logo
#

أحدث الأخبار مع #رضاعبدالواجد،

ملتقى الأزهر للقضايا : يحذر من شبكات التواصل وتأثيرها علي الوعي
ملتقى الأزهر للقضايا : يحذر من شبكات التواصل وتأثيرها علي الوعي

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

ملتقى الأزهر للقضايا : يحذر من شبكات التواصل وتأثيرها علي الوعي

في بداية ال ملتقى أكّد الأستاذ الدكتور رضا عبد الواجد، عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر ، على الأهمية القصوى لتوخي الحذر من الآثار السلبية المتزايدة ل شبكات التواصل الاجتماعي على نسيج مجتمعاتنا، لأن هذه السلبيات تزداد فتكًا وتأثيرًا كلما استسلم الفرد لساعات طويلة أمام هذه المنصات دون وعي أو تفكير ، محذرًا من أن هذا الاستهلاك السلبي قد يؤدي إلى تشكيل وعي زائف وتبني أفكار هدامة، ولتحصين الذات والمجتمع من براثن هذه السلبيات ، شدد على ضرورة تبني مجموعة من الضوابط الواضحة والملزمة عند التعامل مع المحتوى الرقمي، سواء كان ذلك استقبالًا أو نشرًا، كما أن الدراسات العلمية الحديثة كشفت عن رقم مفزع يتمثل في متوسط أربع إلى خمس ساعات يوميًا يقضيها الفرد متصفحًا هذه ال شبكات ، وهو ما يمثل استنزافًا حقيقيًا لجزء ثمين من عمر الإنسان وطاقاته، ويستدعي وقفة جادة لإعادة تقييم أولوياتنا وكيفية استثمار أوقاتنا بشكل أكثر إنتاجية. وفي سياق تفصيله لهذه الضوابط ، أوضح عميد إعلام الأزهر أن أولى هذه المحاذير تكمن في ضرورة التحلي بالمسؤولية وتجنب الانسياق وراء نشر الأخبار الكاذبة والشائعات المغرضة، لأن سهولة تداول المعلومات غير الموثقة عبر هذه المنصات قد تدفع الكثيرين إلى إعادة نشرها دون أدنى تدقيق، وهو ما لا يقتصر ضرره على الأفراد فحسب، بل يمتد ليطال الأمن الفكري للمجتمع ككل، ويساهم في تزييف الحقائق وتشويه الوعي العام، أما الضابط الثاني الذي أكد عليه، فهو ضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى يتعارض مع قيمنا الدينية الراسخة وتقاليدنا المجتمعية الأصيلة، وعدم الانسياق وراء التيارات الفكرية والثقافية الغريبة التي قد تبث سمومها و تنشر الرذيلة عبر هذه ال شبكات ، وتسعى إلى تفكيك منظومة القيم والأخلاق التي تحافظ على تماسك المجتمع، وحول الضابط الثالث أشار إلى ضرورة الاستخدام الرشيد للوقت، وعدم إهداره في تصفح غير هادف ومحتوى تافه لا يعود بالنفع على الفرد أو المجتمع، لأن الوقت هو أثمن ما يملكه الإنسان وأنه مسؤول عنه أمام الله، وأختتم هذه الضوابط بالتشديد على عدم الخوض في خصوصيات الآخرين وكشف سترهم عبر هذه المنصات، لتسببه في إلحاق الأذى النفسي والمعنوي بهم، كما يؤدي إلى تفكك الروابط الاجتماعي ة وانتشار الكراهية والبغضاء. وفي المقابل، بين عميد إعلام الأزهر أهمية توجيه استخدام هذه الأدوات الرقمية نحو تحقيق أقصى استفادة ممكنة فيما يعزز تقدم المجتمع، من خلال استثمار هذه المنصات في نشر القيم الإسلامية النبيلة والمبادئ الوطنية السامية التي تدعو إلى الخير والتسامح والتعاون، بالإضافة إلى الاستفادة من الإمكانات المعرفية الهائلة التي تتيحها هذه ال شبكات في توسيع المدارك واكتساب العلوم والمعارف النافعة، بجانب تعزيز الاستفادة الإيجابية من شبكات التواصل الاجتماعي ، مثل: نشر الوعي ب القضايا المجتمعية الهامة، وعلى الدعاة استثمار هذه ال شبكات في الدعوة إلى الله ونشر الوعي والفكر الأمن الذي يحصن شبابنا من الوقوع فريسه للأفكار الهدامة. كما أشار فضيلة الدكتور صالح عبد الوهاب، وكيل كلية العلوم الإسلامية للوافدين، إلى التداعيات السلبية المتزايدة الناجمة عن الاستخدام غير الرشيد ل شبكات التواصل الاجتماعي ، والتي أدت إلى ظهور العديد من المساوئ، نتيجة غياب الوعي في تعامل الأشخاص مع هذه المنصات، ونتج عن هذا الانغماس المفرط في شبكات التواصل الاجتماعي حدوث خلل جوهري في الأسرة، وضعف الروابط الأسرية، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل تسببت أيضا في إحداث أضرار نفسية واجتماعية عميقة، كنتيجة للإدمان في استخدامها بشكل غير واع، وتشمل هذه الأضرار الشعور بالعزلة، وتفاقم مشاعر القلق والاكتئاب، وانتشار المقارنات الاجتماعي ة السلبية التي تؤدي إلى تدني احترام الذات. وعقد الدكتور صالح عبد الوهاب مقارنة بين واقع شبابنا المعاصر ، الذين يقضون أوقاتًا طويلة أمام شبكات التواصل الاجتماعي ، دون تحقيق أي فائدة تذكر أو إضافة حقيقية إلى رصيدهم المعرفي أو الشخصي، وبين قامة شامخة، ألا وهو الإمام شرف الدين النووي رحمه الله، الذي كان يستثمر كل لحظة في طلب العلم ونشره، حتى أنه كان يُملي في كل يوم وليلة ما يعادل دفترين كاملين مما جادت به قريحته وحصيلته العلمية، كما تذكر لنا الأخبار أيضا أن الإمام ابن جرير الطبري ظل يكتب كل يوم أربعين ورقة طوال أربعين عاما من عمره، مؤكدا أن هذه المقارنة لا تهدف إلى جلد الذات بقدر ما هي دعوة صادقة إلى استلهام عظمة الماضي واستثمار طاقات شبابنا فيما يعود عليهم وعلى أمتهم بالنفع والارتقاء. وفي سياق نصائحه للشباب، استلهم وكيل كلية العلوم الإسلامية من معين العلامة ابن الجوزي لأبنه: "يا بني، إن الأيام تبسط ساعات، وإن الساعات تبسط أنفاسًا، وفي كل نفس خزانة، فاحذر أن يذهب نفس بغير شيء، فترى في القيامة خزانة فارغة فتندم ولا ينفعك الندم"، وهي دعوة إلى الوعي بقيمة الوقت والحياة، وإلى السعي الدؤوب لملء خزائن أنفاسهم بما يرتقي بهم وبمجتمعاتهم، فالشباب هم وقود المستقبل، وإدراكهم لهذه الحقائق هو الخطوة الأولى نحو بناء غد مشرق. وأوضح وكيل كلية العلوم الإسلامية أن المبادئ السامية و الضوابط الأخلاقية التي أرساها شرعنا الحنيف في تعاملاتنا مع الآخرين، والمستمدة من نصوص قرآنية كريمة كقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا"، وقوله عز وجل: "مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ"، ليست مجرد توجيهات عابرة، بل هي أسس راسخة يتعين علينا الالتزام بها بدقة وأمانة خلال تواصلاتنا وتفاعلاتنا عبر شبكات التواصل الاجتماعي ، على أن تحقيق المناعة والتحصين من الآثار السلبية ل شبكات التواصل الاجتماعي يبدأ بالاستشعار الدائم لمراقبة الله عز وجل لنا في كل ما نفعل، سواء في عالمنا الواقعي أو في الفضاء الرقمي ، وعلى كل منا أن يدرك تمام الإدراك أن كل كلمة يكتبها، وكل صورة ينشرها، وكل تفاعل يقوم به على هذه ال شبكات ، سيكون شاهدًا له أو عليه يوم القيامة.

حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين
حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين

مصرس

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين

علق الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على الجدل المثار حول مسلسل معاوية، والذي يعرض حاليا في شهر رمضان، وعن تجسيد الصحابة في الأعمال الفنية. وقال عضو هيئة كبار العلماء، لصدى البلد، إنه لا يجوز تمثيل أصحاب رسول الله لأن معاوية من كتاب الوحي وأصحاب رسول الله لا يمثلهم من يقبل في فيلم فتاة ثم يأتي ليجسد سيدنا معاوية أو يجسدون الصحابة.من جانبه، كشف الدكتور رضا عبد الواجد، عميد كلية الإعلام بنين بجامعة الأزهر، عن رأي الأزهر الشريف تجسيد الصحابة في الأعمال الفنية وكذلك موقفه من مشاهدة مسلسل معاوية الذي يعرض الآن في رمضان.حكم مشاهدة مسلسل معاويةوقال رضا عبد الواجد، في فيديو على قناة صدى البلد، إن موقف الأزهر واضح من فكرة تجسيد الأنبياء والعشرة المبشرين بالجنة وأمهات المؤمنين زوجات النبي وذلك في الأعمال الفنية.وأشار إلى أن موقف الأزهر على عدم جواز تجسيد الأنبياء والعشرين المبشرين بالجنة وأمهات المؤمنين في الأعمال الفنية والدرامية، انطلاقا من إجلال وتقدير لهذه الشخصيات، فلا يصح أن يؤدي ممثل دور أحد من هؤلاء ثم يأتي بعد ذلك يجسد شخصية تتنافى مع جلال هذه الشخصيات.وأوضح أن الأزهر ليس جهة رقابية أو ليس جهة تنفيذية لمنع الأعمال التي تجسد الأنبياء والصحابة، فليس من سلطته هذا المنع خاصة إذا كان هذا الإنتاج من خارج البلاد، فالأزهر يقول رأيه فقط في العمل.وأكد رضا عبد الواجد، أن هناك أعمالا فنية تجسد الصحابة وعرضت خارج مصر، وفيلم الرسالة كان للأزهر الشريف تحفظ عليه ولم يعرض على القنوات المصرية في البداية، ثم عرض بعد ذلك.وأضاف أن سيدنا معاوية أحد كتاب الوحي للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وعلينا أن نحترم الرموز الدينية، واختيار شخصية سيدنا معاوية بالأخص لوجود أمور جدلية عليه.مسلسل معاويةمسلسل معاوية يجسد شخصية معاوية بن أبي سفيان، ويروي الأحداث التي وقعت بعد مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وتولي علي بن أبي طالب الخلافة، مرورًا بالصراعات السياسية التي انتهت بقيام الدولة الأموية، وتدور أحداث مسلسل معاوية باللغة العربية الفصحى بشكل كامل.

حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين
حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين

أهل مصر

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أهل مصر

حكم الشرع في تجسيد قصة حياة الصحابة والتابعين

علق الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على الجدل المثار حول مسلسل معاوية، والذي يعرض حاليا في شهر رمضان، وعن تجسيد الصحابة في الأعمال الفنية. وقال عضو هيئة كبار العلماء، لصدى البلد، إنه لا يجوز تمثيل أصحاب رسول الله لأن معاوية من كتاب الوحي وأصحاب رسول الله لا يمثلهم من يقبل في فيلم فتاة ثم يأتي ليجسد سيدنا معاوية أو يجسدون الصحابة. من جانبه، كشف الدكتور رضا عبد الواجد، عميد كلية الإعلام بنين بجامعة الأزهر، عن رأي الأزهر الشريف تجسيد الصحابة في الأعمال الفنية وكذلك موقفه من مشاهدة مسلسل معاوية الذي يعرض الآن في رمضان. حكم مشاهدة مسلسل معاوية وقال رضا عبد الواجد، في فيديو على قناة صدى البلد، إن موقف الأزهر واضح من فكرة تجسيد الأنبياء والعشرة المبشرين بالجنة وأمهات المؤمنين زوجات النبي وذلك في الأعمال الفنية. وأشار إلى أن موقف الأزهر على عدم جواز تجسيد الأنبياء والعشرين المبشرين بالجنة وأمهات المؤمنين في الأعمال الفنية والدرامية، انطلاقا من إجلال وتقدير لهذه الشخصيات، فلا يصح أن يؤدي ممثل دور أحد من هؤلاء ثم يأتي بعد ذلك يجسد شخصية تتنافى مع جلال هذه الشخصيات. وأوضح أن الأزهر ليس جهة رقابية أو ليس جهة تنفيذية لمنع الأعمال التي تجسد الأنبياء والصحابة، فليس من سلطته هذا المنع خاصة إذا كان هذا الإنتاج من خارج البلاد، فالأزهر يقول رأيه فقط في العمل. وأكد رضا عبد الواجد، أن هناك أعمالا فنية تجسد الصحابة وعرضت خارج مصر، وفيلم الرسالة كان للأزهر الشريف تحفظ عليه ولم يعرض على القنوات المصرية في البداية، ثم عرض بعد ذلك. وأضاف أن سيدنا معاوية أحد كتاب الوحي للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وعلينا أن نحترم الرموز الدينية، واختيار شخصية سيدنا معاوية بالأخص لوجود أمور جدلية عليه. مسلسل معاوية مسلسل معاوية يجسد شخصية معاوية بن أبي سفيان، ويروي الأحداث التي وقعت بعد مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وتولي علي بن أبي طالب الخلافة، مرورًا بالصراعات السياسية التي انتهت بقيام الدولة الأموية، وتدور أحداث مسلسل معاوية باللغة العربية الفصحى بشكل كامل.

عميد إعلام الأزهر: تجسيد الصحابة مرفوض.. ومنع عرض مسلسل معاوية ضروري
عميد إعلام الأزهر: تجسيد الصحابة مرفوض.. ومنع عرض مسلسل معاوية ضروري

24 القاهرة

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

عميد إعلام الأزهر: تجسيد الصحابة مرفوض.. ومنع عرض مسلسل معاوية ضروري

قال الدكتور رضا عبد الواجد، عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر، إن عرض مسلسل (معاوية) شهد معارضة كبيرة بسبب أنه يجسد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا الأمر رفضه الأزهر، على الرغم من أنه ليس جهة رقابية أو جهة مقررة للعرض من عدمه. عميد إعلام الأزهر: تجسيد الصحابة مرفوض.. ومنع عرض مسلسل معاوية ضروري وتابع الدكتور رضا عبد الواجد، خلال تصريحات تلفزيونية، أن مؤسسة الأزهر رأت ضرورة عدم عرض المسلسلات التي تجسد الصحابة والرسل، لأن الأنبياء والصحابة لهم مكانة خاصة لا يمكن لأحد أن يجسد دورهم. كما أوضح أن مسلسل معاوية يحكي قصة جدلية، هذه القضية لا يمكن تتحدث عن سرد التاريخ في السجال بين الطوائف الإسلامية، خاصة أصحاب سيدنا علي بن أبي طالب وأصحاب سيدنا معاوية. بعد مرور 13 عاما على عمر بن الخطاب.. مسلسل معاوية يستعين بنفس ممثل شخصية هرقل من مولده لإسلامه يوم فتح مكة.. أحداث الحلقة الأولى من مسلسل معاوية بن أبي سفيان واستكمل قائلا: قصص الصحابة والتابعين يمكن أن تروى في المراكز البحثية والمؤسسات التعليمية، ومسلسل سيدنا معاوية تم منعه في العراق بسبب عدم الفرقة بين السنة والشيعة وحدوث خلافات تنافرية.

مسلسل معاوية يثير الجدل.. لماذا رفض الأزهر عرضه؟ (فيديو)
مسلسل معاوية يثير الجدل.. لماذا رفض الأزهر عرضه؟ (فيديو)

المصري اليوم

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

مسلسل معاوية يثير الجدل.. لماذا رفض الأزهر عرضه؟ (فيديو)

قال الدكتور رضا عبدالواجد، عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر، إن مسلسل (معاوية) شهد معارضة كبيرة من أجل عرضه بسبب أنه يجسد صحابة الرسول، وهذا الأمر رفضه الأزهر، على الرغم من أنه ليس جهة رقابية أو جهة مقررة للعرض من عدمه. وتابع الدكتور رضا عبدالواجد، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن مؤسسة الأزهر رأت ضرورة عدم عرض المسلسلات التي تجسد الصحابة والرسل، لأن الأنبياء والصحابة لهم مكانة خاصة لا يمكن لأحد أن يجسد دورهم. كما أوضح أن مسلسل معاوية يحكي قصة جدلية، هذه القضية لا يمكن تتحدث عن سرد التاريخ في السجال بين الطوائف الإسلامية، خاصة أصحاب سيدنا على بن أبي طالب وأصحاب سيدنا معاوية. واستكمل قائلا: قصص الصحابة والتابعين يمكن أن تروى في المراكز البحثية والمؤسسات التعليمية، ومسلسل سيدنا معاوية تم منعه في العراق بسبب عدم الفرقة بين السنة والشيعة وحدوث خلافات تنافرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store