أحدث الأخبار مع #راك


حضرموت نت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
دهانات الجزيرة من الرعاة الماسيين لمعرض عدن الثاني للبناء والإعمار
عدن (صوت الشعب) د. أفراح الحميقاني:تتواصل ولليوم الرابع على التوالي اعمال معرض عدن الثاني للإعمار والبناء في قاعة مركز البساتين جمعان هايبر سابقا حيث ثم افتتاح المعرض في 26 ابريل 2025م برعاية كريمة من معالي المهندس / سالم محمد الحريزي وزير الاشغال العامة والطرق ومعالي الاستاذ/ أحمد حامد لملس وزير الدولة محافظ محافظة وسينتهي بتاريخ 30 أبريل 2025م. وشارك في المعرض عدد من الشركات الرائدة في مجالات البناء والاعمار لعرض منتجاتهم وتسويقها وتعريف الجمهور بها كما حضر افتتاح المعرض العديد من الشخصيات القيادة في العاصمة عدن ورجال المال والاعمال وكان هناك العديد من الرعاة لهذا المعرض ومنهم شركة دهانات الجزيرة والتي تعتبر احد الرعاة الماسيون لهذا المعرض وهذه الشركة تعتبر من الشركات العالمية ورائدة في مجال الدهانات ( الطلاء ) ووكيلة حصريه للعدد من الشركات في هذا المجال. وكان لنا لقاء مع مدير المبيعات لشركة دهانات الجزيرة ازهري مالك أحمد الذي أكد أن الشركة بدأت العمل قرابة الخمسين عاما وتمتلك مصانع عديدة أهمها : مصنع خميس امشيط بالمملكة العربية السعودية ومصنع في منطقة سدير ومصنع بجمهورية مصر العربية ومشيرا أن للشركة وكلاء في اليمن والخليج وشمال افريقيا وموضحا أن هناك معارض عديدة للشركة ففي اليمن توجد تقريبا (21) معرض تابعة للوكيل. واشار أن منتجات الشركة تعتمد على الابنية الخضراء وصديقة للبيئة وموضحا أن منتجات الشركة تهتم بمجال دهانات اخشاب وطرق والعوازل غراء السيراميك والموزاييك والذي يعتبر الاقوى في الالتصاق ويستخدم في التطبيقات الداخلية والخارجية ومقاوم للماء ويستخدم في الارضيات والجدران ومنتج ستيلو للمشغولات المعدنية والخشبية خاص بالأبواب والسيارات وعربات النقل وقوارب فوق خط الماء ومنتج راك وهو دهان للأسطح الخشبية الداخلية والخارجية ويتمتع بحماية تلك الاسطح من الاشعة فوق البنفسجية ومقوم للبقع والملوثات. ومنوها لوجود منتج النوفل وهو مضاد للبكتيريا والفطريات وعديم الرائحة وقابل للغسيل وواصفا منتج كنتارا بملمسح مخملي ومنتج أفرو والذي يتميز أنه عالي المثانة ومسئولا بيئيا لانخفاض المواد العضوية المتطايرة فيه وبسرعة جفافه ويعطي طبقة متماسكة مع الحبيبات الزجاجية بعد الجفاف وقوة التصاق مع الاسطح الاسفلتية والخرسانية ومقاوم للأمطار بعد طلاله ويستخدم لوضع العلامات للطرق السريعة والشوارع والممرات ومواقف السيارات ومدرجات المطارات ويمكن استخدامه مع الحبيبات الزجاجية او بدونها. ولافتا أن مشاركة الشركة في المعرض هي للمرة الاولى ومتمنيا أن تكون هناك مشاركات عالمية في المعرض لإعطاء استثمار للبلاد بشكل اوسع ولتنوع كبير في عرض منتجات المعرض.


البلاد البحرينية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
ربع مليار راكب على متن شركات الطيران في المنطقـة
طــيران الإمــارات نقلــــت 60 مليـــــــون راكــــب وبأسطـــــــــول بلـــــغ 270 طــــائــرة بلغت الطاقة الاستيعابية لشركات الطيران بالسعودية حوالي 53 مليون راكب في 2024 الأسطول الكبير والمتميز للخطوط الجوية القطرية نقل أكثر من 35 مليون راكب في 2024 بلغت الطاقة الاستيعابية للخطوط الجويــة الكويتيــة في 2024 نحو 6.5 مليون راكــب وصلت الطاقة الاستيعابية للطيران العُمانــي في عام 2024 نحو 4.5 مليــون راكب بلغ عدد الركاب على متن طيران الخليج بالبحرين في 2024 نحو 6 ملايين راكب تُعد منطقة دول مجلس التعاون الخليجي من أهم الأسواق في قطاع الطيران على مستوى العالم، وقد شهدت هذه المنطقة توسعات كبيرة في ظل التعافي من جائحة كورونا التي أثّرت سلبًا على هذا القطاع، لا سيما خلال الفترة من عام 2020 إلى عام 2022. ومع ذلك، استعاد القطاع بريقه في السنوات الأخيرة، بفضل الزيادات الكبيرة في حركة السفر والسياحة في منطقة الخليج إلى مختلف أنحاء العالم. ومن خلال فريق جهاز الرصد والمتابعة في صحيفة 'البلاد'، تم إعداد هذا التقرير حول حركة شركات الطيران في منطقة الخليج العربي والطاقة الاستيعابية لها خلال عام 2024، والتي بلغت نحو ربع مليار راكب، وفقًا للتقارير الصادرة بشأن حركة الطيران في مختلف الشركات. ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع زيادة ملحوظة في الطلب على السفر خلال عام 2025، ليتجاوز عدد الركاب ربع مليار راكب، في ظل الانتعاش الاقتصادي المتواصل في المنطقة، وارتفاع الطلب على السفر بمختلف أنواعه، سواء السياحي أو التجاري. واتجهت شركات الطيران في منطقة الخليج نحو تعزيز الاستدامة من خلال الاستثمار في تحديث أساطيلها لتكون أكثر كفاءة في استهلاك الوقود. وقد تجلّى ذلك في صفقات شراء طائرات من طراز 'إيرباص A350' و'بوينغ 787' و'بوينغ 737 ماكس'، بهدف زيادة الطاقة الاستيعابية وتقليل الانبعاثات الكربونية وتحسين الكفاءة التشغيلية. شركات الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة: تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة دول مجلس التعاون من حيث الطاقة الاستيعابية لأسطول طائراتها، ويواصل قطاع الطيران الإماراتي نموّه بفضل شركتي 'طيران الإمارات' و'الاتحاد للطيران'، اللتين تلعبان دورًا محوريًّا في حركة السفر على المستوى العالمي، إلى جانب شركات 'العربية للطيران'، و'فلاي دبي'، و'ويز إير'. وقد بلغ إجمالي الطاقة الاستيعابية لتلك الشركات في عام 2024 نحو 110 ملايين راكب، أي ما يعادل 48 % من إجمالي السعة الاستيعابية لجميع شركات الطيران الخليجية. تأتي شركة 'طيران الإمارات'، ومقرها إمارة دبي، في صدارة شركات الطيران الإماراتية من حيث الطاقة الاستيعابية، حيث نقلت نحو 60 مليون راكب خلال عام 2024. وتملك الشركة أسطولًا ضخمًا يضم 270 طائرة من طراز 'بوينغ 777' و'إيرباص A380'، وتُسير رحلات إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم، ما يجعلها من كبرى شركات الطيران عالميًّا. في المرتبة الثانية، جاءت شركة 'الاتحاد للطيران' بنحو 25 مليون راكب. وتمتلك الشركة، التي تتخذ من إمارة أبوظبي مقرًّا لها، أسطولًا مكونًا من 100 طائرة من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، و'بوينغ 777'، و'إيرباص A350'، وتُسير رحلات إلى أكثر من 80 وجهة حول العالم. أما شركة 'العربية للطيران'، ومقرها إمارة الشارقة، فجاءت في المرتبة الثالثة بعدد ركاب بلغ نحو 12 مليون راكب، ويضم أسطولها حوالي 60 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وتُعد من أبرز شركات الطيران منخفضة التكلفة في المنطقة. وجاءت شركة 'فلاي دبي'، ومقرها دبي، في المرتبة الرابعة بعدد ركاب وصل إلى نحو 10 ملايين راكب، ويضم أسطولها حوالي 60 طائرة، أغلبها من طراز 'بوينغ 737'، وهي كذلك من شركات الطيران الاقتصادي الرائدة. ورغم أن شركة 'ويز إير' تتبع الخطوط الجوية الهنغارية، فإنها اتخذت من إمارة أبوظبي مقرًّا لها عبر شركة 'ويز إير أبوظبي'، وهي الفرع الثالث للشركة بعد أوكرانيا وبلغاريا. وتمتلك 'ويز إير أبوظبي' أسطولًا يضم نحو 15 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A321' و'A320'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 نحو 3 ملايين راكب. وتُعد من الخيارات المفضلة للمسافرين في الإمارات بفضل انخفاض أسعار تذاكرها. شركات الطيران في المملكة العربية السعودية: شهد قطاع الطيران والسياحة في المملكة العربية السعودية انتعاشًا ملحوظًا خلال السنوات الخمس الأخيرة، وذلك بعد التحديات التي صاحبت جائحة كورونا (كوفيد-19). وبدأ القطاع بالتعافي تدريجيًّا مع تزايد الطلب على السفر المحلي والدولي، في ظل إعادة هيكلة استراتيجيات شركات الطيران السعودية وتوسيع أساطيلها لتواكب المتغيرات في هذا القطاع، مع تقديم خدمات وعروض تنافسية. كما شملت الجهود التوسعة في المطارات الرئيسة في المملكة، ومنها مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، ومطار الملك خالد الدولي في الرياض، بهدف استيعاب أعداد أكبر من الركاب وتحسين جودة الخدمات المقدمة. وقد بلغت الطاقة الاستيعابية الإجمالية لجميع شركات الطيران في المملكة حوالي 53 مليون راكب في عام 2024. وتبقى الخطوط الجوية السعودية هي الواجهة الرئيسة والناقل الوطني الأبرز، بينما تواصل شركات مثل طيران ناس، وطيران أديل، والسعودية الخليجية، ونسما للطيران، تقديم خدماتها كناقلات اقتصادية منخفضة التكلفة تخدم شريحة واسعة من المسافرين في سوق السياحة والسفر. الخطوط الجوية السعودية: تُعد الخطوط الجوية السعودية الناقل الوطني الرئيس، وأحد أكبر شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط. تمتلك الشركة أسطولاً يتجاوز 160 طائرة من طرازات 'بوينغ 777'، و'بوينغ 787'، و'إيرباص A320'، و'A321'، و'A330'. وقد بلغ عدد الركاب في عام 2024 نحو 35 مليون راكب، بحسب الإحصائيات. وعملت الشركة مؤخرًا على تحديث أسطولها بطائرات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود وأقل انبعاثًا للكربون، مثل 'بوينغ 787 دريملاينر' و'إيرباص A320neo'. طيران ناس: جاءت شركة طيران ناس في المرتبة الثانية من حيث الطاقة الاستيعابية، بأسطول يبلغ حوالي 40 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'. وقد بلغ عدد الركاب الذين نقلتهم الشركة في 2024 نحو 8 ملايين راكب. وتُعد طيران ناس ناقلًا منخفض التكلفة، وتغطي أغلب الوجهات المحلية وبعض الوجهات الإقليمية والدولية، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للمسافرين الباحثين عن أسعار ميسورة. طيران أديل: جاءت شركة طيران أديل في المرتبة الثالثة، بأسطول مكون من 25 طائرة من طراز 'إيرباص A320'، وبطاقة استيعابية بلغت حوالي 5 ملايين راكب في عام 2024. وتُعد هذه الشركة من شركات الطيران الاقتصادية في المملكة، حيث تقدم رحلات داخلية وإقليمية بأسعار مناسبة تستهدف مختلف فئات المجتمع. السعودية الخليجية: احتلت الخطوط السعودية الخليجية المركز الرابع من حيث الطاقة الاستيعابية، بنحو 2 مليون راكب في عام 2024. وتضم الشركة أسطولًا صغيرًا يبلغ 10 طائرات من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وتتخذ من مدينة الدمام مقرًّا لها. وتُسيّر رحلات تربط بين مدن المملكة ودول الخليج، وتسعى حاليًّا لتوسيع شبكتها لتشمل وجهات في منطقة الشرق الأوسط. طيران نسما: تُعد شركة نسما للطيران الأصغر من بين شركات الطيران السعودية، وهي جزء من مجموعة شركات نسما القابضة. تتوزع عملياتها بين المملكة العربية السعودية (مقرها حائل) وجمهورية مصر العربية (مقرها القاهرة). وتملك الشركة أسطولاً يضم نحو 10 طائرات من طراز 'بوينغ 737' و'إيرباص A320'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 حوالي مليون راكب، حيث تُسيّر رحلات داخلية وإقليمية بتكلفة منخفضة. طيران الرياض: أعلنت المملكة في عام 2023 عن تأسيس شركة طيران الرياض، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، والتي من المتوقع أن تبدأ رحلاتها الرسمية قريباً خلال هذا العام. ويقع مقر الشركة في العاصمة الرياض، وقد تعاقدت على شراء 39 طائرة بوينغ 787-9 مع خيار لشراء 33 طائرة إضافية من نفس الطراز، إضافة إلى 60 طائرة من طراز إيرباص A321neo. وتستهدف الشركة تشغيل رحلات إلى أكثر من 100 وجهة في منطقة الشرق الأوسط والقارات الست، والوصول إلى طاقة استيعابية سنوية تتراوح بين 20 و30 مليون راكب. شركات الطيران في مملكة البحرين: رغم أن قطاع الطيران في مملكة البحرين يُعد الأصغر نسبيًّا مقارنةً ببقية دول الخليج، إلا أنه شهد تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة، خاصة بعد افتتاح مطار البحرين الدولي بحُلته الجديدة عام 2021، مما ساهم في تعزيز موقع المملكة كمركز مهم للنقل الجوي في منطقة الخليج والشرق الأوسط. وتُعتبر شركة طيران الخليج الناقل الوطني الرسمي لمملكة البحرين، كما أنها واحدة من أقدم شركات الطيران في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط. ويضم أسطول الشركة نحو 35 طائرة من طراز 'بوينغ 787 دريملاينر'، و'إيرباص A320'، و'A321'. وبلغ عدد الركاب على متن طيران الخليج في عام 2024 نحو 6 ملايين راكب، كما تُسير رحلات إلى أكثر من 40 وجهة في الشرق الأوسط، وآسيا، وأوروبا، وشمال أفريقيا. شركات الطيران في دولة الكويت: يُعد قطاع الطيران في دولة الكويت من القطاعات الحيوية والمساهمة بشكل مباشر في الاقتصاد الوطني، والبنية التحتية للخدمات اللوجستية والنقل. ويشمل هذا القطاع شركات الطيران المحلية، والمطارات، وشركات الخدمات الأرضية، وهو يلعب دورًا مهمًّا في ربط الكويت بدول الخليج والعالم. شهد القطاع خلال السنوات الأخيرة تطورًا ملحوظًا، سواء من حيث توسعة الأساطيل، أو تحديث البنية التحتية للمطارات، أو ارتفاع عدد الركاب. وتُعد الخطوط الجوية الكويتية الناقل الوطني الرسمي لدولة الكويت، وواحدة من أقدم شركات الطيران في المنطقة. تمتلك الشركة أسطولًا مكونًا من 39 طائرة من طراز 'بوينغ 777'، و'إيرباص A320'، و'A321'، و'A330'، وقد بلغت الطاقة الاستيعابية لها في عام 2024 نحو 6.5 مليون راكب. وتواصل الشركة العمل على تحديث أسطولها وإدخال طائرات جديدة لتعزيز سعتها وزيادة عدد الرحلات الإقليمية والدولية. وتأتي شركة طيران الجزيرة في المرتبة الثانية من حيث الطاقة الاستيعابية، إذ سجلت في عام 2024 نحو 3.5 مليون راكب. وتمتلك الشركة أسطولًا يضم 20 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'. وتُعد من شركات الطيران منخفضة التكلفة في الكويت، حيث تقدم رحلات اقتصادية إلى وجهات في الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وجنوب آسيا. كما توفر خدمات مميزة للمسافرين على درجتي رجال الأعمال والسياحية، وتخطط لتوسيع أسطولها في الفترة المقبلة لمواكبة النمو في قطاع السفر. شركات الطيران في دولة قطر: واجه قطاع الطيران في دولة قطر، وتحديدًا شركة الخطوط الجوية القطرية بوصفها الناقل الوطني، انخفاضًا حادًّا في عامي 2020 و2021 بسبب جائحة كورونا. فقد بلغ عدد الركاب على متن الخطوط الجوية القطرية في عام 2019 نحو 30 مليون راكب، إلا أن هذا الرقم تراجع إلى 6 ملايين راكب فقط في العام التالي. لكن القطاع بدأ بالتعافي تدريجيًّا في عام 2022، حيث ارتفع عدد الركاب إلى 21 مليون راكب، ثم إلى 25 مليون راكب في عام 2023، ليصل إلى أكثر من 35 مليون راكب في عام 2024، بفضل الأسطول الكبير والمتميز للخطوط الجوية القطرية، الذي يتجاوز 250 طائرة من طرازات 'بوينغ 787'، و'بوينغ 777'، و'إيرباص A350' و'A380'. وتُعد الخطوط الجوية القطرية من الشركات الرائدة عالميًّا، وليس فقط على مستوى دولة قطر، وذلك لما تتميز به من خدمات عالية الجودة على مختلف درجات السفر (الدرجة السياحية، ورجال الأعمال، والدرجة الأولى)، فضلًا عن شبكة وجهاتها الواسعة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وأوقيانوسيا. ورغم أن شركة طيران ناس تتخذ من المملكة العربية السعودية مقرًّا لها، فإنها تشغل عددًا كبيرًا من الرحلات من وإلى قطر. وتمتلك الشركة أسطولًا مكونًا من 40 طائرة، معظمها من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وقد بلغت الطاقة الاستيعابية لرحلاتها في السوق القطري نحو 1.5 مليون راكب في عام 2024، مما يجعلها خيارًا اقتصاديًّا مناسبًا للمسافرين بين قطر ودول الشرق الأوسط. شركات الطيران في سلطنة عُمان: شهد قطاع الطيران في سلطنة عُمان تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، على غرار بقية دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بفضل الاستثمارات في تحديث أسطول الطائرات، وتوسيع شبكة الوجهات، وتحسين البنية التحتية للمطارات. ومن المتوقع أن يواصل هذا القطاع نموه خلال السنوات المقبلة. وتُعد الطيران العُماني الناقل الوطني الرسمي للسلطنة، ويضم أسطوله أكثر من 50 طائرة من طراز 'بوينغ 737'، و'بوينغ 787 دريملاينر'، و'إيرباص A330'. وقد بلغت الطاقة الاستيعابية للشركة في عام 2024 نحو 4.5 مليون راكب. وتُقدم الشركة خدمات محلية ودولية، حيث تربط بين وجهات رئيسية عبر رحلاتها الطويلة إلى آسيا، وأوروبا، ودول الشرق الأوسط، وأفريقيا. أما طيران السلام، فيُعد ثاني أكبر شركة طيران في سلطنة عُمان، وتمتلك أسطولًا مكونًا من 10 طائرات من طراز 'إيرباص A320' و'A321'، وبلغت طاقتها الاستيعابية في عام 2024 نحو 2 مليون راكب. وتُعد من شركات الطيران منخفضة التكلفة، حيث تقدم خيارات سفر اقتصادية ومناسبة لمختلف شرائح المجتمع، محليًّا وإقليميًّا.


زاوية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"مرجان" تدفع عجلة النمو في "راك سنترال" بصفقة استحواذ جديدة لـصالح "دارا العقارية" لتطوير مبنى سكني من الطراز العالمي
المشروع الجديد يتماشى مع رؤية رأس الخيمة 2030، وتم تصميمه لجذب المستثمرين والمقيمين الباحثين عن خيارات معيشة عالية الجودة في رأس الخيمة المشروع السكني مكون من 27 طابقاً، ويضم حوالي 350 شقة تتنوع بين شقق استوديو وأخرى مكونة من غرفة نوم واحدة أو اثنتين أو ثلاثة المشروع يعد جزءاً من مجتمع متكامل ضمن وجهة "راك سنترال" النابضة للعمل والعيش والترفيه رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "مرجان"، المطور الرئيسي لمشاريع التملك الحر في رأس الخيمة، عن إبرام صفقة استراتيجية مع شركة "دارا العقارية" لاستحواذ الأخيرة على قطعة أرض ضمن مشروع "راك سنترال"؛ أحدث وجهات "مرجان" متعددة الاستخدامات في الإمارة الشمالية، وذلك لتطوير مبنى سكني مكون من 27 طابقاً. ومن المقرر الانتهاء من هذا المبنى بحلول الربع الأخير من عام 2027، حيث سيعزز العروض السكنية التي يوفرها "راك سنترال"، وذلك بما يتماشى مع رؤية رأس الخيمة 2030 الرامية إلى جعل الإمارة وجهة نابضة للعيش والعمل والترفيه للمستثمرين والسياح الباحثين عن التميز. يعد المبنى السكني الجديد أول ظهور لأعمال "دارا العقارية" في قطاع العقارات المزدهر برأس الخيمة، وسيمتد على مساحة 50,000 قدم مربعة وسط موقع استراتيجي ضمن مشروع "راك سنترال" الحيوي. ويلبي تصميم المبنى الطلب المتنامي على خيارات المعيشة عالية الجودة في المنطقة، حيث سيقدم مجموعة متنوعة من الوحدات السكنية ضمن بيئة متكاملة متعددة الاستخدامات تضم مساحات تجارية ومنافذ للبيع بالتجزئة لمنح القاطنين أعلى مستويات الراحة والتميز. يضم المبنى السكني حوالي 350 شقة تتنوع بين شقق استوديو وأخرى مكونة من غرفة نوم واحدة أو اثنتين أو ثلاثة، وتتميز جميعها بإطلالات بانورامية على الإمارة. وصُمم المبنى ليوفر مجتمعاً متكاملاً يحتضن العديد من المرافق الحديثة؛ بما فيها مسبح خاص، وصالة ألعاب رياضية، وملاعب بادل، وقاعة متعددة الاستخدامات، بالإضافة إلى العديد من المرافق الأخرى. وستتعاون "دارا العقارية" في تطوير المبنى السكني مع شركة عبدالرحيم للاستشارات المعمارية كمستشار رئيسي للمشروع وشركة "آي بي إيه هاوس انتيريور" لتنفيذ التصميم الداخلي. سيعزز المشروع جاذبية "راك سنترال" كوجهة متعددة الاستخدامات تقدم أسلوب حياة متكاملاً. ويشكل المبنى السكني فرصة استثمارية قيّمة للمستثمرين العالميين الراغبين في تحقيق عوائد استثمارية مجزية، بالإضافة إلى الراغبين في الإقامة بالإمارة الشمالية، حيث يقدم منظومة متوازنة تواكب سبل العيش الذكي بكافة تفاصيلها. وبهذه المناسبة، قال المهندس عبدالله العبدولي، الرئيس التنفيذي لشركة "مرجان": "حقق مشروع 'راك سنترال' منذ إطلاقه كوجهة متطورة متعددة الاستخدامات نمواً استثنائياً، حيث قدم للمستثمرين العالميين والشركات المحلية مساحة مبتكرة للنمو والازدهار، فضلاً عن تأكيده على جاذبية رأس الخيمة كوجهة استثمارية وسياحية نابضة بالحياة. ويسرنا الترحيب بشركة 'دارا العقارية' في هذا المجمع الرائد من الطراز العالمي، والذي سيكون بلا شك وجهة متميزة للأعمال والترفيه وأسلوب الحياة العصري. ونحن سعداء بأن اهتمامهم البالغ بالتفاصيل والتزامهم الراسخ بتقديم مجتمع متكامل للعيش الذكي، ينطبق مع رؤيتنا بتطوير وجهة عالمية المستوى للعيش والعمل والترفيه. ونتطلع معاً لبناء مساحة عالمية استثنائية ترتقي بمكانة الإمارة على المستويين الإقليمي والعالمي". من جانبه، قال أندريه لونتوفسكي، المدير العام لشركة "دارا العقارية": "يسرنا أن يكون أول مشروع لنا في السوق العقارية المزدهرة في رأس الخيمة ضمن مشروع 'راك سنترال'. وقد صممنا هذا المبنى السكني ليلبي الطلب المتنامي على مساحات المعيشة عالية الجودة، ونحن على ثقة بأنه سيشكل علامة فارقة وسط مشروع 'راك سنترال' متكامل الخدمات ومتعدد الاستخدامات، وبأنه سيوفر لقاطنيه مستوى معيشة جديداً ومجتمعاً عصرياً مترابطاً. وتمثل رأس الخيمة خياراً مثالياً لإطلاق هذا المشروع المتميز بالنظر إلى تنامي مكانتها كمركز أعمال مزدهر، وامتلاكها لبنية تحتية قوية وجاذبية سياحية عالمية". يشكل مشروع "راك سنترال"، المتفرد بموقعه الاستراتيجي على شارع الشيخ محمد بن سالم القاسمي، وإطلالته المميزة على نادي الحمرا للجولف والخليج العربي، فرصة استثمارية جذابة للشركات متعددة الجنسيات من مختلف قطاعات الأعمال، بما في ذلك الضيافة، والترفيه، والتجزئة، والقطاع المالي، والخدمات اللوجستية، إضافة إلى قطاع البناء والتشييد. ويجري بناء المشروع على مراحل، ويعكس استمرار أعمال تشييده جاذبية إمارة رأس الخيمة لدى المستثمرين العالميين، ويتماشى كذلك مع رؤيتها طويلة المدى الرامية لتأسيس اقتصاد مزدهر ومتنوع، وبناء مجتمعات سعيدة ومتماسكة، وتأمين مستقبل مستدام عبر حماية البيئة باتباع استراتيجيات الأبنية الخضراء المتقدمة. يضم المخطط الرئيسي لمشروع "راك سنترال" ثلاثة ملايين قدم مربعة من المساحات المكتبية المؤجرة، وأكثر من 4,000 شقة سكنية، بالإضافة إلى أربعة فنادق بسعة تتجاوز 1,000 غرفة فندقية، والعديد من مرافق البيع بالتجزئة والترفيه والمساحات الخضراء. كما يتضمن المشروع عدة مبانٍ متصلة وأكثر من 1,000 موقف للسيارات للزوار. ويجري العمل حالياً على بناء المقر الرئيسي للمشروع، والذي سيمثل المجمع الأساسي للأعمال، ومن المتوقع اكتماله في الربع الأول من 2027. نبذة عن "مرجان": تعد "مرجان" المطور الرئيسي لمشاريع التملك الحر في رأس الخيمة، وهي المسؤولة عن إقامة عدد من المشاريع الرائدة التي تهدف إلى تعزيز مكانة رأس الخيمة كواحدة من الوجهات السياحية والاستثمارية الرائدة في المنطقة. ومن خلال تكليفها بتطوير الواجهات البحرية والوجهات الحضرية والجبلية التي من شأنها تعزيز القدرة التنافسية للإمارة، يتمثل نهج "مرجان" في التخطيط الاستراتيجي في الاستفادة من الأصول والمقومات الطبيعية التي تتمتع بها إمارة رأس الخيمة ووضع الأسس التي ستقوم عليها التوسعات المستقبلية للإمارة. وتسعى "مرجان" من خلال مجتمعاتها ذات المستوى العالمي في رأس الخيمة، لاستقطاب الاستثمار الأجنبي وكذلك الزوار الدوليين، وتعزيز مكانة الإمارة كمركز قوي للاستثمار والسياحة. -انتهى-


البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
100 درّاج يشاركون في سباق «جيس رايد» للدراجات الهوائية
شهد سباق «جيس رايد» أول سباق دراجات هوائية من نوعه يُقام على جبل جيس، أعلى قمة في دولة الإمارات، والذي نظمته هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة، مشاركة أكثر من 100 درّاج من جميع أنحاء دولة الإمارات وخارجها، ما يمثل خطوة أخرى في سعي الإمارة لتعزيز مكانتها كأحد أبرز مضيفي الفعاليات الرياضية والمجتمعية على مستوى العالم، وأقيم السباق بالتعاون مع شرطة رأس الخيمة، وشركة راك للضيافة القابضة، والعديد من الجهات الرئيسة التي ساهمت في جعله تجربة راقية وآمنة لا تنسى. وقال راكي فيليبس، الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة: في ظل نجاح سباق «جيس رايد» للدراجات الهوائية والذي يُعد أكثر من مجرد سباق رياضي، إنه انعكاس حقيقي للترابط المجتمعي في رأس الخيمة، وتجسيد لرؤيتنا في الارتقاء بجودة الحياة عبر الفعاليات الرياضية والسياحية عالمية المستوى، نفخر بإطلاق هذه التجربة المميزة على جبل جيس، الذي يعد من أجمل الوجهات الطبيعية في الإمارات، وهنيئاً لجميع المشاركين والفائزين على ما أظهروه من حماس واهتمام باجتياز هذا التحدي. وأضاف: يتميّز هذا الطريق الجبلي الخلاب بتعرجاته ومنعطفاته التي اعتبرت تحدياً لقدرة الدرّاجين على التحمّل أثناء الصعود على مسافة 34 كيلومتراً وصولاً إلى أعلى قمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أقيم السباق في أحضان الطبيعة تحت السماء الصافية حيث احتفل بروح المجتمع وأكد التزام إمارة رأس الخيمة بتنظيم فعاليات عالمية المستوى. وأشار إلى أن السباق اشتمل على سلسلة من المنافسات المنظمة، وكانت نقطة النهاية على مسافة 23.5 كيلومتراً، حيث كان على الدرّاجين إنهاء كل مرحلة ضمن وقت محدد لمواصلة التقدّم في السباق، ونجح جميع المشاركين في الالتزام بالوقت المحدد، ما أكد قوة الدراجين وقدرتهم على التحمل واستعدادهم للسباق بحيث تم الاستغناء عن أي حاجة لاستخدام الحافلة المخصصة لدعم المتسابقين. وتم تكريم الفائزين في مختلف الفئات على منصة التتويج في حفل الختام، حيث بلغ مجموع الجوائز 10.000 درهم وُزعت على الفائزين، وأنهى أسرع متسابق، سليمان مينوال، الدرّاج المحترف السابق من المغرب والذي يبلغ من العمر 26 عاماً وممثل فريق ياسي للدراجات، السباق في زمن قدره 1:16:56، أما أسرع متسابقة فكانت الأسترالية ماديسون بلاك التي تبلغ من العمر 27 عاماً، من فريق شرطة دبي للدراجات، وسجلت زمناً قدره 1:38:55 دقيقة. وتُعد إمارة رأس الخيمة من أبرز وجهات السياحة الرياضية ومحبي المغامرات في المنطقة، حيث تستضيف فعاليات رياضية عالمية مثل نصف ماراثون رأس الخيمة، وطواف الإمارات، وسلسلة مغامرات هايلاندر — أبرز تحدٍّ للسير لمسافات طويلة في الشرق الأوسط. ويعد سباق «جيس رايد» أحدث مبادرات هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة التي تهدف إلى إقامة الأنشطة التفاعلية التي تركز على المجتمع وتعزز مكانة جبل جيس وجهة رائدة لسياحة المغامرات. ويعد جبل جيس، الذي يرتفع 1934 متراً فوق سطح البحر، وجهة عالمية لسياحة المغامرات وأحد أبرز المعالم الطبيعية في دولة الإمارات.


البيان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
القمة العالمية للعقار تستعرض فرص الاستثمار في رأس الخيمة
تستضيف رأس الخيمة الدورة الأولى من القمة العالمية للعقار والاستثمار 20 و21 مايو المقبل في مركز الحمرا العالمي للمعارض والمؤتمرات، ترسيخاً لجهودها الدؤوبة الرامية إلى الارتقاء بمكانتها بوصفها مركزاً عالمياً رائداً للاستثمار. وتتولى مجموعة سيتي سكيب من إنفورما ماركتس تنظيم القمة بالتعاون مع كل من مرجان للتطوير العقاري، المجموعة المسؤولة عن تطوير المخططات الرئيسية في رأس الخيمة بما فيها مشروع جزيرة المرجان؛ ومجموعة راك للضيافة الرائدة في قطاع الضيافة في رأس الخيمة، وتجمع القمة أبرز المستثمرين والمسؤولين الحكوميين وقادة القطاع. ولعبت مجموعة سيتي سكيب، التي تأسست منذ 24 عاماً، دوراً محورياً في إطلاق مشاريع عقارية بارزة، بما فيها برج خليفة ومشروع باترسي باور ستيشن. وبوصفه المنصة الرائدة للعقارات في دول مجلس التعاون الخليجي والمنطقة، يجمع معرض سيتي سكيب الجهات المعنية في منظومة سوق العقارات، مما يعزز أهمية الدورة الأولى من القمة وتأثيرها. وتركز القمة بشكلٍ أساسي على إطلاق العنان لفرص الاستثمار، وتسلط الضوء على سوق العقارات سريع النمو في رأس الخيمة وغيره من أسواق دولية.