#أحدث الأخبار مع #رانواي،البلاد البحرينيةمنذ 3 أيامترفيهالبلاد البحرينيةجزء جديد من The Devil Wears Pradaتستعد هوليوود لاستقبال الجزء الثاني من الفيلم الشهير "الشيطان يرتدي برادا" (The Devil Wears Prada)، المقرر عرضه في دور السينما في 1 مايو 2026. يعود الفيلم بجزء جديد بعد قرابة 20 عامًا من صدور الجزء الأول، مستعرضًا التحولات الجذرية في عالم الموضة والإعلام الرقمي. في هذا الجزء، تواجه ميراندا بريستلي، رئيسة تحرير مجلة "رانواي"، تحديات تراجع صناعة النشر التقليدية، وتجد نفسها مضطرة للتعامل مع مساعدتها السابقة، إيميلي تشارلتون، التي أصبحت الآن مديرة تنفيذية في مجموعة فاخرة تتحكم في ميزانيات الإعلانات التي تحتاجها ميراندا بشدة. يعود الفريق الإبداعي الأصلي للعمل على الجزء الجديد، حيث تتولى ألين بروش ماكينا كتابة السيناريو، ويعود ديفيد فرانكل للإخراج، مع استمرار ويندي فاينرمان في الإنتاج. من المتوقع أن تعود ميريل ستريب وإيميلي بلانت لتجسيد دوريهما، بينما لا تزال مشاركة آن هاثاواي غير مؤكدة. يُسلط الفيلم الضوء على التغيرات التي طرأت على صناعة النشر والإعلانات، حيث انخفضت إيرادات الإعلانات في المجلات من 12.2 مليار دولار في 2004 إلى 7.6 مليار دولار في 2024، مع توقعات بانخفاضها إلى 6.4 مليار دولار بحلول 2028. يُذكر أن الفيلم الأصلي، الصادر عام 2006، حقق نجاحًا كبيرًا، حيث حصلت ميريل ستريب على جائزة غولدن غلوب وترشيح لجائزة الأوسكار عن دورها فيه، وحقق إيرادات تجاوزت 327 مليون دولار عالميًا. مع عودة الشخصيات المحبوبة وتناول مواضيع معاصرة، يُتوقع أن يحظى الجزء الثاني باهتمام واسع من الجمهور والنقاد على حد سواء.
البلاد البحرينيةمنذ 3 أيامترفيهالبلاد البحرينيةجزء جديد من The Devil Wears Pradaتستعد هوليوود لاستقبال الجزء الثاني من الفيلم الشهير "الشيطان يرتدي برادا" (The Devil Wears Prada)، المقرر عرضه في دور السينما في 1 مايو 2026. يعود الفيلم بجزء جديد بعد قرابة 20 عامًا من صدور الجزء الأول، مستعرضًا التحولات الجذرية في عالم الموضة والإعلام الرقمي. في هذا الجزء، تواجه ميراندا بريستلي، رئيسة تحرير مجلة "رانواي"، تحديات تراجع صناعة النشر التقليدية، وتجد نفسها مضطرة للتعامل مع مساعدتها السابقة، إيميلي تشارلتون، التي أصبحت الآن مديرة تنفيذية في مجموعة فاخرة تتحكم في ميزانيات الإعلانات التي تحتاجها ميراندا بشدة. يعود الفريق الإبداعي الأصلي للعمل على الجزء الجديد، حيث تتولى ألين بروش ماكينا كتابة السيناريو، ويعود ديفيد فرانكل للإخراج، مع استمرار ويندي فاينرمان في الإنتاج. من المتوقع أن تعود ميريل ستريب وإيميلي بلانت لتجسيد دوريهما، بينما لا تزال مشاركة آن هاثاواي غير مؤكدة. يُسلط الفيلم الضوء على التغيرات التي طرأت على صناعة النشر والإعلانات، حيث انخفضت إيرادات الإعلانات في المجلات من 12.2 مليار دولار في 2004 إلى 7.6 مليار دولار في 2024، مع توقعات بانخفاضها إلى 6.4 مليار دولار بحلول 2028. يُذكر أن الفيلم الأصلي، الصادر عام 2006، حقق نجاحًا كبيرًا، حيث حصلت ميريل ستريب على جائزة غولدن غلوب وترشيح لجائزة الأوسكار عن دورها فيه، وحقق إيرادات تجاوزت 327 مليون دولار عالميًا. مع عودة الشخصيات المحبوبة وتناول مواضيع معاصرة، يُتوقع أن يحظى الجزء الثاني باهتمام واسع من الجمهور والنقاد على حد سواء.