أحدث الأخبار مع #رامزي


الأسبوع
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الأسبوع
«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي
مهرجان كان السينمائي أحمد خالد شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي، توافد عدد كبير من نجوم السينما العالمية، حيث يُقام هذا المهرجان الضخم في الريفيرا الفرنسية في دورته الثامنة والسبعين. منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية تضمنت احتفالات يوم الافتتاح منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين، بالإضافة إلى عرض 3 أفلام تكريمًا لأوكرانيا، وتعريف لجنة التحكيم التي ستقرر الفائز بالسعفة الذهبية، برئاسة جولييت بينوش. «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي وكانت أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»، حيث تُجسّد لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة. كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم. قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ». في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً. وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣. ويشهد مهرجان كان مشاركة عدد من الأفلام المتنافسة على جوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"المادة" و"تدفق" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم.


الأسبوع
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
جينيفر لورانس أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love» في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة. كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم. قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ». في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً. وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.


أخبار مصر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ديف رامزي: استثمار 100 دولار شهرياً يكفي كي تتقاعد مليونيراً
ديف رامزي: استثمار 100 دولار شهرياً يكفي كي تتقاعد مليونيراً يشهد الاقتصاد العالمي تأزماً كبيراً عقب التقلبات الاقتصادية التي تبعت إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوماً جمركية على العديد من الدول، ورغم ذلك يرى المستشار المالي ومؤلف العديد من الكتب بشأن الاستثمار ديف رامزي أن تحقيق الثراء وأن يصبح الشخص مليونيراً أمر ممكن. وقال المستشار المالي في منشور عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي إكس -تويتر سابقاً- «إذا كنتَ دون الأربعين ولمتتقاعد مليونيراً فالذنب ليس ذنب أحد سواك». { });وأضاف رامزي «إذا تجاوزتَ الأربعين وتشعر بالتأخر فالوقت لم يفت بعد، لكن من الأفضل أن تبدأ في إظهار الجدية والانضباط».وتابع رامزي «في هذا البلد -يقصد أميركا- إذا تقاعدتَ مُفلساً فالذنب ذنبك، لقد جمعتَ ثروةً طائلةً خلال حياتك العملية وعملت بجدٍّ طوال حياتك ولم تحقق أيَ عائد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الرجل
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
جوردون رامزي يكشف سر امتناعه عن تناول الطعام في مطاعمه الخاصة!
فاجأ الشيف البريطاني الشهير جوردون رامزي جمهوره، بالكشف عن السبب الحقيقي وراء عزوفه عن تناول الطعام في مطاعمه الخاصة، رغم امتلاكه أكثر من 34 مطعمًا في المملكة المتحدة وحدها، إلى جانب تصدر مطعمه الرئيسي في تشيلسي قائمة الحاصلين على ثلاث نجوم ميشلان منذ أكثر من 22 عامًا. وتحدث رامزي خلال مشاركته في حلقة جديدة من بودكاست The Savoy Originals، موضحًا أنه خلال 25 عامًا، تناول الطعام في مطاعمه مرتين فقط: الأولى في مناسبة عيد ميلاد ابنته ميجان السادس عشر، والثانية خلال عشاء مع النجم العالمي برادلي كوبر. مطاعمي راقية أكثر من اللازم بالنسبة لي! أوضح رامزي أن السبب يكمن في شعوره بأن أجواء مطاعمه الراقية لا تتماشى مع أسلوبه البسيط، قائلاً: "الأجواء راقية للغاية بالنسبة لي، قد يبدو غريبًا أن تبني المكان ثم لا تستطيع الجلوس فيه، لكنه ببساطة ليس أسلوبي". رامزي المعروف بشخصيته الصارمة والمثابرة، شدد على أهمية أن يعتمد أبناؤه على أنفسهم، معلنًا سابقًا أنه لن يورثهم ثروته، بل يشجعهم على بناء حياتهم المهنية بأنفسهم، ويظهر ذلك من خلال قرار ابنه جاك بالانضمام إلى البحرية الملكية. كما كشف الشيف العالمي تفاصيل عن نشأته الصعبة، مؤكدًا أن الحرمان في طفولته شكّل دافعه للنجاح، قائلاً: "نشأت بلا أي ترف، ولو كنت وُلدت وفي فمي ملعقة من فضة، لما كنت حققت ما وصلت إليه اليوم". اقرأ أيضًا: طائرة جيسون ستاثام تثير استياء جيرانه في لندن وحتى اليوم، ورغم بلوغه سن الـ58، لا يُظهر جوردون رامزي أي نية للتقاعد، مؤكدًا أنه ما زال مدفوعًا بالشغف والمثالية، حتى في تحضير أبسط الأطباق العائلية، مثل السجق مع البطاطس المهروسة والفاصوليا. وأكد في ختام حديثه: "الاستيقاظ كل صباح مع الشعور بأن لدي خيارًا في حياتي هو أعظم إنجاز حققته".


بلد نيوز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
نحس النجم الويلزي آرون رامزي يتجدد.. فما علاقته بوفاة المشاهير؟
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: نحس النجم الويلزي آرون رامزي يتجدد.. فما علاقته بوفاة المشاهير؟ - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 11:12 صباحاً متابعة: ضمياء فالح عبر مشجعون عن اعتقادهم بأن النجم الويلزي آرون رامزي عاد إلى نحسه القديم المتعلق بوفاة المشاهير كلما كان يسجل أهدافاً عندما لعب لفرق نوتنغهام فوريست وأرسنال ويوفنتوس ورينجرز. بيد أنه اعتزل، وعينه نادي كارديف سيتي الويلزي مدرباً قبل يومين من وفاة بابا الفاتيكان فرنسيس، وتولى قيادة الفريق يوم الاثنين أمام أوكسفورد يونايتد. ومن تعليقات المشجعين: «آرون رامزي تولى تدريب كارديف سيتي الجمعة ثم مات البابا»، و«لعنته مستمرة حتى في التدريب». وتزامن رحيل المشاهير ووفاتهم سابقاً مع الأهداف التي يسجلها رامزي مع الفرق والمنتخب، إذ سجل أول أهدافه بقميص أرسنال بشباك فنربغشة في الـ21 من أكتوبر 2008 وتوفي في اليوم التالي الممثل دافيد ليود ميريديث، وفي أغسطس 2009 سجل هدفاً في شباك بورتسموث وبعد 3 أيام توفي تيد كينيدي، لكن في مايو 2011 ثبتت اللعنة فبعد تسجيله هدفاً في شباك مانشستر يونايتد قتل أسامة بن لادن المطلوب رقم 1 للولايات المتحدة الأمريكية. في 2 أكتوبر 2011 سجل رامزي هدفاً في شباك توتنهام وبعد 3 أيام أعلن رحيل عملاق التكنولوجيا ستيف جوبز، وفي 19 من نفس الشهر أشركه المدرب أرسين فينغر بالدقيقة 77 أمام مرسيليا ولم يتوقع أحد أن يسجل رامزي لكنه سجل وأعلن مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي. في 11 فبراير 2012 سجل رامزي هدفاً في شباك سندرلاند وانضمت المطربة الأمريكية ويتني هيوستن للقائمة، وفي 30 نوفمبر 2013 كان رامزي يلعب في ملعب نادي صباه كارديف عندما سجل هدفين لأرسنال وفي نفس اليوم لقي نجم مسلسل «فاست أند فيوريوس» بول ووكر مصرعه بحادث سيارة. في مطلع موسم 2014-2015 سجل رامزي في شباك مانشستر سيتي بمباراة درع المجتمع وفي اليوم التالي توفي نجم هوليوود روبن ويليامز، وفي مطلع 2016، سجل رامزي أهدافاً لأرسنال في مباراتين على التوالي وفي يوم هدفه بشباك سندرلاند (9 يناير) توفي الموسيقي دافيد باوي ثم سجل في شباك ليفربول وتوفي في اليوم التالي ألن ريكمان. بيد أن رامزي وصف «اللعنة» بالصدفة وسخر منها وقال: «هذه أسخف شائعة سمعتها، في مناسبات كثيرة سجلت أهدافاً ولم يمت أحداً».