#أحدث الأخبار مع #رؤية_عربيةرؤيا نيوزمنذ يوم واحدسياسةرؤيا نيوزالعناني: تغيير التحديات الإقليمية يتطلب رؤية عربية موحدة لمواجهتهاقال نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني إن التغيّرات الاستراتيجية التي يشهدها الإقليم على الصعيدين السياسي والاقتصادي، تتطلب إيجاد مشروع رؤية عربية موحدة لمواجهة التحديات التي طرأت على المشهد الإقليمي. وأضاف العناني خلال محاضرة نظمها مركز دراسات الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، حول 'الآثار الاستراتيجية لسياسات اليمين الحاكم في إسرائيل على العالم العربي والأردن'، أن نجاح الدول العربية في الحفاظ على مصالحها للوقوف في مواجهة سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة يتطلب تمتين الجبهات الداخلية للدول العربية وإيجاد مشروع عربيّ وإسلامي موحّد تتمكن من خلاله الدول العربية من تحقيق مصالحها وحماية أمنها. وبين، بحضور نخبة من الأكاديميين والسياسيين الأردنيين، أن التغيّرات الاقتصادية التي يشهدها الإقليم تزيد من مخاطر تغول إسرائيل في المنطقة، في ظل تحول دول نحو تنويع اقتصادها واستثماراتها في مجالات الطاقة البديلة والذكاء الاصطناعي. من جهته، أكد اللواء المتقاعد محمود إرديسات خلال تقديمه للمحاضرة أن اليمين الإسرائيلي الحالي هو أشد تطرفًا من اليمين التقليدي، وأنه يعمل على تحويل الأفكار التاريخية لليمين الصهيوني إلى واقع، مستغلًا الظروف التي تشهدها المنطقة، مشيرًا إلى أن تطلعات السياسة الإسرائيلية تتجاوز فلسطين وتمتد إلى عدة دول عربية وإسلامية. وأكد الحضور أهمية بناء مشروع عربي أو إسلامي موحّد في مواجهة المشروعات الإقليمية والدولية التي يشهدها التحولات العالمية.
رؤيا نيوزمنذ يوم واحدسياسةرؤيا نيوزالعناني: تغيير التحديات الإقليمية يتطلب رؤية عربية موحدة لمواجهتهاقال نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني إن التغيّرات الاستراتيجية التي يشهدها الإقليم على الصعيدين السياسي والاقتصادي، تتطلب إيجاد مشروع رؤية عربية موحدة لمواجهة التحديات التي طرأت على المشهد الإقليمي. وأضاف العناني خلال محاضرة نظمها مركز دراسات الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، حول 'الآثار الاستراتيجية لسياسات اليمين الحاكم في إسرائيل على العالم العربي والأردن'، أن نجاح الدول العربية في الحفاظ على مصالحها للوقوف في مواجهة سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة يتطلب تمتين الجبهات الداخلية للدول العربية وإيجاد مشروع عربيّ وإسلامي موحّد تتمكن من خلاله الدول العربية من تحقيق مصالحها وحماية أمنها. وبين، بحضور نخبة من الأكاديميين والسياسيين الأردنيين، أن التغيّرات الاقتصادية التي يشهدها الإقليم تزيد من مخاطر تغول إسرائيل في المنطقة، في ظل تحول دول نحو تنويع اقتصادها واستثماراتها في مجالات الطاقة البديلة والذكاء الاصطناعي. من جهته، أكد اللواء المتقاعد محمود إرديسات خلال تقديمه للمحاضرة أن اليمين الإسرائيلي الحالي هو أشد تطرفًا من اليمين التقليدي، وأنه يعمل على تحويل الأفكار التاريخية لليمين الصهيوني إلى واقع، مستغلًا الظروف التي تشهدها المنطقة، مشيرًا إلى أن تطلعات السياسة الإسرائيلية تتجاوز فلسطين وتمتد إلى عدة دول عربية وإسلامية. وأكد الحضور أهمية بناء مشروع عربي أو إسلامي موحّد في مواجهة المشروعات الإقليمية والدولية التي يشهدها التحولات العالمية.