أحدث الأخبار مع #راشدالمرزوقي،
صحيفة الخليج
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
«سيوا» توعي بممارسات الترشيد بين عمال 13 نادياً
الشارقة: «الخليج» نظمت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة «سيوا» بالتعاون مع مجلس الشارقة الرياضي ورشة توعوية بعنوان «ثقفوهم» بلغة الأوردو على مدار يومين، استهدفت فئة العمال في 13 نادياً من الأندية الرياضية بإمارة الشارقة، وركزت الورشة على تحقيق الاستدامة البيئية وترسيخ قيم أهمية الطاقة كعنصر حيوي وكيفية المحافظة عليه وترشيد الاستهلاك، ونشر الوعي العام حول فوائد تطبيق الممارسات السليمة لترشيد الماء والكهرباء وحث المجتمع الرياضي على تبني استراتيجيات الحفاظ على البيئة وكفاءة استخدام الطاقة وتحفيز المشتركين لتبني ممارسات الترشيد. وأوضح راشد المرزوقي، مدير إدارة الإعلام والاتصال بالهيئة، العمل على تنظيم الفعاليات ودعم كافة المبادرات التي تساهم في التوعية بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة وذلك انطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، بضرورة تعزيز التعاون والتواصل بين كافة الدوائر والهيئات والمؤسسات في إمارة الشارقة لتنمية الوعي بقضايا المجتمع الحيوية، وتوجيهات سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة بالعمل على الحفاظ على الموارد الطبيعية وتوفير الطاقة لمواصلة مسيرة التطور والازدهار التي تشهدها إمارة الشارقة. وأشار إلى أن الورشة تناولت عرضاً لخدمات الهيئة وجهودها في التطوير المستمر، بجانب تسليط الضوء على أبزر الممارسات والأساليب في ترشيد استهلاك الكهرباء والمياه وعرض أحدث الأدوات والتقنيات من الوسائل التي تساهم أيضاً في تحقيق الأهداف المرجوة في الاستخدام الأمثل للطاقة، حيث استفاد من الورشة ما يقارب 106 عمال من الأندية المختلفة في مدينة الشارقة والمنطقة الوسطى والشرقية.
الإمارات اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
5 نصائح مهمة ليوم العيد.. لتجنب التلبك المعوي
بعد انتهاء شهر الصيام يعود الناس إلى نظامهم الغذائي المعتاد، القائم على تناول ثلاث وجبات رئيسة خلال اليوم، ووجبتين خفيفتين، وهذا يتطلب إعادة برمجة للنظام الغذائي لتجنب أي تلبك معوي، ويتميز يوم العيد بالزيارات العائلية واللقاءات، ما يدفع البعض إلى تناول الطعام بشكل غير منظم وبكميات أكبر من المعتاد. وقدمت مديرة إدارة الدعم الصحي في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية الاستشارية في التغذية العلاجية، لطيفة راشد المرزوقي، خمس نصائح أساسية لكيفية تناول الوجبات، وكذلك الحلويات خلال يوم العيد. 1- الاعتدال في اللحوم غالباً ما تحتوي الوجبة الرئيسة التي يتم تناولها خلال يوم العيد على اللحوم، التي بدورها تشتمل على نسبة عالية من الدهون، لذا لابد من الاعتدال في تناول كمية اللحوم، وبسبب اعتدال الجو في هذه الفترة من الممكن أن يفضل البعض الشواء في الخارج، لذا يجب أخذ الحذر بعدم الإفراط، والشواء على الجمر وليس على شعلة نار، لأنها تحرق الطعام وتؤدي إلى تكون مركبات الكربونات، التي تعد من الأسباب الرئيسة للسرطانات. 2- السيطرة على الحلويات يقبل كثيرون على تجربة أنواع متعددة من الحلويات في يوم العيد، وينصح بتناولها بصورة معتدلة، والأفضل دائماً خيار الاستعاضة عنها بالفاكهة، كما ينصح بشراء الحلويات التي تكون مجهزة كحصص صغيرة، والبعد عن الحلويات التي تدخلها المحليات الصناعية، لأنها تمنح الدماغ الإشارات العصبية بالمذاق الحلو، ويعتاد المرء على هذا المذاق، كما يجب الانتباه إلى ضرورة إبعاد الصغار عن الحلوى التي تحتوي على ملونات صناعية نظراً إلى أضرارها الكثيرة. 3- الأكل التدريجي غالباً ما يواجه البعض حالة من التلبك المعوي بسبب وجود الكثير من اللحوم على وجبة الفطور، أو في الوجبة الرئيسة خلال العيد، ويمكن لهؤلاء تناول كميات الطعام على نحو تدريجي، إذ ينصح بالبدء بفطور خفيف جداً، أو حتى تناول الفاكهة عند الصباح، وذلك لتجنب أي شعور بالثقل والتلبك المعوي. 4- التخفيف من العصائر تكثر الزيارات خلال يوم العيد، وهناك الكثير من المشروبات التي تكون مُنافِسة للماء، رغم أن الماء يجب أن يكون هو المشروب الأساسي الراوي للعطش. ويفضل التخفيف من العصائر، حتى وإن كانت طازجة ومن فاكهة طبيعية، لأنها تحتوي على نسبة عالية من السكر. ويمكن تناول نصف كوب فقط عند الزيارات، لأن العصير يرفع مستوى سكر الدم. 5- وجبات خفيفة ينصح بتخير الوجبات الخفيفة الصحية في العيد، ومن الممكن تناول الفوشار، أو المكسرات التي لا تحتوي على إضافات، أو حتى بعض أنواع البقوليات التي تقدم كوجبة خفيفة ومنها الحمص المسلوق، أو حتى الذرة، فجميعها خيارات جيدة للوجبة الخفيفة، لأنها مرتفعة في الألياف ومنخفضة الدهون، كما يمكن اللجوء إلى وضع زاوية خاصة في الضيافة للأطعمة الصحية.
الإمارات اليوم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
5 أطعمة يُفضّل تفاديها في رمضان
تكثر المشكلات الصحية التي قد تواجه الصائم نتيجة النظام الغذائي المتبدل في شهر رمضان المبارك، ويتطلب الحفاظ على الوزن وعلى عمل الجهاز الهضمي من دون تعب، أو حتى الصيام من دون التسبب في أي نوع من الإرهاق للجسم، الابتعاد عن مجموعة من الأطعمة المسببة لهذه المشكلات، وقدمت مديرة إدارة الدعم الصحي في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية الاستشارية في التغذية العلاجية، لطيفة راشد المرزوقي، خمسة أنواع من الأطعمة يجب تفاديها خلال شهر رمضان المبارك للحفاظ على نظام غذائي صحي. 1 أطعمة تسبب العطش تعد مشكلة العطش من المشكلات الأساسية التي يحرص الصائم على تفاديها، لهذا يجب تفادي الأطعمة التي تسبب العطش، خصوصاً الأطعمة العالية الملوحة، كالمخللات، والأجبان عالية الملوحة، والشيبس، واللحوم المدخنة والمصنعة، وكذلك الشوربات أو المرق الجاهز، هذه الأكلات جميعها تتسم بكونها تحتوي على نسب عالية من الأملاح، كما يجب الاعتدال في كمية الملح الذي يضاف للطعام المُعدّ في المنزل. 2 البهارات والفلفل الحار يُفضل تفادي تناول الأطعمة الغنية بالتوابل والفلفل الحار، لأنها غالباً ما تكون عالية الحموضة، وبالتالي تسبب ارتجاع حمض المعدة، وهي من المشكلات التي تواجه الصائم بعد الإفطار، كما يجب تفادي الأطعمة العالية الدهون، لأنها أيضاً تسبب ارتجاع حمض المعدة، ومن ضمنها الوجبات الخفيفة التي تحتوي على هذه التوابل والدهون، كالشيتوس، والاستعاضة عنها بأطعمة صحية. 3 أطعمة تسبب الغازات من الأفضل تجنّب الأطعمة المسببة للانتفاخ والغازات، ومنها البقوليات التي غالباً ما يتم تناولها على وجبة السحور كالفول، والتي ترهق الصائم خلال النهار، كما يفضل تفادي الخضراوات الصليبية، ومنها القرنبيط والملفوف والبصل والفلفل الرومي، وتجدر الإشارة إلى أن الأجسام تختلف في تفاعلها مع هذه الأطعمة، فالبعض قد لا يشعر بالانتفاخ، لذا على المرء الانتباه إلى نوعية الأغذية التي تسبب له التعب والغازات. 4 مشروبات عالية الكافيين من الأفضل تفادي المشروبات عالية الكافيين أو تفادي تكرار شربها على نحو كثير، لأنها تتسبب في فقدان السوائل من الجسم، وتزيد ضربات القلب، وتؤدي إلى الأرق، وبحسب توصيات منظمة الصحة العالمية، يجب ألا تتجاوز نسبة الكافيين التي يتناولها المرء 400 مليغرام من الكافيين يومياً، فيما يمكن للحامل تناول 200 مليغرام، كما أن طريقة إعداد هذه المشروبات تؤثر في نسبة الكافيين كالقهوة التي تمزج بمكونات أخرى، وتكون نسبة الكافيين فيها أخف، ويمكن بعد شرب القهوة تناول مزيد من الماء. 5 الاعتدال في الحلويات تعد الحلويات من الأطعمة التي لابد من الاعتدال في تناولها، لأنه قد يصعب تفاديها على نحو تام في شهر رمضان المبارك. وينصح بتناول الحلويات عند الشباب بمعدل ثلاث مرات في الأسبوع حداً أقصى، على أن تكون حصة الحلويات بحجم الإصبعين، فيما يمكن لكبار السن تناول الحلويات مرة واحدة في الأسبوع فقط، لأن من تزيد أعمارهم على 45 قد يكونون مصابين بمرض السكري من دون أن يدركوا ذلك، لهذا يجب تفادي الأطعمة عالية السعرات الحرارية.
الإمارات اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
5 إرشادات لصيام الصغار
تشجع الأجواء الرمضانية في البيوت والأماكن العامة الصغار على البدء في الصيام والتعود عليه، وتكون البداية في معظم الأحيان عبر الصيام لساعات من النهار، ليصلوا إلى اليوم كاملاً. وقالت الاستشارية في التغذية العلاجية مديرة إدارة الدعم الصحي في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، لطيفة راشد المرزوقي، إن الصغار مازالوا في عُمر النمو، لذا يحتاج صيامهم إلى عناية خاصة بالتغذية، مشددة على ضرورة تناول الكميات اللازمة من البروتين وكذلك الألياف. وتالياً تقدم الاستشارية في التغذية العلاجية خمسة إرشادات ضرورية لصيام الصغار على اختلاف أعمارهم. 1- البداية «ساعات» يمكن تقسيم الأطفال وصيامهم إلى فئات، فالصغار جداً الذين هم في السنوات الدراسية الأولى، يمكنهم الصيام لساعات فقط، أي حتى الظهر، أو ما يقارب نصف النهار بهدف اكتساب العادات المتعلقة بالصيام، أما الصغار من عمر 10 سنوات وما فوق، فيمكنهم الصيام يوماً كاملاً، لكن مع الحرص على تجنب اللعب في الفناء الخارجي لتفادي التعرض لأشعة الشمس والحرارة، كي لا يفقدوا الكثير من الماء أو يصابوا بالجفاف. 2- وجبة السحور.. مهمة يتعمد الكثير من الأطفال الاستغناء عن السحور، لكنها تُعدّ وجبة أساسية ومهمة جداً، خصوصاً للصغار الذين هم في مرحلة النمو، ولابد من حصولهم على كل الاحتياجات الغذائية، لاسيما البروتين، ويحتاج المراهقون إلى ما يعادل ثلاثة أكواب من الحليب يومياً، فضلاً عن أهمية وجود نوع من البروتين على السحور، إلى جانب احتواء هذه الوجبة على نوع من البوتاسيوم كي لا يشعر الطفل بالعطش. 3- الإفطار مثل الكبار يجب التعامل مع الصغار عند الإفطار تماماً كما الكبار، فيمكن أن تقسم الوجبة إلى وجبتين على نحو أقل، وتكون الأولى وجبة تمهيدية عبارة عن تمر ولبن أو شوربة، مع الابتعاد عن الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من البهارات، وبخصوص الحلويات يجب ألّا تكون بصورة يومية، أي أن تُقدم يوماً بعد الآخر، وذلك في حال عدم معاناة صغار السن مشكلات صحية، ومنها السمنة أو السكري، على أن تكون حصة الحلويات قطعة بحجم الإصبعين. 4- الألياف ضرورية على الرغم من أن الأطعمة الغنية بالألياف مهمة وضرورية للصغار، فإنها في المعظم تكون من الأطعمة التي يتجنبها الأطفال، لذا يجب حثهم على تناول طبق السلطة بشكل أساسي، وكذلك الشوربات التي تحتوي على الخضراوات بسبب غناها بالألياف، والتي بمجملها تؤدي إلى تفادي حدوث الإمساك، وينبغي الحرص على تناول الكميات الكافية من المياه التي يحتاج إليها الجسم، والتي يجب أن تصل إلى معدل من ستة إلى ثمانية أكواب من الماء الصافي. 5- وجبات خفيفة يُعدّ تناول الطعام من الإفطار إلى السحور نافذة قصيرة، بالنسبة للصغار الذين هم في مرحلة النمو، لذا ينبغي أن يتناولوا وجبة خفيفة، ويجب أن تحتوي على البروتين، ويمكن أن يُقدم لهم اللبن كوجبة خفيفة، وفي حال أراد الصغار تناول الحلويات كوجبة خفيفة فيمكن اختيار نوع من البودينغ، أو المهلبية كونها تحتوي على الحليب، مع تخفيف نسبة السكريات بداخلها، ويُفضل التخفيف من الوجبات غير الصحية، ومنها الأطعمة المصنعة التي تتسم بكونها عالية الملوحة، وتسبب العطش للصغار خلال نهار الصيام.
الإمارات اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
5 نصائح للحفاظ على الماء في الجسم خلال رمضان
يُشكل الحفاظ على الماء في الجسم وترطيبه تحدياً للكثير من الصائمين، إذ يتوجب عليهم تناول كميات الماء التي يحتاج إليها الجسم في الفترة الممتدة من الإفطار وحتى السحور، وفق نظام يسمح للجسم بالحفاظ عليها ودون التخلص منها سريعاً. كما يقع كثيرون من الصائمين في العديد من الأخطاء المرتبطة بترطيب الجسم، ومنها احتساب السوائل التي غالباً ما تكون محتوية على الكافيين وطاردة للسوائل من الجسم ضمن كمية المياه التي يتطلبها الجسم. وتالياً تقدّم الاستشارية في التغذية العلاجية ومدير إدارة الدعم الصحي في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، لطيفة راشد المرزوقي، خمس نصائح للحفاظ على ترطيب الجسم في رمضان. 1- سوائل كافية لابد من تناول كمية كافية من السوائل خلال الفترة الممتدة من الإفطار وحتى السحور، مع الحرص على تناول كميات المياه على دفعات. ويمكن للأشخاص الذين ينسون تناول كميات المياه التي يحتاج إليها الجسم، وضع تذكير ينبهم بتناول الماء، كي يتم تناول ما معدله ستة إلى ثمانية أكواب من الماء الصافي. ويجب الحرص على أن يكون الماء هو المشروب الراوي للعطش، وتخفيف المشروبات المنافسة للماء، خصوصاً العصائر المرتفعة السكريات. 2- تجنب الشمس منذ بدء نهار الصيام من الأفضل تجنب التواجد في الأماكن الخارجية المكشوفة التي يتعرض فيها المرء لأشعة الشمس بشكل مباشر كيلا يخسر السوائل في الجسم عن طريق التعرق، كما يجب تجنب الأنشطة أو الأماكن ذات درجات الحرارة العالية، والتي ليست ضمن الأماكن الخارجية، كأن يذهب الشخص إلى جلسة ساونا ذات الحرارة المرتفعة، وكذلك ينبغي تجنب ممارسة الرياضة خارجياً في أوقات ارتفاع الحرارة. 3- تخفيف الكافيين يتخلص الجسم من السوائل عندما يستهلك كميات من الكافيين، وهذه المادة توجد في المشروبات التي يتناولها الصائمون بعد الإفطار، كالشاي والقهوة، وكذلك في ألواح الشوكولاتة التي تُعد غنية بالكافيين، وكذلك في المشروبات المصنعة كمشروبات الطاقة، ويفضل تخفيف المشروبات المحتوية على الكافيين لضمان ترطيب الجسم، أو تناول كميات إضافية من الماء في حال تناولها. 4- لا للأغذية المالحة تؤثر الأطعمة العالية الملوحة على ترطيب الجسم وعلى رأس قائمة هذه الأطعمة، يأتي ملح الطعام، ومن ثم المخللات، ويفضل تجنب تناول المخللات على وجبتَي الإفطار والسحور، وكذلك الأجبان المالحة والشوربات المصنوعة من مكعبات المرق الغنية بالأملاح، أما الأندومي التي تحتوي على ظرف صغير من الملح الصيني فغنية بالصوديوم الذي يسبب العطش على نحو كبير، نتيجة تسببه في الاختلال في توازن الإلكترولايت في الجسم. 5- نعم للأطعمة المرطبة كما توجد أطعمة تطرد السوائل من الجسم، توجد أخرى تساعد في الحفاظ على مستوى الإلكترولايت في الجسم، وهي الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من البوتاسيوم. وتُعد الفاكهة والخضراوات من أكثر المجموعات الغذائية الغنية بالبوتاسيوم، ومنها - على سبيل المثال - الخوخ والموز والتمر، والتي ينصح بتناولها على وجبة السحور. فضلاً عن العصائر الطبيعية التي تحتوي على البوتاسيوم، مع الحرص على تناول هذه العصائر طازجة دون التخلص من اللب، من أجل الحصول على الألياف.
