أحدث الأخبار مع #رجاءعدلي،


الاقباط اليوم
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
الأم المثالية بقنا: ابني وبنتي دكاترة ودي مكافأة ربنا ليا بعد وفاة زوجي (فيديو)
أعربت الدكتورة رجاء عدلي عن فرحتها بحصولها على المركز الأول في مسابقة الأم المثالية على مستوى محافظة قنا. وفازت الدكتورة البيطرية رجاء عدلي، البالغة من العمر 62 عامًا،في مسابقة الأم المثالية التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي، لتصبح نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية المكافحة. وأشارت ابنة مدينة دشنا شمال محافظة قنا، إلى أنها لم تخطط يومًا للمشاركة في المسابقة، إذ كانت إحدى صديقاتها هي من قدمت لها دون علمها، لتفاجأ بخبر فوزها عبر وسائل الإعلام. وأوضحت أنه رغم نجاحها وإنجازها، لم تشعر بأنها قامت بشيء استثنائي، بل علّقت بتواضع: "أنا ما عملتش حاجة زيادة، أنا عملت الواجب عليا زي أي حد في الدنيا، وعيالي شجعوني." ونوهت إلي أنه في عام 2006، تلقت رجاء الصدمة الكبرى بوفاة زوجها، لتجد نفسها وحيدة في مواجهة الحياة، تتحمل مسئولية تربية ابنيها، وهما لا يزالان في مراحل التعليم. واستكملت لم يكن أمامها خيار سوى أن تكمل المسيرة وحدها، خاصة أن حلم زوجها الراحل كان أن يرى أبناءه أطباء بشريين، وبإصرار لا يعرف المستحيل، قررت أن تحقق حلمه، رغم ضيق ذات اليد، حيث كانت تعتمد فقط على راتب 700 جنيه شهريًا. ولفتت إلي أن الطريق لم يكن سهلًا، لكنها استطاعت بتخطيطها الجيد، وصبرها، وإرادتها القوية، أن تربي أبناءها على القيم والاجتهاد، حتى التحقا بكلية الطب البشري وحققا حلم والدهما الراحل، واليوم، أصبح ابنها وابنتها طبيبين ناجحين، وهو الإنجاز الذي تعتبره رجاء أعظم تكريم لها. وأكدت أنها لم تسعَ للفوز بلقب الأم المثالية، لكنها استحقته عن جدارة، فقد جسّدت المعنى الحقيقي للأمومة، التي لا تقتصر فقط على التربية، بل تشمل التضحية، والعمل الدؤوب، والإصرار على تحقيق الأفضل للأبناء رغم كل التحديات.


فيتو
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
الأم المثالية بقنا: ابني وبنتي دكاترة ودي مكافأة ربنا ليا بعد وفاة زوجي (فيديو)
أعربت الدكتورة رجاء عدلي عن فرحتها بحصولها على المركز الأول في مسابقة الأم المثالية على مستوى محافظة قنا. وفازت الدكتورة البيطرية رجاء عدلي، البالغة من العمر 62 عامًا،في مسابقة الأم المثالية التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي، لتصبح نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية المكافحة. وأشارت ابنة مدينة دشنا شمال محافظة قنا، إلى أنها لم تخطط يومًا للمشاركة في المسابقة، إذ كانت إحدى صديقاتها هي من قدمت لها دون علمها، لتفاجأ بخبر فوزها عبر وسائل الإعلام. وأوضحت أنه رغم نجاحها وإنجازها، لم تشعر بأنها قامت بشيء استثنائي، بل علّقت بتواضع: "أنا ما عملتش حاجة زيادة، أنا عملت الواجب عليا زي أي حد في الدنيا، وعيالي شجعوني." ونوهت إلي أنه في عام 2006، تلقت رجاء الصدمة الكبرى بوفاة زوجها، لتجد نفسها وحيدة في مواجهة الحياة، تتحمل مسئولية تربية ابنيها، وهما لا يزالان في مراحل التعليم. واستكملت لم يكن أمامها خيار سوى أن تكمل المسيرة وحدها، خاصة أن حلم زوجها الراحل كان أن يرى أبناءه أطباء بشريين، وبإصرار لا يعرف المستحيل، قررت أن تحقق حلمه، رغم ضيق ذات اليد، حيث كانت تعتمد فقط على راتب 700 جنيه شهريًا. ولفتت إلي أن الطريق لم يكن سهلًا، لكنها استطاعت بتخطيطها الجيد، وصبرها، وإرادتها القوية، أن تربي أبناءها على القيم والاجتهاد، حتى التحقا بكلية الطب البشري وحققا حلم والدهما الراحل، واليوم، أصبح ابنها وابنتها طبيبين ناجحين، وهو الإنجاز الذي تعتبره رجاء أعظم تكريم لها. وأكدت أنها لم تسعَ للفوز بلقب الأم المثالية، لكنها استحقته عن جدارة، فقد جسّدت المعنى الحقيقي للأمومة، التي لا تقتصر فقط على التربية، بل تشمل التضحية، والعمل الدؤوب، والإصرار على تحقيق الأفضل للأبناء رغم كل التحديات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الاقباط اليوم
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
رجاء عدلي.. الأم المثالية التي صنعت من التحدي قصة نجاح بقنا
وسط فرحة لم تكن تتوقعها، علمت الدكتورة رجاء عدلي، البالغة من العمر 62 عامًا، بفوزها في مسابقة الأم المثالية التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي، لتصبح نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية المكافحة. المشاركة والفوز رجاء، ابنة مدينة دشنا شمال محافظة قنا، لم تخطط يومًا للمشاركة في المسابقة، إذ كانت إحدى صديقاتها هي من قدمت لها دون علمها، لتفاجأ بخبر فوزها عبر وسائل الإعلام. أول تعليق من الأم المثالية وبرغم نجاح وإنجاز السيدة، لم تشعر بأنها قامت بشيء استثنائي، بل علّقت بتواضع: أنا ما عملتش حاجة زيادة، أنا عملت الواجب عليا زي أي حد في الدنيا، وعيالي شجعوني. في عام 2006، تلقت رجاء الصدمة الكبرى بوفاة زوجها، لتجد نفسها وحيدة في مواجهة الحياة، تتحمل مسؤولية تربية ابنيها، وهما لا يزالان في مراحل التعليم. لم يكن أمامها خيار سوى أن تكمل المسيرة وحدها، خاصة أن حلم زوجها الراحل كان أن يرى أبناءه أطباء بشريين، وبإصرار لا يعرف المستحيل، قررت أن تحقق حلمه، رغم ضيق ذات اليد، حيث كانت تعتمد فقط على راتب 700 جنيه شهريًا. لم يكن الطريق سهلًا، لكن رجاء عدلي استطاعت بتخطيطها الجيد، وصبرها، وإرادتها القوية، أن تربي أبناءها على القيم والاجتهاد، حتى التحقا بكلية الطب البشري وحققا حلم والدهما الراحل، واليوم، أصبح ابنها وابنتها طبيبين ناجحين، وهو الإنجاز الذي تعتبره رجاء أعظم تكريم لها. لم تسعَ رجاء للفوز بلقب الأم المثالية، لكنها استحقته عن جدارة، فقد جسّدت المعنى الحقيقي للأمومة، التي لا تقتصر فقط على التربية، بل تشمل التضحية، والعمل الدؤوب، والإصرار على تحقيق الأفضل للأبناء رغم كل التحديات.


الدستور
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
رجاء عدلي.. الأم المثالية التي صنعت من التحدي قصة نجاح بقنا
وسط فرحة لم تكن تتوقعها، علمت الدكتورة رجاء عدلي، البالغة من العمر 62 عامًا، بفوزها في مسابقة الأم المثالية التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي، لتصبح نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية المكافحة. المشاركة والفوز رجاء، ابنة مدينة دشنا شمال محافظة قنا، لم تخطط يومًا للمشاركة في المسابقة، إذ كانت إحدى صديقاتها هي من قدمت لها دون علمها، لتفاجأ بخبر فوزها عبر وسائل الإعلام. أول تعليق من الأم المثالية وبرغم نجاح وإنجاز السيدة، لم تشعر بأنها قامت بشيء استثنائي، بل علّقت بتواضع: 'أنا ما عملتش حاجة زيادة، أنا عملت الواجب عليا زي أي حد في الدنيا، وعيالي شجعوني'. في عام 2006، تلقت رجاء الصدمة الكبرى بوفاة زوجها، لتجد نفسها وحيدة في مواجهة الحياة، تتحمل مسؤولية تربية ابنيها، وهما لا يزالان في مراحل التعليم. لم يكن أمامها خيار سوى أن تكمل المسيرة وحدها، خاصة أن حلم زوجها الراحل كان أن يرى أبناءه أطباء بشريين، وبإصرار لا يعرف المستحيل، قررت أن تحقق حلمه، رغم ضيق ذات اليد، حيث كانت تعتمد فقط على راتب 700 جنيه شهريًا. لم يكن الطريق سهلًا، لكن رجاء عدلي استطاعت بتخطيطها الجيد، وصبرها، وإرادتها القوية، أن تربي أبناءها على القيم والاجتهاد، حتى التحقا بكلية الطب البشري وحققا حلم والدهما الراحل، واليوم، أصبح ابنها وابنتها طبيبين ناجحين، وهو الإنجاز الذي تعتبره رجاء أعظم تكريم لها. لم تسعَ رجاء للفوز بلقب الأم المثالية، لكنها استحقته عن جدارة، فقد جسّدت المعنى الحقيقي للأمومة، التي لا تقتصر فقط على التربية، بل تشمل التضحية، والعمل الدؤوب، والإصرار على تحقيق الأفضل للأبناء رغم كل التحديات.


النهار المصرية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار المصرية
رجاء عدلي.. الطبيبة البيطرية التي صنعت من التحدي قصة نجاح وفازت بلقب الأم المثالية لقنا
وسط فرحة لم تكن تتوقعها، علمت الدكتورة رجاء عدلي، البالغة من العمر 62 عامًا، بفوزها في مسابقة الأم المثالية التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي، لتصبح نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية المكافحة. رجاء، ابنة مدينة دشنا شمال محافظة قنا، لم تخطط يومًا للمشاركة في المسابقة، إذ كانت إحدى صديقاتها هي من قدمت لها دون علمها، لتفاجأ بخبر فوزها عبر وسائل الإعلام. وبرغم نجاح وانجاز السيدة، لم تشعر بأنها قامت بشيء استثنائي، بل علّقت بتواضع: "أنا ما عملتش حاجة زيادة، أنا عملت الواجب عليا زي أي حد في الدنيا، وعيالي شجعوني." في عام 2006، تلقت رجاء الصدمة الكبرى بوفاة زوجها، لتجد نفسها وحيدة في مواجهة الحياة، تتحمل مسؤولية تربية ابنيها، وهما لا يزالان في مراحل التعليم. لم يكن أمامها خيار سوى أن تكمل المسيرة وحدها، خاصة أن حلم زوجها الراحل كان أن يرى أبناءه أطباء بشريين، وبإصرار لا يعرف المستحيل، قررت أن تحقق حلمه، رغم ضيق ذات اليد، حيث كانت تعتمد فقط على راتب 700 جنيه شهريًا. لم يكن الطريق سهلًا، لكن رجاء عدلي استطاعت بتخطيطها الجيد، وصبرها، وإرادتها القوية، أن تربي أبناءها على القيم والاجتهاد، حتى التحقا بكلية الطب البشري وحققا حلم والدهما الراحل، واليوم، أصبح ابنها وابنتها طبيبين ناجحين، وهو الإنجاز الذي تعتبره رجاء أعظم تكريم لها. لم تسعَ رجاء للفوز بلقب الأم المثالية، لكنها استحقته عن جدارة، فقد جسّدت المعنى الحقيقي للأمومة، التي لا تقتصر فقط على التربية، بل تشمل التضحية، والعمل الدؤوب، والإصرار على تحقيق الأفضل للأبناء رغم كل التحديات.