logo
#

أحدث الأخبار مع #رضاطلائينيك

إيران: دخول أول سفينة إلى بندر عباس.. ولا صلة "عسكرية" بانفجار الميناء
إيران: دخول أول سفينة إلى بندر عباس.. ولا صلة "عسكرية" بانفجار الميناء

صوت لبنان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت لبنان

إيران: دخول أول سفينة إلى بندر عباس.. ولا صلة "عسكرية" بانفجار الميناء

الشرق قالت إيران، الأحد، إنها سمحت لأول سفينة بدخول ميناء شهيد رجائي في بندر عباس بعد الانفجار الذي أسفر عن سقوط مئات الضحايا والمصابين، مضيفة أن لا صلة "عسكرية" وراء الحادث، وسط تساؤلات عن تورط إسرائيلي محتمل. وقال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إنه لا توجد صلة عسكرية بانفجار ميناء رجائي في بندر عباس، بحسب وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء. ونقل التلفزيون الرسمي عن متحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية قوله إنه لم تكن هناك أي مواد عسكرية في الميناء الذي تعرض لانفجار في جنوب إيران. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الايرانية العميد رضا طلائي نيك في حديث متلفز: "وفقاً للتحقيقات والوثائق، لم تكن أى شحنة مستوردة أو مصدرة ذات استخدام عسكري في منطقة الحريق بميناء الشهيد رجائي". وأضاف: "أثارت هذه القضية ضجة في وسائل الإعلام الأجنبية، لكن سيتم الإعلان عن الأسباب الرئيسية والفرعية لحادثة الانفجار بمساعدة الجهات المعنية". وأعلن رئيس جمعية الهلال الأحمر الإيراني عن سقوط 28 شخصاً بالحادث، مضيفاً أن 20 شخصاً لا يزالون في العناية المركزة، فضلاً عن أن 190 آخرين يرقدون بالمستشفيات، مشيراً إلى إصابة أكثر من ألف شخص، بحسب وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء. إسرائيل وانفجارات إيرانوشهدت البنية التحتية للطاقة والصناعة في إيران سلسلة من الوقائع التي خلفت ضحايا خلال السنوات القليلة الماضية. وعُزي السبب في الكثير منها إلى الإهمال. وشملت هذه الوقائع حرائق في مصافي تكرير، وانفجار غاز في منجم فحم، بالإضافة إلى حادث وقع خلال إصلاحات طارئة في بندر عباس أدى إلى سقوط عامل عام 2023. لكن طهران وجهت أصابع الاتهام في بعض الوقائع الأخرى إلى إسرائيل التي شنت هجمات على الأراضي الإيرانية لاستهداف البرنامج النووي في السنوات القليلة الماضية، وقصفت الدفاعات الجوية للبلاد العام الماضي. وقالت شركة أمنية بريطانية، تعمل في مجال إدارة المخاطر البحرية، الأحد، إن شحنة من الوقود الصلب معدة للاستخدام في الصواريخ الباليستية قد تكون وراء الانفجار الضخم الذي شهدته ميناء بندر عباس في إيران، وأسفر عن سقوط وإصابة المئات. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن شركة "أمبري" الأمنية المتخصصة، ويقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، قولها إن الميناء استقبل شحنة من مادة الوقود الصاروخي الكيماوية في مارس من الصين. وأشارت إلى أن الوقود جزء من شحنة بيركلورات الصوديوم القادمة من الصين بواسطة سفينتين إلى إيران، إذ تستخدم المادة الكيميائية في صنع الوقود الصلب للصواريخ الباليستية. العمل في ميناء شهيد رجائيوأشارت وكالة "تسنيم" إلى ارتفاع عدد ضحايا انفجار الميناء إلى 28، بينما ارتفع عدد المصابين ليزيد عن 800 مصاب. وذكرت أنه تم، صباح الأحد، منح الإذن برسو أول سفينة لتفريغ حمولتها بعد حادثة الانفجار في ميناء شهيد رجائي في بندر عباس. وأضافت أن مسؤولي الجمارك يتواجدون حالياً في ساحة الميناء من أجل العمل على استئناف العمليات الجمركية في الميناء خلال الساعات القادمة، مشيرة إلى صدور إذن بالفعل، بالتنسيق مع الجهات الأخرى، بخروج الشاحنات المحملة من الميناء. وأعلنت الجمارك الإيرانية استئناف الإجراءات الجمركية للنقل في اتجاه واحد، والنقل والتصدير والاستيراد في جمارك شهيد رجائي. بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، عقد اجتماع خاص لفريق الدعم الفني والدعم للجمارك الإيرانية عند باب الخروج من الواردات الجمركية لاستئناف الإجراءات الجمركية، وأمر المدير العام للجمارك الإيرانية، بعد مراجعة البنية التحتية والتأكد من الوضع الحالي، بالبدء في الإجراءات الجمركية للنقل الكامل لشحنات السلع الأساسية ووحدات الإنتاج. وفي بيان آخر، أعلنت المؤسسة أيضاً أن "المتابعات تشير إلى استئناف الإجراءات الجمركية للعبور الأجنبي والتصدير ودخول الواردات في جمارك شهيد رجائي في بندر عباس". وأعلنت السلطات الإيرانية، الأحد، عن إخماد البقعة الرئيسية للحريق الناجم عن الانفجار في الميناء، بحسب ما نقلته "تسنيم" عن متحدث باسم جهاز الإطفاء في مدينة طهران (أرسل فرقاً إلى بندر عباس إثر حادث الانفجار) قال إنه تم إخماد الحريق "تقريباً"، وستبدأ عمليات إخماد بقع النيران الصغيرة أيضاً خلال ساعة أو ساعتين.

وزارة الدفاع الإيرانية: لا توجد أي شحنة ذات استخدام عسكري في ميناء الشهيد رجائي
وزارة الدفاع الإيرانية: لا توجد أي شحنة ذات استخدام عسكري في ميناء الشهيد رجائي

وكالة الأنباء اليمنية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

وزارة الدفاع الإيرانية: لا توجد أي شحنة ذات استخدام عسكري في ميناء الشهيد رجائي

طهران- سبأ: أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الايرانية، العميد رضا طلائي نيك ، أنه لا توجد أي شحنة ذات استخدام عسكري في موقع الانفجار الذي وقع في ميناء الشهيد رجائي بمدينة بندر عباس جنوب ايران. وحول الأخبار والشائعات المحيطة بحادثة ميناء الشهيد رجائي، أوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع أنه وفق التحقيقات والوثائق المتوفرة فانه لم يكن هناك شحنة مستوردة أو مصدرة ذات استخدام عسكري في منطقة الحريق في ميناء الشهيد رجائي. وأشار إلى أن هذه الحادثة اثارت ضجة اعلامية مستهدفة من قبل وسائل الإعلام الأجنبية لخلق أجواء في البلاد تتماشى مع العمليات النفسية للأعداء، مضيفا ان الشعب الايراني على قدر من الوعي والبصيرة لعدم الانجرار وراء هذه الشائعات. وأفاد أنه سيتم تحديد الأسباب الرئيسية والفرعية لحادث حريق ميناء الشهيد رجائي، سواء لأسباب تتعلق بالسلامة أو الأمن أو بمساعدة الوكالات ذات الصلة، في الوقت المناسب وسيتم الإعلان عنها بالتأكيد من قبل السلطات الرسمية الوطنية، مع التركيز على منظمة إدارة الأزمات ووزارة الداخلية. يذكر أن انفجارا ضخما، وقع ظهر امس السبت 27 أبريل في ميناء الشهيد رجائي ببندر عباس مركز محافظة هرمزكان جنوب إيران، أسفر حتى الآن عن مقتل 28 شخصا وإصابة 800 شخص وفقدان 6 آخرين. ولم تخمد النيران بالكامل بعد، ولم تتوفر معلومات دقيقة عن سبب الحادث. وتتواجد فرق الإنقاذ وقوات الأمن في موقع الحادث، وتجري عمليات التحقيق والإغاثة، ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد حجم الحادث. وقال مدير عام إدارة الأزمات بمحافظة هرمزكان "مهرداد حسن زادة": بناء على التحقيقات الأولية فإن سبب الانفجار كان عددا من الحاويات المخزنة في ميناء الشهيد رجائي.

انفجار ضخم بميناء بندر عباس يفضح شحنات صاروخية صينية
انفجار ضخم بميناء بندر عباس يفضح شحنات صاروخية صينية

المدن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • المدن

انفجار ضخم بميناء بندر عباس يفضح شحنات صاروخية صينية

قال شخص على صلة بالحرس الثوري الإيراني، تحدث لصحيفة " نيويورك تايمز" شريطة عدم الكشف عن هويته، إن المادة الكيميائية التي انفجرت بميناء الشهيد رجائي في بندر عباس هي بيركلورات الصوديوم، وهي عنصر أساسي في تصنيع الوقود الصلب المستخدم في الصواريخ الباليستية. وأكدت مصادر استخباراتية غربية، نقلت عنها شبكة "سي إن إن" ومجلة "نيوزويك"، أن شحنتين من هذه المادة وصلت إلى إيران مؤخراً عبر سفينتين من الصين، إحداهما تدعى "جيران"، التي رست قبالة ميناء بندر عباس في آذار/مارس الماضي محملة بألف طن من بيركلورات الصوديوم. حصيلة الضحايا والخسائر وبحسب التحديثات الرسمية حتى صباح الأحد، ارتفع عدد الضحايا إلى 28 قتيلاً وأكثر من 1100 مصاب، وفقاً لما أعلنته وزارة الصحة الإيرانية ووكالة "إرنا" الرسمية. كما أُعلن عن حالة الطوارئ الصحية في محافظة هرمزكان، وجرى تعليق الدراسة والدوام الحكومي في بندر عباس بسبب التلوث الكيميائي. وذكرت القنصلية الصينية أن ثلاثة من رعاياها أُصيبوا بجروح طفيفة جراء الانفجار، وتم نقلهم للعلاج دون تسجيل إصابات خطيرة. وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية أن 80 في المئة من الحرائق تمت السيطرة عليها، مع استمرار الجهود لإخماد ما تبقى من النيران التي اشتعلت في المستودعات الكيميائية قرب الميناء الاستراتيجي المطل على مضيق هرمز. نفي إيراني رسمي بالمقابل، أكدت وزارة الدفاع الإيرانية، عبر المتحدث رضا طلائي نيك للتلفزيون الرسمي، "عدم وجود أي شحنات مستوردة أو مصدّرة للوقود العسكري أو للاستخدام العسكري في المنطقة التي شهدت الحادث". وأشار إلى أن المواد المخزنة كانت للاستخدام التجاري المدني فقط، مؤكداً أن التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الانفجار بالكامل. شهادات وتحقيقات ميدانية وقال المتحدث باسم إدارة الأزمات الإيرانية حسين ظفري إن السلطات سبق أن وجهت تحذيرات لإدارة ميناء الشهيد رجائي حول مخاطر التخزين العشوائي للمواد الخطرة. وأضاف أن الانفجار وقع داخل نطاق الميناء فقط، مشيراً إلى أن دوّي الانفجار سُمع لمسافة تصل إلى 50 كيلومتراً. وكشفت مصادر بحرية أن السفينة "جيران"، الخاضعة للعقوبات الأميركية، كانت تنتظر تفريغ شحنتها منذ نهاية مارس بسبب عطلة عيد الفطر، مما أثار انتقادات لعدم اتخاذ تدابير السلامة اللازمة رغم حساسية المواد المنقولة. أبعاد استراتيجية للكارثة رغم النفي الإيراني الرسمي، أشارت معلومات استخباراتية، نقلتها "سي إن إن"، إلى أن الكميات التي وصلت من بيركلورات الصوديوم كانت تكفي لإنتاج وقود لتشغيل 260 صاروخاً متوسط المدى مثل "خيبر شكن" و"الحاج قاسم"، ما يزيد من المخاوف بشأن تصاعد قدرات إيران الصاروخية في ظل تدهور الوضع الإقليمي. وفي هذا السياق، أوضحت مصادر متخصصة للشبكة الأمريكية أن الصين تواصل تزويد إيران بمواد كيميائية حيوية رغم العقوبات، في وقت تتزايد فيه الشكوك الغربية حول تعميق التعاون العسكري بين بكين وطهران. تعاطف دولي وإقليمي وأعربت دول عدة عن تضامنها مع إيران عقب الانفجار، من بينها الكويت والبحرين وفنزويلا ونيكاراغوا. كما بعث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين برسالة تعزية إلى قائد الثورة الإسلامية والرئيس الإيراني، معرباً عن استعداد موسكو لتقديم المساعدة. وفي الجانب الفلسطيني، أصدرت كل من حركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بيانات تعزية أكدت فيها وقوفها إلى جانب إيران في هذه المحنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store