#أحدث الأخبار مع #رام_موهان_نيدو_كينجارابوالبيانمنذ يوم واحدالبيانتحقيق رفيع لكشف ملابسات تحطم الطائرة الهنديةارتفع عدد ضحايا تحطم طائرة بوينغ 787 التابعة للخطوط الجوية الهندية في حي سكني في مدينة أحمد آباد الهندية، إلى 279 شخصاً على الأقل، وفق آخر حصيلة أصدرتها السلطات، أمس، ما يجعلها أعنف كارثة جوية في العالم منذ 2014. وتصر الهند على تشكيل لجنة تحقيق رفيعة المستوى لكشف ملابسات تحطم الطائرة. وأعلن مصدر في الشرطة فضل عدم الكشف عن هويته، أنه تم نقل 279 جثة أو أشلاء إلى مستشفى المدينة منذ وقوع الكارثة. وبعد انتشال جثة متفحمة، استخدم رجال الإنقاذ رافعة لإزالة ذيل الطائرة الذي كان عالقاً على سطح المبنى منذ الحادث. وتشير حصيلة القتلى التي صدرت السبت، إلى مقتل 38 شخصاً على الأرض، عندما سقطت الطائرة في منطقة سكنية بالقرب من مطار أحمد آباد، وتحولت إلى كرة نار. وقال وزير الداخلية الهندي، أميت شاه: سيتم الإعلان عن العدد الرسمي للضحايا عند انتهاء فحوص الحمض النووي. وكشف مسؤول في الشرطة، عن أنه تم العثور على أحد الصندوقين الأسودين للطائرة. ويواصل المحققون البحث عن الصندوق الثاني، مسجل أصوات قمرة القيادة. واعتبر وزير الطيران، رام موهان نيدو كينجارابو، أن العثور على الصندوق الأول يمثل خطوة مهمة في التحقيق في أسباب الحادث. وفي مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر أمس، تعهد القيام بكل ما يلزم من أجل تحديد أسباب الكارثة بأسرع وقت، مشيراً إلى أن الحكومة ستنظر في جميع النظريات المحتملة. وإلى جانب التحقيق الرسمي، تصر الحكومة الهندية على تشكيل لجنة رفيعة المستوى ومتعددة التخصصات لفحص الأسباب التي أدت إلى تحطم الطائرة. وأعلنت وزارة الطيران المدني الهندية، في بيان، أن اللجنة ستركز على وضع إجراءات لمنع ومعالجة حالات طوارئ الطائرات في المستقبل، وإنها لن تكون بديلاً عن التحقيقات الأخرى التي تجريها الجهات المعنية. وأعلن مكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي، أنه بدأ العمل لاستخراج البيانات. ومن المتوقع أن يكشف الجهاز عن معلومات حول إعدادات المحرك والتحكم، بينما سيوفر مسجل الصوت محادثات قمرة القيادة، وفقاً لما ذكره بول فروم، المهندس الميكانيكي لدى معهد المهندسين الميكانيكيين في المملكة المتحدة. وقال جيف جوزيتي، مستشار سلامة الطيران والمحقق السابق في حوادث الطيران لدى كل من المجلس الوطني لسلامة النقل الأمريكي وإدارة الطيران الفيدرالية: من المتوقع أن يتمكن المحققون من الإجابة عن بعض الأسئلة المهمة التي تتعلق بسبب الحادث، في أقرب وقت ممكن الأسبوع المقبل طالما أن مسجل بيانات الرحلة في حالة جيدة. وأعلنت وكالتا التحقيق في حوادث الطيران في المملكة المتحدة والولايات المتحدة أنهما سترسلان فرقاً لدعم المحققين الهنود. واعتبر خبراء أنه من السابق لأوانه التكهن بشأن سبب تحطم الطائرة.
البيانمنذ يوم واحدالبيانتحقيق رفيع لكشف ملابسات تحطم الطائرة الهنديةارتفع عدد ضحايا تحطم طائرة بوينغ 787 التابعة للخطوط الجوية الهندية في حي سكني في مدينة أحمد آباد الهندية، إلى 279 شخصاً على الأقل، وفق آخر حصيلة أصدرتها السلطات، أمس، ما يجعلها أعنف كارثة جوية في العالم منذ 2014. وتصر الهند على تشكيل لجنة تحقيق رفيعة المستوى لكشف ملابسات تحطم الطائرة. وأعلن مصدر في الشرطة فضل عدم الكشف عن هويته، أنه تم نقل 279 جثة أو أشلاء إلى مستشفى المدينة منذ وقوع الكارثة. وبعد انتشال جثة متفحمة، استخدم رجال الإنقاذ رافعة لإزالة ذيل الطائرة الذي كان عالقاً على سطح المبنى منذ الحادث. وتشير حصيلة القتلى التي صدرت السبت، إلى مقتل 38 شخصاً على الأرض، عندما سقطت الطائرة في منطقة سكنية بالقرب من مطار أحمد آباد، وتحولت إلى كرة نار. وقال وزير الداخلية الهندي، أميت شاه: سيتم الإعلان عن العدد الرسمي للضحايا عند انتهاء فحوص الحمض النووي. وكشف مسؤول في الشرطة، عن أنه تم العثور على أحد الصندوقين الأسودين للطائرة. ويواصل المحققون البحث عن الصندوق الثاني، مسجل أصوات قمرة القيادة. واعتبر وزير الطيران، رام موهان نيدو كينجارابو، أن العثور على الصندوق الأول يمثل خطوة مهمة في التحقيق في أسباب الحادث. وفي مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر أمس، تعهد القيام بكل ما يلزم من أجل تحديد أسباب الكارثة بأسرع وقت، مشيراً إلى أن الحكومة ستنظر في جميع النظريات المحتملة. وإلى جانب التحقيق الرسمي، تصر الحكومة الهندية على تشكيل لجنة رفيعة المستوى ومتعددة التخصصات لفحص الأسباب التي أدت إلى تحطم الطائرة. وأعلنت وزارة الطيران المدني الهندية، في بيان، أن اللجنة ستركز على وضع إجراءات لمنع ومعالجة حالات طوارئ الطائرات في المستقبل، وإنها لن تكون بديلاً عن التحقيقات الأخرى التي تجريها الجهات المعنية. وأعلن مكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي، أنه بدأ العمل لاستخراج البيانات. ومن المتوقع أن يكشف الجهاز عن معلومات حول إعدادات المحرك والتحكم، بينما سيوفر مسجل الصوت محادثات قمرة القيادة، وفقاً لما ذكره بول فروم، المهندس الميكانيكي لدى معهد المهندسين الميكانيكيين في المملكة المتحدة. وقال جيف جوزيتي، مستشار سلامة الطيران والمحقق السابق في حوادث الطيران لدى كل من المجلس الوطني لسلامة النقل الأمريكي وإدارة الطيران الفيدرالية: من المتوقع أن يتمكن المحققون من الإجابة عن بعض الأسئلة المهمة التي تتعلق بسبب الحادث، في أقرب وقت ممكن الأسبوع المقبل طالما أن مسجل بيانات الرحلة في حالة جيدة. وأعلنت وكالتا التحقيق في حوادث الطيران في المملكة المتحدة والولايات المتحدة أنهما سترسلان فرقاً لدعم المحققين الهنود. واعتبر خبراء أنه من السابق لأوانه التكهن بشأن سبب تحطم الطائرة.