صقر بن خالد بن حميد القاسمي رئيس مجلس إدارة مؤسسة رأس الخيمة للقرآن الكريم وعلومه، تشريف سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، للحفل الختامي للجائزة، يعكس جهود القيادة الحكيمة في دعم ورعاية الجوائز القرآنية وفعالياتها المثمرة، والاهتمام الخاص من سموه بهذه الجائزة المباركة التي غرس بذرتها المغفور له الشيخ صقر بن محمد القاسمي طيب الله ثراه، حتى غدت واحة قرآنية مزهرة وميداناً للتنافس والإبداع، وها هي الجائزة اليوم تسطر قصة مشرقة جديدة في دورتها الحالية، بمشاركة مجتمعية واسعة، تعكس الإقبال الكبير من مختلف شرائح المجتمع على شتى مسابقات الجائزة، من المواطنين والمقيمين من مختلف الأعمار. حرص القيادة الرشيدة على دعم الجوائز والمسابقات القرآنية من جهته، وأشاد سعادة الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي مدير عام مؤسسة رأس الخيمة للقرآن الكريم وعلومه، خلال كلمته في الحفل الختامي للدورة الثالثة والعشرين من الجائزة، بالدعم الكبير لقيادة دولة الإمارات وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، والرعاية الكريمة التي يوليها صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، ومتابعة سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، لحفظة كتاب الله، مؤكداً أن تشريف سموه للحفل الختامي، قد أضفى على المناسبة أجواءً من الفخر والاعتزاز، ومثّل دعماً معنوياً كبيراً للقائمين على الجائزة والمشاركين فيها، بما يعكس حرص القيادة الرشيدة على دعم الجوائز والمسابقات القرآنية والمبادرات التي تسهم في تنمية المجتمع وازدهاره . 3380 مشاركاً ومشاركة من 66 جنسية ونوه الطنيجي، بالمشاركة المجتمعية الواسعة من المواطنين والمقيمين في مختلف فروع المسابقة والتي بلغت 35 فرعاً تناسب مختلف الشرائح، مبيناً أن عدد المشاركين في هذه الدورة وصلت إلى 3380 مشاركاً ومشاركة، من 66 جنسية من مختلف دول العالم، في صورة تجسد قيم التعايش والتسامح التي تحتضنها دولة الإمارات .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store