logo
#

أحدث الأخبار مع #رضاالمواضية،

جامعة الزرقاء تنظم نشاطًا ميدانيًا بعنوان "رياضة وصحة وانتماء / نحو مجتمع نشِط"
جامعة الزرقاء تنظم نشاطًا ميدانيًا بعنوان "رياضة وصحة وانتماء / نحو مجتمع نشِط"

سرايا الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سرايا الإخبارية

جامعة الزرقاء تنظم نشاطًا ميدانيًا بعنوان "رياضة وصحة وانتماء / نحو مجتمع نشِط"

سرايا - انطلاقًا من مسؤوليتها المجتمعية، نظّمت كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء، من خلال طلبة قسم التربية الرياضية، يوم السبت الموافق 10/05/2025، نشاطًا ميدانيًا مميزًا تحت عنوان: "رياضة وصحة وانتماء / نحو مجتمع نشِط"، وذلك بالتعاون مع جمعية نماء للتنمية المجتمعية. واستهدف النشاط مجموعة من الأطفال الأيتام، بهدف إدخال الفرح إلى قلوبهم، وتعزيز روح العطاء والتكافل الاجتماعي، وتنمية مهاراتهم الجسدية والاجتماعية ضمن أجواء من المرح والتفاعل الجماعي. وتخلّل النشاط سلسلة من الألعاب الصغيرة، والمسابقات الحركية، وفعالية "التيلي ماتش"، والتي تم تصميمها بعناية لتحفيز الأطفال على التفاعل والنشاط، وتنمية قدراتهم البدنية والاجتماعية، بما ينسجم مع أهداف القسم في الربط بين الرياضة والتربية. من جهته، أكّد الأستاذ الدكتور رضا المواضية، عميد كلية العلوم التربوية، أهمية المبادرات المجتمعية في تعزيز مفهوم المواطنة الفاعلة مشيرًا إلى أن "مثل هذه المبادرات تُمثّل جوهر رسالتنا في الكلية، وهي أن يكون خريجونا أكفاء أكاديميًا، وفاعلين مجتمعيًا، وقادرين على إحداث أثر إيجابي ملموس". وأضاف الدكتور المواضية: "ما قام به أبناؤنا الطلبة اليوم هو رسالة حب وانتماء نعتز بها ونفاخر، كما أنها نموذج يحتذى به في العمل المجتمعي التطوعي، الذي يعكس الوعي العالي لدى الطلبة وإحساسهم بالمسؤولية تجاه مجتمعهم". وعبّر الدكتور عمر العمر، رئيس قسم التربية الرياضية، عن فخره بهذا النشاط، مؤكدًا أن "ما شهدناه اليوم هو ترجمة حقيقية لقيم القسم، حيث تندمج الرياضة بالتربية، والعلم بالمجتمع. طلبتنا ليسوا فقط رياضيين، بل هم سفراء للإنسانية والانتماء، وهذا ما نحرص على غرسه في كل مرحلة من مراحلهم التعليمية".

تربويون يوجهون نصائح للأردنيين بما يخص الأطفال في عيد الفطر
تربويون يوجهون نصائح للأردنيين بما يخص الأطفال في عيد الفطر

الغد

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الغد

تربويون يوجهون نصائح للأردنيين بما يخص الأطفال في عيد الفطر

أكد تربويون أهمية الاختيار المناسب لهدايا العيد للأطفال، بما يجمع بين البهجة والقيمة التربوية، مع التركيز على تعزيز المهارات الفكرية والعاطفية والاجتماعية. اضافة اعلان وشددوا في أحاديث مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، على ضرورة ابتكار أساليب غير تقليدية في تقديم الهدايا، مثل ربطها بمسابقات عائلية أو إرفاقها برسائل تحفيزية، بما ينمي روح المنافسة الإيجابية لدى الأطفال. وقال عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء الخاصة الدكتور رضا المواضية، إن "هدية العيد تُشكّل لغة عاطفية تُترجم حب الأسرة للطفل، وتُعزز انتماءه الاجتماعي"، مضيفًا أن "الدراسات تُظهر أن الهدايا المدروسة، مثل الكتب التفاعلية أو الألعاب التعليمية، تُسهم في تنمية الذكاء العاطفي ومهارات حل المشكلات". من جانبه، أوضح الدكتور محمد الشعار المتخصص في الطفولة المبكرة، أن "الألعاب الحركية كالدراجات وأحبال القفز تُحفّز النشاط البدني وتُقلل من الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية"، مشيرًا إلى أن "اختيار هدايا تُناسب عمر الطفل واهتماماته، مثل أدوات الرسم أو الألغاز ثلاثية الأبعاد، يُعزز فضوله المعرفي ويُنمّي إبداعه". بدورها، أشارت الدكتورة منال داوود، مؤسسة إحدى رياض الأطفال في محافظة الزرقاء، إلى أن "إشراك الطفل في تزيين هديته أو اختيارها يُعزز ثقته بنفسه ويُعلِّمه اتخاذ القرارات"، لافتةً إلى أن "بعض الهدايا، مثل ألعاب التركيب، تُشجِّع على التعاون مع الآخرين وتنمية روح الفريق". وقالت داوود إن اختيار هدية الطفل يعد تحديًا، نوعًا ما، لهذا وجب إشراك الطفل ومساعدته في الاختيار بعد الاستماع إلى رغباته واهتماماته، مع الأخذ بعين الاعتبار المرحلة العمرية للطفل، الأمر الذي يعلم الاستقلالية وتحمل المسؤولية واتخاذ القرار من خلال تشجيعه على اختيار الهدية التي تدعم النمو والتطور وتنمي الخيال والإبداع". وأكد أستاذ التربية المهنية في جامعة إربد الأهلية الدكتور بسام العجلوني، أهمية الهدية للطفل بكل أشكالها، مشيرا إلى أن "العيدية المالية" تُعلِّم الطفل مفاهيم الادخار والمسؤولية المالية، بينما تُرسخ الهدايا المُخصصة، كالدمى المُزينة بأسماء الأطفال أو الملابس المطبوعة برسوماتهم المفضلة، قيمَ الهوية الفردية. وأضاف العجلوني، "تُخلق الهدايا تقاليد عائلية كتلك المرتبطة بزيارات الأقارب أو تبادل السلال المليئة بالحلويات المصنوعة يدويًّا، والتي تُصبح جزءًا من الذاكرة الجمعية للأسرة". أما المستشارة الدكتورة حنان العمري، فقالت: "كان وما زال عيد الطفولة عالقا بين حنايا الروح والذاكرة ومرتبطا بكل ما هو جميل ومبهج". وأضافت: "من عاداتنا التي نعتز بها بالعيد تقديم الهدايا للأطفال التي تسهم في جعل العيد ذكرى لا تنسى في قلوبهم وعقولهم. كما أنها تسهم في تقوية الروابط الأسرية والمجتمعية". وأوضحت العمري: "عند تلقي الطفل لهدية بالعيد سواء من أحد الأقارب أو شخص عزيز عليه بهذه المناسبة سيشعر حتما بالاهتمام ويعزز ثقته بنفسه ويدخل الفرح لقلبه وتزبد من احتمالية تفاعله مع العادات والتقاليد وغرس قيما إيجابية لديه كالعطاء والتقدير والكرم . وبينت أن الهدايا بالعيد ليست بالضرورة أن تكون مادية؛ فخلق أجواء من البهجة والسرور كالرسم على الوجوه والاحتفالات وإطلاق البالونات وغيرها من هذه المظاهر، تعد من الهدايا المعنوية التي تسهم في خلق أجواء سعيدة للأطفال، لما تحمله في طياتها من مشاعر الحب والاهتمام، يشاركها الطفل بحب مع أصدقائه ويحتفظ بها في ذاكرته ليرويها لاحقا كأحد مصادر السعادة التي عاشها في طفولته. وختمت حديثها بالقول: "لا بد لنا أن نعزز هذه العادات والشعائر الإنسانية التي تجعل العيد رمزًا للفرح. نضيء بها قلوب الأطفال في هذه المناسبة ونكرس لهم أنهم جزء من مجتمع يحيط بهم بالرعاية والاهتمام". من جانبه، قال أستاذ الطفولة المبكرة الدكتور محمد الزعبي، إن العيد يُعدّ مناسبة سعيدة ينتظرها الأطفال بلهفة، حيث تغمرهم مشاعر الفرح والسعادة، وتُعدُّ الهدايا جزءًا أساسيًا من هذه الفرحة. ومع ذلك، فإن اختيار الهدية لا ينبغي أن يقتصر على عنصر الترفيه فحسب، بل يجب أن يحمل بُعدًا تربويًا يعزز من نمو الطفل الفكري والعاطفي. وأضاف أن الهدية الجيدة هي تلك التي تُسعد الطفل وتُلهِب خياله، وفي الوقت ذاته تُسهم في تطوير مهاراته وتعزيز قيمه. وقال الزعبي: "لا يقتصر تأثير الهدايا على الطفل فحسب، بل يمتد ليشمل البيئة الأسرية والمجتمع ككل"، مبينا أن الهدية المدروسة تُعد وسيلة لزرع القيم المهمة مثل الامتنان والاعتزاز بالمعرفة واحترام الوقت. وأكد أن العناية باختيار هدايا العيد لا تعني فقط إسعاد الطفل مؤقتًا، بل تسهم في بناء شخصيته وصقل مهاراته، ليكبر وهو يحمل معه أجمل الذكريات وأفضل القيم.

تربويون يؤكدون أهمية اختيار هدية للأطفال بالعيد تجمع البهجة والقيمة التربوية
تربويون يؤكدون أهمية اختيار هدية للأطفال بالعيد تجمع البهجة والقيمة التربوية

الدستور

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تربويون يؤكدون أهمية اختيار هدية للأطفال بالعيد تجمع البهجة والقيمة التربوية

الزرقاء- أكد تربويون أهمية الاختيار المناسب لهدايا العيد للأطفال، بما يجمع بين البهجة والقيمة التربوية، مع التركيز على تعزيز المهارات الفكرية والعاطفية والاجتماعية. وشددوا في أحاديث مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، على ضرورة ابتكار أساليب غير تقليدية في تقديم الهدايا، مثل ربطها بمسابقات عائلية أو إرفاقها برسائل تحفيزية، بما ينمي روح المنافسة الإيجابية لدى الأطفال. وقال عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء الخاصة الدكتور رضا المواضية، إن "هدية العيد تُشكّل لغة عاطفية تُترجم حب الأسرة للطفل، وتُعزز انتماءه الاجتماعي"، مضيفًا أن "الدراسات تُظهر أن الهدايا المدروسة، مثل الكتب التفاعلية أو الألعاب التعليمية، تُسهم في تنمية الذكاء العاطفي ومهارات حل المشكلات". من جانبه، أوضح الدكتور محمد الشعار المتخصص في الطفولة المبكرة، أن "الألعاب الحركية كالدراجات وأحبال القفز تُحفّز النشاط البدني وتُقلل من الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية"، مشيرًا إلى أن "اختيار هدايا تُناسب عمر الطفل واهتماماته، مثل أدوات الرسم أو الألغاز ثلاثية الأبعاد، يُعزز فضوله المعرفي ويُنمّي إبداعه". بدورها، أشارت الدكتورة منال داوود، مؤسسة إحدى رياض الأطفال في محافظة الزرقاء، إلى أن "إشراك الطفل في تزيين هديته أو اختيارها يُعزز ثقته بنفسه ويُعلِّمه اتخاذ القرارات"، لافتةً إلى أن "بعض الهدايا، مثل ألعاب التركيب، تُشجِّع على التعاون مع الآخرين وتنمية روح الفريق". وقالت داوود إن اختيار هدية الطفل يعد تحديًا، نوعًا ما، لهذا وجب إشراك الطفل ومساعدته في الاختيار بعد الاستماع إلى رغباته واهتماماته، مع الأخذ بعين الاعتبار المرحلة العمرية للطفل، الأمر الذي يعلم الاستقلالية وتحمل المسؤولية واتخاذ القرار من خلال تشجيعه على اختيار الهدية التي تدعم النمو والتطور وتنمي الخيال والإبداع". وأكد أستاذ التربية المهنية في جامعة إربد الأهلية الدكتور بسام العجلوني، أهمية الهدية للطفل بكل أشكالها، مشيرا إلى أن "العيدية المالية" تُعلِّم الطفل مفاهيم الادخار والمسؤولية المالية، بينما تُرسخ الهدايا المُخصصة، كالدمى المُزينة بأسماء الأطفال أو الملابس المطبوعة برسوماتهم المفضلة، قيمَ الهوية الفردية. وأضاف العجلوني، "تُخلق الهدايا تقاليد عائلية كتلك المرتبطة بزيارات الأقارب أو تبادل السلال المليئة بالحلويات المصنوعة يدويًّا، والتي تُصبح جزءًا من الذاكرة الجمعية للأسرة". أما المستشارة الدكتورة حنان العمري، فقالت: "كان وما زال عيد الطفولة عالقا بين حنايا الروح والذاكرة ومرتبطا بكل ما هو جميل ومبهج". وأضافت: "من عاداتنا التي نعتز بها بالعيد تقديم الهدايا للأطفال التي تسهم في جعل العيد ذكرى لا تنسى في قلوبهم وعقولهم. كما أنها تسهم في تقوية الروابط الأسرية والمجتمعية". وأوضحت العمري: "عند تلقي الطفل لهدية بالعيد سواء من أحد الأقارب أو شخص عزيز عليه بهذه المناسبة سيشعر حتما بالاهتمام ويعزز ثقته بنفسه ويدخل الفرح لقلبه وتزبد من احتمالية تفاعله مع العادات والتقاليد وغرس قيما إيجابية لديه كالعطاء والتقدير والكرم . وبينت أن الهدايا بالعيد ليست بالضرورة أن تكون مادية؛ فخلق أجواء من البهجة والسرور كالرسم على الوجوه والاحتفالات وإطلاق البالونات وغيرها من هذه المظاهر، تعد من الهدايا المعنوية التي تسهم في خلق أجواء سعيدة للأطفال، لما تحمله في طياتها من مشاعر الحب والاهتمام، يشاركها الطفل بحب مع أصدقائه ويحتفظ بها في ذاكرته ليرويها لاحقا كأحد مصادر السعادة التي عاشها في طفولته. وختمت حديثها بالقول: "لا بد لنا أن نعزز هذه العادات والشعائر الإنسانية التي تجعل العيد رمزًا للفرح. نضيء بها قلوب الأطفال في هذه المناسبة ونكرس لهم أنهم جزء من مجتمع يحيط بهم بالرعاية والاهتمام". من جانبه، قال أستاذ الطفولة المبكرة الدكتور محمد الزعبي، إن العيد يُعدّ مناسبة سعيدة ينتظرها الأطفال بلهفة، حيث تغمرهم مشاعر الفرح والسعادة، وتُعدُّ الهدايا جزءًا أساسيًا من هذه الفرحة. ومع ذلك، فإن اختيار الهدية لا ينبغي أن يقتصر على عنصر الترفيه فحسب، بل يجب أن يحمل بُعدًا تربويًا يعزز من نمو الطفل الفكري والعاطفي. وأضاف أن الهدية الجيدة هي تلك التي تُسعد الطفل وتُلهِب خياله، وفي الوقت ذاته تُسهم في تطوير مهاراته وتعزيز قيمه. وقال الزعبي: "لا يقتصر تأثير الهدايا على الطفل فحسب، بل يمتد ليشمل البيئة الأسرية والمجتمع ككل"، مبينا أن الهدية المدروسة تُعد وسيلة لزرع القيم المهمة مثل الامتنان والاعتزاز بالمعرفة واحترام الوقت. وأكد أن العناية باختيار هدايا العيد لا تعني فقط إسعاد الطفل مؤقتًا، بل تسهم في بناء شخصيته وصقل مهاراته، ليكبر وهو يحمل معه أجمل الذكريات وأفضل القيم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store