#أحدث الأخبار مع #رضاأحمدكبيرالدستور١٧-٠٢-٢٠٢٥الدستوربودكاست "أول الخيط".. خبير: لابد من تثقيف الناس بعلوم الأدلة الجنائيةأشار المهندس رضا أحمد كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، إلى أن من بين أهم جوانب علوم الأدلة الجنائية، هو تأكد الأفراد من تفاصيل بسيطة قد تؤثر بشكل كبير على التحقيقات. وأكد خلال استضافته ببودكاست "أول الخيط"، الذي يقدمه الإعلامي سامح سند، على أهمية الاهتمام بالتهوية، والتحقق من وجود الغاز أو أي شيء يمكن أن يسبب مشاكل مستقبلية، حتى وإن كانت الأمور تبدو عادية أو بسيطة، مضيفًا أن هذا النوع من الوعي البسيط قد يساعد بشكل كبير في الحفاظ على الأدلة وبالتالي تسريع التحقيقات. ونوه إلى أن أحد الأخطاء الشائعة التي قد يرتكبها الناس، هو الاقتراب من مكان الحادث أو التفاعل مع الأدلة قبل وصول الجهات المختصة، مما يؤدي إلى تدمير الأدلة الحاسمة. وقال إن الشخص الذي يدخل مكان الجريمة قد يطمس آثار بصماته أو ينقل الأدلة من مكانها مما يصعب تحديد الجاني، موضحًا أن حتى أصغر التفاصيل، مثل شعرة أو نقطة دم، يمكن أن تكون حاسمة في تحديد الجاني بسرعة وبدقة. كما أكد على ضرورة تثقيف الناس حول هذه النقاط الأساسية في علوم الأدلة الجنائية، مشيرًا إلى أن مثل هذه العلوم بدأت الآن تُدرس في الجامعات في تخصصات متعددة مثل كليات العلوم وكلية الحقوق، مضيفًا أن الوعي المبكر لهذه المعلومات يمكن أن يساعد الأفراد على الحفاظ على حقوقهم في حالة وقوع جريمة. يُشار إلى أن بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.
الدستور١٧-٠٢-٢٠٢٥الدستوربودكاست "أول الخيط".. خبير: لابد من تثقيف الناس بعلوم الأدلة الجنائيةأشار المهندس رضا أحمد كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، إلى أن من بين أهم جوانب علوم الأدلة الجنائية، هو تأكد الأفراد من تفاصيل بسيطة قد تؤثر بشكل كبير على التحقيقات. وأكد خلال استضافته ببودكاست "أول الخيط"، الذي يقدمه الإعلامي سامح سند، على أهمية الاهتمام بالتهوية، والتحقق من وجود الغاز أو أي شيء يمكن أن يسبب مشاكل مستقبلية، حتى وإن كانت الأمور تبدو عادية أو بسيطة، مضيفًا أن هذا النوع من الوعي البسيط قد يساعد بشكل كبير في الحفاظ على الأدلة وبالتالي تسريع التحقيقات. ونوه إلى أن أحد الأخطاء الشائعة التي قد يرتكبها الناس، هو الاقتراب من مكان الحادث أو التفاعل مع الأدلة قبل وصول الجهات المختصة، مما يؤدي إلى تدمير الأدلة الحاسمة. وقال إن الشخص الذي يدخل مكان الجريمة قد يطمس آثار بصماته أو ينقل الأدلة من مكانها مما يصعب تحديد الجاني، موضحًا أن حتى أصغر التفاصيل، مثل شعرة أو نقطة دم، يمكن أن تكون حاسمة في تحديد الجاني بسرعة وبدقة. كما أكد على ضرورة تثقيف الناس حول هذه النقاط الأساسية في علوم الأدلة الجنائية، مشيرًا إلى أن مثل هذه العلوم بدأت الآن تُدرس في الجامعات في تخصصات متعددة مثل كليات العلوم وكلية الحقوق، مضيفًا أن الوعي المبكر لهذه المعلومات يمكن أن يساعد الأفراد على الحفاظ على حقوقهم في حالة وقوع جريمة. يُشار إلى أن بودكاست "أول الخيط" برعاية البنك الأهلي ويذاع على منصات التواصل الاجتماعي ومنصة WATCH IT، وأيضا على القنوات التليفزيونية الخاصة بالشركة المتحدة.