logo
#

أحدث الأخبار مع #راديووتلفزيونالعرب

بعد إعلان أسرة محمود عبد العزيز مقاضاتها.. أبرز المعلومات عن الإعلامية بوسي شلبي
بعد إعلان أسرة محمود عبد العزيز مقاضاتها.. أبرز المعلومات عن الإعلامية بوسي شلبي

الأسبوع

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

بعد إعلان أسرة محمود عبد العزيز مقاضاتها.. أبرز المعلومات عن الإعلامية بوسي شلبي

بوسي شلبي ومحمود عبد العزيز مروة الدقيشي فتحت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، النيران على الإعلامية بوسي شلبي، وذلك بعد رفض الدعاوى المقامة منها وحفظ البلاغات الجنائية تأكيدا على صحة أوراق طلاقها من والدهم. وأعلنت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز في بيان صحفي اعتزامهم مقاضاة الإعلامية بوسي شلبي، بتهمة التشهير حيث أنها ادعت الزواج منه حتى أيامه الأخيرة. وفي هذا الصدد يرصد الأسبوع لمتابعيه في الستور التالية أبرز المعلومات عن الإعلامية بوسي شلبي، التي أصبحت في مرمى نيران رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما نفى أبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز استمرار زواجها من والدهم. أبرز المعلومات عن بوسي شلبي الإعلامية بوسي شلبي هي الزوجة الثانية للفنان الراحل محمود عبد العزيز، وكانت قد تزوجت من في أواخر تسعينات القرن الماضي وفي عام 1998 انفصلت عنه بشكل رسمي. وتعد الإعلامية بوسي شلبي، واحدة من أبرز مقدمي البرامج الفنية على عدد من القنوات المحلية والعربية، واشتهرت باستضافة النجوم والتغطيات الإعلامية للعديد من الفعاليات الفنية والثقافية والاجتماعية بالداخل والخارج، كما تحرص شلبي على توثيق حضورها الإعلامي بالبث المباشر عبر حساباتها على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي. وتزوج محمود عبد العزيز من المذيعة بوسي شلبي بعد انفصاله عن السيدة جيجي زويد، في نهاية تسعينات القرن الماضي، وهي والدة نجليه محمد وكريم. بداية المشوار المهني لـ بوسي شلبي - بدأت مسيرتها في العمل في مجلة سيداتي سادتي التي كان يملكها الشيخ صالح كامل، فعرضت عليها رئيسة التحرير هالة سرحان العمل في شبكة راديو وتلفزيون العرب التي أسسها صالح كامل في عام 1993. - تقدمت بوسي للكاستينغ وكان ضمن اللجنة الإعلامية الراحلة همت مصطفى فتم قبولها، كانت الشبكة تبث من العاصمة الإيطالية روما، فقبلت العرض وسافرت إلى إيطاليا وعملت في قناة إيه آر تي أفلام أو art4، قدمت خلالها العديد من البرامج التي اكسبتها شهرة. - في العام 2011 انتقلت «بوسي» إلى قناة النهار بعد توقف إيه آر تي أفلام عن إنتاج البرامج طلبت إدراتها توقيع عقد احتكار معها لكنها لم تقبل العرض نافية أن تكون هالة سرحان سبب رحيلها إنتقلت بعدها لتلفزيون دبي وعادت بعدها للشبكة في أبريل 2017 انتقلت إلى قناة المحور المصرية حيث قدمت برنامج حمل عنوان «أحلى النجوم». حقيقة زواج محمود عبد العزيز من بوسي شلبي وكانت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، أصدرت بيانا بشأن ما تم تداوله الفترة الماضية، بشأن طلاق الإعلامية بوسي شلبي من والدهم الراحل قبل وفاته، مؤكدًا أن هذه الأخبار صحيحة، وذلك بعد رفض الدعاوى المقامة منها وحفظ البلاغات الجنائية تأكيدا على صحة أوراق طلاق. وشارك كريم محمود عبد العزيز البيان عبر «فيسبوك» حيث جاء كالتالي: «بيان هام من ورثة الفنان محمود عبد العزيز، في الآونة الأخيرة تناثرت العديد من التصريحات المغلوطة التي وصلت إلى حد الكذب والافتراء على والدنا الراحل رحمه الله، وقامت إحدى السيدات بإقامة دعاوى قضائية وبلاغات جنائية تتضمن العديد من المغالطات والأكاذيب بأن الوالد قد قام بمراجعتها بعد طلاقها منه وتارة أخرى بأن المأذون قد قام بتزوير إشهاد طلاقها». وتابع البيان:«إيمانا بما تعلمناه من الوالد رحمة الله عليه بأن نحترم القانون والهيئات القضائية المختصة فقد آثرنا الصمت حتى يقول القضاء المصري الشامخ كلمته في هذه الدعاوى والبلاغات، وقد صدرت كافة الأحكام برفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي وكذلك حفظ البلاغات الجنائية وجاءت تأكيدا على صحة أوراق الطلاق». وأضاف: «هذه السيدة من الوالد بعد شهر ونصف فقط من الزواج ونعلن للجميع أن ادعاء هذه السيدة بأن الوالد كان متزوجا بها حتى أيامه الأخيرة هو محض افتراء لا أساس له من الصحة وأن العلاقة منذ أن تم الطلاق في عام 1998 ما هي إلا علاقة عمل بين نجم كبير، حفر اسمه بعلامات مضيئة في مصر والوطن العربي وبين منسقة أعمال ومديرة إدارية لتنظيم الارتباطات والمهرجانات وإذ نؤكد على أننا لا نحب الخوض في صراعات مع أي شخص ولكننا نرفض المساس باسم وتاريخ والدنا ولن نتغاضى عن أي تجاوز من أي شخص أيا من كان ونؤكد أننا لن ننزلق في استخدام منصات التواصل الاجتماعي للتراشق أو الرد على هذا أو ذاك وقد تم تكليف المستشار القانوني الخاص بالورثة باتخاذ كافة التدابير القانونية والإجراءات اللازمة لحفظ كافة حقوقنا القانونية».

هل مات التلفزيون ؟
هل مات التلفزيون ؟

عمون

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عمون

هل مات التلفزيون ؟

منذ اختراع التلفزيون في الثلث الاول من القرن العشرين، أصبح هذا الجهاز أحد الركائز الأساسية في الحياة اليومية للناس. لم يكن مجرد وسيلة ترفيه، بل منبراً للأخبار، ونافذة على العالم، وأداة لصياغة الرأي العام. لكن مع دخول القرن الحادي والعشرين، بدأت مكانته تتراجع تدريجياً لصالح وسائل أخرى فرضت نفسها بقوة على المشهد الإعلامي، حتى قال البعض انه يحتضر، فهل مات التلفزيون حقًا؟، وهل نحن على أعتاب نهايته الحتمية؟ أم أن هذا الجهاز سيجد لنفسه مكانًا جديدًا في العالم الرقمي؟. تراجع دور التلفزيون في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي لم يكن التراجع الذي شهده التلفزيون في السنوات الأخيرة مفاجئاً، بل جاء نتيجة طبيعية لثورة تكنولوجية هائلة، تقودها الهواتف الذكية، والإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعي. في السابق، كان التلفزيون المصدر الأساسي للأخبار، ومتابعة الأحداث، والبرامج الترفيهية، لكن اليوم، أصبح الناس يحصلون على كل ما يريدون لحظياً عبر هواتفهم الذكية. يكفي تصفح تطبيق مثل "تويتر" أو "تيك توك" أو "فيسبوك" لتجد موجزاً فوريًا للأخبار، ومقاطع الفيديو، والتحليلات، بل وحتى بثًا مباشرًا من قلب الحدث. لقد تغيرت طبيعة الاستهلاك الإعلامي. المستخدم اليوم لم يعد يرضى بأن يكون متفرجاً فقط، بل يريد التفاعل، والمشاركة، وصنع المحتوى بنفسه. هذه الميزة التي توفرها وسائل التواصل هي ما جعلتها تتفوق على التلفزيون التقليدي، الذي ما زال يعتمد على نموذج "المرسل والمتلقي"، مما جعله يبدو في كثير من الأحيان جامدًا أمام ديناميكية المنصات الحديثة. الناس يعتمدون على وسائل أخرى لم يقتصر التغير على الفئات العمرية الشابة فقط، بل شمل شرائح متعددة من المجتمع. فحتى كبار السن بدأوا يتجهون نحو الإنترنت للحصول على المعلومات ومتابعة الأخبار. يمكن القول إن التحول الرقمي أعاد تشكيل السلوك الإعلامي للناس. لم تعد هناك حاجة لانتظار نشرة أخبار الساعة الثامنة، أو جدول بث معين، لأن المحتوى بات متاحًا على مدار الساعة، ويمكن مشاهدته في أي وقت ومن أي مكان.واذكر هنا اننا عندما كنا نسمع ذلك من المهندس راضي الخص وهو المدير الفني ونائب رئيس شبكة قنوات راديو وتلفزيون العرب (ART) في منتصف تسعينيات القرن الماضي كنا نصاب بالذهول وعدم التصديق بل انه عندما طرح فكرة تأسيس قناة للالعاب بحيث تلعب لعبة مع شخص في اقصى الكرة الارضية وبنفس اللحظة كنا نعتقد انه يشطح بالخيال ،لكن تين فيما بعد ان ذلك كله اصبح حقيقة . لقد اصبحت منصات مثل "نتفليكس" و "يوتيوب"، و"شاهد" توفر بديلاً مغريًا للقنوات التلفزيونية التقليدية. فيها يجد المشاهد حرية الاختيار، وتحكماً كاملاً في تجربة المشاهدة. بل إن بعض هذه المنصات باتت تنتج محتوى عالي الجودة، ينافس القنوات الكبرى، ويجذب جمهورًا عالميًا. كذلك، لم تعد الأخبار محصورة في غرفة الأخبار، فكل شخص يحمل هاتفًا ذكياً قد يكون (صحفياً) ينقل الحدث مباشرة. تكاليف باهظة مقابل وسائل لا تكلف شيئاً إذا قارنا بين التلفزيون التقليدي والمنصات الرقمية من حيث التكلفة، فإن الفجوة تبدو هائلة، فالقنوات التلفزيونية تحتاج إلى ميزانيات ضخمة لتغطية البث، وصناعة المحتوى، وتوظيف الكوادر، وشراء الأجهزة، والتقنيات. أما وسائل التواصل الاجتماعي، فهي تتيح لأي شخص أن يصبح "إعلاميًا" دون أن يدفع شيئًا يُذكر. بكاميرا هاتف متواضعة واتصال إنترنت، يمكن لصانع محتوى أن يصل إلى ملايين المتابعين. كما ان الإعلانات التي كانت تذهب إلى شاشات التلفزيون أصبحت تتوجه اليوم إلى المنصات الرقمية، حيث تتوفر أدوات دقيقة لاستهداف الجمهور، وقياس النتائج. هذا التحول في سوق الإعلان أضر كثيراً بموارد القنوات التقليدية، وجعلها عاجزة أحياناً عن المنافسة. واقع التلفزيون اليوم رغم كل ما سبق، فان التلفزيون لم يمت بعد ، ولا يزال هناك جمهور يتابع بعض القنوات، خاصة في أوقات الأزمات أو الأحداث الكبرى مثل كأس العالم، أو الانتخابات، أو الكوارث الطبيعية. كما أن بعض البرامج الحوارية والمسلسلات ما زالت تحظى بنسب مشاهدة جيدة و في بعض الدول، ما زال التلفزيون هو الوسيلة الرئيسية للوصول إلى الجمهور، خصوصاً في المناطق التي لا يتوفر فيها الإنترنت بشكل جيد. لكن لا يمكن إنكار أن التلفزيون يعاني.و الكثير من القنوات أغلقت أو قلصت من إنتاجها، وبعضها اضطر إلى الانتقال نحو البث الرقمي أو الاندماج مع منصات إلكترونية و أصبح من الضروري للتلفزيون أن يواكب العصر، وأن يعيد النظر في طريقة عمله، ومحتواه، وجمهوره المستهدف. هل سيندثر التلفزيون أم سيبقى؟ القول بأن التلفزيون سيموت تماماً قد يكون مبالغا به ، لكن المؤكد أنه لن يعود إلى سابق عهده لان مستقبله مرتبط بقدرته على التكيف. إذا استطاع أن يندمج مع الوسائل الرقمية، وان يقدم محتوى تفاعلياً يناسب الأجيال الجديدة، وهناك بعض القنوات بدأت فعلاً في هذا الاتجاه، عبر إنشاء تطبيقات للبث المباشر، أو تقديم برامج قصيرة على "يوتيوب" و"إنستغرام"، أو حتى التعاون مع المؤثرين وصناع المحتوى. قد يتحول التلفزيون من "جهاز" إلى "خدمة"، ومن "شاشة بث" إلى "منصة رقمية". لم يعد التحدي فقط في تقديم الخبر أو الترفيه، بل في كيفية الوصول إلى جمهور مشتت، متنقل، ومتطلب. المنافسة اليوم لم تعد فقط مع القنوات الأخرى، بل مع كل محتوى يظهر على شاشة الهاتف. خاتمة: إذن، هل مات التلفزيون؟ يمكن القول إنه دخل في غيبوبة، لكنه لم يُعلن وفاته بعد. هو في مرحلة تحول صعبة، تحاول فيها المؤسسات الإعلامية التقليدية أن تعيد تشكيل نفسها بما يتماشى مع متغيرات العصر. التلفزيون لن يندثر تمامًا، لكنه سيتغير حتمًا. سيتحول من النموذج القديم الجامد إلى صيغة أكثر مرونة وتفاعلاً، أو سيترك الساحة نهائيًا للمنصات الجديدة. في النهاية، البقاء سيكون للأذكى، والأسرع في التكيف، والأكثر قدرة على مخاطبة الإنسان المعاصر بلغة يفهمها، ويستمتع بها. اما ما يتعلق بموت التلفزيون الاردني فهذا بحث آخر ساتعرض له فيما بعد خاصة بعد موجة من الادارات التي لا علاقة لها بالعمل التلفزيوني الحقيقي والتي تقوده الى النهاية غير المرجوة.

قبل وبعد: مقدمو البرامج بين الماضي والحاضر… التغييرات ستفاجئك!
قبل وبعد: مقدمو البرامج بين الماضي والحاضر… التغييرات ستفاجئك!

ياسمينا

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ياسمينا

قبل وبعد: مقدمو البرامج بين الماضي والحاضر… التغييرات ستفاجئك!

مع وصولنا إلى عصر السرعة هذا، الذي يسيطر عليه عنصر الجمال والتجميل والمكياج العصري، يبدو أن التغير طال شكل العديد من مقدمي البرامج وبالأخصّ المقدمات. ومن هنا، إطلعي على صور اصاله قبل وبعد التجميل تُظهر ما الذي غيّرته في مظهرها . الخوضع إلى التغييرات أصبحت من متطلبات العصر الراهن، الذي يفرض بشكل أو بآخر الخضوع إلى العديد من التعديلات التي قد تطال الملابس، الشعر، المكياج، أو الخضوع إلى عمليات التجميل! وفاء الكيلاني وفاء الكيلاني هي مذيعة مصرية شهيرة، برزت من خلال سلسلة من البرامج الحوارية التي استضافت بها ألمع نجوم الفن. بدايتها في عالم التلفزيون كانت في تسعينات القرن الماضي، حيث بدأت من مجرد مقدمة برامج أخبار فنية موسيقية، وتدرجت لتصبح واحدة من أبرز مذيعات الوطن العربي وأمهرهنّ. ولدت عام 1972 في مصر، والدها رجل أعمال مصريي، تنقلت في فترة طفولتها بين عدد من الدول العربية تبعًا لطبيعة عمل والدها، ودرست العلوم السياسية في جامعة قاريونس في بنغازي في ليبيا، ثم أكلمت دراستها العليا في مجال علم النفس. كانت بدايتها في عالم التلفزيون من خلال تشجيع أسرتها واصدقاءها على خوض تجربة أداء لمذيعات شبة راديو وتلفزيون العرب عام 1997، وكانت وقتها المقبولة الوحيدة بين كل من خضن التجربة، وانتقلت إلى مقر قناة ART لتقديم أول برنامج لها على الهواء مباشرة بعنوان 'إستديو الهوا'، وقدمت من خلال نفس القناة مجموعة مختلفة من البرامج، حيث كانت شبكة راديو وتلفزيون العرب هي بداية انطلاقتها المهنية، والتي من خلالها اكتسبت شهرة واسعة، وكان آخر برامجها على قناة الأوائل التابعة لـ ART عام 2004 بعنوان 'طلو حبابنا' . بعد ذلك أنتقلت وفاء الكيلاني للعمل مع شبكة روتانا، فقدمت عدد من البرامج مثل 'غنيلي' و 'فيها إيه'و 'صندوق الدنيا'، و 'ضد التيار' الذي أعتبر نقطة تحول لها في مسيرتها المهنية حيث تناولت به قضايا اجتماعية وجدلية. وعام 2009 قدمت وفاء الكيلاني برنامج 'بدون رقابة' على MBC، واستمرت بتقديم البرنامج لموسمين، وشهدت وفاء نجاحًا جماهيرًا كبيرًا من خلال تقديمها برنامج 'نوّرت' الذي كرت بعده مسبحة برامج ناجحة مثل 'قصر الكلام' و ' الحكم' و 'المتاهة'و 'تخاريف' و 'السيرة'. وخلال كل هذه البرامج برزت موهبة وفاء الكيلاني في كونها محاورة جريئة تتطرق لمواضيع ساخنة مع نجوم وشعراء وسياسيين. دانيا الشافعي لمعت المذيعة الشابة دانية شافعي من خلال برامج الأطفال وذلك بفضل ملامحها البريئة والطفولية التي جعلتها من الشخصيات المحبوبة والمفضلة لدى الكثير من الأطفال فكيف أصبح مظهرها اليوم، وبحديثنا عنها شاهدي دانية شافعي تحتفل بيوم غمرتها بمزيج من الإطلالات العصرية والتراثية . يرتبط شكل المذيعة السعودية دانية شافعي بذكريات الطفولة وبرامج الأطفال، حيث اعتاد الجمهور على رؤيتها بشكل يومي في برامج المسابقات الخاصة بالأطفال، ورصدنا لك اليوم على ياسمينة أهم التغيرات التي طرأت على ملامحها والتي جعلتها تبدوا مختلفة عن السابق. مصدر الصورة: الحساب الرسمي لـ art room على فيسبوك لا شك أن هناك العديد من العوامل التي تغير شكل النجمات بما فيها عوامل العمر، والوزن، وكذلك الموضة، وبحديثنا عن دانية شافعي بشكل خاص فيظهر جليًا أنها لم تخضع لجراحة تجميلية، ولكنها اعتمدت بشكل كبير على الرتوش والتعبئة في الشفتين، والذقن، وهذا ما أعطاها مظهر أكثر نضجًا. بشكل عام أتسمت تغيراتها التجميلية بمظهر طبيعي وغير متكلف بشكل واكب الموضة وحافظ على ملامحها الناعمة ومنحها جاذبية ورونق مميز، وفي إطار الحديت عن التغيرات التجميلية تابعي فيديو قديم لمرام البلوشي فهل تغير شكلها بين الأمس والحاضر؟ أصالة كامل أصالة كامل هي مذيعة تلفزيونية عربية اشتهرت بتقديمها لبرامج الأطفال على قناة MBC3. تمكنت من كسب قلوب الملايين من الأطفال والشباب بفضل شخصيتها المحببة وأسلوبها المميز في التقديم. بدأت أصالة مشوارها المهني في عالم الإعلام كمقدمة برامج للأطفال، حيث قدمت العديد من البرامج المتنوعة التي نالت إعجاب الجمهور الصغير والكبير. وخلال ثماني سنوات من العطاء في مجال تقديم برامج الأطفال، قدمت أصالة عدداً من البرامج التي نالت إعجاب الجمهور مثل 'تسالي أحلى عالم' و'تيلسكوب' بمشاركة عزة زعرور، بالإضافة إلى 'برنامج H2O' و'عيش سفاري'، إلى حين إعلان اعتزالها في العام 2020. حققت أصالة نجاحاً كبيراً خلال فترة عملها في قناة MBC3، وأصبحت واحدة من أشهر مقدمي برامج الأطفال في الوطن العربي. قررت أصالة في عام 2020 الاعتزال والابتعاد عن الأضواء، مما أثار حزن محبيها ومتابعيها. أصالة كامل أطلت على متابعيها في ذلك الوقت على 'انستغرام' شابة جميلة الملامح، ليتم تداول المقطع مع صور من حسابها على مواقع التواصل، مع إبداء البعض استغرابهم من تغير ملامحها وإنها أصبحت شابة جميلة عكس ما كانت مراهقة تطل على الشاشة. وبسبب تغير شكل أصالة كامل، أخذ البعض يردد إنها خضعت للتجميل وإنها أصبحت أكبر من عمرها، فما كان إلا من المذيعة المصرية أن تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة تغير ملامحها بشكل التجميل. وعلقت أصالة كامل على إحدى المنشورات التي تحدثت عن تغير ملامحها، لتؤكد أن الصور المتداولة لها قديمة كان عمرها 15 عاماً، نافية أن تكون خضعت لعملية تجميل الأنف. وأضافت أصالة كامل أن سبب تغير شكلها هو إنها خسرت حوالي 15 كيلو من وزنها، وإنها أقدمت على حقن شفتيها بالفيلر مع الخضوع لتقنية التكساس. وفي الختام، قد يهمكِ معرفة أصالة كامل تُعلن عن ارتباطها بصور رومنسية فمن هو سعيد الحظ!؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store