أحدث الأخبار مع #رادبود

المصري اليوم
منذ 3 أيام
- علوم
- المصري اليوم
شائعة نهاية العالم تنتشر مجددًا.. ما الحقيقة؟
كشفت الجمعية الفلكية بجدة في المملكة العربية السعودية عن المعلومات انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الماضية حول نهاية العالم، حيث تداول منشور يدّعي بأن «نهاية العالم باتت وشيكة» ، مستندًا إلى دراسة من جامعة هولندية، وتحديدًا «جامعة رادبود ». وقالت الجمعية الفلكية بجدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن المنشور تضمن عبارات مثل: «لن تستطيع تحقيق أحلامك والعالم سينتهي قريبًا» بل ووصل الأمر إلى الادعاء بأن العمر المتبقي للكون هو «78 صفرًا فقط» فهل هذا صحيح؟ وأوضحت الحقيقة، حيث نشرت جامعة «رادبود » الهولندية بالتعاون مع باحثين من جامعة هارفارد دراسة علمية عام 2023 تعيد تقييم أحد السيناريوهات النظرية المرتبطة بـ«نهاية الكون» بناء على مفهوم اضمحلال الفراغ الكمي ك وهو نموذج رياضي بحت يفترض أن الكون قد لا يكون في أدنى حالة طاقة مستقرة. وبحسب هذا التصور هناك احتمال (ضعيف جدًا) أن ينتقل الكون إلى حالة طاقة أقل مما قد يؤدي إلى ما يسمى بـ«الانهيار الكوني» ولكن، لم تذكر الدراسة أن هذا سيحدث قريبًا بل قدرت العملية ضمن إطار حسابي نظري لا علاقة له بأي توقع زمني واقعي. و أشارت بعض المنشورات إلى أن العلماء استخدموا إشعاع هوكينغ في حساباتهم وهو أمر صحيح من الناحية الفيزيائية لكن تم فهمه بشكل خاطئ. إشعاع هوكينج هو ظاهرة تنبأ بها الفيزيائي الشهير ستيفن هوكينج، وتصف كيف تفقد الثقوب السوداء كتلتها عبر إشعاع حراري بطيء جداً يؤدي إلى «تبخرها» على مدى زمني يمتد إلى تريليونات السنين ولا علاقة له بقرب نهاية الكون كما تم الترويج. وأشارت إلى أن العمر الحالي للكون يبلغ نحو 13.8 مليار سنة والعمر المتوقع في حال استمرار التمدد الكوني هو عشرات إلى مئات المليارات من السنين وفي سيناريوهات «التمزق العظيم» أو 'ك«اضمحلال الفراغ» هو أقل من ذلك لكن ما زال بعيداً جداً عن الزمن البشري وعلمه عند الله. وتابعت«أن الأرقام المتداولة في المنشورات (مثل 78 صفراً ) مبالغ فيها وغير دقيقة ولم تذكر بهذا الشكل في الورقة العلمية الأصلية، كما أن هذه الدراسة لا تعني بأن نهاية العالم قريبة ولا يوجد أي دليل فلكي أو فيزيائي على ذلك حتى الآن». يذكر أن الدراسات الفيزيائية الكونية تهدف إلى فهم طبيعة الكون نظرياً عبر محاكاة رياضية لا علاقة لها بالتنبؤ بنهاية قريبة، لذلك نهيب بالجميع توخي الحذر عند تداول الأخبار العلمية وضرورة الرجوع إلى المصادر الأصلية لتجنب التضليل أو الإثارة غير المبررة.


التحري
منذ 5 أيام
- علوم
- التحري
هذا موعد نهاية العالم
توصل فريق من العلماء بجامعة رادبود الهولندية إلى أن جميع نجوم الكون ستنطفئ بالكامل خلال فترة زمنية تُقدّر بـ'كوينفيجينتيليون' سنة، أي رقم واحد يتبعه 78 صفراً، وهو وقت أقصر بكثير مما كانت تشير إليه التقديرات السابقة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية واطلعت عليه 'العربية.نت'، فإن مجموعة من علماء الفضاء والفلك أعلنوا عن نتائج جديدة تشير إلى أن نهاية الكون قد تكون أقرب بكثير مما كان متوقعاً، مؤكدين أنهم تمكنوا من تحديد إطار زمني أكثر دقة لنهاية الكون، والذي يتلاشى بوتيرة أسرع مما كان يُظن. وأشارت التقديرات السابقة إلى أن الكون سيصل إلى نهايته بعد فترة تمتد إلى 10 أس 1100 سنة (رقم واحد يتبعه 1100 صفر)، لكن الاكتشاف الجديد يخفض هذا الرقم بشكل كبير. وخلص الباحثون هذا التغير في التقدير إلى ما يُعرف بـ'إشعاع هوكينغ' — وهو إشعاع نظري يُصدره الثقب الأسود أثناء تبخره البطيء، وهي الظاهرة التي اقترحها الفيزيائي الراحل ستيفن هوكينغ في عام 1975، حيث بيّن أنه من الممكن أن تفلت الجسيمات والإشعاعات من الثقوب السوداء رغم جاذبيتها الهائلة. وكان يُعتقد سابقاً أن إشعاع هوكينغ ينحصر في الثقوب السوداء، إلا أن الفريق البحثي أظهر أن أجراماً أخرى مثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء، والتي تمثل المرحلة النهائية في دورة حياة النجوم، يمكنها أيضاً أن تتبخر بطريقة مماثلة. تتشكل النجوم النيوترونية عادة بعد انفجار النجوم الضخمة كمستعرات عظمى، بينما تتحول النجوم الأصغر، مثل الشمس، إلى أقزام بيضاء. وهذه الأجرام تُعد 'نجوماً ميتة'، وقد تظل قائمة لفترات زمنية طويلة جداً، إلا أن الدراسة الجديدة تشير إلى أنها ستتحلل تدريجياً وتختفي عند وصولها إلى حالة من عدم الاستقرار الشديد. وبحسب الباحثين، فإن تحليل الزمن الذي تستغرقه هذه النجوم للتبخر يوفّر مؤشراً دقيقاً للحد الأقصى لعمر الكون، كونها ستكون آخر ما يتبقى من الأجرام النجمية. وقال البروفيسور هينو فالكي، أستاذ الفيزياء الفلكية وعلم الفلك الراديوي بجامعة رادبود والمشرف على الدراسة: 'الدراسات السابقة لم تأخذ إشعاع هوكينغ في الحسبان، مما أدى إلى تقديرات مبالغ فيها بشأن عمر الكون'. وأضاف: 'عملنا يهدف إلى تصحيح هذا الخطأ، وقد توصلنا إلى أن نهاية الكون ستأتي أسرع مما كان يُظن، ولكن لا يزال أمامنا وقت طويل جداً قبل حدوث ذلك'.


يورو نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- يورو نيوز
دراسة جديدة تكشف: نهاية الكون قد تأتي أسرع مما كان يُعتقد
كشف علماء من جامعة رادبود الهولندية أن نهاية الكون قد تحدث في وقت أقرب بكثير من التقديرات السابقة، وإن كان ذلك لا يزال بعيدًا للغاية من يومنا هذا. ووفقًا للدراسة المنشورة في Journal of Cosmology and Astroparticle Physics، فإن الكون قد يصل إلى نهايته بعد نحو 10⁷⁸ سنة، أي رقم يتكوّن من 78 صفرًا، مقارنة بالتقدير السابق الذي بلغ 10¹¹⁰⁰ سنة. وأوضح البروفيسور هاينو فالكه، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن "نهاية الكون ستحدث أسرع مما كنا نظن، لكنها لا تزال على مسافة زمنية هائلة". ويستند البحث إلى مبدأ "تبخر الثقوب السوداء" المعروف باسم إشعاع هوكينغ، والذي اقترحه الفيزيائي الشهير ستيفن هوكينغ في سبعينيات القرن الماضي. وقد طبّق الفريق الهولندي هذا المبدأ على أجسام سماوية أخرى، بما في ذلك النجوم القزمة البيضاء، التي تُعد من أكثر الأجسام ثباتًا في الكون. وصرّح والتر فان سويليكوم، المشارك في الدراسة، بأن الهدف من هذا النوع من الأبحاث هو "فهم أعمق للنظريات الكونية، وقد يُساعد يومًا ما في حلّ لغز إشعاع هوكينغ". ورغم أن هذه التوقعات تطرح سيناريوهات بعيدة المدى، فإنها لا تُمثّل تهديدًا فوريًا للبشرية، إذ يُتوقّع أن تختفي الحياة على الأرض قبل ذلك بكثير. وتشير تقديرات العلماء إلى أن حرارة الشمس سترتفع خلال نحو مليار سنة بما يكفي لتبخّر المحيطات، في حين ستبتلع الأرض بالكامل بعد قرابة ثمانية مليارات سنة مع تحوّل الشمس إلى عملاق أحمر.


مصراوي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
دواء قد يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم.. ما هو؟
أثبت باحثو المركز الطبي بجامعة رادبود أن دواء يوجد حاليا في الأسواق، يمكنه إنعاش الخلايا المناعية التي توقفت عن العمل بشكل صحيح، ما يبشر بعلاج شلل المناعة لدى مرضى تسمم الدم. يرتبط حوالي 20% من الوفيات العالمية بتسمم الدم، الذي يعتبر السبب الرئيسي للوفاة في وحدات العناية المركزة. ويتميز تسمم الدم بفشل الأعضاء، مثل الكلى والرئتين، نتيجة خلل في الاستجابة المناعية للعدوى، بحسب ميديكال إكسبريس. ولفترة طويلة، اعتقد الأطباء أن الوفيات الناتجة عن تسمم الدم ترجع فقط إلى استجابة مناعية حادة مفرطة العدوانية تؤدي إلى تلف الأعضاء. لكن الدراسات الحديثة أظهرت أن الوفيات قد تنجم أيضا عن استجابة مناعية مثبطة بشدة، تُعرف بشلل المناعة. ويعاني مرضى شلل المناعة من صعوبة في مكافحة العدوى، ما يعرضهم للإصابة بعدوى جديدة، مثل العدوى الفطرية. وللتصدي لهذا التحدي، درس فريق من الباحثين في مركز رادبود الطبي في نايميخن الاستجابة المناعية لدى متطوعين أصحاء، حيث تم تحفيز المناعة عن طريق حقنهم بقطع من البكتيريا الميتة، تسمى "السموم الداخلية". واستخدم الفريق تقنيات متقدمة لتتبع كيفية تغير الجهاز المناعي خلال كل من مرحلة الالتهاب الحاد والمرحلة التي يصاب فيها الجهاز المناعي بالشلل. وفي المختبر، فحص الباحث الرئيسي، فريد كراماتي، الخلايا المناعية المأخوذة من دم ونخاع عظام المشاركين، ولاحظ أن بعض الخلايا المناعية، مثل الخلايا الوحيدة، لم تنضج بشكل صحيح بعد الاستجابة المناعية الحادة، ما أثر على أدائها. وقد تمكن الباحثون من تحديد آلية حاسمة تساهم في شلل المناعة، حيث تلعب الخلايا الوحيدة دورا حيويا في دفاع الجسم ضد العدوى. ويوضح كراماتي قائلا: "منحنا هذا التحليل الشامل فهما دقيقا لما يحدث خلال الاستجابة المناعية. وقد زودنا بأدلة قد تكون مفيدة في تطوير علاجات لتحفيز الدفاعات الضعيفة للجسم ضد العدوى". وبهذا الصدد، أضاف الباحثون الدواء المتاح في الأسواق "إنترفيرون بيتا"، إلى الخلايا الوحيدة في المختبر. ويستخدم هذا الدواء في علاج التصلب اللويحي (MS)، حيث يعاني الجسم من خلل في الجهاز المناعي يؤدي إلى التهاب في الجهاز العصبي المركزي. وكان لـ"إنترفيرون بيتا" تأثير إيجابي على الخلايا الوحيدة المشلولة، حيث نضجت وعادت للعمل بشكل أفضل. ويؤكد الباحث الرئيسي، ماتيس كوكس، أن هذه النتائج واعدة، إلا أنه لا يزال هناك المزيد من الخطوات التي يجب اتخاذها. وحتى الآن، اقتصرت الدراسات على اختبار تأثير "إنترفيرون بيتا" على الخلايا في المختبر. وتتمثل الخطوة التالية في إعطاء هذا الدواء للمشاركين الأصحاء خلال المرحلة اللاحقة بعد تحفيز الاستجابة المناعية باستخدام السموم الداخلية، للتحقق من قدرته على مواجهة شلل المناعة. كما يهدف الباحثون إلى اختبار قدرة "إنترفيرون بيتا" على تحسين وظيفة الخلايا الوحيدة لدى مرضى الإنتان في وحدة العناية المركزة.


روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة: النوم الصحي يقلل خطر الإصابة بالعدوى الشديدة
وجاء في منشور لمجلة Translational Psychiatry:"على مدى 13 عاما، قام علماء من جامعة الطب الجنوبية في الصين (SMU) بدراسة الملفات الطبية للأشخاص الموجودين في قاعدة بيانات البنك الحيوي في المملكة المتحدة UK Biobank، وشملت الدراسة أكثر من 397 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 40 إلى 73 عاما، راجع العلماء البيانات التي تتعلق بالأمراض الذين أصيب بها هؤلاء الأشخاص وسجلاتهم المرضية، والبيانات التي تتعلق بنوعية نومهم: مدة النوم، وانتظامه، ووجود الأرق والنعاس أثناء النهار". وتبعا للمجلة تبين للعلماء أن الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشرات نوم جيدة كانت لديهم مناعة أفضل من غيرهم، وبشكل عام كانت نسب نقلهم إلى المشفى بسبب الأمراض المعدية الشديدة أقل بنسبة 12%، وفي حالات الإصابة بالإنتانات وكانت خطورة تحول العدوى إلى مرض شديد، أقل بنسبة 9% مقارنة بغيرهم، أما فيما يتعلق بأمراض التهابات الكبد فكانت النسبة كانت 20%، كما ظهر تأثير النوم الجديد في تعزيز المناعة بشكل خاص عند الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 سنة. وأظهرت نتائج الدراسة أيضا أن الأشخاص الذين يحصلون على معدلات نوم كافية يوميا (ما بين 7و8 ساعات) وينامون في مواعيد محددة ويستيقظون باكرا، كانت أجسامهم أكثر مقاومة للأمراض التي تسبب العدوى الشديدة. بالرغم من أن الدراسة لا تثبت وجود علاقة مباشرة بين النوم وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المعدية، إلا أن نتائجها تؤكد على أهمية النوم في دعم جهاز المناعة لمقاومة الأمراض، لذا شدد القائمون على الدراسة على أهمية الحصول على نوم جيد في الليل، وخاصة في حالات ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض المعدية. المصدر: لينتا.رو نجح أطباء تونسيون لأول مرة بمستشفى عمومي، في زرع قرنية بتقنية دقيقة صنعت بتونس. أثبت باحثو المركز الطبي بجامعة رادبود أن دواء يوجد حاليا في الأسواق، يمكنه إنعاش الخلايا المناعية التي توقفت عن العمل بشكل صحيح، ما يبشر بعلاج شلل المناعة لدى مرضى تسمم الدم. اكتشف باحثون سويسريون أن حجم بؤبؤ العين يتغير أثناء النوم، ما يعكس تحولات في نشاط الدماغ. ويمكن أن تساعد هذه الملاحظة في تشخيص اضطرابات النوم والأمراض العصبية.