logo
#

أحدث الأخبار مع #راجناث_سينغ

حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان
حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

تابعوا عكاظ على تقود بريطانيا والولايات المتحدة حراكاً دبلوماسياً لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في ختام زيارة لإسلام آباد، اليوم (السبت)، «سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين». ورداً على سؤال عن تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند ما يهدد بالضغط على إمدادات المياه لباكستان، أكد لامي أن بلاده تحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة. وأعلنت باكستان أن بريطانيا والولايات المتحدة، إضافة إلى دول أخرى، اضطلعت بدور رئيسي في تهدئة القتال، لكن الكثير من الدبلوماسيين يعتقدون أن وقف إطلاق النار لا يزال هشاً. والتقى لامي أمس الجمعة نظيره الباكستاني إسحاق دار في إسلام آباد حيث ناقشا وقف إطلاق النار. ودعت إسلام آباد إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد مؤكدة التزامها بذلك، لكنها قالت إنه لن يكون لديها خيار إلا الرد إذا استأنفت الهند عملياتها العدائية. وتبادلت الجارتان النوويتان، الخميس، الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية. وكان وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ اعتبر أنه «يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وردت باكستان، من جهتها، عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه «إذا ما كان هناك داع للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكررة والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند». واتفقت الهند وباكستان في العاشر من شهر مايو الجاري على وقف إطلاق النار بعد أسوأ قتال بينهما منذ نحو 3 عقود، الذي أعقب هجوماً دموياً على سياح اتهمت نيودلهي إسلام آباد بالضلوع فيه، بينما نفت باكستان ذلك. أخبار ذات صلة وزير الخارجية البريطاني ونظيره الباكستاني.

سعي أميركي بريطاني لوقف دائم لإطلاق النار بين الهند وباكستان
سعي أميركي بريطاني لوقف دائم لإطلاق النار بين الهند وباكستان

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

سعي أميركي بريطاني لوقف دائم لإطلاق النار بين الهند وباكستان

تعمل بريطانيا مع الولايات المتحدة لضمان استمرار وقف لإطلاق النار بين الهند وباكستان، وفق ما أكده وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي اليوم السبت. وقال لامي لوكالة رويترز في العاصمة الباكستانية إسلام آباد في ختام زيارة استمرت يومين "سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين". وردا على سؤال عن تعليق الهند ل معاهدة مياه نهر السند مما يهدد بالضغط على إمدادات المياه لباكستان، قال لامي إن بلاده تحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة. وكانت باكستان أفادت بأن بريطانيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى دول أخرى، اضطلعت بدور رئيسي في تهدئة القتال، لكن الكثير من الدبلوماسيين يعتقدون أن وقف إطلاق النار لا يزال هشا. وأمس الجمعة، التقى لامي نظيره الباكستاني إسحاق دار في إسلام آباد حيث ناقشا وقف إطلاق النار. ودعت باكستان إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد مؤكدة التزامها بذلك، لكنها قالت إنه لن يكون لديها خيار إلا الرد إذا استأنفت الهند عملياتها العدائية. كذلك تبادلت الجارتان المسلحتان نوويا الخميس الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية. وكان وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ أول من بادر، معتبرا أنه "يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وردت باكستان، من جهتها، عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه "إذا ما كان هناك داع للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكررة والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند". واتفقت الهند وباكستان في 10 مايو/أيار على وقف إطلاق النار بعد أسوأ قتال بينهما منذ نحو 3 عقود، والذي أعقب هجوما دمويا على سياح اتهمت نيودلهي إسلام آباد بالضلوع فيه، بينما نفت باكستان ذلك.

باكستان تدعو إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد
باكستان تدعو إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

باكستان تدعو إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد

دعت باكستان إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد مؤكدة التزامها بذلك لكنها قالت أنه لن يكون لديها خيارا إلا الرد إذا استأنفت الهند عملياتها العدائية، فيما دعت نيودلهي إلى اعادة النظر في القرض الذي قدمه صندوق النقد الدولي إلى باكستان. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية اليوم الجمعةإن المديرين العامين للعمليات العسكرية في باكستان والهند على اتصال دوري منذ وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بين البلدين واتفقا على آلية لخفض التصعيد على مراحل. وخلال زيارته لقيادة القوات المسلحة في بلاده أمس قال رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف"تظل القوات المسلحة الباكستانية على أهبة الاستعداد وملتزمة التزاما راسخا بالدفاع عن كل شبر من أراضينا وسيتم ردع أي عدوان". في غضون ذلك التقى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي بنظيره الباكستاني إسحاق دار في إسلام آباد اليوم ، حيث ناقشا وقف اطلاق النار بعد أسبوع من أخطر مواجهة عسكرية شهدتها البلاد مع الهند منذ عقود. وكانت بريطانيا من بين عدة دول حثت على خفض التصعيد بعد اشتباكات الأسبوع الماضي، وقال رئيس الوزراء كير ستارمر آنذاك إن بلاده "تتواصل بشكل عاجل" مع البلدين. تحريض هندي على الجانب الآخرقال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ اليوم "إنه ينبغي على إعادة النظر في قرض بقيمة مليار دولار قدمه صندوق النقد الدولي لباكستان، زاعما أن إسلام آباد "تمول الإرهاب". وقال سينغ لجنود في قاعدة جوية غرب الهند "أعتقد أن جزء ا كبيرا من المليار دولار القادم من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنية التحتية للإرهاب".معتبرا أن" أي مساعدة اقتصادية لباكستان لا تقل عن تمويل الإرهاب". وأكد سينغ أنه "من الواضح أن الإرهاب وحكومتهم في باكستان متعاونان.وفي هذه الحالة، هناك احتمال أن تصل أسلحتهم النووية إلى أيدي الإرهابيين. وقال: "هذا خطرٌ لا يهدد باكستان فحسب، بل يهدد العالم أجمع". وكان سينغ قد دعا أمس إلى وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، فيما ردّت إسلام آباد بقوة على ذلك، مطالبةً المجتمع الدولي بالتحقيق في "سوق سوداء" نووية في الهند. ورغم اعتراضات الهند، وافق صندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي على مراجعة برنامج قروض لباكستان، مما أتاح لها الحصول على دفعة بقيمة مليار دولار، قال البنك المركزي الباكستاني إنه تم استلامها بالفعل. كما تمت الموافقة على قرض جديد بقيمة 1.4 مليار دولار أميريكي في إطار صندوق التكيف مع تغير المناخ التابع لصندوق النقد الدولي. وامنعت الهند – التي تمثل أيضا بوتان وسريلانكا وبنغلاديش في مجلس إدارة صندوق النقد الدولي – عن التصويت على المراجعة، وأعرب بيان صادر عن وزارة ماليتها عن "مخاوفها بشأن فعالية برامج صندوق النقد الدولي في حالة باكستان نظرًا لسجلها الضعيف". استقواء بطالبان أفغانستان أما وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار فقال إن القائم بأعمال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي أدان الهجوم الدامي الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في كشمير، والذي أشعل فتيل صراع قصير بين نيودلهي وإسلام آباد الأسبوع الماضي. وقال الوزير الهندي إنه أجرى "محادثة جيدة" مع أمير خان متقي مساء أمس الخميس مضيفا جايشانكار في منشور على منصة إكس"نقدر بشدة إدانته لهجوم باهالغام الإرهابي". من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأفغانية، حافظ ضياء أحمد تاكال، إن متقي "أعرب عن أمله في تعزيز العلاقات بشكل أكبر، مؤكدًا التزام أفغانستان بسياسة خارجية متوازنة وتواصل بناء مع جميع الأطراف". ولم يتطرق بيانه إلى الهجوم في باهالغام، وهي وجهة سياحية شهيرة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير. وحذرت أفغانستان الأسبوع الماضي الهند وباكستان من أن التصعيد "ليس في مصلحة المنطقة" بعد تبادل القوتان النوويتان نيران المدفعية. واتهمت الهند باكستان بدعم مهاجمي باهالغام الذين قتلوا 26 مدنيا، معظمهم من الهندوس. نفت إسلام آباد هذه التهمة ودعت إلى تحقيق مستقل. و خاضت الهند وباكستان الأسبوع الماضي صراعًا استمر 4 أيام، في أسوأ أعمال عنف عسكري منذ عقود، أسفرت عن مقتل نحو 70 شخصا بينهم عشرات المدنيين، من الجانبين. مما أثار مخاوف عالمية من احتمال تحوله إلى حرب شاملة قبل التوصل إلى وقف إطلاق النار يوم السبت الماضي.

بعد هدنة "الضمادة المؤقتة" بين باكستان والهند.. من المنتصر؟
بعد هدنة "الضمادة المؤقتة" بين باكستان والهند.. من المنتصر؟

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

بعد هدنة "الضمادة المؤقتة" بين باكستان والهند.. من المنتصر؟

لكن رغم الهدوء النسبي الحالي، يرى محللون أن التوتر المتجدد ليس سوى فصل جديد في صراع طويل ومعقّد، حيث لا تمثل الهدنة الحالية سوى "ضمادة مؤقتة" على جرح قديم لا يبدو أنه في طريقه للشفاء قريبا. ففي الهند ، ومع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ بوساطة أميركية، تصدرت شاشات القنوات الإخبارية عناوين مثل "باكستان تستسلم"، وصرّح وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ أن العملية العسكرية، التي جاءت ردا على مقتل سياح في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، بعثت "رسالة واضحة للإرهابيين"، بحسب تعبيره. أما في باكستان، فقد عمّت الاحتفالات الشوارع، وامتدح رئيس الوزراء شهباز شريف ما وصفه بـ"الإنجاز العسكري التاريخي" الذي حققته القوات الباكستانية "بأسلوب مذهل"، مضيفا أن "طائراتنا أسكتت المدافع الهندية في ساعات". ورغم التصريحات النارية، فإن الواقع يكشف عن تصعيد خطير بين قوتين نوويتين، تبادلتا الضربات وتكبدتا خسائر كبيرة. باكستان أعلنت أنها أسقطت 5 طائرات حربية هندية، بينها ثلاث من طراز " رافال" الفرنسية المتطورة، وهي ضربة موجعة لسلاح الجو الهندي. وبينما أكد مصدر استخباراتي فرنسي لقناة "سي إن إن" أن طائرة واحدة على الأقل من هذا الطراز قد أُسقطت، فإن الحكومة الهندية ترفض حتى الآن الاعتراف بخسارة أي طائرة. وفي المقابل، نشرت الهند صورا التقطتها الأقمار الاصطناعية تُظهر دمارا كبيرا في مدارج ورادارات عدة قواعد عسكرية باكستانية، تقول نيودلهي أنها نتيجة "ضربات جوية دقيقة" نفذتها بنجاح. ورغم محاولات الجانبين تصوير ما حدث كـ"نصر مؤزر"، فإن الحقيقة على الأرض لا تقدم صورة واضحة لمن خرج منتصرا. وقف إطلاق النار، الذي جاء بشكل مفاجئ، أُعلن عنه عبر منصة "تروث سوشيال" الخاصة بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي وصفه مراقبون بأنه تدخل أميركي حاسم لتفادي خروج الأمور عن السيطرة. وقد أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونائب الرئيس جي دي فانس، أنهما أجريا اتصالات عاجلة مع قادة الطرفين لحثهم على التهدئة. وسيجري قادة العمليات العسكرية في كل من الهند و باكستان محادثات اليوم الإثنين لمناقشة الخطوات التالية بين الجارتين المسلحتين نوويا، بعد أن أعاد وقف إطلاق النار الهدوء إلى الحدود، عقب أعنف قتال بينهما منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، حسبما ذكرت "رويترز". ونقلت وسائل إعلام هندية عن متحدث باسم وزارة الدفاع قوله إنه "لم يتم الإبلاغ عن أي حوادث في جميع أنحاء جامو و كشمير الليلة الماضية". كذلك ألغت الهند إخطارا للطيارين بإغلاق 32 مطارا بموجب تعليمات من القوات الجوية. وبدأ التوتر بين الدولتين في 22 أبريل الماضي عندما شهد الشطر الهندي من كشمير هجوما نفذه مسلّحون قتلوا خلاله 26 شخصا في موقع سياحي. واتهمت الهند جماعة "عسكر طيبة" بتنفيذ الهجوم، لكن إسلام آباد نفت أي علاقة لها به ودعت إلى تحقيق مستقل.

وزير الدفاع الهندي يعلق على هجوم بلاده ضد باكستان
وزير الدفاع الهندي يعلق على هجوم بلاده ضد باكستان

CNN عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

وزير الدفاع الهندي يعلق على هجوم بلاده ضد باكستان

(CNN)-- قال وزير الدفاع الهندي، راجناث سينغ، الأحد، إن العمل العسكري الهندي ضد باكستان "وجّه رسالة جريئة للإرهابيين"، حسب قوله. وفي كلمته التي ألقاها، الأحد، قال وزير الدفاع الهندي إن الإرهابيين الذين قتلوا 26 شخصًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير الشهر الماضي. وتشير كلمة "سيندور"، التي حملت اسم العمليات الهندية، إلى اللون الأحمر القرمزي، أو المسحوق، الذي تضعه العديد من النساء الهندوسيات على جباههن بعد الزواج، في إشارة رمزية إلى عمليات القتل التي وقعت في أبريل/نيسان، وأسفرت عن ترمل العديد من النساء. وأضاف سينغ أن رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، بعث رسالة واضحة مفادها أن الهند ستنفذ "إجراءات مؤثرة" ضد الإرهاب، "سواء كان ذلك على هذا الجانب من الحدود أو عبر الحدود". وكان معظم القتلى الـ26 في منطقة جبلية خلابة في الشطر الهندي من كشمير سائحين هنود. وألقت الهند باللوم في الهجوم على إرهابيين متواجدين في باكستان. في حين نفت إسلام آباد هذا الاتهام. وكان الهجوم بمثابة شرارة دفعت الهند لشن عمليتها العسكرية - التي أطلقت عليها اسم "عملية سيندور"- ضد باكستان. وبعدما شنت أولى ضرباتها على إسلام آباد، الأربعاء، أعلنت نيودلهي أنها تستهدف "البنية التحتية للإرهاب" في البلاد. كما أقرت في وقت لاحق باستهداف البنية التحتية العسكرية الباكستانية. في حين رد الجيش الباكستاني على الهجوم الهندي في عملية أطلق عليها اسم "البنيان المرصوص". وجاءت تصريحات وزير الدفاع الهندي، بعد إعلان الهند وباكستان دخول وقف إطلاق النار بينهما حيز التنفيذ، السبت، فور إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار فوري بين البلدين. ومن جانبها، قالت القوات الجوية الهندية، الأحد، إن عمليتها العسكرية ضد باكستان "نُفذت بنجاح" لكنها "لا تزال مستمرة". وقال مصدر دفاعي هندي لشبكة CNN، الأحد، إن التأهب العملياتي للقوات الجوية لا يزال مرتفعًا رغم وقف إطلاق النار الذي أُعلن عنه، السبت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store