logo
#

أحدث الأخبار مع #رساميل

stc تطلق فعاليات الموسم الثاني عشر و الدفعة الثالثة من البرنامج العام لمسرعة الأعمال "inspireU في الكويت
stc تطلق فعاليات الموسم الثاني عشر و الدفعة الثالثة من البرنامج العام لمسرعة الأعمال "inspireU في الكويت

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

stc تطلق فعاليات الموسم الثاني عشر و الدفعة الثالثة من البرنامج العام لمسرعة الأعمال "inspireU في الكويت

أطلقت شركة الاتصالات الكويتية stc، الرائدة في تمكين التحول الرقمي وتقديم خدمات ومنصات مبتكرة للعملاء في الكويت، فعاليات الدفعة الثالثة من البرنامج العام لمسرعة الأعمال "inspireU والمصمم لدعم الشركات التقنية الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في الكويت وذلك من خلال مؤتمرًا صحفيًا أقيم خصيصاً بهذه المناسبة في مقرالشركة الرئيسي.جمع هذا الحدث الجهات المختلفة المهتمة، بحضور على شركة فيث كابيتال، ومبادرة "KIB مبادر"، وزاد فينتك، ومجمع وبرج الحمراء، وشركة رساميل. حيث ستكون مشاركة كل جهة أساسية في دعم وتوجيه المشاركين في البرنامج التي تنطلق طوال رحلتهم الريادية كجزء من الدفعة الثالثة لمسرعة الأعمال "inspireU" هذا وقد شهد المؤتمر الصحفي حضور كبار ممثلي الجهات المتعاونة، ممن يتمتعون بخبرة واسعة ورؤى ثاقبة في مجال نمو ريادة الأعمال ومنظومة الشركات الناشئة. حيث كان مدير إدارة العلاقات العامة ووسائل التواصل الاجتماعي أحمد النويبت ممثلاُ لشركة الاتصالات الكويتية stc ، والذي أكد بدوره على الأهمية الاستراتيجية لهذه المبادرة ودور الشركاء في البرنامج. وأشارت stc في بيان لها، انه عقب الإعلان الرسمي لإطلاق الانشطة المصاحبة للدفعة خلال المؤتمر الصحفي، ستساهم الجهات بخبراتهم ورؤاهم لمساعدة الشركات الناشئة ضمن الحاضنة في سبيل الوصول إلى آفاق جديدة من الابتكار والنمو . ولفت البيان إلى ان مسرعة الاعمال inspireU تتوافق مع الإطار الاستراتيجي الأوسع نطاقاً لشركة الاتصالات الكويتية stc ، والذي يركز على تمكين رواد الأعمال وتعزيز القدرات والموارد المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة. وتطمح stc الكويت إلى تحفيز النمو الاقتصادي بما يتماشى مع أهداف رؤية الكويت 2035، وتعزيز منظومة ريادة الأعمال ونمو الشركات الناشئة في الكويت. ويهدف البرنامج العام لـ inspireU إلى تسريع نمو الشركات التقنية الناشئة ودعم حلولها المبتكرة، حيث يقدم رواد الأعمال مشاريعهم بهدف مناقشة تطويرها من النواحي التجارية والتشغيلية. وفي تعليقه على المؤتمر الصحفي، قال النويبت: "في stc، نؤمن بأن تمكين الابتكار ليس مجرد هدف تجاري، بل هو مسؤولية طويلة الأمد قائمة على الاستدامة وتنويع الاقتصاد الكويتي. ومن خلال مسرعة الأعمال inspireU، نهدف إلى تمكين رواد الأعمال الطموحين من خلال توفير بيئة دعم شاملة لهم تشمل التدريب والتمويل والتوجيه الاستراتيجي. وأضاف النويبت: "تتوافق من خلال تواجد الجهات المختلفة التي أُعلن عنها خلال المؤتمر الصحفي مع التزامنا بخلق فرص تُمكّن الشركات الناشئة من النمو وتوسيع نطاق عملياتها بشكل مستدام، وتتماشى جنباً إلى جنب مع استراتيجياتنا للاستفادة من شبكة علاقاتنا الواسعة". وفي هذا الصدد أكد : "يواصل برنامج inspireU تطوره مع كل دفعة جديدة، حيث يُقدم شركاء جدد لمساعدة المشاركين في رحلتهم الفريدة. ولهذا، فإننا على ثقة بأن المشاركين هذا العام سيكتسبون رؤى وإرشادات قيّمة لتوجيه مشاريعهم من الفكرة إلى السوق. وتعكس هذه المبادرة التوجه الاستراتيجي لـ stc للعمل كداعم رئيسي للتحول الرقمي، مع دعم رؤية الكويت 2035 وتعزيز دور الابتكار الذي يقوده الشباب في مجتمعنا". جدير بالذكر، تم إطلاق برنامج inspireU في البداية من قِبل مجموعة stc وتبنته stc -الكويت، وأصبح جزءًا أساسيًا من استراتيجية الشركة للمسؤولية المجتمعية للشركات والاستدامة. وفي دورته الثانية عشرة، يُتيح البرنامج للمشاركين فرصة الوصول إلى تدريب احترافي، واستشارات قانونية وتجارية، ومساحات عمل في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية، ودعم مالي لكل شركة ناشئة. بالإضافة إلى الموارد المحلية، تستفيد الشركات الناشئة أيضًا من فرص التواصل الدولي من خلال فعاليات تقنية عالمية مثل المؤتمر العالمي للجوال (MWC) وبرنامج LEAP وقمم وادي السيليكون. وقد نجح خريجو برنامج inspireU السابقون في الحصول على استثمارات، وتوسيع نطاق عروضهم، ولعبوا أدوارًا مؤثرة في السوق.

«رساميل» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بـ 35 مليون دينار
«رساميل» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بـ 35 مليون دينار

الرأي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«رساميل» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بـ 35 مليون دينار

- حمد مساعد: نواصل مواكبة التطورات ونيل رضا العملاء أعلنت شركة رساميل للاستثمار، تعيينها كمدير محفظة لهيئة غير ربحية بقيمة 35 مليون دينار ومستشار الاستثمار الخاص بها، في إنجاز جديد يعكس قدرات الشركة وخبرات موظفيها العالية، وحرصهم على تلبية احتياجات العملاء وفق أعلى المعايير. وتتألف المحفظة من عقارات، وأسهم وغيرها، وستتولى «رساميل» بموجب الصفقة الجديدة إدارة كل ما يتعلق بها، والتعامل مع العملاء نيابة عن الهيئة غير الربحية، وتقديم الاستشارات الاستثمارية المناسبة، بما يسهم في تحقيق قيمة مضافة للهيئة غير الربحية وجميع المتعاملين معها، ويؤدي إلى تعزيز نجاحات «رساميل» في السوق، ويرتقي بمكانتها التنافسية وعملياتها التشغيلية إلى مستويات أعلى. وبهذه المناسبة، قال رئيس قسم تطوير الأعمال في «رساميل» حمد مساعد: «نواصل العمل على مواكبة التطورات ونيل رضا العملاء، وهو ما يتجلى من خلال تعييننا مديراً لمحفظة الهيئة غير الربحية بقيمة 35 مليون دينار، في شراكة جديدة، نهدف من خلالها إلى تقديم قيمة مضافة وخدمات مميزة، وفق أعلى المعايير في قطاع الاستثمار». وأوضح أن إستراتيجية الشركة بدأت تؤتي ثمارها، مشيراً إلى حرصها على تقديم خدمات متكاملة لجميع المتعاملين معها، بما يسهم في تحقيق المصلحة المشتركة لجميع الأطراف. وكشف مساعد، أن إدارة المحافظ الاستثمارية تُعد من أهم الخدمات التي تقدمها «رساميل للاستثمار» بحيث توافر فريقاً يتمتع بأعلى مستويات الخبرة والمهنية وبسجل حافل من الإنجازات والنجاحات. وأوضح أن «رساميل» ستتولى مسؤولية كافة القرارات الاستثمارية الخاصة بمحفظة الهيئة غير الربحية، وستقدم تقارير منتظمة ومفصلة ليبقى الجميع على اطلاع بكل التفاصيل والمستجدات الخاصة بالمحفظة وأدائها. واختتم تصريحه بالتأكيد على أن «رساميل»، مستمرة في اقتناص فرص استثمارية متنوعة وجاذبة، وأنها على أتم الاستعداد لتقديم خدماتها الاستشارية المتنوعة، وستواصل تحقيق عوائد تنافسية طويلة الأجل، تسهم في تعزيز مكانتها الرائدة في قطاع الاستثمار.

«رساميل للاستثمار» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بقيمة تصل إلى 35 مليون دينار
«رساميل للاستثمار» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بقيمة تصل إلى 35 مليون دينار

الأنباء

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

«رساميل للاستثمار» مدير محفظة لهيئة غير ربحية بقيمة تصل إلى 35 مليون دينار

في صفقة جديدة تعكس الثقة العالية التي تتمتع بها على مختلف المستويات، أعلنت شركة رساميل للاستثمار عن تعيينها مدير محفظة لهيئة غير ربحية بقيمة 35 مليون دينار ومستشار الاستثمار الخاص بها، في إنجاز جديد يعكس قدرات الشركة وخبرات موظفيها العالية وحرصهم على تلبية احتياجات العملاء وفق أعلى المعايير. وتتألف المحفظة من عقارات، وأسهم، وغيرهما، وستتولى شركة رساميل للاستثمار بموجب الصفقة الجديدة إدارة كل ما يتعلق بها، والتعامل مع العملاء نيابة عن الهيئة غير الربحية، وتقديم الاستشارات الاستثمارية المناسبة، بما يسهم في تحقيق قيمة مضافة للهيئة غير الربحية وجميع المتعاملين معها، ويؤدي إلى تعزيز نجاحات «رساميل للاستثمار» في السوق، ويرتقي بمكانتها التنافسية وعملياتها التشغيلية إلى مستويات أعلى. وبهذه المناسبة، قال رئيس قسم تطوير الأعمال في شركة رساميل للاستثمار حمد الشيخ مساعد: «نواصل العمل على مواكبة التطورات ونيل رضا العملاء، وهو ما يتجلى من خلال تعييننا مديرا لمحفظة الهيئة غير الربحية بقيمة 35 مليون دينار، في شراكة جديدة نهدف من خلالها إلى تقديم قيمة مضافة وخدمات مميزة وفق أعلى المعايير في قطاع الاستثمار». وأوضح أن إستراتيجية شركة رساميل للاستثمار بدأت تؤتي ثمارها، مشيرا إلى حرصها على تقديم خدمات متكاملة لجميع المتعاملين معها، بما يسهم في تحقيق المصلحة المشتركة لجميع الأطراف. وكشف الشيخ مساعد عن أن إدارة المحافظ الاستثمارية تعد من أهم الخدمات التي تقدمها شركة «رساميل للاستثمار» بحيث توفر فريقا يتمتع بأعلى مستويات الخبرة والمهنية وبسجل حافل من الإنجازات والنجاحات. وأوضح أن «رساميل للاستثمار» ستتولى المسؤولية عن جميع القرارات الاستثمارية الخاصة بمحفظة الهيئة غير الربحية، وستقدم تقارير منتظمة ومفصلة ليبقى الجميع على اطلاع بكل التفاصيل والمستجدات الخاصة بالمحفظة وأدائها. واختتم تصريحه بالتأكيد على أن «رساميل للاستثمار» مستمرة في اقتناص فرص استثمارية متنوعة وجاذبة، وأنها على اتم الاستعداد لتقديم خدماتها الاستشارية المتنوعة، وستواصل تحقيق عوائد تنافسية طويلة الأجل تسهم في تعزيز مكانتها الرائدة في قطاع الاستثمار.

الدخيل: الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل مستقبل الشركات والمجتمعات
الدخيل: الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل مستقبل الشركات والمجتمعات

الجريدة

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

الدخيل: الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل مستقبل الشركات والمجتمعات

أكد الرئيس التنفيذي في شركة رساميل للاستثمار دخيل الدخيل، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة، بل هو محفز رئيسي لتطوير الأعمال والمجتمعات. وأضاف الدخيل أن التعاون البشري سيظل جوهرياً رغم التطورات التقنية، مشيراً إلى أن «رساميل» تسعى دائماً إلى دعم الشركات الناشئة في تبني هذه التحولات والاستفادة منها. وكشف أن «رساميل» تعمل على تعزيز منصة myRasameel باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتقديم حلول استثمارية رقمية أكثر تطوراً وكفاءة، «فالذكاء الاصطناعي ليس مجرد موجة عابرة، بل هو تحول استراتيجي يجب استيعابه وتوظيفه بذكاء لضمان النمو والتنافسية». وضمن مبادرتها السنوية لجمع المبادرين وأصحاب الشركات الناشئة ومستثمري رأس المال الجريء، نظّمت «رساميل» غبقتها السنوية تحت شعار «قيادة التغيير والتحول الرقمي»، وحضرها مجموعة من فريق «رساميل» ونخبة من مسؤولي الشركات الناشئة والمستثمرين. الذكاء الاصطناعي: من الخيال إلى الواقع في غبقة العام الماضي، كان السؤال الرئيسي في النقاش هو: هل الذكاء الاصطناعي حقيقة أم مجرد فقاعة من وحي الخيال؟ أما هذا العام، فالسؤال المطروح تغير تماما، وذلك بعد التطورات الهائلة التي شهدها المجال خلال عام 2024 وبداية 2025 مدفوعا بالصرف الهائل على هذا المجال وقفزات التطور في الحوسبة الكمية والمافسة الشرسة بين الشركات الكبرى في المجال وعلى مستوى الدول. وبات من الواضح أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد طفرة تقنية، إنما هو موجة عارمة تقود تحولا جذريا في كينونة طريقة عمل الشركات وسيكون لها التأثير الاجتماعي البالغ ما لم يتم التعامل معه بإمعان وتأنٍّ. الإنسان الخارق: المعرفة بالذكاء الاصطناعي تصنع الفرق من أبرز ما تم طرحه خلال الحلقة النقاشية هو أن الشخص المتمكن من كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي اليوم يُصبح بمثابة «إنسان خارق» مقارنةً بمن لا يجيد التعامل معه. وأشار أحد المتخصصين إلى الذكاء الاصطناعي سيصبح مثله كمثل الكهرباء، يمكن للجميع الوصول إليه من خلال التواصل معه بطريقة ما كما يتم الوصول الي الكهرباء في أي مكان من خلال «فيشة» الحائط! ولكن التفوق سيكون لمن يُحسن استخدامه. اليوم، عندما يحتاج الشخص إلى رفع مستوى ذكائه أو كفاءته، يمكنه ببساطة الاتصال بالذكاء الاصطناعي واستخدامه كامتداد لقدراته الشخصية والمهنية. الجانب الاجتماعي: كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي على الأجيال القادمة؟ وناقش الحضور أيضاً الأثر الاجتماعي للذكاء الاصطناعي، خصوصا تأثيره على طرق التربية والتعليم، ففي عالم تتوفر فيه المعلومات فورياً عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، يصبح من الضروري تدريب الأفراد ليس فقط على إيجاد الإجابات، بل أيضاً على تقييم صحتها وتحليلها نقدياً والبحث ما وراء الحقيقة. والسؤال عن الحقيقة لم يعد كما كان في الماضي، فالإنسان اليوم مطالب بفهم كيف تُبنى المعرفة، وكيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤثر على تشكيل الحقائق والمعلومات. هل الكويت ودول الخليج جاهزة لهذا التغيير؟ في ظل هذا التطور السريع، طُرح تساؤل مهم، هل دول الخليج مستعدة لموجة التحول القادمة؟، وأكد الحضور الحاجة إلى تأسيس فرق بحثية لدراسة الجوانب الأخلاقية والمهنية للذكاء الاصطناعي، مع ضرورة تطوير أطر تنظيمية وتشريعية تواكب هذا التحول وتحد من التحديات المحتملة.

«رساميل» نظّمت غبقتها... السنوية
«رساميل» نظّمت غبقتها... السنوية

الرأي

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«رساميل» نظّمت غبقتها... السنوية

نظّمت شركة رساميل للاستثمار غبقتها السنوية تحت شعار «قيادة التغيير والتحوّل الرقمي»، حضرها مجموعة من فريق الشركة ونخبة من مسؤولي الشركات الناشئة والمستثمرين. وفي غبقة العام الماضي، كان السؤال الرئيسي في النقاش: هل الذكاء الاصطناعي حقيقة أم مجرد فقاعة من وحي الخيال؟ أما هذا العام، فالسؤال المطروح تغير تماماً بعد التطورات الهائلة التي شهدها المجال خلال 2024 وبداية 2025 مدفوعاً بالصرف الهائل على هذا المجال وقفزات التطور في الحوسبة الكمية والمنافسة الشرسة بين الشركات الكبرى في المجال وعلى مستوى الدول. ومن أبرز ما طرح أن الشخص المتمكن من كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي اليوم يُصبح بمثابة «إنسان خارق» مقارنةً بمَنْ لا يجيد التعامل معه. فكما أشار محمد جودت في لقاءاته، أن الذكاء الاصطناعي سيصبح مثله كمثل الكهرباء-يمكن للجميع الوصول إليه من خلال التواصل معه بطريقة ما كما الكهرباء من خلال «فيشة الحائط!» ولكن التفوق سيكون لمن يُحسن استخدامه. كما ناقش الحضور الأثر الاجتماعي للذكاء الاصطناعي، وتأثيره على طرق التربية والتعليم. ففي عالم تتوافر فيه المعلومات فورياً عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، يصبح من الضروري تدريب الأفراد ليس فقط على إيجاد الإجابات، بل أيضاً على تقييم صحتها وتحليلها نقدياً والبحث ما وراء الحقيقة. وشمل النقاش أيضاً القطاعات التي ستتأثر بشكل كبير بالذكاء الاصطناعي، حيث تم التركيز على: • القطاع المالي: تحليل البيانات، التنبؤ بالسوق، وتقديم الخدمات المصرفية الذكية. • قطاع التعليم: إعادة تعريف أساليب التعلم والتدريب. • تطوير الأعمال: برز نقاش حول ما إذا كان العالم لايزال بحاجة إلى المطورين التقليديين، خصوصاً في ظل ظهور وكلاء الذكاء الاصطناعي القادرين على البرمجة ذاتياً. ويرى البعض أن المطورين سيظلون ضرورة لتوجيه وتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي، بينما يرى آخرون أن التقنيات الجديدة قد تقلل من الحاجة إلى المبرمجين التقليديين. وقال الرئيس التنفيذي في «رساميل»، دخيل الدخيل إن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة، بل محفز رئيسي لتطوير الأعمال والمجتمعات. وأضاف أن التعاون البشري يظل جوهرياً رغم التطورات التقنية، مشيراً إلى أن رساميل تسعى دائماً إلى دعم الشركات الناشئة في تبني هذه التحولات والاستفادة منها. وكشف أن «رساميل» تعزز منصة «myRasameel» باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتقديم حلول استثمارية رقمية أكثر تطوراً وكفاءة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store