أحدث الأخبار مع #رجلالغراب
الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
ناهد السباعي تتألق في آخر جلسة تصوير بالصحراء وتتابع تطورات بنات الباشا
الإثنين، 14 أبريل 2025 05:51 مـ بتوقيت القاهرة تصدرت الفنانة ناهد السباعى محركات البحث جوجل، وذلك بسبب إطلالتها الصيفية التي ظهرت بها مؤخرًا، حيث ارتدت ملابس صيفية مع مجمعة من أصدقائها في الصحراء، وسط إشادات من متابعيها على موقع تبادل الصور انستجرام، حيث تتمتع ناهد بلياقة بسبب ممارستها الرياضة باستمرار.وتتابع ناهد السباعى تطورات استئناف فيلم بنات الباشا الذى يكتبه محمد هشام عبيه، وتشارك في بطولته كلا من زينة وتارا عبود، ومريم الخشت، من إخراج ماندو العدل، ومن المقرر أن تدور أحداثه حول 4 بنات يقعون في أزمات ومفارقات اثناء سير حياتهن.ودائما ما تتحدث ناهد السباعى عن والدتها وكانت قد علقت ناهد في أخر لقائتها قائلة:"أمي كانت بمثابة ابنتي، ولكن بعد رحيلها اكتشفت أنني كنت أعتمد عليها في كل شيء، أصبحت أعاني من مشكلات في النوم والعمل، وأي قرار كنت مترددة بشأنه كنت أستشيرها فيه، على سبيل المثال، وقت عرض مسلسل هبة رجل الغراب كنت مترددة في قبوله، لكنها شجعتني على خوض التجربة، حتى في أبسط الأمور، مثل اختياراتي في الملابس، كنت أعتمد على رأيها؛ فإذا قالت إن قطعة ما ليست جميلة، لم أعد أراها جميلة في عيني فورًا ولا أشتريها".
نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ناهد السباعي تتصدر محركات البحث بإطلالة صيفية جذابة
الاثنين 14 أبريل 2025 08:00 مساءً نافذة على العالم - تصدرت الفنانة ناهد السباعي مؤخرًا قائمة الموضوعات الأكثر بحثًا على محرك جوجل، بعد أن شاركت جمهورها عبر "إنستجرام" صورًا من إطلالتها الصيفية في رحلة إلى الصحراء بصحبة أصدقائها. وقد لاقت الصور إعجاب عدد كبير من متابعيها الذين أشادوا بجمالها ولياقتها البدنية، والتي تحافظ عليها من خلال ممارستها المنتظمة للرياضة. وفي سياق آخر، تتابع ناهد حاليًا تطورات استئناف تصوير فيلم بنات الباشا"، من تأليف محمد هشام عبية، وإخراج ماندو العدل. ويشاركها البطولة كل من زينة، وتارا عبود، ومريم الخشت. وتدور أحداث الفيلم حول أربع فتيات يواجهن تحديات وأزمات حياتية مليئة بالمفارقات. ناهد السباعي وتحرص ناهد دائمًا على الحديث عن والدتها الراحلة، وفي أحد لقاءاتها الأخيرة عبرت عن مدى ارتباطها بها، قائلة: "كانت أمي بمثابة ابنتي، لكن بعد وفاتها أدركت أنني كنت أعتمد عليها في كل شيء، صرت أواجه صعوبة في النوم والعمل، وكنت ألجأ إليها في اتخاذ أي قرار، حتى عند عرض مسلسل 'هبة رجل الغراب' كنت مترددة، لكنها شجعتني على خوض التجربة، وحتى في أبسط الأمور، مثل اختيار الملابس، كنت أستشيرها؛ فإذا لم تعجبها قطعة معينة، لم أعد أراها جميلة بعيني ولم أشتريها." شجرة عائلة فريد شوقي… فصول من الفن والحياة تتسم شجرة عائلة الفنان الكبير فريد شوقي بتفاصيلها المتشعبة، سواء من حيث زيجاته المتعددة أو الامتداد الفني لأفراد عائلته. فقد تزوج "وحش الشاشة" أربع مرات، بدأت أولى زيجاته من ممثلة مغمورة تُدعى زينب عبد الهادي، تلتها زيجة من محامية، ثم تزوج من الفنانة الراحلة هدى سلطان، أما زيجته الرابعة فكانت من سهير ترك. وقد جاءت هذه التفاصيل وفقًا لما ذكره أفراد أسرته خلال استضافتهم في برنامج "صاحبة السعادة" مع الإعلامية إسعاد يونس. ومن هذه الزيجات الأربع، أنجب فريد شوقي خمس بنات: منى، ابنته من زينب عبد الهادي. ناهد ومها، من الفنانة هدى سلطان. رانيا وعبير، من سهير ترك. ناهد السباعي وامتدت جذور العائلة إلى الأجيال الجديدة، حيث واصلت بعض الأحفاد السير على خُطى الجد في المجال الفني. المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي، والتي توفيت في ديسمبر الماضي، أنجبت ثلاثة أبناء: فريد المرشدي (من زوجها الأول)، الذي رحل إثر حادث سيارة. ناهد السباعي، الفنانة المعروفة. محمد السباعي، المخرج، من زوجها الراحل المخرج مدحت السباعي.
أخبار مصر
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
للمرة الأولى .. #ناهد_السباعي تحبس دموعها على الهواء وتكشف عن الأيام الأخيرة في حياة والدتها الراحلة
للمرة الأولى .. #ناهد_السباعي تحبس دموعها على الهواء وتكشف عن الأيام الأخيرة في حياة والدتها الراحلة لم تستطع الفنانة ناهد السباعي حبس دموعها أثناء استضافتها مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج 'كلمة أخيرة' على قناة ON وذلك عندما تم عرض جزء من حوار قديم أجرته الإعلامية معها برفقة والدتها الراحلة ناهد فريد شوقي على هامش فعاليات مهرجان الجونة قبل سنوات.وعلقت ناهد قائلة:'أمي كانت بمثابة ابنتي، ولكن بعد رحيلها اكتشفت أنني كنت أعتمد عليها في كل شيء. أصبحت أعاني من مشكلات في النوم والعمل، وأي قرار كنت مترددة بشأنه كنت أستشيرها فيه. على سبيل المثال، وقت عرض مسلسل هبة رجل الغراب كنت مترددة في قبوله، لكنها شجعتني على خوض التجربة. حتى في أبسط الأمور، مثل اختياراتي في الملابس، كنت أعتمد على رأيها؛ فإذا قالت إن قطعة ما ليست جميلة، لم أعد أراها جميلة في عيني فورًا ولا أشتريها.'وخلال لقائها في البرنامج، قالت 'كانت أمي ذكية جدًا، مثقفة، وتفهم الأمور بعمق. حتى أصدقائي كانوا يجلسون معها لأخذ رأيها في أمورهم، فما بالك بي، ابنتها؟!'وعن مشاعرها بعد مرور سنة وشهر على رحيل والدتها، قالت: 'أصبحت أزور المقابر كثيرًا، وأحيانًا تحدث معي أمور غريبة، فإذا قال لي أحدهم كلامًا يشبه كلام أمي، أعتبره رسالة شخصية منها لي.'استذكرت ناهد السباعي الفترات الصعبة التي عاشتها بعد فقدان والدها وشقيقها، قائلة:'عندما توفي أبي وأخي، كنت أنا وأمي نحاول تجاوز الألم بقراءة الكتب والقيام بأشياء تريحنا نفسيًا. الآن، أمارس نفس الأمور، لكن فقدان الأم مختلف تمامًا عن أي فقد آخر.'وأضافت بتأثر: 'أمي ارتاحت بعد وفاتها،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
ليبانون 24
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
ناهد السباعي تكشف عن مواصفات فتى أحلامها
كشفت الفنانة ناهد السباعي عن الصفات التي تتمنى أن تكون متواجدة في شريك حياتها مؤكدة على أن الزواج في النهاية هو نصيب وقدر. وأوضحت ناهد خلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي 3 صفات لفتى أحلامها قائلة: "اختياراتنا بتتغير.. بس دلوقتي عايزة شريك حياتي يكون مسؤول وأن يكون عنده أداب للخناق والخلاف وأكون فخورة بيه". كما كشفت ناهد السباعي خلال اللقاء عن خصوصية العلاقة التي جمعتها بوالدتها المنتجة ناهد فريد شوقي قائلة : "أمي كانت زي ابنتي بس بعد رحيلها اكتشفت أني كنت بعتمد عليها في كل شيء" مؤكدة على أنها كانت تستشيرها في أبسط أمورها الحياتية موضحة أنها هي من شجعتها على المشاركة في مسلسل "هبة رجل الغراب" مضيفة أنها عانت بعد رحيل والدتها. (بوابة أخبار اليوم)
مجلة هي
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
ناهد السباعي تحبس دموعها على الهواء وتكشف عن الأيام الأخيرة في حياة والدتها الراحلة
لم تستطع الفنانة ناهد السباعي حبس دموعها أثناء استضافتها مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON وذلك عندما تم عرض جزء من حوار قديم أجرته الإعلامية معها برفقة والدتها الراحلة ناهد فريد شوقي على هامش فعاليات مهرجان الجونة قبل سنوات. وعلقت ناهد قائلة:"أمي كانت بمثابة ابنتي، ولكن بعد رحيلها اكتشفت أنني كنت أعتمد عليها في كل شيء. أصبحت أعاني من مشكلات في النوم والعمل، وأي قرار كنت مترددة بشأنه كنت أستشيرها فيه. على سبيل المثال، وقت عرض مسلسل هبة رجل الغراب كنت مترددة في قبوله، لكنها شجعتني على خوض التجربة. حتى في أبسط الأمور، مثل اختياراتي في الملابس، كنت أعتمد على رأيها؛ فإذا قالت إن قطعة ما ليست جميلة، لم أعد أراها جميلة في عيني فورًا ولا أشتريها." وخلال لقائها في البرنامج، قالت "كانت أمي ذكية جدًا، مثقفة، وتفهم الأمور بعمق. حتى أصدقائي كانوا يجلسون معها لأخذ رأيها في أمورهم، فما بالك بي، ابنتها؟!" وعن مشاعرها بعد مرور سنة وشهر على رحيل والدتها، قالت: "أصبحت أزور المقابر كثيرًا، وأحيانًا تحدث معي أمور غريبة، فإذا قال لي أحدهم كلامًا يشبه كلام أمي، أعتبره رسالة شخصية منها لي." استذكرت ناهد السباعي الفترات الصعبة التي عاشتها بعد فقدان والدها وشقيقها، قائلة:"عندما توفي أبي وأخي، كنت أنا وأمي نحاول تجاوز الألم بقراءة الكتب والقيام بأشياء تريحنا نفسيًا. الآن، أمارس نفس الأمور، لكن فقدان الأم مختلف تمامًا عن أي فقد آخر." وأضافت بتأثر: "أمي ارتاحت بعد وفاتها، فقد كانت مريضة جدًا، وكنا نخفي الأمر عن الجميع حتى عن الأقارب، لأنها لم تكن تريد أن يعرف أحد مدى تدهور حالتها." وتابعت:"حين رحلت، قلت لنفسي إنها ارتاحت، وكنت أشعر أنها كانت ترغب في اللحاق بابنها، لكنها كانت تخبرني أنها تريد أن تذهب، بينما كنت أنا أنانية وأرغب في بقائها معي، لأنني كنت أشعر أنني سأضيع بدونها. صحيح أنني كنت أتواصل معها كثيرًا عبر مكالمات الفيديو عندما كنت بعيدة، لكنني لم أرَ أشياء كثيرة، وأعتقد أن الله كانت له حكمة في ذلك، فقد منعني من رؤية لحظاتها الأخيرة رحمةً بي." حول النصائح والرسائل التي تركتها والدتها لها، قالت ناهد: "أمي كانت مثقفة جدًا وتحب القراءة، وكانت تنهي كل كتاب في أسبوع. تركت لي رسائل في كل كتاب قرأته، فقد اعتادت أن تدون ملاحظاتها في الهامش، لذا أجدها في كل شيء، وأشعر بوجودها في كل موقف أواجهه." أما عن أصعب تفاصيل حياتها اليومية بعد رحيل والدتها، فقالت: "عندما أشاهد الأفلام، لأننا كنا نشاهدها معًا دائمًا، وحتى الطعام لم يعد له أي متعة بعد رحيلها. كنت أطبخ من أجلها، لكنها لم تكن تجيد الطبخ، بينما كان والدي يجيد الطهو. الآن، لم يعد إعداد الطعام مهمًا بالنسبة لي." كشفت ناهد عن الطريقة التي تحاول بها التعامل مع فقدان والدتها، قائلة: "أنا غير مهيأة للقيام بالكثير من الأشياء التي كنت أشاركها فيها. قبل وفاتها، كنت أبكي أمامها كثيرًا، والآن أشعر أنها ووالدي لا يزالان على قيد الحياة، وأتحدث معهما دائمًا. لكنني أخشى أن يعتقد الناس أنني مجنونة إذا أخبرتهم بذلك."
