#أحدث الأخبار مع #رضوىصلاح،الدستور٢٦-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستوربهجة زمان.. سيدات كرموز يحيين التراث الشعبي في أكبر مائدة لتصنيع كعك العيد بالإسكندريةعلى نغمات الاغاني الفلكلورية الشعبية المرتبطة بشهر رمضان وعيد الفطر المبارك، تجمع سيدات وفتيات منطقة كرموز بالإسكندرية لإحياء التراث الشعبي لصنع "كعك العيد" ببهجة ورائحة زمان، حيث يحرصن كل عام على أن يجتمعن على أكبر مائدة لكعك العيد بالإسكندرية يشارك فيها الكبير والصغير من أبناء المنطقة. أمام الطاولات والطباليات الخشبية جلسن السيدات والفتيات والأطفال يتشاركن تقسيم العجين وحشو الكعك، ثم النقش والرص في صاجات الفرن استعدادا لخبزها، ثم تجهيزها في علب لتوزيعها على أهالي المنطقة من الفئات الأكثر احتياجا. ورصدت "الدستور" خلال بث مباشر أجواء مائدة "كعك العيد" التي أقيمت للسنة العاشرة على التوالي بمشاركة سيدات الحي وجميع محبي إحياء التراث الشعبي. وقالت ندا محمد، مؤسس مبادرة تصنيع كعك العيد بين سيدات كرموز، إن المبادرة تتم للعام العاشر على التوالي، بمشاركة سيدات وفتيات المنطقة، مشيرة إلى أن الأهالي ينتظرون هذا اليوم الذي يجتمع فيه الجميع في يوم مليئ بالبهجة والسعادة والعمل الجماعي حيث نتشارك جميعا في هذه الفرحة. وأضافت لـ" الدستور"، أن بداية اليوم من العاشرة صباحًا، حيث يتم تجهيز العجين أول بأول ثم تقسيمه على الطاولات ويتم عقب ذلك تشكيلة ورصه في صاج الفرن لخبزه، موضحة أن كل فرد يكون له مهمة منها العجن والنقش والأطفال والشباب المشارك ينقلون الكعك إلى مكان الفرن حيث يكون هناك تعاون كبير بينا. وأشارت إلى أنه منذ الصباح تم عجن وتجهيز 600 كيلو كعك ومن الممكن أن تزيد الكمية عن ذلك، مؤكدة أن هذه الكميات يتم تقسيمها في عبوات وتوزيعها على الأسر والأهالي في المنطقة لإدخال الفرحة على قلوبهم. وقالت رضوى صلاح، طالبة بالصف الأول الثانوي، أنها تشارك في مائدة الكعك للعام الثاني، حيث أن اليوم يكون فيه أجواء مبهجة بجانب إحياء عادة قديمة لا يعرفها أغلب أبناء الجيل الجديد، لذا حرصت على المشاركة مع السيدات والفتيات في هذا اليوم. وأضافت أنها تشارك بحشو عجين الكعك ثم نقشه، حيث تعلمت من السيدات كيفية نقش العجين، مشيرة إلى أن هذا التجمع هو أكبر تجمع لصنع كعك العيد، ويتميز بإجواء الحب والفرحة الذي يجتمع عليها المشاركين. وتابعت نعمة رفاعي، انها تشارك في مبادرة مائدة كعك العيد بكرموز منذ 10سنوات، حيث بدأ بتجمع صغير وعام بعد عام يزيد بتواجد الأبناء ومشاركة السيدات من خارج الحي أيضًا لإحياء التراث القديم بتصنيع الكعك في المنزل. أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية
الدستور٢٦-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستوربهجة زمان.. سيدات كرموز يحيين التراث الشعبي في أكبر مائدة لتصنيع كعك العيد بالإسكندريةعلى نغمات الاغاني الفلكلورية الشعبية المرتبطة بشهر رمضان وعيد الفطر المبارك، تجمع سيدات وفتيات منطقة كرموز بالإسكندرية لإحياء التراث الشعبي لصنع "كعك العيد" ببهجة ورائحة زمان، حيث يحرصن كل عام على أن يجتمعن على أكبر مائدة لكعك العيد بالإسكندرية يشارك فيها الكبير والصغير من أبناء المنطقة. أمام الطاولات والطباليات الخشبية جلسن السيدات والفتيات والأطفال يتشاركن تقسيم العجين وحشو الكعك، ثم النقش والرص في صاجات الفرن استعدادا لخبزها، ثم تجهيزها في علب لتوزيعها على أهالي المنطقة من الفئات الأكثر احتياجا. ورصدت "الدستور" خلال بث مباشر أجواء مائدة "كعك العيد" التي أقيمت للسنة العاشرة على التوالي بمشاركة سيدات الحي وجميع محبي إحياء التراث الشعبي. وقالت ندا محمد، مؤسس مبادرة تصنيع كعك العيد بين سيدات كرموز، إن المبادرة تتم للعام العاشر على التوالي، بمشاركة سيدات وفتيات المنطقة، مشيرة إلى أن الأهالي ينتظرون هذا اليوم الذي يجتمع فيه الجميع في يوم مليئ بالبهجة والسعادة والعمل الجماعي حيث نتشارك جميعا في هذه الفرحة. وأضافت لـ" الدستور"، أن بداية اليوم من العاشرة صباحًا، حيث يتم تجهيز العجين أول بأول ثم تقسيمه على الطاولات ويتم عقب ذلك تشكيلة ورصه في صاج الفرن لخبزه، موضحة أن كل فرد يكون له مهمة منها العجن والنقش والأطفال والشباب المشارك ينقلون الكعك إلى مكان الفرن حيث يكون هناك تعاون كبير بينا. وأشارت إلى أنه منذ الصباح تم عجن وتجهيز 600 كيلو كعك ومن الممكن أن تزيد الكمية عن ذلك، مؤكدة أن هذه الكميات يتم تقسيمها في عبوات وتوزيعها على الأسر والأهالي في المنطقة لإدخال الفرحة على قلوبهم. وقالت رضوى صلاح، طالبة بالصف الأول الثانوي، أنها تشارك في مائدة الكعك للعام الثاني، حيث أن اليوم يكون فيه أجواء مبهجة بجانب إحياء عادة قديمة لا يعرفها أغلب أبناء الجيل الجديد، لذا حرصت على المشاركة مع السيدات والفتيات في هذا اليوم. وأضافت أنها تشارك بحشو عجين الكعك ثم نقشه، حيث تعلمت من السيدات كيفية نقش العجين، مشيرة إلى أن هذا التجمع هو أكبر تجمع لصنع كعك العيد، ويتميز بإجواء الحب والفرحة الذي يجتمع عليها المشاركين. وتابعت نعمة رفاعي، انها تشارك في مبادرة مائدة كعك العيد بكرموز منذ 10سنوات، حيث بدأ بتجمع صغير وعام بعد عام يزيد بتواجد الأبناء ومشاركة السيدات من خارج الحي أيضًا لإحياء التراث القديم بتصنيع الكعك في المنزل. أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية أكبر تجمع لعمل كحك العيد بالإسكندرية