أحدث الأخبار مع #رامزيهورن،


روسيا اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
صحيفة: واشنطن تكشف لدول "العيون الخمس" بيانات سرية عن الصين وروسيا
أفادت بذلك صحيفة التايمز البريطانية، ووصفت هذا التغيير في النهج بالحدث "ذي الأهمية الاستثنائية". ووفقا للصحيفة، يجري الحديث عن معلومات تقوم بجمعها وحدة Space Delta 9 التابعة للقوات الفضائية الأمريكية، المتخصصة في العمليات المدارية العسكرية. ومن المعروف أن هذه المجموعة الفضائية، تتمركز في قاعدة في كولورادو. في السابق، كانت هذه المجموعة تعمل وتقدم معلوماتها حصرا للقيادة العسكرية الأمريكية. وبحسب الصحيفة، خلال الأسابيع القليلة الماضية حضر العميد الجوي البريطاني ن. ج. سترينجر الملحق بالقيادة الاستراتيجية في واشنطن، إحاطة حول برنامج الاستخبارات الأمريكي الذي يراقب الأقمار الصناعية للدول الأخرى. وذكرت الصحيفة أن الضابط البريطاني اطلع خلال ذلك على عمليات استخباراتية عسكرية أمريكية تكتيكية، بما في ذلك الطرق التي يتعامل بها الجانب الأمريكي مع الأقمار الصناعية الروسية والصينية باستخدام كاميرا عالية الدقة. وتقوم هذه الكاميرا بالتقاط صور للأقمار الصناعية وتقييم ما إذا كانت تشارك في أنشطة يمكن أن تسبب قلق الولايات المتحدة. ونوهت الصحيفة بأن سبب منح حق الوصول لدول "العيون الخمس"، هو خشية واشنطن من أن بكين وموسكو تعملان على تطوير قدرات جديدة في الفضاء بسرعة. وزعمت الصحيفة بأن الصين تقوم باستثمارات واسعة النطاق في جمع المعلومات الاستخباراتية في الفضاء. ونقلت الصحيفة عن العقيد رامزي هورن، قائد مجموعة Space Delta 9 قوله: "علينا أن نكون مستعدين للقتال الذي لا يريده أحد". المصدر: RT قام القمر الصناعي الأمريكي WorldView-2 بتصوير جسر القرم مرتين بما في ذلك الأسبوع الماضي.


العين الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
الفضاء ساحة حرب جديدة.. أمريكا تكشف أوراقها لبريطانيا
تم تحديثه الخميس 2025/5/1 05:59 م بتوقيت أبوظبي في الوقت الذي ترفع فيه الصين سقف قدراتها الفضائية بشكل «مذهل» -كما يصفها البنتاغون- تتحول الفضاءات المدارية إلى ساحة جديدة للصراع الجيوسياسي. فلم تعد الحروب تُخاض فقط في البر والبحر والجو، بل باتت تدق أبواب المدار. وفي خطوة نادرة، بدأت الولايات المتحدة بمشاركة معلومات استخباراتية فائقة السرية عن أسلحة الفضاء الصينية مع الجيش البريطاني، في مشهد يُشبه تمرينًا تحضيريًا لمعركة يبدو أنها باتت تلوح في الأفق. ماذا حدث؟ تقول صحيفة «التلغراف» البريطانية، إن الولايات المتحدة بدأت بتبادل معلومات استخباراتية نادرة عن الأسلحة الفضائية الصينية مع القادة العسكريين البريطانيين. وأوضحت أن قوة الفضاء الأمريكية نقلت صورا سرية للأقمار الصناعية، في إطار سعيها لكسب حلفاء وسط مخاوف متزايدة بشأن حرب فضائية محتملة مع بكين. ورغم أن المسؤولين الأمريكيين رفضوا الإفصاح عن الدول التي ركزت عليها الصور، فإنهم أكدوا أن التهديدات الفضائية الأعظم للغرب تأتي من الصين وروسيا. وبدأ برنامج الوعي الفضائي الجغرافي المتزامن (GSSAP) التابع لقوة الفضاء الأمريكية في عام 2019 ويتضمن استخدام الأقمار الصناعية لالتقاط صور قريبة للأقمار الصناعية والأسلحة الأخرى في الفضاء. وقال العقيد رامزي هورن، قائد وحدة دلتا 9 الفضائية، المكلفة بإحباط التهديدات المدارية، خلال زيارة إلى المملكة المتحدة: «إن الصين هي شاغلنا الرئيسي في الوقت الحالي ». قدرة صينية مذهلة وكشف أيضًا أن المارشال الجوي جوني سترينجر، الملحق العسكري الاستراتيجي البريطاني المتمركز في واشنطن، قد دعي مؤخرًا إلى كولورادو لرؤية برنامج GSSAP أثناء العمل. وأضاف العقيد هورن: «لقد طورت الصين أشعة ليزر قادرة على الإبهار بالإضافة إلى قدراتها التدميرية»، إلا أنه أكد أن بلاده تمتلك أنظمة عالية القدرة قادرة على تعطيل الأقمار الصناعية. وعلى الرغم من عدم وجود أي اشتباك مباشر، فإن الولايات المتحدة مستعدة لمحاربة الصين، بحسب هورن، الذي أضاف: «علينا أن نكون مستعدين لتلك المعركة التي لا يرغب أحد في خوضها». وفي العام الماضي، حذرت مصادر دفاعية أمريكية من أن الصين تعمل على تطوير أسلحة مضادة للأقمار الصناعية كجزء من توسع عسكري «مذهل». وقال الجنرال ستيفن وايتنج، قائد القيادة الفضائية الأمريكية، إن بكين «ضاعفت عدد أقمار المراقبة والاستطلاع الاستخباراتية في المدار» في ست سنوات فقط. aXA6IDQ1LjM4LjEwNi43NSA= جزيرة ام اند امز GB