أحدث الأخبار مع #رانديتشيستر
وكالة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتوظيف محامين للتحقيق في الموظفين الذين تحدثوا إلى الصحافة ، وعروض نشر الوظائف المزعومة
ال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تحاول توظيف المزيد من المحامين لإجراء تحقيقات في سوء سلوك الموظفين ، بما في ذلك 'الاتصالات غير المصرح بها مع وسائل الإعلام' ، وفقًا لوظيفة نشرتها CBS News. 'من المتوقع أن يقوم المحامون بإجراء تحقيقات في سوء سلوك الموظفين العامين ، وبشكل أكثر تحديداً انتهاكًا لمختلف لوائح وسياسات الحكومة الفيدرالية ، مثل القواعد ، على سبيل المثال ، تحكم الاتصالات غير المصرح بها مع وسائل الإعلام' ، كما يقرأ The Post ، الذي نشره أحد المجندين يسمى 'أبرز'. تعتقد جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية ، الاتحاد الذي يمثل موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، أن النشر حقيقي. الجهود المبذولة لتوسيع حملة إدارة ترامب على الموظفين الذين يتحدثون إلى وسائل الإعلام هو أحدث تجاعيد في تعارض مستمر بين وزارة الكفاءة الحكومية ، والمعروفة باسم Doge ، وآلاف العمال الفيدراليين الذين أمرهم الفريق المتجول بتنظيف مكاتبهم. وفقًا لقائمة الوظائف ، سيُطلب من المحامين الذين تم تعيينهم حديثًا 'الدفاع بقوة أكثر من 200 شكاوى قدمها الموظفون'. سيقوم المتقدمون بتقديم تقارير إلى نائب المحامي العام للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، حسب المنشور. أجاب متحدث باسم وزارة الخارجية على استفسار CBS News قائلاً: 'لا نعلق على أي أمور تتعلق بالموظفين أو التقاضي'. في الأسبوع الماضي ، بعض موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تلقيت رسائل البريد الإلكتروني قائلين إنهم كانوا تحت 'التحقيق الإداري' لأنهم 'شاركوا في الصحافة/الإعلام دون إذن'. هددت رسائل البريد الإلكتروني ، التي أرسلتها هيئة الموارد البشرية الداخلية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، 'الإجراءات التأديبية' بما في ذلك 'إزالة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية'. أطلق منتقدو جهد دوج على أحدث وظيفة نشر علامة إضافية على أن الوكالة تتطلع إلى تخويف العمال من الاعتراض على إطلاق النار. 'يثير النشر مسألة لماذا؟ ما هي لعبة نهاية الوكالة إذا نجحت؟' وقال راندي تشيستر ، نائب رئيس جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية. من المقرر أن يتم إطلاق غالبية موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في وقت لاحق من هذا العام كجزء من تقليص حجم الوكالة ، يقوده إيلون موسك ودوج. وفقًا للمذكرات الداخلية ، سيتم التخلي عن أكثر من ألف موظف بحلول 1 يوليو أو 2 سبتمبر. 'ما الذي يمكنهم فعله أكثر لشخص سوف ينفصل عن الوكالة؟' أخبر تشيستر CBS News. 'يبدو أن الإدارة تتدافع.' وكانت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية – الوكالة التي أشرت على توزيع المساعدات الخارجية – من بين أول من واجهوا تخفيضات في الموظفين الجذرين من قبل دوج. في 2 فبراير ، المسك نشر على X أن 'الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هي منظمة إجرامية. حان الوقت للموت'. تعمل العمال في دوج في العديد من الوكالات الفيدرالية إلى حد كبير ، وعملوا سراً إلى حد كبير ، وشرعوا في سن تخفيضات في القوة واسعة النطاق. في فبراير ، الموظفين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تلقى إشعارات بأنهم سيخسرون وظائفهم قريبًا. وقالت رسالة وكالة مؤرخة في 4 فبراير والتي حصلت عليها CBS News 'سيتم وضع جميع أفراد الاستئجار المباشر في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في إجازة إدارية على مستوى العالم.' بعد بضعة أيام ، تم إبلاغ العمال بأن مقر الوكالة تم إغلاقه حتى إشعار آخر. في 18 فبراير ، ألقى الرئيس ترامب خطابًا يقول: 'لقد ألغنا فعليًا الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية'. في نهاية فبراير ، تم منح الموظفين 15 دقيقة لتعبئة ممتلكاتهم ، فيما اعتبره الكثيرون نهاية حياتهم المهنية في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. لكن إغلاق الوكالة كان أكثر صعوبة مما كان متوقعًا ، ورأى الكثيرون شريحة تاريخ الفصل لأن رؤساءهم يعملون على إنهاءهم. في مارس ، أصدرت قيادة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مذكرة تدفع تواريخ النهاية لأغلبية الموظفين إلى الصيف والخريف. واصل الموظفون أن يكونوا على كشوف المرتبات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية منذ فبراير. في الأسبوع الماضي ، بدأ الموظفون الذين تحدثوا علانية عن إقالتهم بين أواخر فبراير وأوائل مارس في تلقي اتصال عبر البريد الإلكتروني الذي اقترح مقابلات التي أجراها خلال هذه الفترة من المحتمل أن ينتهك مدونة سلوك الوكالة. طلب البريد الإلكتروني ، الذي تمت مراجعته من قبل CBS News ، من الموظفين تقديم بيان والإجابة على سلسلة من الأسئلة بحلول 13 مايو. وفقًا للبريد الإلكتروني ، 'الفشل في الامتثال لهذه التعليمات وتوفير بيان كما هو مطلوب سيشكل سوء سلوك' ، وسيتم استخدام بيانهم المكتوب 'لتحديد ما إذا كان سوء السلوك قد حدث وما هو الإجراء ، إن وجد ، لتصحيح هذا السلوك'. يُحظر على العمال الفيدراليين ، بمن فيهم موظفو الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، إجراء مقابلات مع الصحافة دون إذن الوكالة ، وفقًا لمادة سلوك الوكالة. لم يُطلب من موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية توقيع اتفاقيات الفصل التي تمنعهم من التحدث مع أعضاء الصحافة ، وفقًا لتشيستر. 'إنه تخويف تام' ، قال تشيستر. شارك الاتحاد البريد الإلكتروني الأسبوع الماضي حصريًا مع CBS News. وقال آبي لويل ، وهو محامي في واشنطن العاصمة ، المحامي الذي أطلق شركته الخاصة في الأسبوع الماضي لحماية المسؤولين العموميين من الانتقام: 'لا يستسلم الموظفون الفيدراليون حقوقهم الدستورية عندما يتلقون وظائف الخدمة العامة'. في هذه الحالة ، يعتقد الكثيرون الذين تلقوا إشعارات حول مواعيد إنهاء الموظفين أنهم فقدوا وظائفهم بالفعل. وأضاف أن الآخرين كانوا على استعداد لتحمل المخاطرة.
وكالة نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
تحدث العمال الفيدراليون إلى الصحفيين بعد أن أطلقهم دوج. الآن يواجهون التحقيق.
تلقى ما لا يقل عن نصف دزينة من موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الذين تحدثوا إلى المراسلين بعد اعتقادهم أنهم قد تم طردهم من قبل إدارة ترامب الآن إشعارات من مكتب الموارد البشرية الداخلية التابعة لوكالة الإسعافات الأجنبية التي يواجهون تحقيقًا للمشاركة في المقابلات. تلقى العمال ، الذين تأخر تاريخ الفصل الرسمي بعد أن واجه القادة عقبات بيروقراطية ، رسالة بريد إلكتروني في الأيام الأخيرة التي تحمل خط الموضوع ، 'التحقيق الإداري'. اتهمهم البريد الإلكتروني بأنهم 'يشاركون مع الصحافة/الإعلام دون إذن' وهدد 'اتخاذ إجراء تأديبي' بما في ذلك 'إزالة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية'. تم إرسال رسائل البريد الإلكتروني عن طريق علاقات العمل العمالة ، والتي تعد جزءًا من هيكل الموارد البشرية الداخلية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، وتدير معظم شكاوى التأديب والأداء. وقال راندي تشيستر ، نائب رئيس جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية ، وهو الاتحاد الذي يمثل موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية: 'إنه تخويف تام'. وقال إن الموظفين بدأوا في تلقي الإشعارات يوم الاثنين. شارك الاتحاد البريد الإلكتروني حصريًا مع CBS. وقال آبي لويل ، وهو محامي في واشنطن العاصمة ، المحامي الذي أطلق شركته الخاصة في الأسبوع الماضي لحماية المسؤولين العموميين من الانتقام: 'لا يستسلم الموظفون الفيدراليون حقوقهم الدستورية عندما يتلقون وظائف الخدمة العامة'. تشتهر لويل بتمثيل شخصيات سياسية رفيعة المستوى بما في ذلك جاريد كوشنر وإيفانكا ترامب وهنتر بايدن. وقال 'هذا ما يسمى' التحقيق 'لا يبدو أنه يدور حول إنفاذ أي قواعد بقدر ما يحاول إسكات النقد'. الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية – الوكالة التي أشرف على توزيع المساعدات الخارجية – من بين أول من واجهوا تخفيضات كبيرة من الموظفين من قبل وزارة الكفاءة الحكومية ، والمعروفة باسم Doge ، وهو جهد للحد من القوة التي يشرف عليها Elon Musk. في 2 فبراير ، المسك نشر ما يلي على X: 'الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هي منظمة إجرامية. حان الوقت للموت'. تعمل العمال في دوج في العديد من الوكالات الفيدرالية إلى حد كبير ، وعملوا سراً إلى حد كبير ، وشرعوا في سن تخفيضات في القوة واسعة النطاق. في فبراير ، الموظفين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تلقى إشعارات بأنهم سيخسرون وظائفهم قريبًا. وقال خطاب وكالة مؤرخ في 4 فبراير 'سيتم وضع جميع أفراد التوظيف المباشر في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في إجازة إدارية على مستوى العالم.' بعد بضعة أيام ، تم إبلاغ العمال بأن مقر الوكالة تم إغلاقه حتى إشعار آخر. في 18 فبراير ، ألقى الرئيس ترامب خطابًا يقول: 'لقد ألغنا فعليًا الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية'. في نهاية الشهر ، تم منح الموظفين 15 دقيقة لتعبئة ممتلكاتهم ، فيما اعتبره الكثيرون نهاية حياتهم المهنية في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. لكن إغلاق الوكالة كان أكثر صعوبة مما كان متوقعًا ، ورأى الكثيرون شريحة تاريخ الفصل لأن رؤساءهم يعملون على إنهاءهم. في مارس ، أصدرت قيادة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مذكرة تقول إن الغالبية العظمى من موظفي الوكالة ستفقد وظائفهم رسميًا في 1 يوليو أو 2 سبتمبر. واصل الموظفون على كشوف المرتبات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية منذ فبراير. في وقت لاحق من ذلك الشهر ، أبلغت وزارة الخارجية الكونغرس بأنها 'سوف' إعادة اختيار وظائف الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى الإدارة 'بحلول 1 يوليو. هذا الأسبوع ، بدأ الموظفون الذين تحدثوا علانية عن إقالتهم بين أواخر فبراير وأوائل مارس في تلقي اتصال عبر البريد الإلكتروني الذي اقترح إجراء المقابلات التي أجريت خلال هذه الفترة غير لائقة. طلب البريد الإلكتروني ، الذي تمت مراجعته من قبل CBS News ، من الموظفين تقديم بيان والإجابة على سلسلة من الأسئلة بحلول 13 مايو. وفقًا للبريد الإلكتروني ، 'الفشل في الامتثال لهذه التعليمات وتوفير بيان كما هو مطلوب سيشكل سوء سلوك' ، وسيتم استخدام بيانهم المكتوب 'لتحديد ما إذا كان سوء السلوك قد حدث وما هو الإجراء ، إن وجد ، لتصحيح هذا السلوك'. يحظر على العمال الفيدراليين ، بما في ذلك موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، تعاقدًا من إجراء المقابلات مع الصحافة دون إذن الوكالة. لم يُطلب من موظفي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية توقيع اتفاقيات الفصل التي تمنعهم من التحدث مع أعضاء الصحافة ، وفقًا لتشيستر. وقال تشيستر إن العديد من الذين تلقوا إشعارات حول مواعيد إنهاء الموظفين يعتقدون أنهم فقدوا وظائفهم بالفعل. وكان الآخرون على استعداد لتحمل المخاطر. وهو يعتقد أن هذه الإشعارات تعزز 'تأثير تقشعر لها الأبدان' لأولئك الذين لديهم قصص لمشاركتها مع الصحافة أو انضموا إلى الدعاوى القضائية ضد الحكومة. وقال في مقابلة مع CBS News 'إنها محاولة لخنق أي شخص آخر من التحدث إلى الصحافة'. 'هذه الإشعارات تصطدم بإدارة يائسة لإخفاء أخطائهم.' عادة ما تستغرق التحقيقات في سوء سلوك الموظفين شهورًا لحلها وتشمل استئنافات متعددة. في معظم الظروف ، إذا تبين أن الموظف قد ارتكب سوء سلوك ، فسيتم تقديم تعليق محدود من العمل دون أجر. وقال تشيستر 'هذا مضيعة كاملة للوقت والموارد الحكومية'. 'سيكلفهم المال لإجراء هذه التحقيقات ، ولن يكون للمحامون الذين يحققون حتى وظائف بحلول الوقت الذي يتم فيه القيام به.' ورد متحدث باسم وزارة الخارجية على تحقيق CBS قائلاً: 'كمسألة عامة ، نحن لا نعلق على مسائل الموظفين الداخليين'.
