أحدث الأخبار مع #راميعبده،


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- 24 القاهرة
منها 2 محملتان بالأكفان.. دخول 5 شاحنات مساعدات إنسانية إلى غزة
قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، في منشور عبر منصة إكس أنه تم إدخال 5 شاحنات إلى قطاع غزة أمس عبر معبر كرم أبو سالم، حسب ما نشرته وسائل إعلام فلسطينية. دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وأشار عبده إلى أن من بين الشاحنات شاحنتين محتملتين بالأكفان، مضيفًا: إن إرسال الأكفان إلى غزة ليس مساعدة إنسانية بل استعداد لموت جماعي، مضيفًا: غزة لا تُطعَم، بل تُدفن. وأشار عبده إلى أن البيان الأخير الصادر عن قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، والذي أدان الجرائم الإسرائيلية، يُظهر مستوى الخيبة والخذلان والتآمر العربي، لافتًا إلى أن هذه الدول نفسها كانت من أبرز الداعمين لما وصفه بـ الإبادة خلال الأشهر الأولى من الحرب. وتتواصل التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع، وسط استمرار القيود الإسرائيلية على دخول المساعدات الأساسية للسكان المدنيين. من جانبه، قال الاتحاد الأوروبي، اليوم، إن سماح إسرائيل بدخول عدد محدود من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا يرقى إلى تلبية الاحتياجات الفعلية، واصفًا الوضع الإنساني في القطاع بـ الخطير للغاية. تحذير غربي لإسرائيل: مساعدات غزة لا تكفي.. وتل أبيب تواجه تهديدات بالعقوبات وصف إسرائيل بـ النازية.. نتنياهو يهاجم مسؤولا إسرائيليا بعد تصريحاته عن غزة


فلسطين الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين الآن
الأورومتوسطي: الخطة الأميركية الإسرائيلية تمهّد لاقتلاع الفلسطينيين من غزة
غزة - فلسطين الآن قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، إن "الخطة الأميركية الإسرائيلية لإسناد توزيع مساعدات محدودة في غزة إلى شركات دولية هي مناورة مدروسة لتقنين التجويع". وأضاف عبده أن الهدف من هذه الخطة ليس الإغاثة، بل فرض السيطرة وكسب الوقت لصالح "إسرائيل"، وإجبار السكان على النزوح عبر إنهاكهم وتجويعهم. وتابع: "هذه ليست خطة إغاثة، بل شكل جديد من الحصار والإبادة الجماعية والتهجير القسري". وأشار إلى أن "إسرائيل" كلفت مؤسسة يترأسها الأرمني ديفيد بابازيان، المتهم بالفساد، بالمشاركة في أجندتها لتهجير وإخضاع الفلسطينيين عبر الغذاء. The U.S.-Israeli plan to assign the distribution of limited aid in Gaza to international companies is not a humanitarian initiative — it is a calculated maneuver to repackage the siege, regulate starvation, and weaponize food as a tool of subjugation and forced displacement. The… — Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) May 8, 2025


الجزيرة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
مغردون: قطاع غزة يباد جوعا وقصفا أمام أنظار العالم
في غزة، لا فرق بين الموت جوعًا والموت قصفًا، فكلاهما مصير محتوم في ظل حصار إسرائيلي خانق وقصف لا يتوقف. ومع استمرار آلة الحرب في حصد أرواح المدنيين، تحاصر المجاعة أكثر من مليون إنسان، محرومين من أبسط مقومات الحياة. ولا تزال وتيرة المجازر الإسرائيلية تتصاعد باستمرار، حيث تُزهق أرواح الأطفال وتتناثر جثثهم في الشوارع، ويُبتر الجرحى دون تخدير، وتحترق العائلات تحت الأنقاض، فيما تُمنع فرق الإسعاف من الوصول إليهم. فمنذ بداية فبراير/شباط الماضي، أغلقت إسرائيل جميع معابر قطاع غزة، بعدما تنصلت من تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في نهاية يناير/كانون الثاني. ومع تفاقم المجاعة واستمرار المجازر، تعالت أصوات الفلسطينيين عبر منصات التواصل الاجتماعي، مستذكرين الأيام التي اضطروا فيها إلى أكل العشب وطحن علف الطيور بدلًا من رغيف الخبز. وكتب الناشط علي أبو رزق عبر منصة "إكس": "الحقيقة المؤسفة أن غزة قد جاعت من جديد، والحقيقة الأكثر أسفًا أنها مجاعة جاءت بعد جريمة إبادة، تخللتها مجاعة غير مسبوقة. وهذا كله، مما لا يُطاق، عاشه الناس في بضعة أشهر فقط". إعلان أما أحد الناشطين عبر "فيسبوك"، فقد أشار إلى أن غزة بلا خبز ولا طعام، حيث يُحاصرها الاحتلال الإسرائيلي على مرأى ومسمع من العالم منذ أكثر من 30 يوما. وفي مقطع فيديو مؤلم، وثّق أحد المواطنين معاناة الناس قائلًا "الأطفال لا يجدون الخبز، سعر الربطة 50 شيكل! أنتم تحاربوننا في لقمة العيش، كفى ما تفعلونه بشعب غزة!". المجازر مستمرة وفي مشهد مأساوي، نشر الناشط تامر مقطع فيديو لطفل يركض خلف والده المصاب للمرة الثانية. كان الاحتلال قد بتر ساقيه في قصف سابق، لكنه الآن أصيب بجروح خطيرة مجددًا. وعلّق على الفيديو بقوله "غزة تحترق… أصبحت جحيمًا لا يُطاق!". أما مدير "المرصد الأورو-متوسطي لحقوق الإنسان"، رامي عبده، فأكد أن المذابح الإسرائيلية مستمرة بلا توقف، وسط صمت عالمي مريب. كما أوضح مدونون أن المواطنين في قطاع غزة حُرموا من كل مقومات الحياة، ويعانون ويلات الحرب منذ أكثر من 16 شهرا، في ظل صمت دولي مطبق، دون أن يحرك أحد ساكنًا. كما علق أحد المغردين قائلا "لا خبز، لا ماء، لا دواء، لا نجاة… غزة تُباد جوعًا كما أُبيدت قصفًا". وتساءل مغردون: "إلى متى نظل نحارب من أجل لقمة العيش؟ إلى متى يبقى الجوع سلاحًا يُستخدم ضدنا؟". وارتكبت، أمس الأربعاء، طائرات الاحتلال مجزرة بشعة، عندما قصفت عيادة تابعة لوكالة "الأونروا" تؤوي نازحين في مخيم جباليا، ما أسفر عن استشهاد 19 فلسطينيًا، بينهم 9 أطفال، وعشرات الجرحى. وكان من بين الشهداء طفلة رضيعة، وهو ما دفع الناشطين للتساؤل: "بأيّ ذنب قُتلت؟! تخيلوا فقط كيف يُقتل أطفالنا وفلذات أكبادنا بهذه الوحشية!". ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الماضي، قتلت إسرائيل حتى ظهر الثلاثاء 1066 فلسطينيا وأصابت 2597 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.