أحدث الأخبار مع #رافائيلنادال،


كش 24
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كش 24
نادال: لا أفتقد كرة المضرب… إطلاقاً
قال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل، رافائيل نادال، المتوّج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى، الاثنين: «لا أشتاق إلى كرة المضرب»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد. واعتزل نادال (38 عاماً) ملك «رولان غاروس»؛ حيث تُوّج بـ14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن «كأس ديفيز» في ملقا خلال نونبر الماضي. وقال الماتادور الإسباني للصحافيين: «في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقاً. لا أفتقدها بأي شكل من الأشكال». وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من كرة المضرب أو في صراع معها، أبداً. أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت؛ لأنني كنت أحب ما أقوم به». وتابع: «كانت شغفي طوال حياتي. فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار... تحاول أن تغلق ذلك الفصل. وأنا أغلقته». وعانى «الماتادور» من إصابات عدة خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة. وقال: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي؛ لأنني كنت بحاجة إلى الوقت، لأتأكد أنه القرار الصحيح. ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة». وأردف الفائز بميداليتَيْن ذهبيتَيْن في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج إليه لكي أستمتع مجدداً في الملعب؛ اتخذت القرار بالتوقف». وختم: «لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب. لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لديّ، وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي مزيداً».


الرأي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
نادال: لا أفتقد للتنس إطلاقاً
أكّد «أسطورة» التنس الإسباني المعتزل رافائيل نادال، المتوّج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى، أنه «لا أفتقد للتنس إطلاقاً»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد. واعتزل نادال (38 عاماً) ملك بطولة «رولان غاروس» الفرنسية، حيث توّج بـ14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيس في ملقة خلال نوفمبر الماضي. وقال: «في الحقيقة، لا أفتقد التنس إطلاقاً. لا أفتقدها بأيّ شكل من الأشكال». وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من التنس أو في صراع معها، أبداً. أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به». وتابع نادال: «كانت شغفي طوال حياتي. فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار. تحاول أن تُغلق ذلك الفصل. وأنا أغلقته». وعانى «الماتادور» من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة. واستطرد: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح. ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة». وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج اليه لكي أستمتع مجدّداً في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف». وختم نادال: «لهذا السبب لا أفتقد التنس. لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدّمت كل ما لديّ، وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد».


بوابة الأهرام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
لوريوس تمنح نادال لقب الأيقونة الرياضية تقديرًا لمسيرة أسطورية
وكالات حصل لاعب التنس الإسباني السابق رافائيل نادال، الفائز بـ22 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى حتى اعتزاله في نوفمبر 2024، الإثنين، على جائزة لوريوس للأيقونة الرياضية تكريمًا لـ"نهاية مسيرة رائعة" قادته سنوات طويلة إلى منصات التتويج. موضوعات مقترحة وتأتي الجائزة من أجل تكريم مسيرة نادال، البالغ من العمر 38 عامًا، الذي أنهى مسيرته الرياضية الطويلة والناجحة في عام 2024. فبالإضافة إلى ألقابه الـ22 في البطولات الأربع الكبرى، فاز أيضًا بالميدالية الذهبية الأولمبية في الفردي في بكين 2008، والميدالية الذهبية في الزوجي في ريو دي جانيرو 2016، وخمسة ألقاب في كأس ديفيز، وكأس ليفر مرتين، وجائزة أمير أستورياس في عام 2008، من بين ألقاب أخرى. وبعد حصد التكريم، قال نادال: "جوائز لوريوس مهمةٌ بالنسبة لي، في عام 2006، فزتُ بجائزة أفضل وافد جديد في نسخة برشلونة، مُقارنةً بنجومٍ رياضيين ألهموا ملايين الناس حول العالم، وفي العام الماضي، بعد أن فزتُ بجائزة أفضل رياضي مرتين، فزتُ بجائزة أخرى من مؤسستي". وتابع: "اعتزالي منافسات التنس جعل 2024 عامًا مؤثرًا للغاية، شهد لحظات ساحرة كالتي عشتها في باريس أثناء حمل الشعلة الأولمبية، لقد منحتني رياضة التنس، والرياضة عمومًا، الكثير، لطالما كان دافعي هو المنافسة وتقديم أفضل ما لديّ في كل مرة أخطو فيها إلى الملعب، انتهت منافسات التنس، وحان الوقت لأتأمل وأعبّر عن امتناني لكل الدعم الذي أتلقاه من الجميع". وأعرب نادال عن امتنانه "لفريقه وعائلته" على مسيرته الممتدة لخمسة وعشرين عامًا، وليس فقط خلال مسيرته الاحترافية. ورغم حصوله على جائزة لوريوس للأيقونة الرياضية، أشار نادال إلى أنه ليس من حقه أن يقول ما إذا كان أيقونة رياضية أم لا. وفي هذا الصدد، قال الإسباني: أعتقد أن هذا القرار يعود للآخرين، لكنني آمل أن تكون مسيرتي المهنية قد ألهمت عشاق الرياضة، ليس فقط في عالم التنس، لقد بذلتُ قصارى جهدي، وبصفتنا رياضيين، لدينا فرصة فريدة لتسخير نفوذنا وإلهامنا لإحداث تأثير إيجابي في العالم، ومع بدء فصلي الجديد، سأتمسك بالمبادئ التي أتشاركها مع لوريوس، وسأعمل معهم لتحقيق أهم ما يمكن للرياضي تحقيقه، وهو تغيير العالم من خلال الرياضة".

مصرس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
نادال يتوج بجائزة الأيقونة الرياضية في حفل لوريوس
حصل لاعب التنس الإسباني السابق رافائيل نادال، الفائز ب22 لقبا في البطولات الأربع الكبرى حتى اعتزاله في نوفمبر 2024، اليوم الإثنين على جائزة لوريوس للأيقونة الرياضية تكريما ل"نهاية مسيرة رائعة" قادته سنوات طويلة إلى منصات التتويج. وتأتي الجائزة من أجل تكريم مسيرة نادال، البالغ من العمر 38 عاما، الذي أنهى مسيرته الرياضية الطويلة والناجحة في عام 2024.فبالإضافة إلى ألقابه ال22 في البطولات الأربع الكبرى، فاز أيضا بالميدالية الذهبية الأوليمبية في الفردي في بكين 2008، والميدالية الذهبية في الزوجي في ريو دي جانيرو 2016، وخمسة ألقاب في كأس ديفيز، وكأس ليفر مرتين، وجائزة أمير أستورياس في عام 2008، من بين ألقاب أخرى.وبعد حصد التكريم، قال نادال: "جوائز لوريوس مهمةٌ بالنسبة لي. في عام 2006، فزتُ بجائزة أفضل وافد جديد في نسخة برشلونة، مُقارنةً بنجومٍ رياضيين ألهموا ملايين الناس حول العالم. وفي العام الماضي، بعد أن فزتُ بجائزة أفضل رياضي مرتين، فزتُ بجائزة أخرى من مؤسستي".وتابع: "اعتزالي منافسات التنس جعل 2024 عاما مؤثرا للغاية، شهد لحظات ساحرة كالتي عشتها في باريس أثناء حمل الشعلة الأوليمبية. لقد منحتني رياضة التنس، والرياضة عموما، الكثير".وأكمل: "لطالما كان دافعي هو المنافسة وتقديم أفضل ما لديّ في كل مرة أخطو فيها إلى الملعب. انتهت منافسات التنس، وحان الوقت لأتأمل وأعبّر عن امتناني لكل الدعم الذي أتلقاه من الجميع".وأعرب نادال عن امتنانه "لفريقه وعائلته" على مسيرته الممتدة لخمسة وعشرين عاما، وليس فقط خلال مسيرته الاحترافية.ورغم حصوله على جائزة لوريوس للأيقونة الرياضية، أشار نادال إلى أنه ليس من حقه أن يقول ما إذا كان أيقونة رياضية أم لا.وفي هذا الصدد، قال الإسباني: أعتقد أن هذا القرار يعود للآخرين، لكنني آمل أن تكون مسيرتي المهنية قد ألهمت عشاق الرياضة، ليس فقط في عالم التنس".وأتم تصريحاته: "لقد بذلتُ قصارى جهدي. وبصفتنا رياضيين، لدينا فرصة فريدة لتسخير نفوذنا وإلهامنا لإحداث تأثير إيجابي في العالم. ومع بدء فصلي الجديد، سأتمسك بالمبادئ التي أتشاركها مع لوريوس، وسأعمل معهم لتحقيق أهم ما يمكن للرياضي تحقيقه، وهو تغيير العالم من خلال الرياضة".


Sport360
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
نادال: برشلونة ليس المرشح الأقوى للفوز بدوري الأبطال
سبورت 360 – يرى الإسباني رافائيل نادال، أسطورة التنس، أن فريق برشلونة ليس المرشح الأقوى للفوز بلقب دوري ابطال أوروبا هذا الموسم، رغم اعترافه بالمستوى الكبير الذي يقدمه النادي الكتالوني. وقال نادال، في تصريحات نشرتها يومية ماركا الإسبانية مساء الجمعة، عن إمكانية كون نهائي دوري الأبطال بين برشلونة وريال مدريد، الذي يشجعه رافا' سيكون صعباً، سأعاني لكنني سأتحمل، هذا النهائي سيكون كالقنبلة للكرة الإسبانية'. وأضاف رافا' لكن التفكير في النهائي من الآن مبكر جداً، لا يمكن أن نفكر في النهائيات ونحن مازلنا في ربع النهائي، صحيح برشلونة يلعب بطريقة مذهلة، ويقدم موسماً لا يصدق، إلا أنهم ليسوا أبرز مرشح للفوز باللقب'. وواصل نادال حديثه' بالطبع برشلونة مرشح للفوز بدوري الأبطال ولكل ألقاب الموسم، لكن لا يجب أن ينسى أي أحد ريال مدريد، إنهم سيقاتلون على كل الألقاب حتى الرمق الأخير، وسنرى ما يحدث، وبالطبع أي شيء وارد الحدوث مع الإصابات وجدول المباريات المزدحم في فترة حاسمة من الموسم'. وأنهى رافائيل تصريحاته' هناك فرق أخرى مثل باريس، بايرن ميونخ، إنتر ميلان، وأرسنال أرتيتا، وكذلك ريال مدريد المتوج باللقب 15 مرة، لذلك لا يمكن التحدث عن برشلونة كأفضل مرشح، ولكن كمنافس كبير'.