أحدث الأخبار مع #رحلة_الضيافة


عكاظ
منذ 3 أيام
- أعمال
- عكاظ
رحلة الضيافة السعودية.. صناعة الهوية وترسيخ الانطباع
في خضم التحولات التي تشهدها السعودية ضمن مستهدفات رؤية 2030، لم تعد «الضيافة» عبارة عن ممارسات اجتماعية تتسم بالحفاوة وتقدير الضيف، بل تحوّلت إلى صناعة استراتيجية قائمة على المعرفة والهوية، وهو ما يتطلب لصناعة الضيافة؛ بوصفها وسيلة فعالة لتعزيز الصورة الذهنية لبلادنا، وترسيخ حضورها الثقافي والاقتصادي على الساحة العالمية. في مجتمعات تنبع فيها القيم من العادات المتوارثة، يبرز تراث الضيافة بوصفه سلوكًا أصيلًا لا يُمارس تكلفًا، بل يُجسّد في تفاصيل الحياة اليومية، من البادية إلى الحاضرة، فالكرم ليس طبعًا مكتسبًا، بل هو جزء من التكوين الاجتماعي والوجداني، يظهر في الاستقبال والعطاء. ومع تصاعد أهمية القطاع السياحي كإحدى ركائز التنويع الاقتصادي، تبرز -من منظور مؤسسي متخصص- الحاجة الملحّة إلى تحويل الضيافة المحلية إلى هوية مؤسسية واضحة المعالم، تُدار باحتراف، وتُقدَّم بأسلوب يُوازن بين عمق التقاليد العربية ومتطلبات الضيافة العالمية الحديثة. وتأتي «مجموعة إيلاف» في مقدمة من تبنّى هذا التوجه، عبر مشروعها «رحلة الضيافة السعودية»؛ الذي أُطلق في قمة مستقبل الضيافة بالرياض، ليقدّم تجربة سعودية متكاملة، تُخاطب الحواس الخمس، وتُعبّر عن الأصالة المحلية ضمن إطار مؤسسي عالي الجودة، فهذا المشروع النوعي لا يكتفي بتقديم الضيافة كخدمة، بل يعيد تقديمها كرواية وطنية تُروى للضيف عبر الموسيقى، والعطور، والأزياء، والمذاق. أخبار ذات صلة والقيمة الجوهرية لهذا المشروع لا تكمن فقط في فكرته، بل في منهجية تنفيذه، فقد رأت «مجموعة إيلاف» أن الكفاءات الوطنية هم الرابط الأصدق لنقل تجربة الضيافة السعودية كما هي، بروحها وخصوصيتها إلى الزوار؛ لأن الشاب أو الشابة؛ اللذين نشآ في بيئة تتنفس الكرم، هما الأجدر فطريًا بترجمتها إلى ممارسة احترافية. لقد واجهت الضيافة السعودية، لسنوات، تحدي التوازن بين الحفاظ على الأصالة، والانفتاح على متطلبات السائح العالمي الذي يبحث عن تجربة متقنة، وتاريخيًا، كانت بعض المؤسسات تميل إلى التماهي الكامل مع الأنماط الغربية في الخدمة، على حساب الطابع المحلي. أما اليوم، فإن ما يقدمه مشروع رحلة الضيافة السعودية هو المعادلة الدقيقة بين «المعاصرة» و«الأصالة»، حيث لا يشعر الضيف بالغُربة الثقافية، ولا يفقد في المقابل معايير الراحة والاحتراف. ومن هذا المنطلق، فإن «رحلة الضيافة السعودية» تُمثل تحوّلًا استراتيجيًا، من حيث تحويل القيم الموروثة إلى تجربة قابلة للتصدير، تُسهم في تعزيز مكانة بلادنا على خارطة الضيافة العالمية، كما أن المشروع الذي تقوده مجموعة إيلاف يؤسس لمرحلة جديدة، تُقدّم وتدار فيها الضيافة بروح ثقافية تراثية؛ لصياغة الانطباع الأول الذي يدوم، ويُرسّخ الصورة التي تستحقها هذه الأرض في أذهان زوارها من كافة بقاع العالم.


الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
خلال مشاركتها في "قمة مستقبل الضيافة" بالرياض.."مجموعة إيلاف" تُطلق مشروع "رحلة الضيافة السعودية" بمعايير عالمية
أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، عن إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة. وخلال ندوة حوارية بعنوان (الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي)، أوضح ماجد كعكي، نائب الرئيس لتطوير الأعمال، عن تفاصيل المشروع قائلًا: "رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق". وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة "إيلاف" كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة. وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد. وتشارك مجموعة "إيلاف" في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة. والجدير بالذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، حيث توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.


عكاظ
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية
أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة. وخلال ندوة حوارية بعنوان «الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي»، أوضح نائب الرئيس لتطوير الأعمال ماجد كعكي، تفاصيل المشروع قائلًا: «رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق». وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة «إيلاف» كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة. وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد. أخبار ذات صلة وتشارك مجموعة «إيلاف» في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة. يذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، إذ توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
"مجموعة إيلاف" تُطلق مشروع "رحلة الضيافة السعودية" بمعايير عالمية
أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، عن إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة. وخلال ندوة حوارية بعنوان (الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي)، أوضح ماجد كعكي، نائب الرئيس لتطوير الأعمال، عن تفاصيل المشروع قائلًا: "رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق". وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة "إيلاف" كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة. وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد. وتشارك مجموعة "إيلاف" في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة. والجدير بالذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، حيث توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.