أحدث الأخبار مع #رايغراس


كواليس اليوم
منذ 2 أيام
- رياضة
- كواليس اليوم
البرلمان يستدعي ملف عشب دونور إلى دائرة المساءلة والكلايبي يوضح
أثار الوضع السيئ لأرضية المركب الرياضي محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، خاصة بعد المباراة الودية التي جمعت فريق الوداد الرياضي بنظيره إشبيلية الإسباني استياء واسعا وردود فعل ساخطة، وصل صداها إلى قبة البرلمان. وارتباطا بذلك، وجّهت النائبة البرلمانية لبنى الصغيري، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بشأن الوضعية 'المقلقة' لأرضية ملعب مركب محمد الخامس بالدار البيضاء، رغم المبالغ الضخمة التي صُرفت على تأهيله لسنوات طويلة. معتبرة أن الجماهير المغربية صُدمت من الحالة غير السليمة لأرضية الملعب، رغم كل أشغال التأهيل التي خضع لها. وتساءلت النائبة في مراسلتها عن مصداقية الصفقات ومدى احترامها لدفتر التحملات، وكذا عن نجاعة التتبع والمراقبة لمراحل إنجاز المشروع، مؤكدة أن الأرضية 'لم تصمد حتى أمام مباراة واحدة'. واختُتمت المراسلة البرلمانية بسؤال مباشر: 'ما هي الأسباب الحقيقية التي أدت إلى استمرار تدهور أرضية المركب، رغم الأموال الطائلة التي صُرفت عليه؟' وفي سياق متصل، خرج كريم الكلايبي، عضو لجنة القيادة والتتبع للمرافق الرياضية بمدينة الدار البيضاء، بتوضيحات تخص وضعية أرضية المركب الرياضي محمد الخامس، عقب الانتقادات التي طالتها بعد المباراة الودية الأخيرة. وقال الكلايبي في تصريحات صحفية 'إن أرضية مركب محمد الخامس هي من عشب طبيعي هجين يجمع نوعين وهما عشب راي غراس الذي يتكيف مع الجو البارد ثم عشب بيرمودا الذي يتكيف مع العشب الحار، ولكون الأرضية تمر من فترة انتقالية فمن الطبيعي أن تظهر هذه الأمور في بعض مناطق الملعب. وأضاف المتحدث ذاته بأن 'أرضية محمد الخامس خضعت للعديد من الإصلاحات، وهذه الأمور تعتبر تحديات طبيعية، وجميع التدابير اللازمة قد اتخذت لتنفيذ عملية الصيانة الضرورية وهذا سيعمل على التجانس العام للأرضية والتي ستكون في كامل الجاهزية قبل كأس أمم إفريقيا بالمغرب'. وعرت المباراة الودية المذكورة التي احتضنها ملعب محمد الخامس، الواقع الكارثي لجودة العشب والاشغال المنجزة داخل الملعب، في ظل الأموال الطائلة التي صرفت على تأهيله،وهو الأمر الذي حرك الشارع الكروي المغربي ودفعه إلى المطالبة بتقييم صارم لكل ما أنجز دون تأخير. خصوصا وأن المغرب مقبل على تنظيم تظاهرات قارية وعالمية.


المنتخب
منذ 2 أيام
- رياضة
- المنتخب
لماذا تدهورت أرضية مركب محمد الخامس؟ الكلايبي يوضح
تابع الكثيرون كيف أن أرضية مركب محمد الخامس تأثرت كثيرا خلال المباراة التي الوداد الرياضي ونادي إشبيلية الإسباني. وتساءل الكثيرون عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذا التدهور المفاجئ. كريم الكلايبي عضو لجنة القيادة والتتبع بمركب محمد الخامس، أكد في تصريحات صحفية بأن أرضية مركب محمد الخامس هي من عشب طبيعي هجين يجمع نوعين وهما عشب راي غراس الذي يتكيف مع الجو البارد ثم عشب بيرمودا الذي يتكيف مع العشب الحار، ولكون الأرضية تمر من فترة إنتقالية فمن الطبيعي أن تظهر هذه الأمور في بعض مناطق الملعب. وأشار الكلايبي بأن أرضية محمد الخامس خضعت للعديد من الإصلاحات، وهذه الأمور تعتبر تحديات طبيعية، ولهذا يقول الكلايبي بأنه تم إتخاذ جميع التدابير اللازمة لتنفيذ عملية الصيانة الضرورية وهذا سيعمل على التجانس العام للأرضية والتي ستكون في كامل الجاهزية قبل كأس إفريقيا للأمم.


هبة بريس
منذ 3 أيام
- رياضة
- هبة بريس
الكلايبي يقدم توضيحات بشأن جودة أرضية مركب محمد الخامس بالدار البيضاء
هبة بريس – رياضة في رد رسمي على الانتقادات التي طالت جودة أرضية مركب محمد الخامس، خاصة بعد المباراة الودية التي جمعت الوداد الرياضي بفريق إشبيلية الإسباني، أكد كريم الكلايبي، عضو لجنة القيادة والتتبع للمركب، أن حالة الأرضية الحالية تمر بمرحلة انتقالية طبيعية بين نوعين من العشب. وأوضح أن الأرضية مغطاة بعشب طبيعي هجين يجمع بين 'راي غراس' المتكيف مع الأجواء الباردة و'بربودا' الذي يناسب الطقس الحار، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة الانتقالية تتسبب أحيانًا في ظهور بعض الثغرات وعدم التجانس في بعض المناطق، وهو أمر متوقع في مثل هذه الظروف المناخية. وأشار الكلايبي إلى أن المركب خضع قبل افتتاحه لعدة إصلاحات تقنية دقيقة وطويلة الأمد، وأن ما يحدث اليوم يدخل في إطار دورة النمو الموسمي للعشب. وأضاف أن إدارة المركب اتخذت التدابير اللازمة لمواجهة هذه المرحلة من خلال عمليات صيانة نفذت ما بين 13 و20 ماي، والتي ستساهم بشكل كبير في تحسين مستوى الأرضية وتجانسها خلال الأسابيع المقبلة. وأكد الكلايبي أن الهدف الأساسي هو تحقيق أعلى معايير الجودة استعدادًا للاستحقاقات المقبلة، وعلى رأسها مباريات كأس أمم أفريقيا، مشددًا على أن العمل متواصل لضمان تقديم تجربة مريحة وآمنة للاعبين والجماهير، والحفاظ على صورة المركب كأحد أبرز المرافق الرياضية في المملكة.


الجريدة 24
منذ 3 أيام
- رياضة
- الجريدة 24
بعد انتقادات البرلمان لأرضية 'دونور'.. مسؤول يخرج عن صمته ويكشف الأسباب
في مشهد كروي كان من المفترض أن يُظهر الوجه المضيء للبنية التحتية الرياضية بالمغرب، تحوّلت المباراة الودية التي جمعت بين الوداد الرياضي ونادي إشبيلية الإسباني إلى ساحة انتقادات حادة، ليس بسبب الأداء فوق المستطيل الأخضر، بل بسبب حالة المستطيل ذاته. وظهرت أرضية المركب الرياضي محمد الخامس في وضعية متدهورة صادمة، تسببت في خيبة أمل كبيرة وسط الجماهير والمتابعين، وأعادت الجدل القديم المتجدد حول مدى نجاعة الإصلاحات التي شهدها هذا الصرح الرياضي خلال السنوات الأخيرة، والتي استنزفت ميزانيات ضخمة دون أن تعكس نتائج ملموسة على الأرض. المركب الذي أُعيد افتتاحه قبل أسابيع فقط، بعد ما وُصف حينها بأشغال تأهيل شاملة ومكثفة، لم يحتضن سوى ثلاث مباريات، لكنه مع ذلك لم يصمد أمام أول اختبار جدّي، حيث بدت الأرضية غير متجانسة، غير مستوية، وتضمّنت ثغرات واضحة أثارت غضبًا شعبيًا واسعًا وسيلًا من التساؤلات حول أسباب هذا التدهور السريع. ودفع المشهد العديدين إلى التشكيك في جدية الإصلاحات، وجدوى الاستمرار في ضخ أموال عمومية في ملعب بات يُعرف أكثر بإخفاقاته المتكررة من نجاحاته التنظيمية. في محاولة لامتصاص موجة الانتقادات، خرج كريم كلايبي، عضو لجنة القيادة والتتبع بالمركب، بتصريح إعلامي توصلت به الجريدة 24، أن الأرضية الحالية هي عبارة عن عشب طبيعي هجين يجمع بين نوعين: Ray GRASS الذي يتكيف مع الجو البارد و BERMUDE الذي يتكيف مع الجو الحار، في الوقت الراهن، تمر الأرضية بفترة انتقالية حيث يدخل عشب راي غراس في فترة سكون بينما يبدأ عشب بربودا في الازدهار. هذا قد يؤدي إلى ظهور بعض الثغرات وعدم الاستواء في بعض المناطق . وأبرز المتحدث ذاته، أن المركب خضع لإصلاحات متعددة طويلة الأمد قبل افتتاحه، وهذه التحديات تعتبر جزءا طبيعيا من عملية الانتقال. مضيفا أنه تم اتخاذ التدابير اللازمة لأهمية هذه المرحلة، حيث تم تنفيذ عمليات الصيانة الضرورية بين 13 و20 ماي، مما سيساهم في تحسين التجانس العام للأرضية. وأبرز ذات المتحدث، أن الجميع يراهن على تحقيق أعلى معايير الجودة هو هدف رئيسي، خاصة مع اقتراب استضافة المركب لمباريات كأس أمم أفريقيا، مؤكدا أن التركيز يبقى على ضمان تقديم تجربة ممتازة للاعبين والجماهير. وكانت النائبة البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية، لبنى الصغيري، سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد برادة، دعت فيه إلى فتح تحقيق شفاف في أسباب تدهور أرضية الملعب، رغم عشر سنوات من الإصلاحات المتكررة والاعتمادات المالية الضخمة التي تم تخصيصها لتأهيله. وأكدت النائبة البرلمانية أن الجماهير المغربية فوجئت خلال المباراة الدولية الأخيرة بظهور الأرضية في وضع كارثي، ما يتناقض تمامًا مع ما يُروّج حول جودة الإصلاحات، ويضع علامات استفهام حول مدى احترام دفاتر التحملات، وجدّية تتبع الصفقات المرتبطة بهذا المشروع. وأشارت إلى أن ما حدث يُسيء إلى الجهود التي تبذلها المملكة على المستويين الإفريقي والدولي في مجال البنيات التحتية الرياضية، معتبرة أن صورة البلاد على المحك، خصوصًا مع اقتراب احتضان أحداث كبرى ستوجه أنظار العالم إلى الملاعب المغربية. كما تساءلت لبنى الصغيري: هل قامت الوزارة الوصية عن القطاع، بتنسيقٍ مع القطاعات والمؤسسات والهيئات العمومية الأخرى المتدخلة، بتتبع هذه الأشغال وتقييم نتائجها؟ وما هي الإجراءات التي تعتزمون اتخاذها لفتح تحقيق شفاف في الموضوع وترتيب المسؤوليات، حمايةً للمال العام وللصورة الرياضية لبلادنا؟ وإلى جانب التساؤلات التقنية والمالية، يُطرح التساؤل السياسي المرتبط بربط المسؤولية بالمحاسبة، في ظل تكرار نفس السيناريو مع كل عملية إصلاح جديدة للمركب، دون أن تُسفر عن نتيجة مرضية. وهو ما يعكس، بحسب متابعين، ضعف الرقابة وغياب المساءلة الحقيقية بشأن صرف المال العام في مشاريع لا تصمد أمام أول اختبار.


الأيام
منذ 3 أيام
- رياضة
- الأيام
جودة أرضية ملعب محمد الخامس تثير الجدل وكلايبي يكشف السبب
رغم الأموال الضخمة التي رصدت لإعادة تأهيله على مدى أكثر من عقد من الزمن، ظهرت أرضية المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء في وضعية مقلقة خلال المباراة الدولية الودية التي جمعت الوداد الرياضي وإشبيلية الإسباني الأسبوع الجاري. ووجّهت النائبة البرلمانية عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، لبنى الصغيري، عضو، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة سعد برادة، قالت فيه إن الأشغال التي خضع لها المركب استنزفت ميزانية هامة من المال العام، في إطار مشاريع تأهيل تروم جعل الملعب في مستوى المعايير الدولية، وتمكين العاصمة الاقتصادية من بنية رياضية تليق بتاريخها الكروي ومكانتها على الصعيدين الوطني والدولي، إلا أن ما وقع خلال المباراة الدولية الودية الأخيرة، وهي الثالثة فقط منذ إعادة افتتاح الملعب، أعاد الجدل إلى الواجهة. وأكدت الصغيري في سؤالها إلى الوزير برادة، أن أرضية الميدان ظهرت في حالة سيئة، فشلت حتى في الصمود أمام مباراة واحدة، مما أثار استياء واسعا بين الجماهير والإعلام، متسائلة عن فعالية مشاريع التأهيل ومدى احترام دفاتر التحملات، في ظل عيوب واضحة في بساط الملعب وعدم ملاءمته للتطلعات، خصوصاً في ظل استعدادات المغرب لاحتضان أحداث كبرى، من قبيل كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. من جهته، أوضح عضو لجنة القيادة والتتبع لمركب محمد الخامس كريم الكلايبي، أن 'الأرضية الحالية هي عبارة عن عشب طبيعي هجين يجمع بين نوعين: Ray GRASS الذي يتكيف مع الجو البارد وBERMUDE الذي يتكيف مع الجو الحار'. وأشار الكلايبي إلى أنه 'في الوقت الراهن، تمر الأرضية بفترة انتقالية حيث يدخل عشب راي غراس في فترة سكون بينما يبدأ عشب بربودا في الازدهار،مما قد يؤدي إلى ظهور بعض الثغرات وعدم الاستواء في بعض المناطق'. وذكر المستشار الجماعي عينه أن 'المركب خضع لإصلاحات متعددة طويلة الأمد قبل افتتاحه'، مشددا على أن 'هذه التحديات تعتبر جزءا طبيعيا من عملية الانتقال'، قبل أن يضيف أنه تم اتخاذ التدابير اللازمة لأهمية هذه المرحلة، حيث تم تنفيذ عمليات الصيانة الضرورية بين 13 و20 ماي، مما سيساهم في تحسين التجانس العام للأرضية.