logo
#

أحدث الأخبار مع #راتنج

المغرب تفرض رسوما إضافية على واردات الخشب
المغرب تفرض رسوما إضافية على واردات الخشب

تونس الرقمية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تونس الرقمية

المغرب تفرض رسوما إضافية على واردات الخشب

فرض المغرب رسمًا إضافيًا على واردات 'الألواح الليفية المغلفة' المصنوعة من الخشب، وفق دورية لإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة في المغرب. وسيتم تطبيق رسم إضافي محدد قدره 1 درهم لكل كيلوغرام، ولمدة ثلاث سنوات، على واردات الألواح الليفية المغلفة المصنوعة من ألياف الخشب أو مواد خشبية أخرى مضغوطة بواسطة مادة 'الراتنجات' أو مواد أخرى، والمغلفة إما بأوراق ديكور تحمل مادة راتنج الملامين، أو بألواح أو صفائح ديكورية من مواد بلاستيكية. ويأتي هذا الإجراء بعدما تقدّمت شركات مغربية بشكاوى لوزارة الصناعة والتجارة من ارتفاع الواردات من هذه المادة، وفق موقع 'هسبريس' المغربي. واستندت الدورية إلى القرار المشترك لوزير الصناعة والتجارة ووزيرة الاقتصاد والمالية رقم 679 بتاريخ 11 مارس 2025، المتعلق بتطبيق تدبير وقائي على واردات الألواح الليفية المغلفة. ووفقًا للقرار، الذي يدخل حيز التنفيذ في 15 أفريل الحالي، سيتم إعفاء واردات الأرضيات الخشبية المصفحة 'الباركيه' والقوائم الخشبية، وكذلك أي منتج من هذا النوع، بالإضافة إلى واردات الألواح الليفية المغلفة التي تدخل في إطار الحصص السنوية المحددة والمصحوبة بطلب إعفاء جمركي صادر عن وزارة الصناعة والتجارة، وكذا واردات الألواح الليفية المغلفة ذات منشأ من قائمة محددة من البلدان النامية، من هذا الإجراء. وتستفيد واردات هذه المادة من إعفاء جمركي من هذا الرسم الجديد في حدود حمولات تتراوح بين 16 ألف طن وأزيد من 19 ألف طن، منقسمة على ثلاث سنوات من 2026 وحتى 2028. وشملت البلدان التي تُستثنى من هذه الإجراءات لائحة طويلة من الاقتصادات الصاعدة والنامية، دون أن تشمل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة؛ فيما شملت دول الصين والبرازيل والإمارات والسعودية والهند وجنوب إفريقيا. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

المغرب يفرض رسماً جمركياً جديداً على أخشاب مستوردة
المغرب يفرض رسماً جمركياً جديداً على أخشاب مستوردة

كش 24

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

المغرب يفرض رسماً جمركياً جديداً على أخشاب مستوردة

فرضت دورية لإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة بالمغرب رسماً إضافياً على واردات 'الألواح الليفية المغلفة' المصنوعة من الخشب، وذلك عقب شكاوى تقدمت بها شركات مغربية لوزارة الصناعة والتجارة من ارتفاع الواردات من هذه المادة، وهو ما تفاعلت معه من خلال إشعار لها عبر موقعها الرسمي، مؤكدة 'فتح تحقيق'. ووفق دورية إدارة الجمارك، فإنه سيتم 'تطبيق رسم إضافي محدد قدره 1 درهم لكل كيلوغرام، ولمدة ثلاث سنوات، على واردات الألواح الليفية المغلفة المصنوعة من ألياف الخشب أو مواد خشبية أخرى مضغوطة بواسطة مادة (الراتنجات) أو مواد أخرى، والمغلفة إما بأوراق ديكور تحمل مادة راتنج الملامين، أو بألواح أو صفائح ديكورية من مواد بلاستيكية'. واعتمدت الدورية على'القرار المشترك لوزير الصناعة والتجارة ووزيرة الاقتصاد والمالية رقم 679 بتاريخ 11 مارس 2025، المتعلق بتطبيق تدبير وقائي على واردات الألواح الليفية المغلفة'. القرار، الذي يدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل الجاري، استدرك بأنه سيتم إعفاء واردات الأرضيات الخشبية المصفحة (الباركيه) والقوائم الخشبية (plinthes)، وكذلك أي منتج من هذا النوع، بالإضافة إلى واردات الألواح الليفية المغلفة التي تدخل في إطار الحصص السنوية المحددة والمصحوبة بطلب إعفاء جمركي صادر عن وزارة الصناعة والتجارة، وكذا واردات الألواح الليفية المغلفة ذات منشأ من قائمة محددة من البلدان النامية، من هذا الإجراء. وفي ما يتعلق بالحصص السنوية، تضيف الدورية أنه، تستفيد واردات هذه المادة من إعفاء جمركي من هذا الرسم الجديد في حدود حمولات تتراوح بين 16 ألف طن وأزيد من 19 ألف طن، منقسمة على ثلاث سنوات (2026/2027/2028). وفي ما يخص البلدان التي تُستثنى من هذه الإجراءات فقد شملت لائحة طويلة من الاقتصادات الصاعدة والنامية، دون أن تشمل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة؛ فيما همّت دول الصين والبرازيل والإمارات العربية المتحدة، والسعودية والهند وجنوب إفريقيا.

دولة عربية تفرض رسومًا على الأخشاب بسبب ارتفاع الواردات
دولة عربية تفرض رسومًا على الأخشاب بسبب ارتفاع الواردات

العربية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

دولة عربية تفرض رسومًا على الأخشاب بسبب ارتفاع الواردات

فرض المغرب رسمًا إضافيًا على واردات "الألواح الليفية المغلفة" المصنوعة من الخشب، وفق دورية لإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة في المغرب. وسيتم تطبيق رسم إضافي محدد قدره 1 درهم لكل كيلوغرام، ولمدة ثلاث سنوات، على واردات الألواح الليفية المغلفة المصنوعة من ألياف الخشب أو مواد خشبية أخرى مضغوطة بواسطة مادة "الراتنجات" أو مواد أخرى، والمغلفة إما بأوراق ديكور تحمل مادة راتنج الملامين، أو بألواح أو صفائح ديكورية من مواد بلاستيكية. ويأتي هذا الإجراء بعدما تقدّمت شركات مغربية بشكاوى لوزارة الصناعة والتجارة من ارتفاع الواردات من هذه المادة، وفق موقع "هسبريس" المغربي. واستندت الدورية إلى القرار المشترك لوزير الصناعة والتجارة ووزيرة الاقتصاد والمالية رقم 679 بتاريخ 11 مارس 2025، المتعلق بتطبيق تدبير وقائي على واردات الألواح الليفية المغلفة. ووفقًا للقرار، الذي يدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل الحالي، سيتم إعفاء واردات الأرضيات الخشبية المصفحة "الباركيه" والقوائم الخشبية، وكذلك أي منتج من هذا النوع، بالإضافة إلى واردات الألواح الليفية المغلفة التي تدخل في إطار الحصص السنوية المحددة والمصحوبة بطلب إعفاء جمركي صادر عن وزارة الصناعة والتجارة، وكذا واردات الألواح الليفية المغلفة ذات منشأ من قائمة محددة من البلدان النامية، من هذا الإجراء. وتستفيد واردات هذه المادة من إعفاء جمركي من هذا الرسم الجديد في حدود حمولات تتراوح بين 16 ألف طن وأزيد من 19 ألف طن، منقسمة على ثلاث سنوات من 2026 وحتى 2028. وشملت البلدان التي تُستثنى من هذه الإجراءات لائحة طويلة من الاقتصادات الصاعدة والنامية، دون أن تشمل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة؛ فيما شملت دول الصين والبرازيل والإمارات والسعودية والهند وجنوب إفريقيا.

جوائز إديسون تكرم (سابك) عن حلولها المبتكرة للعام الخامس على التوالي
جوائز إديسون تكرم (سابك) عن حلولها المبتكرة للعام الخامس على التوالي

سعورس

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

جوائز إديسون تكرم (سابك) عن حلولها المبتكرة للعام الخامس على التوالي

يذكر أن هذه المرة الأولى التي تحصد فيها (سابك) ست جوائز في آنٍ واحد، حيث أحرزت الشركة جائزة واحدة ذهبية، و جائزتين فضيتين، وثلاث جوائز برونزية، أُعلِن عنها خلال حفل توزيع جوائز إديسون المُقام في مدينة فورت مايرز بولاية فلوريدا الأمريكية في الثالث من أبريل، في حضور عدد من روّاد الابتكار، وكبار التنفيذيين ،والمصمّمين والأكاديميين. تعليقاً على هذا التكريم، قال سعادة المهندس عبد الرحمن بن صالح الفقيه، الرئيس التنفيذي لشركة (سابك): "نفخر بحصولنا على هذا التكريم المرموق للعام الخامس على التوالي، فهو دليل قوي على التزامنا بمواصلة الاستثمار في الابتكار وتطوير حلول غير مسبوقة ملائمة للأسواق وتلبي احتياجات العالم المتغيرة". وأكد الفقيه على أن الابتكار سيظل محركا مهما للنمو ومساهما جوهريا في نجاح أعمال الشركة على المدى الطويل، في ظل مواصلتها الجهود لتصبح الشركة العالمية الرائدة المفضلة في مجال الكيماويات. في فئة "علوم المواد"، فازت (سابك) بأربع جوائز: عن المركّبين (LNP WF0087N) و(WFB16NiQ) المناسبين لتصنيع الإطار الأوسط في الهواتف الذكية والذي يعزّز السلامة من الحريق ويقوي الإشارة؛ وعن راتنج (LEXAN LUX2289)، وهو أول مادة فائقة البياض للاستخدام في التدريع الضوئي لدعائم المصابيح الأمامية للسيارات؛ وعن المركّب (THERMOCOMP WFC061I)، وهو أول بلاستيك حراري مقاوم للّهب قابل للحام بأشعة الليزر للاستخدام في وحدات التحكم بالسيارات الكهربائية؛ وعن الكوبوليمر (LNP ELCRES FST2734E)، وهو أول بلاستيك حراري مستدام عالي الجودة يتوافق مع معايير الحريق والدخان والسُمّية للاستخدام في التصميمات الداخلية للقطارات. وفازت (سابك) أيضاً بجائزة في فئة "التحول إلى الطاقة الخضراء" عن إنشائها أول فرن تكسير في العالم يعمل بالتسخين الكهربائي بالتعاون مع شركتَي (باسف) و(ليندي)؛ وجائزة أخرى في فئة "المياه النظيفة والأغذية والزراعة" نظير استحداثها عملية صناعية فريدة -حصلت على براءة اختراع- لتوفير منتجات زراعية عالية القيمة من الجبس وثاني أكسيد الكربون الذين يعتبران منتجات ثانوية من العمليات التصنيعية. جدير بالذكر أن جوائز "إديسون" سُمِّيت نسبة إلى المبتكر الشهير توماس ألفا إديسون الذي أسهمت اختراعاته وأساليبه في تطوير المنتجات وإنجازاته المبتكرة في تغيير العالم. وقد انطلقت هذه الجوائز في عام 1987م لتقدير وتكريم وتشجيع الابتكارات والمبتكرين، وتهدف المسابقة السنوية إلى تكريم التميز في تطوير المنتجات والخدمات الجديدة، والتسويق، والتصميم والابتكار.

"سابك" تفوز بجوائز إديسون عن ابتكارات تسهم في بناء عالم أفضل
"سابك" تفوز بجوائز إديسون عن ابتكارات تسهم في بناء عالم أفضل

الاقتصادية

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

"سابك" تفوز بجوائز إديسون عن ابتكارات تسهم في بناء عالم أفضل

تواصل "سابك" التميز رغم التحديات المعقدة التي تلقي بظلالها على الساحة العالمية – بحلولها المبتكرة التي تسهم في بناء مستقبل مستدام، وتفيد البشرية والأعمال على حد سواء. وتقديراً لالتزام "سابك" بالابتكار، كرمت "جوائز إديسون المرموقة" ستة من حلولها المبتكرة دفعة واحدة للمرة الأولى هذا العام في ثلاث فئات هي: علوم المواد، والتحول إلى الطاقة الخضراء، والمياه النظيفة والأغذية والزراعة – ما يبرز ارتكاز الشركة الكبير على الابتكار والتعاون كونهما من العوامل الأساسية التي تعزز استراتيجية نموها. وهذه هي السنة الخامسة على التوالي التي تحظى فيها "سابك" بجوائز إديسون، التي تكرّم أكثر المنتجات والخدمات والأعمال الجديدة ابتكارًا في العالم. وقد فازت "سابك" بجائزة واحدة ذهبية، وجائزتين فضيتين، وثلاث جوائز برونزية. ففي فئة "علوم المواد"، حصدت الشركة أربع جوائز: عن المركّبين (LNP WF0087N) و(WFB16NiQ) المناسبين لتصنيع الإطار الأوسط في الهواتف الذكية والذي يعزّز السلامة من الحريق ويقوي الإشارة؛ وعن راتنج (LEXAN LUX2289)، وهو أول مادة فائقة البياض للاستخدام في التدريع الضوئي لدعائم المصابيح الأمامية للسيارات؛ وعن المركّب (THERMOCOMP WFC061I)، وهو أول بلاستيك حراري مقاوم للّهب قابل للحام بأشعة الليزر للاستخدام في وحدات التحكم بالسيارات الكهربائية؛ وعن الكوبوليمر (LNP ELCRES FST2734E)، وهو أول بلاستيك حراري مستدام عالي الجودة يتوافق مع معايير الحريق والدخان والسُمّية للاستخدام في التصميمات الداخلية للقطارات. كما فازت "سابك" أيضاً بجائزة في فئة "التحول إلى الطاقة الخضراء" عن إنشائها أول فرن تكسير في العالم يعمل بالتسخين الكهربائي بالتعاون مع شركتَي (باسف) و(ليندي)؛ وجائزة أخرى في فئة "المياه النظيفة والأغذية والزراعة" نظير استحداثها عملية صناعية فريدة -حصلت على براءة اختراع- لتوفير منتجات زراعية عالية القيمة من الجبس وثاني أكسيد الكربون الذين يعتبران منتجات ثانوية من العمليات التصنيعية. وقد عكفت الشركة على تطوير ابتكاراتها في شبكة مراكز الابتكار العالمية التابعة لها، التي تمتد عبر مناطق الشرق الأوسط وآسيا والولايات المتحدة وأوروبا. ومن خلال هذه المراكز، تقوم (سابك) على تطوير تقنيات رائدة وحلول تركز على السوق تلبي احتياجات العالم المتطورة. ومن خلال مبادرتها (تروسيركلTM)، تطور "سابك" مجموعة متنوعة من التطبيقات المبتكرة المستخدمة عبر سلسلة القيمة. تشمل المبادرة مواد وتقنيات دائرية مثل البوليمرات الدائرية المعتمدة الناتجة من عملية إعادة التدوير الكيميائية للبلاستيك المستعمل، والبوليمرات الحيوية المعتمدة والمتجددة، وغير ذلك. علاوة على ذلك، تسعى الشركة إلى تحسين الاستدامة العامة لحلول تخزين الطاقة من خلال مبادرتها (بلوهيروTM) التي تهدف إلى تسريع التحول إلى الطاقة الكهربائية ودعم تحقيق الأهداف العالمية المتعلقة بتغير المناخ. كما تعزز "سابك" شراكاتها مع الجامعات السعودية من خلال مبادرات تبادل المعرفة التي تبني قدرات هذه الجامعات وتعزز الأفكار الرائدة. فعلى سبيل المثال، تعاونت (سابك) مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لتطوير تقنية جديدة لمعدنة البلاستيك تلغي استخدام مادة مصنفة من الاتحاد الأوروبي بين أعلى "المواد الكيميائية المثيرة للقلق الشديد". فيما تقدم شركة (سابك للمغذيات الزراعية) منتجات الأسمدة الحيوية المحسنة التي تميزها في السوق. وتشمل باقة منتجاتها أسمدة اليوريا المحسنة بيولوجيا المدعومة بتقنية BiOWiSH®، التي يمكنها خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى مستويات أقل من اليوريا التقليدية، إضافة إلى قدرتها على زيادة احتجاز ثاني أكسيد الكربون الجوي في التربة. وفي السنوات المقبلة، تهدف "سابك" إلى مواصلة الاستثمار في الابتكار والاستدامة لضمان المحافظة على ميزتها التنافسية وتعزيز النمو المستدام، ما يحقق قيمة مالية للمساهمين ومرونة في الأعمال، فضلاً عن الفوائد البيئية، ويشكل مستقبلاً واعداً للجميع. مادة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store