logo
#

أحدث الأخبار مع #راشيد_الطالبي_العلمي

الفريق الاستقلالي يطالب بفتح تحقيق في مشادات كلامية خلال جلسة مجلس النواب
الفريق الاستقلالي يطالب بفتح تحقيق في مشادات كلامية خلال جلسة مجلس النواب

بلبريس

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلبريس

الفريق الاستقلالي يطالب بفتح تحقيق في مشادات كلامية خلال جلسة مجلس النواب

في "طلب مستعجل"، راسل الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية راشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، مطالباً بفتح تحقيق مستعجل في واقعة مشادات كلامية نشبت بين رئيس الجلسة الأسبوعية بمجلس النواب، مساء الاثنين، وأحد نواب الفريق الاستقلالي. وطالب الفريق بفتح التحقيق من خلال تفريغ محتويات الجلسة المصورة، وإحالة القضية إلى لجنة الأخلاقيات بالمجلس. ووفقًا لنص الطلب، الذي توصلت بلبريس بنسخة منه، فقد جاء هذا التحرك على إثر "العبارات المشينة" التي استخدمها النائب محمد أوزين، رئيس الجلسة الأسبوعية للأسئلة الشفوية ليوم 05 ماي 2025، في حق النائب العياشي الفرفار. واعتبر الفريق أن تلك العبارات "لا تليق برئاسة هذه المؤسسة الدستورية ولا بأعرافها"، مشيرين إلى أن العبارات وصلت إلى حد السب العلني، مستغلاً منصة الرئاسة والنقل المباشر لوقائع الجلسة الدستورية. كما استنكر الفريق الاستقلالي ما اعتبره "إيحاءات مستفزة وغير مقبولة" من رئيس الجلسة، والتي أفادت بأن عضو الفريق قام بحركات غير أخلاقية، وهو ما نفاه النائب العياشي الفرفار تمامًا. وأكد الطلب على ضرورة فتح التحقيق "حفاظًا على حرمة مؤسستنا الدستورية، ومكانتها لدى عموم المواطنين، ودرءًا لكل ما يمكن أن يُفهم منه، وصونًا لكرامة النائب العياشي الفرفار". وتجدر الإشارة إلى أن بداية الجلسة الأسبوعية العمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، يوم الاثنين 05 ماي الجاري، قد شهدت مشادات كلامية بين نواب من الأغلبية والمعارضة من جهة، وبينهم وبين رئيس الجلسة من جهة أخرى، وذلك على خلفية نقاش حول استمرار غياب بعض الوزراء عن هذه المناسبة الأسبوعية.

'اللقاء البرلماني بين المغرب وزامبيا: غياب الوزراء واختبار فعالية التعاون في مجالات الشباب والرياضة'
'اللقاء البرلماني بين المغرب وزامبيا: غياب الوزراء واختبار فعالية التعاون في مجالات الشباب والرياضة'

المغرب الآن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب الآن

'اللقاء البرلماني بين المغرب وزامبيا: غياب الوزراء واختبار فعالية التعاون في مجالات الشباب والرياضة'

في يوم الإثنين 14 أبريل 2025، التقى رئيس مجلس النواب المغربي، راشيد الطالبي العلمي، مع رئيس لجنة الشباب والرياضة وشؤون الطفل بالجمعية الوطنية لجمهورية زامبيا، السيد هيرتسون مابيتي. اللقاء، الذي عقد في مقر البرلمان بالرباط، جاء في إطار زيارة عمل يقوم بها الوفد البرلماني الزامبي، وسط اهتمام متزايد بتعزيز التعاون بين البلدين في مجالات عدة، من بينها الرياضة والشباب. لكن ما الذي يمكن أن تحققه مثل هذه اللقاءات البرلمانية من نتائج على أرض الواقع؟ هل تُمثل الزيارة نقطة تحول حقيقية في العلاقات المغربية الزامبية أم أنها مجرد خطوة رمزية في سياق علاقة لا تزال تحتاج إلى الدفع والتحفيز؟ الزاوية الأولى: أبعاد العلاقات الثنائية بين البلدين تسعى زامبيا، كما هو الحال مع العديد من الدول الإفريقية، إلى تعزيز تعاونها مع المملكة المغربية، سواء في مجال الرياضة أو في قطاعات أخرى. الزيارة الأخيرة أظهرت تطور العلاقات الثنائية، خاصة بعد الانفتاح المغربي تجاه القارة الأفريقية في السنوات الأخيرة. لكن هل تكفي الزيارات البرلمانية لتعزيز هذا التعاون على المدى الطويل؟ وكيف يمكن للبرلمان المغربي أن يلعب دورًا محوريًا في دعم هذه الشراكة؟ الزاوية الثانية: هل غياب الوزراء يعكس ضعف التنسيق؟ بملاحظة بسيطة، يُلاحظ أن اللقاء لم يتضمن حضور وزير الشباب ووزير الرياضة المغربي، وهو غياب قد يطرح عدة تساؤلات. هل يعكس هذا الغياب ضعف التنسيق بين الجهات الحكومية المختلفة في المغرب؟ وهل كان من المفترض أن يكون هذا اللقاء مع وزيري الشباب والرياضة لإعطاء الزيارة بعدًا أكبر وأثرًا أعمق؟ الزاوية الثالثة: أهمية الدور البرلماني في العلاقات الدولية التركيز على دور البرلمان في تعزيز العلاقات الدولية قد يبدو غير بديهي في بعض الأحيان، لكن الحقيقة أن البرلمان يمكن أن يكون أداة قوية في تطوير التعاون بين الدول. من خلال الحوار البرلماني، يمكن تسليط الضوء على القضايا المشتركة مثل الرياضة والتعليم وحماية الطفل، وهذه القضايا تعتبر من الركائز الأساسية في تعزيز علاقات التعاون بين البلدان. الزاوية الرابعة: ملف الرياضة والتعاون البرلماني في حديثه عن تطور الرياضة المغربية، أعرب رئيس لجنة الشباب والرياضة الزامبي عن تقديره للإنجازات المغربية، لا سيما في كرة القدم بعد تأهل المنتخب المغربي لنصف نهائي كأس العالم 2022 في قطر. لكن هل يكفي هذا التقدير العابر لتأسيس شراكة حقيقية؟ ماذا يمكن أن تثمر هذه الزيارة على صعيد التعاون في القطاع الرياضي، وكيف يمكن للبرلمان المغربي أن يستفيد من تجربة زامبيا؟ الزاوية الخامسة: التكامل بين المجالات المختلفة إن حديث رئيس مجلس النواب المغربي عن سياسة المغرب التنموية في أفريقيا وتوجهاته نحو قارة غنية بالموارد يتطلب تحليلاً معمقًا. هل يُعتبر هذا التوجه جزءًا من سياسة شاملة لمستقبل العلاقات المغربية الإفريقية؟ وكيف يمكن لمجالات أخرى مثل التعليم، التوظيف، والحماية الاجتماعية أن تكون حوافز لتعزيز العلاقات بين البلدين؟ الخاتمة: بينما تظل الأسئلة المتعلقة بتعزيز التعاون بين المغرب وزامبيا مفتوحة، يظل اللقاء الأخير مجرد خطوة أولى في مشوار طويل نحو شراكة استراتيجية أكثر تطورًا وفاعلية. هل سيتسارع هذا التعاون البرلماني ليشمل خطوات عملية ملموسة على أرض الواقع؟ الوقت وحده سيكشف ذلك. الأسئلة التي تحتاج إلى توضيح: لماذا تم استبعاد وزيري الشباب والرياضة من اللقاء؟ هل يعكس ذلك ضعف التنسيق بين مختلف الأجهزة الحكومية المغربية؟ كيف يمكن للبرلمان المغربي أن يساهم في تعزيز التعاون بين البلدين على المدى البعيد؟ ماذا يمكن أن يكون تأثير هذه الزيارة على العلاقات الثنائية في المستقبل؟ هل تعتبر الشراكة بين البلدين مرتبطة فقط بالقطاع الرياضي، أم أنها يمكن أن تشمل مجالات أخرى مثل التعليم والحماية الاجتماعية؟

رئيس مجلس النواب المغربي يؤكد أن التطرف والإرهاب يحرمون الأفارقة من التقدم والازدهار
رئيس مجلس النواب المغربي يؤكد أن التطرف والإرهاب يحرمون الأفارقة من التقدم والازدهار

المغرب اليوم

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

رئيس مجلس النواب المغربي يؤكد أن التطرف والإرهاب يحرمون الأفارقة من التقدم والازدهار

قال رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي ، اليوم الخميس، إن "حالة اللايقين في النظام الدولي وازدهار الأنانيات الوطنية والمحاور عبر العالم وطموحات شعوبنا وحقنا المشروع تفرض علينا كأفارقة في التقدم والرخاء والازدهار أن نأخذ مصيرنا بأيدينا"، مشيرا إلى أن "التطرف والإرهاب يتمدّد في سياقات الفقر، والانفصال يهدد بتفكك الدول وبالتمدد، والتماهي معه خطر على الجميع، وقوة الدولة الوطنية الإفريقية ضرورة تاريخية". وشدد العلمي، خلال أشغال انطلاق المنتدى الثاني لرؤساء لجان الخارجية ب البرلمانات الإفريقية الذي تنظمه الغرفة البرلمانية الأولى، على أن "الشراكات مع باقي القوى العالمية تحتاج إلى وحدة الموقف، وإلى اقتصادات قوية، وإلى ترسيخ وتقوية الشراكات جنوب – جنوب وفق منطق الربح المشترك"، مسجلا أنه "بقدر تخلصنا من الاستعمار، بقدر ما ينبغي أن نتخلص من تبعاته، ومنها بالأساس بعض المفاهيم غير الملائمة مع متطلبات وسياقات العصر". وتابع رئيس مجلس النواب قائلا: "بقدر ما ينبغي أن نتشبث بضرورة احترام ثقافاتنا الإفريقية وحضارتنا وتقاليدنا المؤسساتية وقرارات دولنا السيادية والرفض القاطع للتدخل في الشؤون الداخلية للدول مهما تكن المبررات، بقدر ما ينبغي التخلص من التفكير في المستقبل على أساس الماضي الميت، عوض التاريخ الحي المعبئ والمتوجه إلى المستقبل"، مسجلا ثقته ب"الدهاء الإفريقي، والعزم الإفريقي الذي يعرف متى ينهض". وأورد المتحدث عينه أن التحديات تتمثل في "عودة تناسل النزاعات، الداخلية أساساً، في بعض بلدان القارة، إذ بعد نجاح قارتنا في تجاوز الكلفة السياسية والاستراتيجية للحرب الباردة، التي لم تكن حربها، وإنجازِ العديد من الانتقالات السياسية مقرونة ببناء مؤسساتي واعد، عادت النزاعات في بعض الحالات لتهيمن على الأوضاع في بعض البلدان"، وقال: "يتغذى هذا التحدي، ويُغذي أحيانا نزعات الانفصال ومحاولات تقويض الوحدة الترابية للدول وسيادتها". ووضح المسؤول المغربي أن التحديين "يلتقيان أحيانا، ويتواطئَان في أحيان أخرى مع ظاهرة الإرهاب المَقيت والتطرف العنيف، مما يُقَوض الاستقرارَ في عدد من المناطق"، مبرزا أن "الإرهاب والانفصال لا يكتفيا بإيذاء الناس وترويعهم وتهجيرهم، بل يسعيان إلى تقويض الاستقرار ونشر الفوضى، وتعميم حالة اللادولة والتمدد خارج سياقهما الجغرافي، ووضع اليد على المقدرات الطبيعية للأمم". وزاد شارحا: "قارتنا تصطدم أيضا في طموحها إلى الصعود الاقتصادي بتحدي انعكاسات الاختلالات التي تكلف إفريقيا كثيرا جراء الجفاف والتصحر وانجراف التربة أحيانا والفيضانات في أحيان أخرى، في الوقت الذي لم تستفد ولا تستفيد من ثمار التصنيع والتراكم التاريخي الناجم عنه"، مبرزا أن "هذه الأوضاع تُنتج عنها تحديات جديدة؛ ومنها الفقر والنقص في الغذاء، والتبعية الغذائية والهجرات، والنزوح واللجوء؛ والأخطر من ذلك هو أنها تُفرزُ حالاتِ إحباط ويأس لا تسْعف في بناء الثقة، في المؤسسات الوطنية، والتي تجتهدُ النخبُ الإفريقية لترسيخِها". وشدد رئيس الغرفة البرلمانية الأولى على أن "هذه الصورة ينبغي ألا تحجب عنا علامات النجاح، وحالات البناء المؤسساتي القاري والجهوي، وقدرة العديد من البلدان الإفريقية على تحقيق انتقالات ديمقراطية حقيقية، بكل استقلالية، وبالاعتماد على الذات، وعلى مشاركة مواطنيها وتعبئتهم"، مضيفاً أن "إفريقيا كانت دائما أرض التحديات، وكان الإنسان الإفريقي الصبور، والمُعَانِد، ينتهي بربح الرهانات". وذكر العلمي أن "قارتنا تتوفر على كافة الإمكانيات والثروات التي تؤهلها لتحقيق انعطافة تاريخية في التنمية والازدهار والتموقع الاستراتيجي؛ وإلا فلماذا هي اليوم في صلب تنافس دولي كبير"، مورداً أنه "في صدارة الإمكانيات التي تؤهل إفريقيا لتحمل صفة 'قارة المستقبل'، عنصر التكامل في الموارد وبين اقتصادات بلدانها، إلى جانب مواردها البشرية الشابة، وكفاءاتها التي تحقق نجاحات كبرى في بلاد المهجر، فضلا عن أراضيها الخصبة القابلة للزراعة التي يمكنها توفير الغذاء لسكان القارة ولجزء كبير من سكان العالم". ومما يزيد من قيمة هاتين الرافعتين، وفق رئيس مجلس النواب، "وجود إفريقيا بين محيطين كبيرين وبحرين وتوفرها على ممرات بحرية استراتيجية، ما يمنحها إمكانيات بحرية هائلة لإقامة التجهيزات الأساسية المينائية التي هي اليوم شريان المبادلات الدولية؛ والبنيات السياحية الجاذبة لرؤوس الأموال والسياح، فضلا عما تغتني به البحار من مصادر غذاء استراتيجية"، وقال: "من حسن حظ قارتنا، أنها تتوفر أيضا على المعادن الاستراتيجية التي تتنافس عليها اليوم الصناعات والتكنولوجيات المعاصرة، وكذا المعادن والطاقات التقليدية والإمكانيات الكبرى لإنتاج الطاقة من مصادر متجددة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store