أحدث الأخبار مع #رحيمأحمد


حضرموت نت
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
النحلة القاتلة.. صحفي يمني يكشف عن خطة أمريكية لاغتيال عبد الملك الحوثي بتقنية الذكاء الاصطناعي
رحيم أحمد أثار الصحفي اليمني البارز صالح الحنشي موجة من الجدل في الأوساط الإعلامية والسياسية بعد نشره توقعات مثيرة حول الطريقة التي قد يتم بها اغتيال عبد الملك الحوثي، زعيم ميليشيا أنصار الله (الحوثيين)، وجاءت هذه التوقعات في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' (تويتر سابقًا)، حيث تحدث عن سيناريو وصفه بأنه 'لن يخطر على بال أحد'. سيناريو اغتيال غير تقليدي بتقنية متطورة وكشف الحنشي عن تصور مستقبلي لعملية اغتيال تعتمد على الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة الدقيقة، موضحًا أن الاغتيال قد يتم باستخدام طائرة مسيرة صغيرة الحجم (درون) تشبه النحلة في الشكل والحجم، وتكون مجهزة بكاميرات متطورة للغاية، إضافة إلى قاذف دقيق لأشعة قاتلة يمكنه استهداف رأس الحوثي دون أن يتم اكتشافه. وأشار الصحفي اليمني، إلى أن هذه التكنولوجيا المتقدمة قد تكون أداة فعالة لاختراق الحراسة المشددة التي تحيط بزعيم الحوثيين، والتي تُعرف بكونها واحدة من أكثر الأنظمة الأمنية تعقيدًا في المنطقة، كما شدد على ضرورة 'الانتباه من النحل'، في إشارة إلى إمكانية استخدام مثل هذه التقنيات المتطورة في العمليات العسكرية مستقبلاً. ردود فعل متباينة على وسائل التواصل الاجتماعي أثار هذا السيناريو ردود فعل واسعة ومتباينة بين المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي، فبينما اعتبر البعض أن الفكرة خيالية ومستوحاة من أفلام الخيال العلمي، أكد آخرون أن التطور التكنولوجي قد يجعلها واقعًا في المستقبل القريب. علق أحد المستخدمين قائلاً: 'التكنولوجيا أصبحت قادرة على تحقيق المستحيل، ومن يدري؟ ربما تصبح هذه الأساليب جزءًا من حروب المستقبل!' بينما رأى آخر أن التكهنات بمثل هذه السيناريوهات قد تزيد من توتر الأوضاع الأمنية في اليمن والمنطقة، خصوصًا في ظل التعقيدات السياسية المستمرة والصراعات المسلحة المتصاعدة. الذكاء الاصطناعي في الحروب الحديثة لا يعد ما طرحه الحنشي مجرد تكهنات عشوائية، بل يأتي في سياق تصاعد دور الذكاء الاصطناعي في الحروب والصراعات الدولية، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة عنصرًا أساسيًا في إدارة العمليات العسكرية، حيث يتم توظيف الطائرات المسيرة والأسلحة الذكية بشكل متزايد في العمليات الاستخباراتية والاغتيالات المستهدفة. يشير الخبراء إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في استهداف الشخصيات القيادية قد يغير قواعد اللعبة تمامًا، حيث يمكن تنفيذ عمليات دقيقة دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر، مما يجعل الكشف عنها أكثر صعوبة. أهمية تعزيز اليقظة الأمنية على الرغم من أن هذه التوقعات لا تزال في نطاق التحليل النظري، إلا أنها تسلط الضوء على ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية، خاصة بالنسبة للقيادات البارزة في المناطق التي تشهد نزاعات مستمرة مثل اليمن. وأكد الحنشي أن حديثه عن مثل هذه السيناريوهات ليس من باب التهويل، بل هو محاولة لاستشراف المستقبل، وتقديم رؤية استباقية للتهديدات التي قد تفرضها التكنولوجيا العسكرية الحديثة. هل نشهد عصر الاغتيالات الذكية؟ مع استمرار تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة، يبدو أن مستقبل الاغتيالات السياسية قد يدخل مرحلة غير مسبوقة، حيث يصبح تنفيذ العمليات أكثر دقة، وأقل خطورة على منفذيها. ومع ذلك، تبقى هناك أسئلة مفتوحة حول مدى قدرة الجهات الأمنية على التصدي لهذه التقنيات، وما إذا كان العالم مستعدًا لمواجهة هذا النوع الجديد من الحروب الصامتة. صالح الحنشي، عبد الملك الحوثي، اغتيال الحوثي، الطائرات المسيرة، الذكاء الاصطناعي، جماعة أنصار الله، الحوثيين، الحروب المستقبلية، تقنيات الاغتيال، الطائرات بدون طيار، الحراسة الأمنية، التطور العسكري، اليمن، النزاعات المسلحة، السيناريوهات الأمنية، التكنولوجيا الحربية.


حضرموت نت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- حضرموت نت
كيف ساعدت الصين الحوثيين على امتلاك هذا السلاح المتطور؟ .. تقرير عسكري يكشف عن استخدام الهيدروجين بالمسيرات والصواريخ
رحيم أحمد كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث تسليح الصراعات (CAR) عن أدلة تشير إلى أن جماعة الحوثي تحاول تطوير طائرات وقوارب مسيّرة تعمل بخلايا وقود الهيدروجين، وهو ما يمثل نقلة نوعية في قدراتهم العسكرية. هذا التطور قد يسمح للمركبات غير المأهولة بحمل حمولات أكبر والطيران لمسافات أطول مقارنة بالطائرات المسيّرة التقليدية التي تعتمد على بطاريات الليثيوم، أو محركات البنزين والديزل. ويأتي هذا الكشف بالتزامن مع تصاعد التهديدات الحوثية بشن 'حرب استباقية' على محافظة مأرب الغنية بالنفط، مما يزيد من تعقيد المشهد العسكري في اليمن المستمر منذ 2014. أول محاولة مسلحة غير حكومية لاستخدام الهيدروجين بحسب مركز أبحاث تسليح الصراعات، فإن هذه المحاولة تُعد الأولى عالميًا لاستخدام وقود الهيدروجين في منظومات غير مأهولة من قِبل أي جهة مسلحة غير حكومية، ووفقًا للمحققين الميدانيين، فإن الحوثيين يسعون إلى إدخال هذه التقنية لتطوير أسلحتهم بشكل غير مسبوق. ونشر نص التقرير التوثيقي مدعومًا بالصور، والذي كشف تفاصيل هذه المحاولة غير المسبوقة، وفق ما نقل (يمن مونيتور) توثيق عمليات التهريب في البحر الأحمر ضبط شحنة أسلحة متطورة وفي 12 و13 نوفمبر 2024، وثّق مركز أبحاث تسليح الصراعات بالتعاون مع وحدات الأمن البحري اليمنية، عملية ضبط شحنة أسلحة متطورة على متن سفينة تجارية في جنوب البحر الأحمر كانت في طريقها إلى ميناء الصليف الخاضع للحوثيين. تضمنت الشحنة المهربة: مئات من هياكل الطائرات والزعانف المستخدمة في تجميع صواريخ بدر 270 ملم. محركات نفاثة صغيرة من تصنيع أوروبي. أدوات قياس صنعتها شركة خاضعة لعقوبات أمريكية بسبب علاقتها بإنتاج الصواريخ الإيرانية والحوثية. مئات الطائرات التجارية المسيّرة الجاهزة. أنظمة رادار بحرية متقدمة. معدات لكشف الطائرات المسيّرة والتشويش الإلكتروني عليها. مواد اتصالات متطورة. اكتشاف أسطوانات الهيدروجين المغلفة بألياف الكربون من بين المواد المضبوطة، وُجدت خزانات غاز مضغوطة بسعات 9 و12 و20 لترًا مغلفة بألياف الكربون، كانت تحمل علامات مزيفة تفيد بأنها 'أسطوانات أكسجين'، إلا أن الوثائق المرافقة لها أكدت أنها أسطوانات هيدروجين مصممة للاستخدام في أنظمة خلايا الوقود الخاصة بالطائرات بدون طيار. تتكون أنظمة خلايا الوقود التي تم ضبطها من: أسطوانة هيدروجين بسعة 20 لترًا تحمل علامة مزورة بأنها أكسجين. تحمل علامة مزورة بأنها أكسجين. صمام خزان مصمم لأنظمة خلايا وقود الهيدروجين . . محول ضغط يأتي مع كل أسطوانة. تقييم مركز أبحاث الصراعات.. أهداف عسكرية واضحة يؤكد مركز أبحاث تسليح الصراعات أن الحوثيين يسعون لاستخدام هذه التقنية بشكل عسكري، رغم أن أسطوانات الهيدروجين قد يكون لها استخدامات مدنية، ويدل وضع علامات مزيفة على الشحنة على محاولة متعمدة لإخفاء طبيعتها الحقيقية. وفي عام 2022، استعادت الإمارات خزانات مماثلة من حطام صاروخ باليستي استهدف مطار دبي الدولي، ومع ذلك، فإن منظمة CAR ترجح أن الحوثيين يسعون لاستخدام غاز الهيدروجين لتشغيل منظوماتهم غير المأهولة وليس لأغراض أخرى. مخاطر استخدام الطائرات المسيّرة بالهيدروجين قدرات متقدمة تهدد الأمن الإقليمي وفقًا للتقديرات، فإن الطائرات المسيّرة العاملة بالهيدروجين تتميز بخصائص تجعلها أكثر خطورة من الطائرات التقليدية، إذ إنها: ✔ تعمل بمحركات أقل ضوضاءً من محركات البنزين والديزل، مما يزيد من صعوبة رصدها. ✔ تمتلك مدى أطول بثلاثة أضعاف مقارنة بالطائرات التي تعتمد على بطاريات الليثيوم التقليدية. ✔ توفر قدرة أكبر على التخفي والمناورة، مما يعقد عمليات اعتراضها. ردود الفعل الدولية والتصنيف الإرهابي للحوثيين في 4 مارس 2025، صنّفت الولايات المتحدة جماعة الحوثي رسميًا كمنظمة إرهابية أجنبية، بعد خضوعها لحظر أسلحة مستهدف من الأمم المتحدة منذ فبراير 2022، وجاء هذا التصنيف في إطار الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب ومنع الجماعات المسلحة غير الحكومية من تطوير أنظمة طائرات بدون طيار أكثر تطورًا. هل تصبح تقنيات الهيدروجين خيارًا للجماعات المسلحة الأخرى؟ رغم التحديات التقنية والتكلفة العالية لاستخدام خلايا وقود الهيدروجين في الطائرات المسيّرة، فإن هذا التطور يفتح الباب أمام الجماعات المسلحة ذات الموارد الكبيرة، مثل الحوثيين، لتوسيع قدراتهم الهجومية. تهديد متزايد يتطلب استجابة دولية يمثل الكشف عن محاولات الحوثيين تطوير أسلحة غير مأهولة تعمل بالهيدروجين تطورًا خطيرًا في النزاع اليمني، ويزيد من المخاطر الأمنية على المستوى الإقليمي والدولي. ومع استمرار جهود ضبط الأسلحة المهربة، يبقى التحدي الأكبر هو التصدي لعمليات تهريب التكنولوجيا المتقدمة التي قد تغير ميزان القوى في النزاعات المستقبلية. الحوثيون والطائرات المسيّرة، الطائرات المسيرة بالهيدروجين، تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، أسطوانات الهيدروجين الحوثية، تقنيات الطائرات المسيرة الحديثة، خلايا وقود الهيدروجين، الحوثيون وحرب مأرب، تطوير الأسلحة الحوثية، الأسلحة المهربة في البحر الأحمر، الحرب في اليمن، تهديدات الحوثيين العسكرية، التصعيد الحوثي في مأرب، أسلحة متطورة لدى الحوثيين، محركات الطائرات المسيرة، الحوثيون والطائرات بدون طيار، أنظمة الطائرات المسيرة الهيدروجينية، استخدام الهيدروجين في الطائرات المسيرة.


حضرموت نت
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- حضرموت نت
بأسلحة إيرانية وتكنولوجيا صينية .. تطور عسكري خطير للحوثيين باستخدام طائرات وقوارب الهيدروجين (تقرير)
رحيم أحمد كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث تسليح الصراعات (CAR) عن أدلة تشير إلى أن جماعة الحوثي تحاول تطوير طائرات وقوارب مسيّرة تعمل بخلايا وقود الهيدروجين، وهو ما يمثل نقلة نوعية في قدراتهم العسكرية. هذا التطور قد يسمح للمركبات غير المأهولة بحمل حمولات أكبر والطيران لمسافات أطول مقارنة بالطائرات المسيّرة التقليدية التي تعتمد على بطاريات الليثيوم أو محركات البنزين والديزل. ويأتي هذا الكشف بالتزامن مع تصاعد التهديدات الحوثية بشن 'حرب استباقية' على محافظة مأرب الغنية بالنفط، مما يزيد من تعقيد المشهد العسكري في اليمن المستمر منذ 2014. أول محاولة مسلحة غير حكومية لاستخدام الهيدروجين بحسب مركز أبحاث تسليح الصراعات، فإن هذه المحاولة تُعد الأولى عالميًا لاستخدام وقود الهيدروجين في منظومات غير مأهولة من قِبل أي جهة مسلحة غير حكومية، ووفقًا للمحققين الميدانيين، فإن الحوثيين يسعون إلى إدخال هذه التقنية لتطوير أسلحتهم بشكل غير مسبوق. ونشر نص التقرير التوثيقي مدعومًا بالصور، والذي كشف تفاصيل هذه المحاولة غير المسبوقة، وفق ما نقل (يمن مونيتور) توثيق عمليات التهريب في البحر الأحمر ضبط شحنة أسلحة متطورة في 12 و13 نوفمبر 2024، وثّق مركز أبحاث تسليح الصراعات بالتعاون مع وحدات الأمن البحري اليمنية، عملية ضبط شحنة أسلحة متطورة على متن سفينة تجارية في جنوب البحر الأحمر كانت في طريقها إلى ميناء الصليف الخاضع للحوثيين. تضمنت الشحنة المهربة: مئات من هياكل الطائرات والزعانف المستخدمة في تجميع صواريخ بدر 270 ملم. محركات نفاثة صغيرة من تصنيع أوروبي. أدوات قياس صنعتها شركة خاضعة لعقوبات أمريكية بسبب علاقتها بإنتاج الصواريخ الإيرانية والحوثية. مئات الطائرات التجارية المسيّرة الجاهزة. أنظمة رادار بحرية متقدمة. معدات لكشف الطائرات المسيّرة والتشويش الإلكتروني عليها. مواد اتصالات متطورة. اكتشاف أسطوانات الهيدروجين المغلفة بألياف الكربون من بين المواد المضبوطة، وُجدت خزانات غاز مضغوطة بسعات 9 و12 و20 لترًا مغلفة بألياف الكربون، كانت تحمل علامات مزيفة تفيد بأنها 'أسطوانات أكسجين'، إلا أن الوثائق المرافقة لها أكدت أنها أسطوانات هيدروجين مصممة للاستخدام في أنظمة خلايا الوقود الخاصة بالطائرات بدون طيار. تتكون أنظمة خلايا الوقود التي تم ضبطها من: أسطوانة هيدروجين بسعة 20 لترًا تحمل علامة مزورة بأنها أكسجين. تحمل علامة مزورة بأنها أكسجين. صمام خزان مصمم لأنظمة خلايا وقود الهيدروجين . . محول ضغط يأتي مع كل أسطوانة. تقييم مركز أبحاث الصراعات.. أهداف عسكرية واضحة يؤكد مركز أبحاث تسليح الصراعات أن الحوثيين يسعون لاستخدام هذه التقنية بشكل عسكري، رغم أن أسطوانات الهيدروجين قد يكون لها استخدامات مدنية، ويدل وضع علامات مزيفة على الشحنة على محاولة متعمدة لإخفاء طبيعتها الحقيقية. وفي عام 2022، استعادت الإمارات خزانات مماثلة من حطام صاروخ باليستي استهدف مطار دبي الدولي، ومع ذلك، فإن منظمة CAR ترجح أن الحوثيين يسعون لاستخدام غاز الهيدروجين لتشغيل منظوماتهم غير المأهولة وليس لأغراض أخرى. مخاطر استخدام الطائرات المسيّرة بالهيدروجين قدرات متقدمة تهدد الأمن الإقليمي وفقًا للتقديرات، فإن الطائرات المسيّرة العاملة بالهيدروجين تتميز بخصائص تجعلها أكثر خطورة من الطائرات التقليدية، إذ إنها: ✔ تعمل بمحركات أقل ضوضاءً من محركات البنزين والديزل، مما يزيد من صعوبة رصدها. ✔ تمتلك مدى أطول بثلاثة أضعاف مقارنة بالطائرات التي تعتمد على بطاريات الليثيوم التقليدية. ✔ توفر قدرة أكبر على التخفي والمناورة، مما يعقد عمليات اعتراضها. ردود الفعل الدولية والتصنيف الإرهابي للحوثيين في 4 مارس 2025، صنّفت الولايات المتحدة جماعة الحوثي رسميًا كمنظمة إرهابية أجنبية، بعد خضوعها لحظر أسلحة مستهدف من الأمم المتحدة منذ فبراير 2022، وجاء هذا التصنيف في إطار الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب ومنع الجماعات المسلحة غير الحكومية من تطوير أنظمة طائرات بدون طيار أكثر تطورًا. هل تصبح تقنيات الهيدروجين خيارًا للجماعات المسلحة الأخرى؟ رغم التحديات التقنية والتكلفة العالية لاستخدام خلايا وقود الهيدروجين في الطائرات المسيّرة، فإن هذا التطور يفتح الباب أمام الجماعات المسلحة ذات الموارد الكبيرة، مثل الحوثيين، لتوسيع قدراتهم الهجومية. تهديد متزايد يتطلب استجابة دولية يمثل الكشف عن محاولات الحوثيين تطوير أسلحة غير مأهولة تعمل بالهيدروجين تطورًا خطيرًا في النزاع اليمني، ويزيد من المخاطر الأمنية على المستوى الإقليمي والدولي. ومع استمرار جهود ضبط الأسلحة المهربة، يبقى التحدي الأكبر هو التصدي لعمليات تهريب التكنولوجيا المتقدمة التي قد تغير ميزان القوى في النزاعات المستقبلية. الحوثيون والطائرات المسيّرة، الطائرات المسيرة بالهيدروجين، تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، أسطوانات الهيدروجين الحوثية، تقنيات الطائرات المسيرة الحديثة، خلايا وقود الهيدروجين، الحوثيون وحرب مأرب، تطوير الأسلحة الحوثية، الأسلحة المهربة في البحر الأحمر، الحرب في اليمن، تهديدات الحوثيين العسكرية، التصعيد الحوثي في مأرب، أسلحة متطورة لدى الحوثيين، محركات الطائرات المسيرة، الحوثيون والطائرات بدون طيار، أنظمة الطائرات المسيرة الهيدروجينية، استخدام الهيدروجين في الطائرات المسيرة.