أحدث الأخبار مع #رابآشي


المردة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المردة
إسرائيل تحاول تثبيت جذور لها في لبنان بمزاعم دينية كاذبة!
كتبت حسناء سعادة في 'سفير الشمال': تحتار اسرائيل كيف توسع نطاقها الجغرافي وتبسط سيطرتها وتتمدد وتستولي على اراض وقرى ومواقع أثرية وتراثية تزعم انها تعود لليهود، وهي مزاعم لا ترتكز الى وثائق واثباتات بل بأغلبيتها ادعاءات ومزاعم ومحاولات لطمس التاريخ. بالامس استفزت اسرائيل لبنان باستقدام حوالى ٩٠٠ شخص من طائفة الحريديم المتشددة والمتطرفة لزيارة ما تزعم انه قبر الحاخام راب آشي فيما هو في الحقيقة مقام الشيخ العباد في قرية حولا الجنوبية. القبر الذي بقي لسنوات مهجوراً اعادته اسرائيل الى الحياة خلال مرحلة وقف اطلاق النار عبر تجديده وترميمه هو المقام على بقايا ثلاثة قبور يقال انها تعود لبنات النبي يعقوب فيما هناك تأكيد بانه يعود لرجل صالح يدعى الشيخ العباد الذي تحمل التلة حيث يوجد القبر اسمه ايضاً. خطوة اسرائيل الاستفزازية ليست الاولى من نوعها وبالطبع لن تكون الاخيرة فقبلها حط باحث الاثار الاسرائيلي المتطرف زئيف إيرليخ في بلدة شمع الجنوبية حيث قتل هناك في اثناء محاولته البحث عن أدلة لاستيطان اسرائيلي قديم في مقام النبي شمعون تمهيدا للمطالبة بضم الاراضي. واذ يؤكد مصدر امني لسفير الشمال ان مجيء الحجاج اليهود المتطرفين الى تلة العباد ليس رحلة حج ديني تحت إشراف الجيش الاسرائيلي بل عملية جس نبض حول إمكانية ضم هذا المقام بأكمله الى الاراضي الفلسطينية المحتلة بعد ان كان تم تقسيمه بموجب اتفاقية عام ٢٠٠٠ بإشراف مبعوث الامم المتحدة تيري رود الى قسمين واحد بإشراف السلطات اللبنانية والاخر بإشراف السلطات الاسرائيلية، معتبراً ان اكبر دليل على محاولة ضمه هو اعادة ترميم القبر مؤخراً بسرية تامة مع قطع الأسلاك الشائكة التي تفصل بين القسم اللبناني والقسم الواقع في الاراضي المحتلة. ويلفت المصدر الامني الى ان بيان الجيش اللبناني حول هذا الانتهاك جاء صارماً اذ اعتبر ان دخول المستوطنين من الكيان الاسرائيلي الى الاراضي اللبنانية هو احد وجوه تمادي العدو في خرق القوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة ولاسيما القرار ١٧٠١ واتفاق وقف اطلاق النار معتبراً ان ذلك يمثل انتهاكاً سافراً للسيادة اللبنانية. ويوضح المصدر الامني ان اسرائيل تزعم اليوم ان القبر يعود للحاخام آرشي الذي لديه مكانة دينية تاريخية لدى اليهود فيما أثبتت الوثائق ان القبر هو مقام للمسلمين يضم رفات الشيخ عباد ابن بلدة حولا. ويختم المصدر بالإشارة الى ان العدو الاسرائيلي يحاول اليوم ان يفعل في لبنان ما فعله في فلسطين حيث رسخ وجوده في عدة مقامات بادعاءات واهية وابرزها ادعاءه ان المسجد الاقصى وهو ثالث اقدس الاماكن الدينية الإسلامية قد بني على أنقاض هيكل سليمان وهو يحاول جاهداً هدمه لبناء كنيس اسرائيلي مكانه كما انه يدعي ان حائط البراق هو حائط المبكى وبالتالي يحاول زرع وتثبيت جذوره في المنطقة بمزاعم دينية لا اساس لها من الصحة.


روسيا اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"زيارة دينية".. يهود الحريديم يدخلون جنوب لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي (فيديو)
وللمرة الأولى، أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند قبر لـ"الحاخام آشي"، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته. إقرأ المزيد الجيش الإسرائيلي يمهد لإدخال 250 يهوديا لزيارة ضريح حاخام داخل أراضي لبنان وأمس الخميس، أفادت قناة "i24 نيوز" العبرية بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر "الحاخام راب آشي" الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية. ويقع ضريح الحاخام آشي المزعوم على تلة الشيخ العباد اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك. لأول مرة: مئات الحريديم وصلوا فجر اليوم لأداء طقوس دينية عند قبر راف أشي، وهو موقع يقع على تلة حدودية، حيث يقع نصفه في فلسطين المحتلة والنصف الآخر في الأراضي اللبنانية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته. إسرائيل تنتهك الحدود كمان تشاء بالاضافة للخمس نقاط التي تسيطر عليها… — Tamer | تامر (@tamerqdh) March 7, 2025 وقام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم. والمعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات الشيخ العباد، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها. وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش. ولكن، عندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن. وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه. المصدر: "النهار"


IM Lebanon
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
مئات اليهود إلى لبنان للصلاة على ضريح 'الحاخام آشي'
أفادت قناة ' i24نيوز' العبرية، اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر الحاخام راب آشي الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية. ويقع ضريح الحاخام آشي المزعوم على تلة الشيخ العباد اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في شباط الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك. وقام اليهود المتدينين على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم. والمعروف أن هذا الضريح يعدّ ذا أهمية بصفته مقاماً للمسلمين، حيث يضم رفات الشيخ العباد، الذي أُطلق اسمه على التلة برمتها. وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحدّه إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديداً في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش. ولكن، عندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتُّفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوثُ الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن. وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملاً بنصفيه.


النهار
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
مئات اليهود إلى لبنان للصلاة على ضريح "الحاخام آشي"
أفادت قناة "i24 نيوز" العبرية، اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر الحاخام راب آشي الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية. ويقع ضريح الحاخام آشي المزعوم على تلة الشيخ العباد اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في شباط / فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك. وقام اليهود المتدينين على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه ممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم. والمعروف أن هذا الضريح يعدّ ذا أهمية بصفته مقاماً للمسلمين، حيث يضم رفات الشيخ العباد، الذي أُطلق اسمه على التلة برمتها. وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحدّه إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديداً في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش. ولكن، عندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتُّفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوثُ الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن. وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملاً بنصفيه.