#أحدث الأخبار مع #رامزجلالرامزبوابة ماسبيرو٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيروالذكاء الصناعى كلمة السر فى مقالب رامز هذا العامأشهر الضيوف ومقابل ظهورهم أسرار وتفاصيل برنامج رامز جلال رامز يتقاضى 2.5 مليون دولار.. والميزانية 9 ملايين مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يزداد البحث والجدل حول تفاصيل وكواليس برنامج رامز جلال فى رمضان، ويتزايد تساؤل الجماهير فى مصر والوطن العربى بشأن ماذا سوف يقدم رامز جلال خلال شهر رمضان هذا العام، فهو من أكثر البرامج إثارةً للجدل والمشاهدة سنوياً، إذ يقدم كل عام فكرة جديدة من المقالب التى يقع ضحيتها عدد من أبرز الفنانين والرياضيين فى العالم العربى، وتشير بعض المصادر إلى أن رامز جلال استوحى فكرة برنامجه هذا العام من عالم الخيال العلمى والتكنولوجيا، وأنه يتضمن مقلباً مرعباً ومثيراً يفوق كل ما قدمه فى المواسم السابقة... رغم اكتمال تصوير 10 حلقات من برنامج رامز الجديد، فإنه لا يزال حتى الآن، وعلى عكس كل التوقعات، لم يستقر بعد على اسم لبرنامجه، حتى إنه حدث خلاف مؤخراً بين رامز ومنسقى البرنامج وقناة إم بى سى حول عدم طبع الدعاية حتى الآن، بسبب عدم الاستقرار على اسم البرنامج، ولأن اقتراح رامز يبدو مرفوضاً للعديد من الجهات لحساسية الموقف، وما زال رامز حتى كتابة هذه السطور مُصراً على تسمية برنامجه باسم «إيلون مصر»، وهذا أزعج القائمين على البرنامج لتشابهه مع اسم رجل الأعمال الأمريكى الشهير «إيلون ماسك»، الذى يشغل منصباً مهماً الآن فى حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وحتى لا يفهم أنه تهكم على شخصه، واقترحت مجموعة قنوات إم بى سى مجموعة أسماء نالت استحسان الجميع، مثل «رامز فى قصر الموت» و«رامز ملهوش حل» لكن حتى الآن لم يستقروا على الاسم، ولن تطبع الأفيشات سوى فى نهاية الشهر الحالى، بعد الاستقرار على اسم البرنامج. فكرة البرنامج فكرة برنامج رامز دائماً ما تكون مبتكرة من بعض الشركات الأجنبية التى تتخصص فى مجالات ابتكار أفكار المقالب فى العالم، ولكن لم يكن يتم الإفصاح عن ذلك، ومن هذه الشركات «Just for Laughs» وهى شركة كندية معروفة بإنتاج سلسلة «Just for Laughs Gags» الشهيرة، وهى عبارة عن مقالب كاميرا خفية صامتة تعرض ردود أفعال الناس المضحكة. ومن هذه الشركات أيضاً شركة «Hidden Camera Network» الأمريكية المتخصصة فى إنتاج برامج المقالب والكاميرا الخفية بأنواعها المختلفة. وكانت تضاف لهذه الأفكار مساحة الارتجال الكوميدية الخاصة برامز، إلى جانب إضفاء الجانب الشرقى على الأفكار للالتزام بمعايير الذوق العام العربى. المفاجئ فى فكرة برنامج هذا العام أن الذى ابتكر الفكرة هو الذكاء الاصطناعى، فقد كتب الفكرة ورسم الديكورات، بل وحدد مكان التصوير، فى خطوة جريئة لإدارة البرنامج والمعلنين القائمين عليه، وهو ما كان يخاف منه رامز كثيراً، لكن عندما شاهد النتائج اختفى قلقه، وبدأ التحضير للبرنامج بحماس كبير. فكرة المقلب الرئيسية أن هناك برنامجاً يصور فى السعودية اسمه المعلن للضيوف «golden talent»، ومخصص للابتكارات التكنولوجية، وسوف يأتى شخص مشهور للمساعدة فى تشجيع المتسابقين، وحتى يستغل فى الأمور الدعائية للبرنامج، ويوافق الفنان ويذهب للتصوير. وفى جزء من الحلقة يعرض متسابق أحد الأجهزة التكنولوجية التى ابتكرها، ويطلب من الفنان تجربته، وبمجرد دخول الفنان لجهاز التجربة يغلق الجهاز، ويتعطل، ولا يستطيعون تشغيله، ثم يظهر مقدم البرنامج «رامز جلال» ويبدأ المقلب. مكان التصوير والديكورات اختار الذكاء الاصطناعى مكاناً بالتحديد داخل منطقة البوليفارد بالمملكة العربية السعودية، وبالتحديد داخل المنطقة الأفريقية، الذى كان يغلق يومياً ساعتين ويمنع الجمهور للعمل بداخله، واختار الذكاء الاصطناعى هذه المنطقة لتناسبها مع الديكورات التى نفذت بشكل خاص للبرنامج فى الصين وأمريكا، وتحتوى على شاشات وأسلاك شديدة التعقيد، إلى جانب حزم ضوئية حديثة، حتى يظهر ديكور المقلب بشكل تكنولوجى عالى الكفاءة وغير مسبوق، خاصة أن رسومات وقياسات الديكور أرسلها الذكاء الاصطناعى بنفسه للمصممين، الذين أرسلوها لبرامج الذكاء الاصطناعى ببلادهم حتى يتم تصنيعها. ففى البرنامج هذا العام لم يتدخل العنصر البشرى فيه باستثناء مقدمه رامز جلال والمنتجين والمعلنين فقط. الضيوف وأجورهم شارك فريق عمل شركة «بنش مارك» لأول مرة فى إعداد البرنامج بشكل خفى، حتى لا يعلم أحد عن المقلب، بل وبشكل سرى جداً تم إرسال الدعوات للفنانين ومنهم الفنان محمد هنيدى، الذى تقاضى 15 ألف دولار للظهور فى البرنامج، وأيضاً الفنان أحمد العوضى الذى يظهر لأول مرة فى البرنامج وتقاضى 10 ألف دولار، وأيضاً النجمة هنا الزاهد والتى تشارك هذا العام وتقاضت 10 آلاف دولار، أيضاً النجم مصطفى شعبان يشارك لأول مرة وتقاضى 15 ألف دولار، وتشارك للمرة الثانية النجمة مى عمر وتقاضت 12 ألف دولار. وما زال تصوير الفنانين لحلقاتهم فى البرنامج يتوالى، ومنهم أحمد فهمى وسمية الخشاب وإيمى سمير غانم وحسن الرداد ومن لاعبى كرة القدم وسام أبوعلى وإمام عاشور لاعبى النادى الأهلى، وأحمد سيد زيزو لاعب نادى الزمالك، وعمر مرموش لاعب نادى مانشيستر سيتى، واللاعبون لهم ميزانية مختلفة، فتراوحت المبالغ التى تقاضوها مابين 50 ألف دولار إلى 70 ألف دولار، عن يومين تصوير فقط. الميزانية وتكلفة الديكورات رصدت جهة الإنتاج 2.5 مليون دولار كأجر لرامز جلال، مع الأخذ فى الاعتبار أنه يحقق مبالغ إعلانية تفوق الـ20 مليون دولار خلال شهر رمضان، إلى جانب الأرقام التى يحققها من منصة شاهد فقد تفوق 50 مليون ريال سعودى فى رمضان فقط، هذا بالنسبة لميزانية المقدم المنفصلة عن ميزانية البرنامج، إذ تكلفت ديكوراته فقط 6 ملايين دولار، وتكلفت الخدمات الإنتاجية مليون دولار، أى إن البرنامج فى ميزانيته الكلية تكلف 9 ملايين دولار، علماً بأن هذه الميزانية لا تشمل الضيوف الذين تخصص لهم ميزانية منفصلة يتكفل بها المعلنون.
بوابة ماسبيرو٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيروالذكاء الصناعى كلمة السر فى مقالب رامز هذا العامأشهر الضيوف ومقابل ظهورهم أسرار وتفاصيل برنامج رامز جلال رامز يتقاضى 2.5 مليون دولار.. والميزانية 9 ملايين مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يزداد البحث والجدل حول تفاصيل وكواليس برنامج رامز جلال فى رمضان، ويتزايد تساؤل الجماهير فى مصر والوطن العربى بشأن ماذا سوف يقدم رامز جلال خلال شهر رمضان هذا العام، فهو من أكثر البرامج إثارةً للجدل والمشاهدة سنوياً، إذ يقدم كل عام فكرة جديدة من المقالب التى يقع ضحيتها عدد من أبرز الفنانين والرياضيين فى العالم العربى، وتشير بعض المصادر إلى أن رامز جلال استوحى فكرة برنامجه هذا العام من عالم الخيال العلمى والتكنولوجيا، وأنه يتضمن مقلباً مرعباً ومثيراً يفوق كل ما قدمه فى المواسم السابقة... رغم اكتمال تصوير 10 حلقات من برنامج رامز الجديد، فإنه لا يزال حتى الآن، وعلى عكس كل التوقعات، لم يستقر بعد على اسم لبرنامجه، حتى إنه حدث خلاف مؤخراً بين رامز ومنسقى البرنامج وقناة إم بى سى حول عدم طبع الدعاية حتى الآن، بسبب عدم الاستقرار على اسم البرنامج، ولأن اقتراح رامز يبدو مرفوضاً للعديد من الجهات لحساسية الموقف، وما زال رامز حتى كتابة هذه السطور مُصراً على تسمية برنامجه باسم «إيلون مصر»، وهذا أزعج القائمين على البرنامج لتشابهه مع اسم رجل الأعمال الأمريكى الشهير «إيلون ماسك»، الذى يشغل منصباً مهماً الآن فى حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وحتى لا يفهم أنه تهكم على شخصه، واقترحت مجموعة قنوات إم بى سى مجموعة أسماء نالت استحسان الجميع، مثل «رامز فى قصر الموت» و«رامز ملهوش حل» لكن حتى الآن لم يستقروا على الاسم، ولن تطبع الأفيشات سوى فى نهاية الشهر الحالى، بعد الاستقرار على اسم البرنامج. فكرة البرنامج فكرة برنامج رامز دائماً ما تكون مبتكرة من بعض الشركات الأجنبية التى تتخصص فى مجالات ابتكار أفكار المقالب فى العالم، ولكن لم يكن يتم الإفصاح عن ذلك، ومن هذه الشركات «Just for Laughs» وهى شركة كندية معروفة بإنتاج سلسلة «Just for Laughs Gags» الشهيرة، وهى عبارة عن مقالب كاميرا خفية صامتة تعرض ردود أفعال الناس المضحكة. ومن هذه الشركات أيضاً شركة «Hidden Camera Network» الأمريكية المتخصصة فى إنتاج برامج المقالب والكاميرا الخفية بأنواعها المختلفة. وكانت تضاف لهذه الأفكار مساحة الارتجال الكوميدية الخاصة برامز، إلى جانب إضفاء الجانب الشرقى على الأفكار للالتزام بمعايير الذوق العام العربى. المفاجئ فى فكرة برنامج هذا العام أن الذى ابتكر الفكرة هو الذكاء الاصطناعى، فقد كتب الفكرة ورسم الديكورات، بل وحدد مكان التصوير، فى خطوة جريئة لإدارة البرنامج والمعلنين القائمين عليه، وهو ما كان يخاف منه رامز كثيراً، لكن عندما شاهد النتائج اختفى قلقه، وبدأ التحضير للبرنامج بحماس كبير. فكرة المقلب الرئيسية أن هناك برنامجاً يصور فى السعودية اسمه المعلن للضيوف «golden talent»، ومخصص للابتكارات التكنولوجية، وسوف يأتى شخص مشهور للمساعدة فى تشجيع المتسابقين، وحتى يستغل فى الأمور الدعائية للبرنامج، ويوافق الفنان ويذهب للتصوير. وفى جزء من الحلقة يعرض متسابق أحد الأجهزة التكنولوجية التى ابتكرها، ويطلب من الفنان تجربته، وبمجرد دخول الفنان لجهاز التجربة يغلق الجهاز، ويتعطل، ولا يستطيعون تشغيله، ثم يظهر مقدم البرنامج «رامز جلال» ويبدأ المقلب. مكان التصوير والديكورات اختار الذكاء الاصطناعى مكاناً بالتحديد داخل منطقة البوليفارد بالمملكة العربية السعودية، وبالتحديد داخل المنطقة الأفريقية، الذى كان يغلق يومياً ساعتين ويمنع الجمهور للعمل بداخله، واختار الذكاء الاصطناعى هذه المنطقة لتناسبها مع الديكورات التى نفذت بشكل خاص للبرنامج فى الصين وأمريكا، وتحتوى على شاشات وأسلاك شديدة التعقيد، إلى جانب حزم ضوئية حديثة، حتى يظهر ديكور المقلب بشكل تكنولوجى عالى الكفاءة وغير مسبوق، خاصة أن رسومات وقياسات الديكور أرسلها الذكاء الاصطناعى بنفسه للمصممين، الذين أرسلوها لبرامج الذكاء الاصطناعى ببلادهم حتى يتم تصنيعها. ففى البرنامج هذا العام لم يتدخل العنصر البشرى فيه باستثناء مقدمه رامز جلال والمنتجين والمعلنين فقط. الضيوف وأجورهم شارك فريق عمل شركة «بنش مارك» لأول مرة فى إعداد البرنامج بشكل خفى، حتى لا يعلم أحد عن المقلب، بل وبشكل سرى جداً تم إرسال الدعوات للفنانين ومنهم الفنان محمد هنيدى، الذى تقاضى 15 ألف دولار للظهور فى البرنامج، وأيضاً الفنان أحمد العوضى الذى يظهر لأول مرة فى البرنامج وتقاضى 10 ألف دولار، وأيضاً النجمة هنا الزاهد والتى تشارك هذا العام وتقاضت 10 آلاف دولار، أيضاً النجم مصطفى شعبان يشارك لأول مرة وتقاضى 15 ألف دولار، وتشارك للمرة الثانية النجمة مى عمر وتقاضت 12 ألف دولار. وما زال تصوير الفنانين لحلقاتهم فى البرنامج يتوالى، ومنهم أحمد فهمى وسمية الخشاب وإيمى سمير غانم وحسن الرداد ومن لاعبى كرة القدم وسام أبوعلى وإمام عاشور لاعبى النادى الأهلى، وأحمد سيد زيزو لاعب نادى الزمالك، وعمر مرموش لاعب نادى مانشيستر سيتى، واللاعبون لهم ميزانية مختلفة، فتراوحت المبالغ التى تقاضوها مابين 50 ألف دولار إلى 70 ألف دولار، عن يومين تصوير فقط. الميزانية وتكلفة الديكورات رصدت جهة الإنتاج 2.5 مليون دولار كأجر لرامز جلال، مع الأخذ فى الاعتبار أنه يحقق مبالغ إعلانية تفوق الـ20 مليون دولار خلال شهر رمضان، إلى جانب الأرقام التى يحققها من منصة شاهد فقد تفوق 50 مليون ريال سعودى فى رمضان فقط، هذا بالنسبة لميزانية المقدم المنفصلة عن ميزانية البرنامج، إذ تكلفت ديكوراته فقط 6 ملايين دولار، وتكلفت الخدمات الإنتاجية مليون دولار، أى إن البرنامج فى ميزانيته الكلية تكلف 9 ملايين دولار، علماً بأن هذه الميزانية لا تشمل الضيوف الذين تخصص لهم ميزانية منفصلة يتكفل بها المعلنون.
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
