logo
#

أحدث الأخبار مع #رانكين

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا
تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا

سواليف احمد الزعبي

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا

#سواليف تنبأ عدد من العلماء بإمكانية #اصطدام #كويكب_ضخم بالأرض خلال السنوات المقبلة، ما أثار حالة من القلق لدى وكالات #الفضاء العالمية. وأعلن العلماء أن الكويكب 2024 YR4، الذي يعادل حجمه تقريبا تمثال الحرية (قطره يصل إلى 90 مترا)، قد يتسبب في دمار واسع النطاق إذا اصطدم بمنطقة مأهولة بالسكان. وكشف المهندس ديفيد رانكين، من مشروع مسح كاتالينا السماوي التابع لناسا، أن الكويكب يتحرك حاليا في مسار يجعله يمر عبر 'ممر المخاطر'، وهو شريط ضيق يمتد من شمال أمريكا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا. وتشمل المناطق الأكثر عرضة للخطر مدنا ذات كثافة سكانية عالية، مثل تشيناي في الهند وجزيرة هاينان في الصين. وتشير الحسابات إلى أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032 يبلغ 2.1% (واحد من 48). وقد يؤدي الاصطدام إلى انفجار بقوة 8 ميغا طن من مادة 'تي إن تي'، أي ما يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما. وإذا وقع الاصطدام، فإن الدول التي قد تكون في نطاق التأثير تشمل: #الهند و #باكستان وبنغلاديش وإثيوبيا و #السودان ونيجيريا وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور. وسيعتمد مدى الدمار على موقع الاصطدام الدقيق، حيث قد تتلقى المناطق في نهاية 'ممر المخاطر' ضربة أقل تأثيرا. ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد موقع الاصطدام المحتمل بدقة. وأوضح رانكين أن التقديرات الحالية لحجم الكويكب وتركيبته غير دقيقة نظرا لموقعه المداري، مشيرا إلى أن الرصد بالرادار هو الطريقة الأكثر دقة لتحديد حجمه، لكنه غير متاح حاليا. ويتوقع العلماء أن يكون تأثير الاصطدام مشابها لكويكب تونغوسكا الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908، حيث أدى إلى تدمير أكثر من 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كم مربع. وتعمل وكالات الفضاء العالمية، بما في ذلك ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، على تحسين دقة التنبؤات باستخدام أقوى التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST). وسيتم استخدام أجهزة الاستشعار الحرارية الخاصة بالتلسكوب لقياس انبعاثات الكويكب، ما يساعد في تقدير حجمه ومداره بشكل أكثر دقة. كما ستتاح فرصة إضافية لدراسة الكويكب عند اقترابه من الأرض في مارس المقبل، حيث سيمر على مسافة 5 ملايين ميل (8 ملايين كم). اكتُشف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2023، وسرعان ما احتل مرتبة متقدمة في قوائم مخاطر الاصطدام الخاصة بناسا ووكالة الفضاء الأوروبية. وهو حاليا الوحيد من بين الكويكبات الكبيرة الذي تتجاوز احتمالية اصطدامه 1%، ما جعله يحصل على تصنيف '3' على مقياس تورينو، وهو مؤشر عالمي لتقييم خطورة الأجرام السماوية المحتمل اصطدامها بالأرض. ويعتبر الكويكب 'إله الفوضى' (99942 أبوفيس) الجسم الوحيد الآخر الذي حصل سابقا على تصنيف 3 أو أعلى على هذا المقياس.

500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032
500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032

سيدر نيوز

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032

يواجه كوكب الأرض احتمالية ضئيلة لاصطدام كويكب ضخم يمكنه تدمير مدينة بحلول 22 ديسمبر/كانون الأول 2032، وفقا لحسابات جديدة من ناسا. الكويكب، الذي يُسمى '2024 YR4″، يمتلك الآن احتمالية تصادم مع الأرض تصل إلى 2.3%، ما يعادل 1 في 43 فرصة. ورغم أن هذا الرقم قد يبدو مخيفا، إلا أن العلماء يؤكدون أن هناك فرصة أقل أن يصطدم الكويكب بالقمر بدلا من الأرض. الكويكب، الذي يبلغ قطره حوالي 55 مترا (180 قدما) ويتحرك بسرعة تقارب 48,000 كيلومتر في الساعة (30,000 ميل في الساعة)، قد يسبب دمارا هائلا في حال اصطدم بالأرض، حيث يمكنه إطلاق طاقة تعادل 8 ميغاطن، أي أكثر من 500 ضعف طاقة القنبلة الذرية التي دمرت هيروشيما، ولكن ماذا لو ارتطم بالقمر؟. ديفيد رانكين، مهندس عمليات في جامعة أريزونا، أوضح في منشور على منصة 'Bluesky' أن هناك احتمالية بنسبة 0.3% أن يصطدم الكويكب بالقمر. وأكد رانكين أن هذا الاصطدام، رغم أنه قد لا يؤثر مباشرة على الأرض، سيكون مرئيا بوضوح من كوكبنا، حيث سيطلق طاقة تعادل 340 قنبلة هيروشيما. وأضاف رانكين أن أي مواد قد تُقذف باتجاه الأرض نتيجة هذا التصادم ستتفكك وتحترق في الغلاف الجوي قبل أن تشكل خطرا. وقال البروفيسور جاريث كولينز من كلية إمبريال بلندن، إن الأرض ستكون في أمان تام، وأنه حتى لو حدث الاصطدام بالقمر، فإن المواد المتناثرة لن تسبب ضررا كبيرا. وأضاف أن القمر تعرض بالفعل لعدد لا يحصى من الاصطدامات على مر العصور، ويظهر ذلك بوضوح في الحفر التي تملأ سطحه، وإذا اصطدم الكويكب '2024 YR4' بالقمر، فإنه سيترك حفرة بقطر يصل إلى 2 كيلومتر، وهي صغيرة مقارنة بأكبر حفر القمر مثل 'حوض القطب الجنوبي-آيتكن'، الذي يمتد لأكثر من 2,400 كيلومتر. وفي محاولة لتحديد حجم ومسار الكويكب بدقة أكبر، تم منح فريق دولي من العلماء إذنا لاستخدام تلسكوب 'جيمس ويب' الفضائي، وستساهم هذه الملاحظات في تقديم صورة أوضح للكويكب قبل أن يغادر مجال الرؤية لعدة سنوات قادمة. ورغم الضجة التي أثارتها الزيادة في احتمالية الاصطدام، طمأن رانكين الجميع بأن هناك فرصة 97.9% بأن يفلت الكويكب من الأرض. وأوضح أن القلق الذي أثير بسبب مضاعفة النسبة من 1% إلى 2% لا يستدعي الذعر، قائلا: 'هذا الكويكب ليس شيئا يدعو إلى فقدان النوم

500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032
500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032

العين الإخبارية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

500 ضعف طاقة القنبلة الذرية.. كويكب قد يصطدم بالأرض في 2032

يواجه كوكب الأرض احتمالية ضئيلة لاصطدام كويكب ضخم يمكنه تدمير مدينة بحلول 22 ديسمبر/كانون الأول 2032، وفقا لحسابات جديدة من ناسا. الكويكب، الذي يُسمى "2024 YR4"، يمتلك الآن احتمالية تصادم مع الأرض تصل إلى 2.3%، ما يعادل 1 في 43 فرصة. ورغم أن هذا الرقم قد يبدو مخيفا، إلا أن العلماء يؤكدون أن هناك فرصة أقل أن يصطدم الكويكب بالقمر بدلا من الأرض. الكويكب، الذي يبلغ قطره حوالي 55 مترا (180 قدما) ويتحرك بسرعة تقارب 48,000 كيلومتر في الساعة (30,000 ميل في الساعة)، قد يسبب دمارا هائلا في حال اصطدم بالأرض، حيث يمكنه إطلاق طاقة تعادل 8 ميغاطن، أي أكثر من 500 ضعف طاقة القنبلة الذرية التي دمرت هيروشيما، ولكن ماذا لو ارتطم بالقمر؟. ديفيد رانكين، مهندس عمليات في جامعة أريزونا، أوضح في منشور على منصة "Bluesky" أن هناك احتمالية بنسبة 0.3% أن يصطدم الكويكب بالقمر. وأكد رانكين أن هذا الاصطدام، رغم أنه قد لا يؤثر مباشرة على الأرض، سيكون مرئيا بوضوح من كوكبنا، حيث سيطلق طاقة تعادل 340 قنبلة هيروشيما. وأضاف رانكين أن أي مواد قد تُقذف باتجاه الأرض نتيجة هذا التصادم ستتفكك وتحترق في الغلاف الجوي قبل أن تشكل خطرا. وقال البروفيسور جاريث كولينز من كلية إمبريال بلندن، إن الأرض ستكون في أمان تام، وأنه حتى لو حدث الاصطدام بالقمر، فإن المواد المتناثرة لن تسبب ضررا كبيرا. وأضاف أن القمر تعرض بالفعل لعدد لا يحصى من الاصطدامات على مر العصور، ويظهر ذلك بوضوح في الحفر التي تملأ سطحه، وإذا اصطدم الكويكب "2024 YR4" بالقمر، فإنه سيترك حفرة بقطر يصل إلى 2 كيلومتر، وهي صغيرة مقارنة بأكبر حفر القمر مثل "حوض القطب الجنوبي-آيتكن"، الذي يمتد لأكثر من 2,400 كيلومتر. وفي محاولة لتحديد حجم ومسار الكويكب بدقة أكبر، تم منح فريق دولي من العلماء إذنا لاستخدام تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، وستساهم هذه الملاحظات في تقديم صورة أوضح للكويكب قبل أن يغادر مجال الرؤية لعدة سنوات قادمة. ورغم الضجة التي أثارتها الزيادة في احتمالية الاصطدام، طمأن رانكين الجميع بأن هناك فرصة 97.9% بأن يفلت الكويكب من الأرض. وأوضح أن القلق الذي أثير بسبب مضاعفة النسبة من 1% إلى 2% لا يستدعي الذعر، قائلا: "هذا الكويكب ليس شيئا يدعو إلى فقدان النوم". aXA6IDE2Ni44OC4xNTUuMTAyIA== جزيرة ام اند امز US

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا
تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا

أخبارنا

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد كوكبنا

أخبارنا : تنبأ عدد من العلماء بإمكانية اصطدام كويكب ضخم بالأرض خلال السنوات المقبلة، ما أثار حالة من القلق لدى وكالات الفضاء العالمية. وأعلن العلماء أن الكويكب 2024 YR4، الذي يعادل حجمه تقريبا تمثال الحرية (قطره يصل إلى 90 مترا)، قد يتسبب في دمار واسع النطاق إذا اصطدم بمنطقة مأهولة بالسكان. وكشف المهندس ديفيد رانكين، من مشروع مسح كاتالينا السماوي التابع لناسا، أن الكويكب يتحرك حاليا في مسار يجعله يمر عبر "ممر المخاطر"، وهو شريط ضيق يمتد من شمال أمريكا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا. وتشمل المناطق الأكثر عرضة للخطر مدنا ذات كثافة سكانية عالية، مثل تشيناي في الهند وجزيرة هاينان في الصين. وتشير الحسابات إلى أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032 يبلغ 2.1% (واحد من 48). وقد يؤدي الاصطدام إلى انفجار بقوة 8 ميغا طن من مادة "تي إن تي"، أي ما يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما. وإذا وقع الاصطدام، فإن الدول التي قد تكون في نطاق التأثير تشمل: الهند وباكستان وبنغلاديش وإثيوبيا والسودان ونيجيريا وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور. وسيعتمد مدى الدمار على موقع الاصطدام الدقيق، حيث قد تتلقى المناطق في نهاية "ممر المخاطر" ضربة أقل تأثيرا. ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد موقع الاصطدام المحتمل بدقة. وأوضح رانكين أن التقديرات الحالية لحجم الكويكب وتركيبته غير دقيقة نظرا لموقعه المداري، مشيرا إلى أن الرصد بالرادار هو الطريقة الأكثر دقة لتحديد حجمه، لكنه غير متاح حاليا. ويتوقع العلماء أن يكون تأثير الاصطدام مشابها لكويكب تونغوسكا الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908، حيث أدى إلى تدمير أكثر من 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كم مربع. وتعمل وكالات الفضاء العالمية، بما في ذلك ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، على تحسين دقة التنبؤات باستخدام أقوى التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST). وسيتم استخدام أجهزة الاستشعار الحرارية الخاصة بالتلسكوب لقياس انبعاثات الكويكب، ما يساعد في تقدير حجمه ومداره بشكل أكثر دقة. كما ستتاح فرصة إضافية لدراسة الكويكب عند اقترابه من الأرض في مارس المقبل، حيث سيمر على مسافة 5 ملايين ميل (8 ملايين كم). اكتُشف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2023، وسرعان ما احتل مرتبة متقدمة في قوائم مخاطر الاصطدام الخاصة بناسا ووكالة الفضاء الأوروبية. وهو حاليا الوحيد من بين الكويكبات الكبيرة الذي تتجاوز احتمالية اصطدامه 1%، ما جعله يحصل على تصنيف "3" على مقياس تورينو، وهو مؤشر عالمي لتقييم خطورة الأجرام السماوية المحتمل اصطدامها بالأرض. ويعتبر الكويكب "إله الفوضى" (99942 أبوفيس) الجسم الوحيد الآخر الذي حصل سابقا على تصنيف 3 أو أعلى على هذا المقياس. المصدر: ديلي ميل

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض
تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض

مصرس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض

كشف فريق من العلماء بمشروع مسح كاتالينا السماوي التابع لناسا بإمكانية اصطدام كويكب ضخم بالأرض خلال السنوات المقبلة ما أثار حالة من القلق لدى وكالات الفضاء العالمية، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل. أعلن العلماء أن الكويكب 2024 YR4 الذي يعادل حجمه تقريبا تمثال الحرية (قطره يصل إلى 90 مترا) قد يتسبب في دمار واسع النطاق إذا اصطدم بمنطقة مأهولة بالسكان .وكشف المهندس ديفيد رانكين أن الكويكب يتحرك حاليا في مسار يجعله يمر عبر ممر المخاطر وهو شريط ضيق يمتد من شمال أمريكا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا وتشمل المناطق الأكثر عرضة للخطر مدنا ذات كثافة سكانية عالية مثل تشيناي في الهند وجزيرة هاينان في الصين.وتشير الحسابات إلى أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032 يبلغ 2.1% (واحد من 48) وقد يؤدي الاصطدام إلى انفجار بقوة 8 ميغا طن من مادة "تي إن تي" أي ما يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما.وإذا وقع الاصطدام فإن الدول التي قد تكون في نطاق التأثير تشمل: الهند وباكستان وبنغلاديش وإثيوبيا والسودان ونيجيريا وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور وسيعتمد مدى الدمار على موقع الاصطدام الدقيق حيث قد تتلقى المناطق في نهاية ممر المخاطر ضربة أقل تأثيرا.ومع ذلك لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد موقع الاصطدام المحتمل بدقة وأوضح رانكين أن التقديرات الحالية لحجم الكويكب وتركيبته غير دقيقة نظرا لموقعه المداري مشيرا إلى أن الرصد بالرادار هو الطريقة الأكثر دقة لتحديد حجمه ولكنه غير متاح حاليا.ويتوقع العلماء أن يكون تأثير الاصطدام مشابها لكويكب تونغوسكا الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908 حيث أدى إلى تدمير أكثر من 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كم مربع. وتعمل وكالات الفضاء العالمية بما في ذلك ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية على تحسين دقة التنبؤات باستخدام أقوى التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) وسيتم استخدام أجهزة الاستشعار الحرارية الخاصة بالتلسكوب لقياس انبعاثات الكويكب ما يساعد في تقدير حجمه ومداره بشكل أكثر دقة.كما ستتاح فرصة إضافية لدراسة الكويكب عند اقترابه من الأرض في مارس المقبل حيث سيمر على مسافة 5 ملايين ميل (8 ملايين كم).اكتشف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2023 وسرعان ما احتل مرتبة متقدمة في قوائم مخاطر الاصطدام الخاصة بناسا ووكالة الفضاء الأوروبية وهو حاليا الوحيد من بين الكويكبات الكبيرة الذي تتجاوز احتمالية اصطدامه 1% ما جعله يحصل على تصنيف "3" على مقياس تورينو وهو مؤشر عالمي لتقييم خطورة الأجرام السماوية المحتمل اصطدامها بالأرض.ويعتبر الكويكب "إله الفوضى" (99942 أبوفيس) الجسم الوحيد الآخر الذي حصل سابقا على تصنيف 3 أو أعلى على هذا المقياس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store