أحدث الأخبار مع #راتكليف،


الشرق الأوسط
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
تبادل سجناء وجولة مفاوضات «بنَّاءة» يعززان مسار التطبيع بين موسكو وواشنطن
تلقّت جهود تطبيع العلاقات بين موسكو وواشنطن دَفعةً جديدةً، الخميس، مع انطلاق جولة مفاوضات تفصيلية في إسطنبول، تناولت تسوية ملفات ظلت عالقة لسنوات، بالتزامن مع تبادل للسجناء بين الطرفين بوساطة إماراتية، منحت، مع خطوات مماثلة سابقة، زخماً جديداً لتعزيز الثقة بين البلدين. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلاً عن مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية جون راتكليف، أن موسكو وواشنطن أجرتا عملية تبادل أسرى صباح الخميس، في الإمارات. وقال راتكليف، الذي كان حاضراً في عملية التبادل في مطار أبو ظبي: «اليوم، أعاد الرئيس (دونالد) ترمب إلى الوطن أميركياً آخر (...) من روسيا». وقال مستشار الأمن القومي الأميركي، مايك والتز، إن راقصة البالية الروسية - الأميركية كسينيا كارلينا، التي كانت تقضي حُكماً بالسجن لمدة 12 عاماً بتهمة الخيانة بسبب التبرع للقوات المسلحة الأوكرانية، جرى تسليمها لواشنطن. في المقابل، أفرجت الولايات المتحدة عن المواطن الروسي - الألماني آرثر بتروف، الذي قُبض عليه بسبب انتهاك قيود التصدير إلى روسيا. لقطة وزّعها الإعلام الروسي للمواطنة الروسية - الأميركية كسينيا كارلينا قبل عملية تبادل الأسرى 10 أبريل (رويترز) كان نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف، قد قال بعد تبادل سابق للسجناء، إن روسيا والولايات المتحدة تواصلان العمل على تبادل الأسرى وتعملان على تعزيز الثقة بينهما. وكان راتكليف، وفقاً لتقارير إعلامية، قد تحدث عبر الهاتف مع مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف، عدة مرات بعد توليه منصبه، وتحدث أيضاً مع مدير جهاز الاستخبارات الخارجية سيرغي ناريشكين، بهدف تسريع وتيرة الإجراءات المتبادلة. ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الحكومية أن التبادل كان علامة على بناء الثقة بشكل يُعزّز سعي الجانبين إلى تسوية الملفات المتراكمة، والتوصل إلى اتفاق لإنهاء الصراع في أوكرانيا. وقال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية إن هذا التبادل يُسلّط الضوء على أهمية إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة بين موسكو وواشنطن. في فبراير (شباط) 2024، أبلغ جهاز الأمن الفيدرالي الروسي عن اعتقال مواطنة تبلغ من العمر 32 عاماً من سكان لوس أنجليس وتحمل الجنسية المزدوجة الروسية-الأميركية في أثناء وجودها في مدينة يكاترينبورغ، عاصمة إقليم الأورال الروسي. ووجّهت السلطات الروسية إلى كارلينا تهمتَي «الخيانة» و«تمويل الإرهاب»، بعد الاشتباه بتحويل أموال لتلبية احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية. وقال المحققون إنها أرسلت أموالاً لشراء إمدادات طبية تكتيكية، ومُعدّات، وأسلحة، وذخيرة للجيش الأوكراني. وحُكم على كارلينا بالسجن لمدة 12 عاماً في سجن جزائي، بالإضافة إلى غرامة قدرها 300 ألف روبل. وقد اعترفت أمام القضاة بالتهم المنسوبة إليها. قُبض على بتروف في أواخر أغسطس (آب) 2023 في قبرص، ومن هناك سُلِّم لاحقاً للولايات المتحدة. وحسب وكالات إنفاذ القانون الأميركية، فقد كان يتنقل بين روسيا وقبرص، حيث كان يعمل لدى شركة للإلكترونيات في سان بطرسبرغ، التي تصفها وزارة العدل الأميركية بأنها مورِّد للإلكترونيات الدقيقة للمجمع الصناعي العسكري الروسي. وحسب مكتب المدعي العام الأميركي، فإن بيتروف استخدم شركات واجهة لشراء منتجات أميركية محظورة التصدير، وأخفى حقيقة أن المشتري النهائي كان شركة روسية. وبناءً على التهم الموجهة إليه، كان يواجه عقوبة بالسجن لمدة تزيد على 20 عاماً. ورفض بتروف الإقرار بالتهمة، واصفاً قضيته بأنها ذات دوافع سياسية. في فبراير (شباط) الماضي، زار المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، روسيا للتفاوض على عودة السجين مارك فوغل، الذي اعتُقل في أغسطس 2021 في مطار شيريميتيفو الدولي شمالي موسكو؛ وعُثر على مواد مخدرة بينها ماريغوانا وزيت الحشيش في أمتعته. وفي نتيجة مفاوضات للتبادل، سُلِّم الأميركي إلى واشنطن، فيما عاد ألكسندر فينيك، المتهم في الولايات المتحدة بالمشاركة في إدارة بورصة العملات المشفرة إلى روسيا، بعدما أمضى نحو ثماني سنوات في السجن دون صدور قرار من المحكمة بشأن ذنبه. في غضون ذلك، أجرت موسكو وواشنطن جولة تفاوض جديدة الخميس، في إسطنبول، شكّلت امتداداً لجولات سابقة ناقشت مجمل الملفات التي تُعرقل تطبيع العلاقات بين الطرفين. وركّز الجانبان في الجولة الجديدة على مناقشة «مسائل تفصيلية» تتعلق بتحسين العلاقات الثنائية، وتجاوز مشكلات وتعقيدات تراكمت لسنوات. وخلال النقاشات التي استمرت لساعات، قال مصدر مطلع لوكالة «نوفوستي» الروسية إن المفاوضات بين الوفدين الروسي والأميركي في إسطنبول «تسير بهدوء وبطريقة بناءة». جانب من وصول الوفد الأميركي إلى القنصلية الروسية في إسطنبول 10 أبريل (أ.ف.ب) وجرى اللقاء في القنصلية العامة الروسية. ومثّل موسكو ألكسندر دارشيف، السفير لدى الولايات المتحدة، بينما مثّل واشنطن نائبة مساعدة وزير الخارجية للشؤون الأوروبية والأوراسية، سوناتا كولتر. أما بقية المشاركين من الوفدين فهم موظفون في وكالات الشؤون الخارجية في البلدين. وحسب دارشيف، فإن أهمية جولة المفاوضات الجديدة أنها تساعد على «التخلص من الإرث السام» الذي خلَّفته إدارة الرئيس جو بايدن. وخلال الجولة الجديدة، ركّز الجانب الروسي على إعادة الممتلكات الدبلوماسية المصادَرة، واستئناف حركة الطيران المباشر. وأضاف السفير أنه بفضل الاتصالات بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب، اتفقت روسيا والولايات المتحدة بالفعل على ضمانات للخدمات المصرفية للبعثات الدبلوماسية، وإرسال المساهمات الروسية إلى المنظمات الدولية. وأضاف دارشيف أنه جرى بالفعل تحقيق بعض التقدم في إصدار التأشيرات وتخفيف قيود السفر. ووفق وزارة الخارجية، فإنه في هذه المرحلة من المشاورات لن يُنظَر في قضايا الأمن والسياسة وحل الصراع في أوكرانيا. فيما قالت المتحدّثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، إن تطبيع العلاقات الكامل بين واشنطن وموسكو لا يمكن أن يحدث إلا عندما «يكون هناك سلام بين روسيا وأوكرانيا». بدأت استعادة العلاقات بين موسكو وواشنطن باجتماع للوفود في الرياض في 18 فبراير (شباط). واتّفق الطرفان على تهيئة الظروف لاستئناف التعاون الثنائي بشكل كامل، وإزالة القيود المفروضة على عمل السفارات، وإطلاق عملية حل الوضع في أوكرانيا. وفي نهاية شهر فبراير، وخلال جولة مفاوضات في إسطنبول، اتّفق وفد روسي والولايات المتحدة على خطوات لتمويل عمل البعثات الدبلوماسية، وناقشا إمكانية استعادة حركة النقل الجوي المباشر. صحافيون يجتمعون خارج القنصلية الروسية في إسطنبول خلال المفاوضات مع واشنطن 10 أبريل (أ.ف.ب) علاوة على ذلك، تحدّث الرئيسان بوتين وترمب هاتفياً مرتين خلال الشهرين الماضيين. ومن بين أمور أخرى، ناقش الزعيمان التعاون الثنائي بين البلدين. وفي الأسبوع الماضي، زار رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف، الولايات المتحدة، وأجرى لقاءات مع ممثلي إدارة البيت الأبيض. وحسب قوله، فإن الأطراف اتّخذت ثلاث خطوات إلى الأمام في عدد كبير من القضايا وتم تحقيق تقدم. وأشار إلى أنه لا يزال هناك عدد من الاجتماعات التي يتعين عقدها لحل الخلافات كافة. على صعيد آخر، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي استعداده لدفع أموال للولايات المتحدة مقابل إمدادات جديدة من الأسلحة والمعدات، في مسعى لتسوية مسألة خلافية مع واشنطن، بعدما طالب ترمب كييف بدفع تعويضات عن المساعدات الأميركية السابقة. زيلينسكي متحدّثاً خلال مؤتمر صحافي في كييف 8 أبريل (إ.ب.أ) وقال زيلينسكي للصحافيين في كييف، الأربعاء: «طلبت أوكرانيا من واشنطن ما بين 30 و50 مليار دولار مساعدات، وهي مستعدة لدفعها -إمّا مباشرةً إلى الولايات المتحدة وإما كمساهمة في صندوق صفقة التعدين المشترك الذي لم يجرِ إنشاؤه بعد». وأشارت الوكالة إلى أنه كجزء من صفقة التعدين، قد يُطلب من أوكرانيا تسليم نصف الإيرادات المستقبلية من جزء كبير من اقتصادها إلى الولايات المتحدة، لكن كييف تسعى إلى شروط أكثر ملاءمة وترفض الاعتراف بالمساعدات الأميركية السابقة على أنها ديون. وحسب وسائل إعلام أوكرانية، فإن مسودة الاتفاق الجديد مع واشنطن تفترض أن كييف ستعيد الأموال مقابل كل المساعدة التي قدمها لها الأميركيون. علاوة على ذلك، فإن الوثيقة تتجاوز تقريباً كل الخطوط الحمراء المُتّفق عليها بين كييف وواشنطن، وتحرم أوكرانيا من جزء من سيادتها وتتناقض مع خططها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في المستقبل. وحسب صحافيين أوكرانيين، فإن قرار البدء في الدفع قد يصبح سابقة، وبعدها قد يطالب جميع المانحين الآخرين لنظام كييف بإعادة استثماراتهم.


الاقتصادية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاقتصادية
بسبب سياسته التقشفية .. كانتونا يتهم جيم راتكليف بـ "تدمير مانشستر يونايتد"
اتهم الفرنسي إريك كانتونا نجم مانشستر يونايتد الانجليزي لكرة القدم السابق، الخميس مالك "الشياطين الحمر" الملياردير البريطاني جيم راتكليف بتدمير النادي منذ توليه المسؤولية في فبراير 2024. وعلى هامش فعالية نظمها إف سي يونايتد، وهو ناد للهواة أسسه مشجعو مانشستر يونايتد، انتقد كانتونا (58 عاما) بشدة التوجه الرياضي لفريقه السابق، الذي يتولى إدارته راتكليف منذ توليه السيطرة على 25% من أسهم النادي في عام 2024. راتكليف الذي يترأس شركة إينيوس، اعتمد سياسة تقشفية في إدارة نادي مدينة مانشستر، كما قام بزيادة أسعار التذاكر في ملعب "أولد ترافورد" بشكل ملحوظ، وبتسريح 450 موظفا في محاولة لتمويل ملعب جديد بسعة 100 ألف متفرج. وقرر البريطاني البالغ 72 عاما أيضا إقالة المدرب الهولندي إريك تن هاغ خلال الموسم، واستبداله بالبرتغالي روبين أموريم من دون حدوث أي تقدم في النتائج. تأسف كانتونا الذي ارتدى قميص يونايتد بين عامي 1992 و1997 وبات معشوق جماهيره للحالة التي وصل إليها النادي، قائلا "منذ وصول راتكليف، أصبح الملاك الجدد يريدون تدمير كل شيء ولا يحترمون أحدا". وأضاف "مانشستر يونايتد عائلة كبيرة، ولكن منذ انضمام راتكليف، أصبح الوضع مختلفا تماما. لم يعد راتكليف يرغب في أن يكون (الاسكتلندي) أليكس فيرغوسون سفيرا له". كشف كانتونا الذي امتهن مهنة التمثيل أنه عرض على راتكليف مساعدة في إعادة بناء نادٍ لم يفز بالدوري الممتاز منذ الموسم الأخير لفيرغوسون في قيادة الفريق عام 2013 "سأصور بعض الأفلام حتى نهاية أكتوبر من هذا العام. لكنني قلت لهم: يمكنني أن أضع هذا جانبا وأركز على مساعدتكم في إعادة بناء شيء ما، لكنهم لم يكترثوا للأمر". وأردف "أشعر بالحزن لرؤية يونايتد في هذا الوضع. لقد قرروا شيئا آخر، لديهم إستراتيجية أخرى، ومشروع آخر، أكره هذا النوع من القرارات". كما أعرب كانتونا الذي توّج مع يونايتد بلقب الدوري الإنجليزي 4 مرات وبالكأس مرتين والدرع الخيرية 3 مرات عن أسفه بشأن التغيير المرتقب في الملعب، والذي يعتقد أنه سيغيّر روح النادي. واختتم أسطورة "الشياطين الحمر" حديثه قائلا "لا أعتقد أن يونايتد قادر على اللعب في أي ملعب آخر غير أولد ترافورد". ويعاني يونايتد من تردي نتائجه هذا الموسم، حيث يحتل المركز الثالث عشر في الدوري الممتاز برصيد 38 نقطة، متأخرا بفارق 35 نقطة عن ليفربول المتصدر، حيث يتوجه لعدم المشاركة في أي مسابقة قارية الموسم المقبل، لا يزال بإمكانه أن يأمل في ضمان التأهل الأوروبي إذا فاز بمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليج".


النهار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
كانتونا: راتكليف دمر مانشستر يونايتد
اتهم نجم مانشستر يونايتد الانكليزي لكرة القدم السابق الفرنسي إريك كانتونا الخميس مالك "الشياطين الحمر" الملياردير البريطاني جيم راتكليف بتدمير النادي منذ توليه المسؤولية في شباط/فبراير 2024. وعلى هامش فعالية نظمها اف سي يونايتد، وهو ناد للهواة أسسه مشجعو مانشستر يونايتد، انتقد كانتونا (58 عاما) بشدة التوجه الرياضي لفريقه السابق، الذي يتولى إدارته راتكليف منذ توليه السيطرة على 25 في المئة من أسهم النادي في عام 2024. واعتمد راتكليف الذي يترأس شركة إينيوس سياسة تقشفية في إدارة نادي مدينة مانشستر، كما قام بزيادة أسعار التذاكر في ملعب "أولد ترافورد" بشكل ملحوظ، وبتسريح 450 موظفا في محاولة لتمويل ملعب جديد بسعة 100 ألف متفرج. وقرر البريطاني البالغ 72 عاما أيضا اقالة المدرب الهولندي إريك تن هاغ خلال الموسم، واستبداله بالبرتغالي روبين أموريم من دون حدوث أي تقدم في النتائج. تأسف كانتونا الذي ارتدى قميص يونايتد بين عامي 1992 و1997 وبات معشوق جماهيره للحالة التي وصل إليها النادي، قائلا "منذ وصول راتكليف، أصبح الملاك الجدد يريدون تدمير كل شيء ولا يحترمون أحدا". وأضاف "مانشستر يونايتد عائلة كبيرة، ولكن منذ انضمام راتكليف، أصبح الوضع مختلفا تماما. لم يعد راتكليف يرغب في أن يكون (الاسكتلندي) أليكس فيرغوسون سفيرا له". كشف كانتونا الذي امتهن مهنة التمثيل أنه عرض على راتكليف مساعدة في إعادة بناء نادٍ لم يفز بالدوري الممتاز منذ الموسم الأخير لفيرغوسون في قيادة الفريق عام 2013 "سأصور بعض الافلام حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر من هذا العام. لكنني قلت لهم: +يمكنني أن أضع هذا جانبا وأركز على مساعدتكم في إعادة بناء شيء ما+. لكنهم لم يكترثوا للامر". وأردف "أشعر بالحزن لرؤية يونايتد في هذا الوضع. لقد قرروا شيئا آخر. لديهم استراتيجية أخرى، ومشروع آخر... أكره هذا النوع من القرارات". كما أعرب كانتونا الذي توّج مع يونايتد بلقب الدوري الانكليزي 4 مرات وبالكأس مرتين والدرع الخيرية 3 مرات عن أسفه بشأن التغيير المرتقب في الملعب، والذي يعتقد أنه سيغيّر روح النادي. واختتم أسطورة "الشياطين الحمر" حديثه قائلا "لا أعتقد أن يونايتد قادر على اللعب في أي ملعب آخر غير أولد ترافورد". ويعاني يونايتد من تردي نتائجه هذا الموسم حيث يحتل المركز الثالث عشر في الدوري الممتاز برصيد 38 نقطة، متأخرا بفارق 35 نقطة عن ليفربول المتصدر، حيث يتوجه لعدم المشاركة في أي مسابقة قارية الموسم المقبل. لا يزال بإمكانه أن يأمل في ضمان التأهل الأوروبي إذا فاز بمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".

مصرس
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
مانشستر يونايتد يكشف تفاصيل بناء ملعب جديد بسعة 100 ألف متفرج
كشفت تقارير صحفية أن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، يعتزم بناء ملعب جديد خلال الفترة المقبلة، يتسع ل 100 ألف متفرج. ويخطط السير جيم راتكليف، الشريك في ملكية النادي الإنجليزي، لإنشاء "ويمبلي الشمال" بقيمة ملياري جنيه إسترليني، ليكون محورا لمشروع إعادة تطوير أوسع لمنطقة أولد ترافورد. وتلقت خطط مانشستر يونايتد لبناء ملعب متطور، دفعة كبيرة في يناير الماضي عندما حصل المشروع على دعم الحكومة. وقال راتكليف، الذي يواجه انتقادات جماهيرية، في تصريحات أبرزتها صحيفة "ذا صن" البريطانية: "اليوم يمثل بداية رحلة رائعة نحو بناء أعظم ملعب لكرة القدم في العالم، ضمن مشروع إعادة تطوير أولد ترافورد". وأضاف: "ملعبنا الحالي خدمنا بشكل رائع على مدار 115 عاما، لكنه تأخر كثيرا عن أفضل الملاعب الرياضية في العالم". واختتم: "من خلال البناء بجوار الموقع الحالي، سنحافظ على روح أولد ترافورد، بينما ننشئ ملعبا متطورا بالكامل يحدث تحولا في تجربة الجماهير على بعد خطوات من منزلنا التاريخي". من المتوقع أن يساهم الملعب الجديد، إلى جانب مشروع إعادة التطوير الأوسع، في ضخ 7.3 مليار جنيه إسترليني سنويا في الاقتصاد البريطاني.


فيتو
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
مانشستر يونايتد يكشف تفاصيل بناء ملعب جديد بسعة 100 ألف متفرج
كشفت تقارير صحفية أن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، يعتزم بناء ملعب جديد خلال الفترة المقبلة، يتسع لـ 100 ألف متفرج. ويخطط السير جيم راتكليف، الشريك في ملكية النادي الإنجليزي، لإنشاء "ويمبلي الشمال" بقيمة ملياري جنيه إسترليني، ليكون محورا لمشروع إعادة تطوير أوسع لمنطقة أولد ترافورد. وتلقت خطط مانشستر يونايتد لبناء ملعب متطور، دفعة كبيرة في يناير الماضي عندما حصل المشروع على دعم الحكومة. وقال راتكليف، الذي يواجه انتقادات جماهيرية، في تصريحات أبرزتها صحيفة "ذا صن" البريطانية: "اليوم يمثل بداية رحلة رائعة نحو بناء أعظم ملعب لكرة القدم في العالم، ضمن مشروع إعادة تطوير أولد ترافورد". وأضاف: "ملعبنا الحالي خدمنا بشكل رائع على مدار 115 عاما، لكنه تأخر كثيرا عن أفضل الملاعب الرياضية في العالم". واختتم: "من خلال البناء بجوار الموقع الحالي، سنحافظ على روح أولد ترافورد، بينما ننشئ ملعبا متطورا بالكامل يحدث تحولا في تجربة الجماهير على بعد خطوات من منزلنا التاريخي". من المتوقع أن يساهم الملعب الجديد، إلى جانب مشروع إعادة التطوير الأوسع، في ضخ 7.3 مليار جنيه إسترليني سنويا في الاقتصاد البريطاني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.