#أحدث الأخبار مع #رأفتالمجدولايوكالة الصحافة الفلسطينيةمنذ 4 أيامصحةوكالة الصحافة الفلسطينيةجمعية العودة تحذر من توقف خدماتها خلال أيامغزة - صفا حذرت جمعية العودة الصحية والمجتمعية من توقف خدماتها بشكل تام خلال الأيام القادمة، بسبب عدم وصول أية إمدادات طبية منذ أكثر من 70 يومًا. وأوضح مدير عام الجمعية رأفت المجدولاي في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، أن مستشفى العودة في شمالي القطاع لم تصلها أية إمدادات من السولار منذ 17/4/2025، والمستشفى في وسط القطاع منذ 17/2/2025. وقال إن نقص الإمدادات الطبية سيُؤثّر على الخدمات المُقدّمة، والتي تُقدّم بالأساس بالحد الأدنى. ولفت إلى أن الجمعية بدأت بإجراءات تقشفية لإدارة مخزون المحروقات المتوفر، إذ تم إيقاف (7) سيارات إسعاف من أصل (9)، بسبب عدم توفر البنزين، بالإضافة إلى تقليل ساعات العمل في مراكز الرعاية الصحية الأولية والحماية المجتمعية، من أجل توفير استهلاك السولار. وناشدت جمعية العودة كافة الأطراف ذات العلاقة من أجل توفير الإمدادات الطبية والمحروقات اللازمة لاستمرار تقديم الخدمات في مرافقها ومراكزها الصحية والمجتمعية. وأكدت على ضرورة الالتزام بمعايير العمل الإنساني في أوقات النزاعات والحروب، وتحييد المرافق الصحية باعتبارها أعيان مدنية من أي شكل من أشكال الاستهداف أو الحرمان.
وكالة الصحافة الفلسطينيةمنذ 4 أيامصحةوكالة الصحافة الفلسطينيةجمعية العودة تحذر من توقف خدماتها خلال أيامغزة - صفا حذرت جمعية العودة الصحية والمجتمعية من توقف خدماتها بشكل تام خلال الأيام القادمة، بسبب عدم وصول أية إمدادات طبية منذ أكثر من 70 يومًا. وأوضح مدير عام الجمعية رأفت المجدولاي في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، أن مستشفى العودة في شمالي القطاع لم تصلها أية إمدادات من السولار منذ 17/4/2025، والمستشفى في وسط القطاع منذ 17/2/2025. وقال إن نقص الإمدادات الطبية سيُؤثّر على الخدمات المُقدّمة، والتي تُقدّم بالأساس بالحد الأدنى. ولفت إلى أن الجمعية بدأت بإجراءات تقشفية لإدارة مخزون المحروقات المتوفر، إذ تم إيقاف (7) سيارات إسعاف من أصل (9)، بسبب عدم توفر البنزين، بالإضافة إلى تقليل ساعات العمل في مراكز الرعاية الصحية الأولية والحماية المجتمعية، من أجل توفير استهلاك السولار. وناشدت جمعية العودة كافة الأطراف ذات العلاقة من أجل توفير الإمدادات الطبية والمحروقات اللازمة لاستمرار تقديم الخدمات في مرافقها ومراكزها الصحية والمجتمعية. وأكدت على ضرورة الالتزام بمعايير العمل الإنساني في أوقات النزاعات والحروب، وتحييد المرافق الصحية باعتبارها أعيان مدنية من أي شكل من أشكال الاستهداف أو الحرمان.