أحدث الأخبار مع #راديوكان


البوابة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يقرر توسيع العمليات العسكرية في غزة
قالت هيئة البث العامة الإسرائيلية الإثنين نقلا عن مصادر مطلعة إن مجلس الوزراء الأمني برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منح الضوء الأخضر لتوسيع تدريجي للعمليات العسكرية في قطاع غزة. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة الإسرائيلية أودت حتى الآن بحياة أكثر من 52 ألف فلسطيني ودمرت القطاع الفلسطيني. أوردت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) الإثنين نقلا عن مصادر مطلعة بأن مجلس الوزراء الأمني الذي يرأسه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو صادق على توسيع تدريجي للهجوم على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة. يأتي ذلك بعد يوم من إعلان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير أن الجيش بدأ بالفعل في إصدار عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لقوات الاحتياط لتوسيع الحملة العسكرية في غزة. "نرفع الضغط لاستعادة الرهائن وهزيمة حماس" هذا، وفي رسالة مصورة نشرت على منصة إكس الأحد بعد ساعات من سقوط جزء من صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن بالقرب من مطار بن غوريون الرئيسي في إسرائيل، قال نتانياهو إنه سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء الأمني لمناقشة "المرحلة التالية" من الحرب في غزة. ووفقا لبيان صادر عن الجيش، قال زامير للقوات "نرفع الضغط بهدف استعادة أفرادنا (الرهائن) وهزيمة حماس". ويذكر أن إسرائيل استأنفت عملياتها البرية في غزة في مارس/ آذار الماضي بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين. خطة جديدة لتوزيع المساعدات في غزة وأفاد موقع واي نت الإخباري الإسرائيلي الإثنين بأن مجلس الوزراء الأمني وافق أيضا على خطة جديدة لتوزيع المساعدات في غزة ولكن لم يتضح بعد موعد إدخال الإمدادات إلى القطاع. ويشار إلى أن تسيطر إسرائيل بالفعل على ما يقرب من ثلث قطاع غزة لكنها تواجه ضغوطا دولية متزايدة لاستئناف إدخال المساعدات، والتي تمنع دخولها للقطاع منذ مارس/ آذار. كما دافعت إسرائيل عن الحصار قائلة إن حماس تستولي على المساعدات المخصصة للمدنيين وتحتفظ بها لمقاتليها أو بيعها، وهي اتهامات تنفيها الحركة.

مصرس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يقرر توسيع العمليات العسكرية في غزة
قالت هيئة البث العامة الإسرائيلية الإثنين نقلا عن مصادر مطلعة إن مجلس الوزراء الأمني برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منح الضوء الأخضر لتوسيع تدريجي للعمليات العسكرية في قطاع غزة. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة الإسرائيلية أودت حتى الآن بحياة أكثر من 52 ألف فلسطيني ودمرت القطاع الفلسطيني. أوردت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) الإثنين نقلا عن مصادر مطلعة بأن مجلس الوزراء الأمني الذي يرأسه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو صادق على توسيع تدريجي للهجوم على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة.يأتي ذلك بعد يوم من إعلان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير أن الجيش بدأ بالفعل في إصدار عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لقوات الاحتياط لتوسيع الحملة العسكرية في غزة."نرفع الضغط لاستعادة الرهائن وهزيمة حماس"هذا، وفي رسالة مصورة نشرت على منصة إكس الأحد بعد ساعات من سقوط جزء من صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن بالقرب من مطار بن غوريون الرئيسي في إسرائيل، قال نتانياهو إنه سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء الأمني لمناقشة "المرحلة التالية" من الحرب في غزة.ووفقا لبيان صادر عن الجيش، قال زامير للقوات "نرفع الضغط بهدف استعادة أفرادنا (الرهائن) وهزيمة حماس".ويذكر أن إسرائيل استأنفت عملياتها البرية في غزة في مارس/ آذار الماضي بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين.خطة جديدة لتوزيع المساعدات في غزةوأفاد موقع واي نت الإخباري الإسرائيلي الإثنين بأن مجلس الوزراء الأمني وافق أيضا على خطة جديدة لتوزيع المساعدات في غزة ولكن لم يتضح بعد موعد إدخال الإمدادات إلى القطاع.ويشار إلى أن تسيطر إسرائيل بالفعل على ما يقرب من ثلث قطاع غزة لكنها تواجه ضغوطا دولية متزايدة لاستئناف إدخال المساعدات، والتي تمنع دخولها للقطاع منذ مارس/ آذار.كما دافعت إسرائيل عن الحصار قائلة إن حماس تستولي على المساعدات المخصصة للمدنيين وتحتفظ بها لمقاتليها أو بيعها، وهي اتهامات تنفيها الحركة.


العربية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
خطة إسرائيلية جديدة لتوزيع مساعدات غزة.. وتحذير أممي
بالتزامن مع إقرار الحكومة الإسرائيلية خطة لتوسيع العمليات العسكرية في غزة ، طفت إلى السطح معلومات جديدة حول طرق ستعتمدها إسرائيل من أجل توزيع المساعدات فيالقطاع الفلسطيني المحلصر والمدمر. فقد أفادت مصادر إسرائيلية بأنه من المرتقب مع توسع العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي في القطاع أن تتولى الشركتان الأمريكيتان، "سيف ريتش سوليوشنز" و "يو جي سوليوشنز"، توزيع المساعدات الغذائية في غزة، وفق ما أفادت صحيفة "جيروزالم بوست". وهما نفس الشركتين اللتين أشرفتا في يناير الماضي على تفتيش المركبات التي كانت تنتقل من جنوب غزة إلى شمالها بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس آنذاك. كما أشارت المصادر إلى أنه غالبًا ما يكون لدى موظفي هذه الشركات خلفيات عسكرية أو خبرة في القوات الخاصة أو وكالة المخابرات المركزية تؤهلهم التعامل مع مهام معقدة. فيما أفيد بأن مقرات مؤقتة ستوضع في أنحاء القطاع من أجل توزيع المساعدات، على أن يأتي أهالي غزة مرة في الأسبوع من أجل تسلم صندوق إغاثي يحتوي على مؤن كافية لمجة 7 أيام، حسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية. علما أنه لا تزال هناك بعض التعقيدات التي تحتاج حلا، مثل عدد الشاحنات التي سيُسمح لها بالمرور إلى غزة يومياً، وآلية توزيع المساعدات، والجهات التي ستوفر الغذاء. وكانت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) ذكرت الأسبوع الماضي أنه يجري العمل حاليا على خطة ستضطلع بموجبها شركات أجنبية خاصة، وليست وكالات تابعة للأمم المتحدة، بتوزيع المساعدات قريبا في منطقة جديدة مخصصة للأغراض الإنسانية في مدينة رفح جنوب غزة حيث سيجري نقل المدنيين بعد فحوصات أمنية. مخاوف إنسانية خطيرة في المقابل، رفضت الأمم المتحدة اقتراح إسرائيل بتوصيل المساعدات إلى غزة تحت سيطرة القوات الإسرائيلية، محذرة من مخاوف إنسانية خطيرة. وقال فريق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة ببيان مساء أمس الأحد إن الخطة الإسرائيلية ستنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية وتبدو "مصممة لتعزيز السيطرة على المواد الضرورية للحياة كتكتيك للضغط - في إطار استراتيجية عسكرية". كما حذر الفريق الأممي من أن الاستراتيجية المقترحة ستجبر المدنيين على دخول مناطق عسكرية لجمع الحصص، ما يعرضهم وعمال الإغاثة للخطر. وقد لا يتم الوصول إلى الأشخاص الضعفاء ذوي القدرة المحدودة على الحركة، ومن المرجح أن تساهم الخطة في المزيد من النزوح القسري. وستتطلب آلية التسليم المقترحة موافقة الأمم المتحدة لتوزيع الإمدادات عبر نقاط التفتيش الإسرائيلية بموجب شروط يحددها الجيش الإسرائيلي. يأتي هذا فيما لا تزال إسرائيل تمنع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ أوائل مارس/آذار الماضي، ما أوقف تسليم المواد الغذائية والمياه النظيفة والأدوية. في حين حذر مسؤولو الأمم المتحدة من أن المدنيين يعانون من الجوع وأن المستشفيات غير قادرة على علاج المرضى والجرحى. بينما أكدت إسرائيل أن هذا الحصار يهدف إلى الضغط على حركة حماس ا لإطلاق سراح الأسرى المتبقين. يذكر أن قضية المساعدات تثير خلافات داخل القيادة الإسرائيلية ومؤسسة الدفاع منذ أشور. إذ يتصدى الجيش لدعوات بعض السياسيين الذين يطالبون بالاستيلاء على غزة للأبد وتكليف جنودها بتوزيع المساعدات.


بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
نتنياهو يجتمع بمجلس الوزراء الأمني لتوسيع الهجوم على غزة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: نتنياهو يجتمع بمجلس الوزراء الأمني لتوسيع الهجوم على غزة - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 10:36 مساءً إسرائيل (رويترز) قال مسؤولان في الحكومة الإسرائيلية: إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعاً مع مجلس الوزراء الأمني الأحد لمناقشة توسيع الهجوم على غزة وبحث استئناف محتمل لإدخال المساعدات للقطاع المحاصر. وفي رسالة مصورة نشرت على منصة إكس الأحد بعد ساعات من سقوط جزء من صاروخ أطلقته جماعة الحوثي في اليمن بالقرب من مطار بن غوريون الرئيسي في إسرائيل، قال نتنياهو: إنه سيعقد اجتماعاً لمجلس الوزراء الأمني لمناقشة «المرحلة التالية» من الحرب في غزة. ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان الوزراء سيعطون الموافقة النهائية خلال الاجتماع، لكن رئيس أركان الجيش إيال زامير قال: إنه بدأ بالفعل في إصدار عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لقوات الاحتياط لتوسيع الحملة على غزة. وأضاف زامير للقوات: «نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا (الرهائن) وحسم المعركة ضد حماس». وتسيطر إسرائيل بالفعل على ما يقرب من ثلث قطاع غزة لكنها تواجه ضغوطاً دولية متزايدة لاستئناف إدخال المساعدات والتي تمنع دخولها للقطاع منذ مارس آذار بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين. ويقول وزراء إسرائيليون: إن ما يدفعهم لمنع إدخال المساعدات للقطاع هو استيلاء حركة حماس على هذه المساعدات المخصصة للمدنيين والاحتفاظ بها لمقاتليها أو بيعها وهي اتهامات تنفيها الحركة وفي الوقت نفسه، تواجه إسرائيل تحذيرات من تفشي مجاعة في غزة مع نفاد الإمدادات. وذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) الأسبوع الماضي أنه يجري العمل حالياً على خطة جديدة ستضطلع بموجبها شركات أجنبية خاصة بتوزيع المساعدات قريباً في منطقة مخصصة للأغراض الإنسانية في مدينة رفح جنوب غزة حيث سيجري نقل المدنيين بعد فحوصات أمنية. وكانت وكالات تابعة للأمم المتحدة تتولى في السابق مسؤولية توزيع هذه المساعدات وقال مسؤولان: إن اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر سيناقش أيضاً خطط المساعدات الجديدة. وتثير قضية المساعدات الإنسانية خلافات داخل القيادة الإسرائيلية ومؤسسة الدفاع منذ شهور ويتصدى الجيش لدعوات بعض السياسيين الذين يطالبون إسرائيل بالاستيلاء على غزة للأبد وتكليف جنودها بتوزيع المساعدات. وأبلغ زامير مجموعة من الوزراء الشهر الماضي أن القوات الإسرائيلية لن توزع المساعدات وأنه لن يسمح بحدوث مجاعة في غزة، مما أثار غضب وزراء متطرفين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الذي كان يأمل في نهج أكثر حزماً.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
نتنياهو يجتمع بمجلس الوزراء الأمني لتوسيع الهجوم على غزة
إسرائيل (رويترز) قال مسؤولان في الحكومة الإسرائيلية: إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعاً مع مجلس الوزراء الأمني الأحد لمناقشة توسيع الهجوم على غزة وبحث استئناف محتمل لإدخال المساعدات للقطاع المحاصر. وفي رسالة مصورة نشرت على منصة إكس الأحد بعد ساعات من سقوط جزء من صاروخ أطلقته جماعة الحوثي في اليمن بالقرب من مطار بن غوريون الرئيسي في إسرائيل، قال نتنياهو: إنه سيعقد اجتماعاً لمجلس الوزراء الأمني لمناقشة «المرحلة التالية» من الحرب في غزة. ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان الوزراء سيعطون الموافقة النهائية خلال الاجتماع، لكن رئيس أركان الجيش إيال زامير قال: إنه بدأ بالفعل في إصدار عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لقوات الاحتياط لتوسيع الحملة على غزة. وأضاف زامير للقوات: «نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا (الرهائن) وحسم المعركة ضد حماس». وتسيطر إسرائيل بالفعل على ما يقرب من ثلث قطاع غزة لكنها تواجه ضغوطاً دولية متزايدة لاستئناف إدخال المساعدات والتي تمنع دخولها للقطاع منذ مارس آذار بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين. ويقول وزراء إسرائيليون: إن ما يدفعهم لمنع إدخال المساعدات للقطاع هو استيلاء حركة حماس على هذه المساعدات المخصصة للمدنيين والاحتفاظ بها لمقاتليها أو بيعها وهي اتهامات تنفيها الحركة وفي الوقت نفسه، تواجه إسرائيل تحذيرات من تفشي مجاعة في غزة مع نفاد الإمدادات. وذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) الأسبوع الماضي أنه يجري العمل حالياً على خطة جديدة ستضطلع بموجبها شركات أجنبية خاصة بتوزيع المساعدات قريباً في منطقة مخصصة للأغراض الإنسانية في مدينة رفح جنوب غزة حيث سيجري نقل المدنيين بعد فحوصات أمنية. وكانت وكالات تابعة للأمم المتحدة تتولى في السابق مسؤولية توزيع هذه المساعدات وقال مسؤولان: إن اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر سيناقش أيضاً خطط المساعدات الجديدة. وتثير قضية المساعدات الإنسانية خلافات داخل القيادة الإسرائيلية ومؤسسة الدفاع منذ شهور ويتصدى الجيش لدعوات بعض السياسيين الذين يطالبون إسرائيل بالاستيلاء على غزة للأبد وتكليف جنودها بتوزيع المساعدات. وأبلغ زامير مجموعة من الوزراء الشهر الماضي أن القوات الإسرائيلية لن توزع المساعدات وأنه لن يسمح بحدوث مجاعة في غزة، مما أثار غضب وزراء متطرفين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الذي كان يأمل في نهج أكثر حزماً.