أحدث الأخبار مع #رامي_جلاّد


صحيفة الخليج
منذ 16 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
«راكز» تقود بعثة ناجحة إلى ميلانو لتعزيز التعاون الاستثماري
رأس الخيمة: «الخليج» قادت هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) زيارة عمل استراتيجية إلى مدينة ميلانو الإيطالية، ضمن تحرك فعّال لتعزيز الروابط الاستثمارية بين دولة الإمارات والأسواق الأوروبية. وشملت المهمة تنظيم فعالية إفطار عمل حصرية جمعت نخبة من قادة الصناعة الإيطاليين، إلى جانب المشاركة في النسخة الثالثة من مؤتمر «إنفستوبيا أوروبا»، حيث تناولت النقاشات أبرز مستجدات الاستثمار العالمي ومسارات التعاون الاقتصادي بين القارتين. وتزامنت الزيارة مع النمو المتسارع في العلاقات الاقتصادية بين الإمارات وإيطاليا، إذ بلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين 14.1 مليار دولار، مسجلاً نمواً بنسبة 21% خلال عام واحد وأكثر من 50% خلال خمس سنوات. وتُعدّ إيطاليا اليوم الشريك التجاري الأبرز للإمارات بين دول الاتحاد الأوروبي، مع تعاون متزايد في قطاعات مستقبلية متنوعة. وقدّمت راكز فعالية إفطار عمل في قلب مدينة ميلانو جمعت كبار القادة من قطاعات السيارات والهندسة والسلع الفاخرة والأغذية والمشروبات، حيث استعرضوا فرص التعاون واستراتيجيات التوسع في دولة الإمارات. وتخللت الفعالية جلسة قدمها ميشيل أميراتي، الشريك الإداري في شركة «ويل تاكس» وشريك راكز منذ سنوات، سلّط خلالها الضوء على مزايا النظام الضريبي الإماراتي ومرونته مقارنة بالأنظمة الأوروبية. منصة مرنة وقال رامي جلاّد الرئيس التنفيذي لمجموعة راكز: «تمتاز الشركات الإيطالية بخبرات عالمية وجودة عالية وروح ابتكارية تتماشى مع رؤيتنا في راكز. ويكمن هدفنا في تزويد هذه الشركات بمنصة مرنة وفعالة تدعم نموها على المدى الطويل. وسواء كانت تنشط في التصنيع أو الخدمات المتقدمة، نوفر لها البنية التحتية والخدمات الداعمة التي تمكّنها من النجاح محلياً وعالمياً، بما يعكس التزامنا بتسريع نمو الأعمال المتميزة». تضم راكز اليوم مجتمع أعمال يزيد على 30 ألف شركة، بينها أكثر من 600 شركة إيطالية مثل إيتالفودز وإيماينوكس ونيوس ميدل إيست وسيتي بي تي وميسانو. وتستفيد هذه الشركات من إجراءات تأسيس ميسّرة ومرافق قابلة للتوسع وخدمات مخصصة تلبي طموحاتها في التوسع الإقليمي والعالمي. وشارك جلاّد في حوارات «إنفستوبيا أوروبا» النقاشية إلى جانب مستثمرين عالميين وقادة فكر لبحث تحولات الاقتصاد العالمي وإعادة تشكيل خريطة الفرص الاستثمارية ما يعكس الدور الاستراتيجي الذي تلعبه راكز وعدم اقتصارها على تمكين الأعمال فحسب، بل تتجاوزه في كونها شريك استراتيجي يسهم في رسم ملامح مستقبل الاستثمار بين أوروبا والشرق الأوسط. وجاءت هذه الجولة في إطار جهود راكز المتواصلة لتوسيع حضورها العالمي وترسيخ مكانة إمارة رأس الخيمة كبوابة مثالية للشركات الدولية الراغبة في التوسع نحو أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.


زاوية
منذ 3 أيام
- أعمال
- زاوية
راكز تؤكد دورها الاستراتيجي في نمو القطاع الصناعي بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال مشاركتها في معرض "اصنع في الإمارات" لعام 2025
رأس الخيمة: عززت هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) مكانتها كجهة رئيسية في التحول الصناعي لدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال مشاركتها الفاعلة في النسخة الحالية من معرض "اصنع في الإمارات" والمُقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، حيث جرى تنظيم هذا المعرض من قِبل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع مجموعة أدنيك ليُشكل منصة محورية لتطوير القطاع الصناعي واستقطاب الاستثمارات وتعزيز الحوار من أجل صنع السياسات في المنطقة. وشاركت راكز في منتدى "اصنع في الإمارات" لعام 2025 إلى جانب أكثر من 700 جهة صناعية، في حدث استقطب نحو 30 ألف زائر واستعرض فرصاً استثمارية عبر 12 قطاعاً استراتيجياً تشمل التصنيع المتقدم والطاقة والإلكترونيات ومواد البناء والصناعات الغذائية. وسعت راكز من خلال مشاركتها إلى تعزيز التواصل مع المستثمرين المحتملين والشركاء وقادة القطاع الصناعي بما يعكس دورها المتنامي في المشهد الصناعي لدولة الإمارات. وجسّد الحدث بمشاركة شركات عالمية وناشئة ومؤسسات وطنية رائدة الزخم المتصاعد في القطاع الصناعي وتوافقه مع توجهات الدولة نحو التنويع الاقتصادي. ضمن فعاليات المنتدى، تحدث رامي جلاّد، الرئيس التنفيذي لمجموعة راكز في جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان "التكامل في المشهد الصناعي بدولة الإمارات العربية المتحدة"، حيث أكّد على تنامي الترابط والتكامل بين المناطق الصناعية في مختلف إمارات الدولة. وتطرق جلاّد إلى التحول الملحوظ من العمليات الصناعية الفردية إلى سلاسل قيمة تعاونية ومترابطة بين إمارات الدولة مشيراً إلى أن العديد من المصنّعين العاملين في إمارة رأس الخيمة أصبحوا يزودون الشركات الأخرى في الدولة بالمواد والمنتجات ويعقدون شراكات مع شركات في إمارات أخرى بشكل متزايد. وسلّط جلاّد الضوء كذلك على التنوع الواسع في قاعدة راكز الصناعية والتي تشمل مجالات متعددة بدايةً من إنتاج المواد الغذائية والتغليف ووصولاً إلى قطاعات متقدمة مثل المركبات الكهربائية والدفاع والمواد المركّبة مشدداً على أهمية هذا التنوع كعامل أساسي في تمكين دعم توجه دولة الإمارات العربية المتحدة نحو منظومة صناعية أكثر تكاملاً وقائمة على الابتكار. كما أشاد جلاّد بالمزايا اللوجستية الفريدة التي تتمتع بها دولة الإمارات العربية المتحدة بفضل البنية التحتية الحديثة للموانئ وشبكة قطارات الاتحاد باعتبارها أصول استراتيجية ستعزز تكامل سلاسل الإمدادات الوطنية وتسهم في تحسين كفاءة الحركة الصناعية على مستوى الدولة. وفي تعليقه على المشاركة، قال جلاّد: "يُمثل معرض "اصنع في الإمارات" منصة وطنية متكاملة تتيح للمستثمرين وروّاد الصناعة استكشاف البيئة الاستثمارية الجاذبة في دولة الإمارات العربية المتحدة والتعرف على فرص التصنيع الواعدة لدى إمارة رأس الخيمة على وجه الخصوص والتي بدورها تواصل ترسيخ مكانتها كمركز صناعي واستثماري رائد في المنطقة. وتُبرز مشاركتنا هذا العام المنظومة المتكاملة التي نقدمها للمستثمرين والتي تشمل البنية التحتية المتقدمة وخدمات الدعم والحلول المرنة المصممة لتلبية متطلبات مختلف القطاعات الصناعية. كما نلتزم بتوفير بيئة أعمال جاذبة للاستثمارات عالية القيمة وداعمة لنمو الشركات الصغيرة والمتوسطة وتمكين الصناعات المحلية من التوسع إقليمياً وعالمياً." وأضاف جلاّد: "تتماشى مشاركتنا مع الرؤية الوطنية الأوسع لتنويع الاقتصاد وتعزيز مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي. ومن خلال دعم توطين سلاسل الإمدادات وزيادة الاعتماد على الإنتاج المحلي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في القطاعات الاستراتيجية، تمضي راكز قدماً في نشر رسالتها بما يتوافق مع الأولويات الوطنية. كما يُشكّل هذا المعرض بيئة مثالية لبناء شراكات استراتيجية جديدة والاطلاع على أحدث الابتكارات الصناعية وتطوير خدماتنا بما يلبي تطلعات الجيل القادم من المصنّعين مع تعزيز جاذبية إمارة رأس الخيمة كوجهة للصناعات الذكية والمستقبلية". وشارك كذلك بونيت جاين، رئيس قسم الاستراتيجية لدى راكز في حلقة نقاشية أخرى بعنوان "السياسة الصناعية 2.0"، والذي تناول الإقبال المتزايد على الأطر التنظيمية التي تتمحور حول المستثمر وآليات التنفيذ المرنة. وأوضح كيف توفّق راكز بين السياسات الوطنية والتنفيذ العملي عبر إتاحة إجراءات ترخيص مبسطة وخدمات دعم متكاملة وبنية تحتية مخصصة للقطاعات بهدف تسهيل رحلة المستثمر. وأعلنت راكز خلال المعرض عن مشروعين صناعيين رئيسيين. تمثّل الأول في توقيع اتفاقية بقيمة 1.1 مليار درهم مع شركة تي إتش آي انفستمنت مانجمنت كوربوريشن لتطوير مدينة صناعية بمساحة 130 ألف متر مربع مخصصة لشركات التكنولوجيا المتقدمة. ومن المتوقع أن يوفر هذا المشروع 2500 فرصة عمل في إمارة رأس الخيمة. كما تم توقيع اتفاقية أخرى بقيمة 30 مليون درهم مع شركة فارادي فيوتشر ميدل إيست م ح ذ م م لإنشاء منشأة تجميع مركبات كهربائية فاخرة على مساحة 10 آلاف متر مربع، ما سيوفر 200 وظيفة لذوي المهارات. ومثّل راكز في توقيع المذكرتين ياسر عبد الله الأحمد، رئيس قطاع الاتصال الحكومي والمؤسسي بينما مثّل شركة تي إتش آي سيباستيان ريتفيلد، مدير تطوير الأعمال ومثّل فارادي فيوتشر تشوي تين موك، رئيس فرع دولة الإمارات العربية المتحدة والمدير التنفيذي. وتُعد هذه المشاريع دليلاً واضحاً على نجاح راكز المستمر في استقطاب الصناعات المستقبلية في قطاعات عدة تشمل المركبات والطاقة النظيفة والكيماويات والسلع الاستهلاكية سريعة التداول والمعادن. تجسّد مشاركة راكز في النسخة الحالية من معرض "اصنع في الإمارات" التزامها الراسخ بدعم مشروع 300 مليار الوطني والمساهمة في بناء منظومة صناعية موحدة وتنافسية تستشرف المستقبل. عن هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز): أسست حكومة إماراة رأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة هيئة راكز والتي تعد هيئة عالمية المستوى للأعمال ومركزاً للصناعات. وتستضيف ما يزيد عن 30 ألف شركة تمثل ما يفوق 50 قطاعًا من أكثر من 100 دولة حول العالم. توفر راكز لرواد الأعمال تشكيلة واسعة من الحلول للشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم والمصنعين تشمل رخص المنطقة الحرة والمنطقة غير الحرة والمرافق القابلة للتعديل وخدمات من الدرجة الأولى مقدمة في نافذة الخدمات الموحّدة. بالإضافة لذلك لدى راكز مناطق مخصصّة ومصممة لتلبية احتياجات المستثمرين: منطقتي أعمال للشركات التجارية والخدمية في النخيل والحمرا، ومناطق الغيل والحمرا والحليلة الصناعية للمصنعين والصناعية، ومنطقة أكاديمية لمزودي التعليم. تهدف راكز كونها منطقة اقتصادية رائدة إلى الاستمرار في جذب فرص الاستثمار المتنوعة، والتي تساهم في النمو الاقتصاد لإمارة رأس الخيمة. -انتهى- #بياناتحكومية


زاوية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
حاكم رأس الخيمة يدعم الشراكة الاستراتيجية بين راكز والمجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة
رأس الخيمة: شهد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) والمجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة مؤخراً بحضور سعادة سيبيله بفاف، القنصل العام لجمهورية ألمانيا الاتحادية في دبي والإمارات الشمالية. وتم توقيع المذكرة من قِبل رامي جلاّد، الرئيس التنفيذي لمجموعة راكز والدكتور مارتن هينكلمان، الرئيس التنفيذي للمجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة، حيث تمثل هذه المذكرة خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية والصناعية بين إمارة رأس الخيمة وألمانيا. كما تضع المذكرة أساساً لإطار تعاوني يدعم قاعدة عملاء راكز المتنامية وشبكة أعضاء المجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة والتي تضم أكثر من 750 شركة عن طريق تنفيذ مبادرات مشتركة تركز على تنمية الأعمال وتبادل المعرفة والتوسع الدولي. وفي هذا السياق، قال جلاّد: "تقوم شراكتنا مع المجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة على قيم مشتركة ورؤية موحدة تهدف إلى تمكين الأعمال من النجاح. وتساهم جهودنا المشتركة في خلق مسار داعم للشركات الألمانية الراغبة في تأسيس أعمالها وتوسعة نطاقها في إمارة رأس الخيمة وفتح آفاق جديدة للتعاون والابتكار بين مجتمعيّ الأعمال لدى الجانبين." ومن جهته، قال الدكتور مارتن: "رسّخت الشركات الألمانية حضوراً قوياً في دولة الإمارات العربية المتحدة على مدار سنوات عديدة لعدة عوامل أبرزها موقع الدولة الاستراتيجي واقتصادها القوي واحتضانها لبيئة داعمة للأعمال. وشهدت إمارة رأس الخيمة تحديداً نمواً ملحوظاً في السنوات الأخيرة ساهم في جذب أعداد متزايدة من الشركات والمستثمرين الألمان. ونتطلع إلى مستقبل واعد للشركات الألمانية في الإمارة، حيث تمثل شراكتنا الاستراتيجية مع راكز إنجازاً فارقاً في مسيرة تعزيز الروابط بين شبكات أعمالنا." وسبق توقيع مذكرة التفاهم تنظيم راكز والمجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة فعالية إفطار عمل في إمارة رأس الخيمة ضمّت نخبة من أصحاب المصلحة الرئيسيين من القطاعين العام والخاص وتضمّن الحدث جلسة حوارية شارك فيها ممثلون عن راكز وبلدية رأس الخيمة والمرجان وشركة ستيرلينغ للضيافة، حيث سلطوا الضوء على القطاعين العقاري والسياحي المزدهرين في الإمارة، ودورها المتنامي كمركز للتصنيع والخدمات اللوجستية، فضلاً عن جاذبيتها الاستراتيجية للمستثمرين الدوليين. ويجدر بالذكر وجود أكثر من 1000 شركة ألمانية مزدهرة ضمن منظومة راكز بما في ذلك مايكو جلف وكناوف رأس الخيمة وهافر ميدل إيست وإينوكلاد ميدل إيست ويورو إستيتس بروبرتيز سيرفيسز. كما تواصل راكز دورها كحلقة وصل تساعد الشركات الدولية الراغبة في تأسيس أعمالها وتنميتها في دولة الإمارات العربية المتحدة. تعكس هذه الشراكة مع المجلس الألماني الإماراتي المشترك للصناعة والتجارة مدى التزام راكز المستمر بتعزيز التعاون الدولي وترسيخ مكانة إمارة رأس الخيمة كوجهة تنافسية وجاذبة للاستثمار على الصعيد العالمي. عن هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز): أسست حكومة إماراة رأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة هيئة راكز والتي تعد هيئة عالمية المستوى للأعمال ومركزاً للصناعات. وتستضيف ما يزيد عن 30 ألف شركة تمثل ما يفوق 50 قطاعًا من أكثر من 100 دولة حول العالم. توفر راكز لرواد الأعمال تشكيلة واسعة من الحلول للشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم والمصنعين تشمل رخص المنطقة الحرة والمنطقة غير الحرة والمرافق القابلة للتعديل وخدمات من الدرجة الأولى مقدمة في نافذة الخدمات الموحّدة. بالإضافة لذلك لدى راكز مناطق مخصصّة ومصممة لتلبية احتياجات المستثمرين: منطقتي أعمال للشركات التجارية والخدمية في النخيل والحمرا، ومناطق الغيل والحمرا والحليلة الصناعية للمصنعين والصناعية، ومنطقة أكاديمية لمزودي التعليم. تهدف راكز كونها منطقة اقتصادية رائدة إلى الاستمرار في جذب فرص الاستثمار المتنوعة، والتي تساهم في النمو الاقتصاد لإمارة رأس الخيمة. -انتهى-