أحدث الأخبار مع #رفائيلفرانكو،

المدن
منذ 5 ساعات
- سياسة
- المدن
بعد الإدارية والاقتصادية..إيران تضرب "العاصمة السيبرانية" لإسرائيل
ينطوي إعلان إيران استهدافَ مجمع "غاف يام نيغيف" في مدينة بئر السبع جنوبي الأراضي المحتلة، على إشارات سياسية واقتصادية، تشير الى أن الاستهدافات تخطت العاصمة الادارية (تل أبيب) والعاصمة الاقتصادية (حيفا)، الى استهداف العاصمة السيبرانية الواقعة في الجنوب. ويُعرف مجمع غاف يام نيغيف" إسرائيليًا بـ"العاصمة السيبرانية"، لما يحويه من بنى تحتية بالغة الحساسية في مجال الأمن الرقمي والتكنولوجيا الدفاعية. وأعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" صباح الجمعة استهدافه بصواريخ دقيقة، في تطور نوعي يعكس تحولًا حادًا في ساحة المواجهة بين الطرفين التي لم تقتصر على الضربات العسكرية، واتخذت الحرب السيبرانية جزءاً من دينامياتها. وجاء هذا الهجوم بعدما أعلنت إيران في 19 حزيران/يونيو استهداف مركز القيادة الرقمي C4i قرب مستشفى سوروكا في بئر السبع. واعتُبر هذا التصعيد الموجه نحو البنية السيبرانية تحولًا نوعيًا في أدوات المواجهة، واتساعًا في رقعة الردود إلى مجالات تتجاوز الرد العسكري التقليدي. بئر السبع: قلب الأمن السيبراني لم يكن اختيار إيران لمدينة بئر السبع محض صدفة. فالمدينة الجنوبية، تحوّلت خلال العقد الأخير إلى ما يشبه "وادي السيليكون العسكري"، وأصبحت تُلقّب رسميًا وإعلاميًا بـ"العاصمة السيبرانية لإسرائيل"، نتيجة تركّز أبرز منشآت الدفاع السيبراني والاستخبارات الرقمية فيها. في قلب المدينة يقع مجمع "غاف يام نيغيف"، وهو حديقة تكنولوجية تُروّج لها الحكومة الإسرائيلية باعتبارها مركزًا متقدمًا للأبحاث الاستخباراتية السيبرانية. يضم المجمع مقرات تشغيل وأبحاث لعدد من كبرى الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا، من بينها Microsoft، Intel، وPayPal، التي تساهم في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، وأنظمة الحوسبة الدفاعية. ويتكامل هذا النشاط التكنولوجي مع شراكات أكاديمية استراتيجية، أبرزها مع جامعة بن غوريون التي تحتضن مركزًا أكاديميًا سيبرانيًا يعمل بشكل وثيق مع مركز السايبر الوطني ووحدة 8200 التابعة للاستخبارات العسكرية. كما توجد منشآت تدريب عسكرية، من بينها مركز مخصص للتدريب على السايبر والاستخبارات لما قبل الخدمة العسكرية، ويتبع لشعبة "أمان". في سياق هذا التوسع، تم نقل مقر جديد لوحدة 8200 إلى أطراف المدينة ضمن خطة "التوسّع الجنوبي" التي تهدف إلى إعادة توزيع مراكز القيادة السيبرانية خارج منطقة تل أبيب. وتُضاف إلى ذلك مدرسة متخصصة في البرمجة والدفاع السيبراني، أُنشئت لتأهيل الكوادر التقنية في الجيش، إلى جانب مركز اتصالات عسكرية رقمية يُعنى بتأمين قنوات الاتصال المشفّر بين القيادات والوحدات الميدانية. إلى جانب البنية السيبرانية، تضم بئر السبع مجموعة من منشآت الصناعات الدفاعية الكبرى مثل Elbit Systems، Rafael، والصناعات الجوية الإسرائيلية، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في تطوير الدرونز، وأدوات التجسس، والأنظمة الدفاعية الذكية. وتشغّل هذه المنشآت آلاف المهندسين والعلماء، ما يجعل المدينة عصبًا متقدمًا في البنية الأمنية والعسكرية الرقمية لإسرائيل. اختراق الكاميرات: عيون مفتوحة بلا حماية بالتزامن مع القصف، أفادت وكالة "بلومبيرغ" بأن إيران اخترقت كاميرات أمنية خاصة في أحياء إسرائيلية، للحصول على مشاهد حية من المواقع المستهدفة وتحليلها ميدانيًا في الوقت الحقيقي. وأكد رفائيل فرانكو، المسؤول السابق في هيئة السايبر الإسرائيلية، أن قراصنة تابعين لطهران استخدموا كاميرات منزلية وتجارية لمراقبة نتائج الضربات وتحسين دقتها. هذه الحوادث كشفت هشاشة البنية الرقمية حتى على مستوى الأفراد، حيث تُستخدم أدوات استهلاكية مدنية كـ"أجهزة استخباراتية غير مقصودة" من قبل خصوم خارجيين. وتشير دراسة صادرة عن BitSight Technologies إلى أن أكثر من 40,000 كاميرا أمنية حول العالم تبث من دون حماية عبر الإنترنت. وفي حين يبدو الرقم صغيرًا مقارنة بالملايين المنتشرة عالميًا، إلا أن العبرة في سهولة اختراقها، إذ يُركّب العديد منها بكلمات مرور افتراضية مثل "1234"، أو تبث علنًا بلا علم أصحابها. هذه الأجهزة، رغم طابعها المدني، توفر معلومات عالية القيمة حول تحركات الجنود، وطبيعة الأحياء، وحتى مدى أضرار القصف، مما يجعلها أداة فعالة في التخطيط العسكري والاستخبارات الميدانية. حرب على الهواء مباشرة وفي 18 حزيران/يونيو، اخترقت مجموعة قرصنة موالية لإسرائيل البث الرسمي للتلفزيون الإيراني، وعرضت مشاهد من تظاهرات "المرأة، الحياة، الحرية" التي هزّت إيران العام 2022 بعد مقتل مهسا أميني على أيدي رجال السلطة. والاختراق جاء بعد تقارير عن استهداف بنك "سبه" الحكومي ومنصة "Nobitex" للعملات المشفرة بهجمات سيبرانية من الجهة نفسها: مجموعة "العصفور المفترس". وتُظهر الهجمات الأخيرة أن الحروب الحديثة لم تعد تبدأ بإطلاق نار فقط، بل قد تنطلق من خلل في كاميرا، أو خرق في موجة بث، أو ثغرة في شبكة منزلية. ويسلط استهداف "غاف يام نيغيف"، والاختراقات الإعلامية والأمنية، الضوء على واقع جديد، مفاده أن كل ما هو متصل، معرض للاشتباك. وفي هذا الواقع المتشابك، بات أمن الدول لا يُقاس فقط بعدد المقاتلات أو منظومات الدفاع، بل بقدرتها على حماية بياناتها، شبكاتها، ومواطنيها المتصلين. المعركة المقبلة تُرسم بالبيانات بقدر ما تُخاض بالصواريخ.


وطنا نيوز
منذ 13 ساعات
- سياسة
- وطنا نيوز
عبر كاميرات المنازل الخاصة .. حيلة إيرانية للتجسس على إسرائيل
وطنا اليوم:مع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية غير المسبوقة بين البلدين، بدأت إيران تستغل كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في إسرائيل لجمع معلومات استخباراتية آنية عن خصمها، وفق ما أكدت مصادر إسرائيلية. وكشفت المصادر أن عمليات التجسس هذه كشفت مشكلة متكررة في هذه الأجهزة كانت ظهرت في صراعات عالمية أخرى، وفق ما نقلته شبكة 'بلومبيرغ'، اليوم الجمعة. تحذير صارم وكان مسؤول سابق في الأمن السيبراني الإسرائيلي أطل قبل أيام على الإذاعة الإسرائيلية العامة مطلقاً تحذيرا صارما، إذ دعا الإسرائيليين إلى إطفاء كاميرات المراقبة المنزلية أو تغيير كلمة المرور. وقال رفائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق للمديرية الوطنية السيبرانية الإسرائيلية، الذي يدير حالياً شركة Code Blue المتخصصة في أزمات الأمن السيبراني، يوم الاثنين الماضي 'نعلم أنه في اليومين أو الثلاثة الماضية، كان الإيرانيون يحاولون الاتصال بكاميرات المراقبة الخاصة لفهم ما حدث ومكان إصابة صواريخهم لتحسين دقتها'. وكانت المواجهات المستعرة منذ الجمعة الماضي (13 يونيو)، أظهرت ارتفاعا في الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل تُعرف باسم Predatory Sparrow، مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة إيران للعملات المشفرة. فيما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، أن إسرائيل شنت هجوما إلكترونيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. كما أعلنت السلطات الإيرانية اعتقال عشرات 'الجواسيس والمتعاملين مع إسرائيل'، خلال الأيام الماضية، وفككت مصانع لتجهيز المسيرات في مناطق عدة من ضمنها العاصمة طهران.

تورس
منذ 14 ساعات
- سياسة
- تورس
بلومبيرغ: إيران تخترق كاميرات المراقبة المنزلية للتجسّس داخل إسرائيل
في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعد أن مزقت الصواريخ الباليستية الإيرانية المباني الشاهقة في تل أبيب، ذهب مسؤول سابق في الأمن السيبراني الإسرائيلي إلى الإذاعة العامة لإصدار تحذير صارخ: "أوقفوا كاميرات المراقبة المنزلية الخاصة بكم أو غيّروا كلمة المرور". و قال رفائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق للهيئة الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل، يوم الإثنين: "نعلم أنه خلال اليومين أو الثلاثة أيام الماضية، حاول الإيرانيون الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث ومكان إصابة صواريخهم لتحسين دقتها". ويدير فرانكو، الآن، شركة "كود بلو" المتخصصة في أزمات الأمن السيبراني. وتزامنت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد وتيرة الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة موالية لإسرائيل تُعرف باسم "العصفور المفترس" مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق منصة تداول عملات مشفرة إيرانية. وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الحكومية (IRIB News) أن إسرائيل شنت هجومًا إلكترونيًا شاملًا على البنية التحتية الحيوية للبلاد. وأكد متحدث باسم المديرية الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل، وهي وكالة حكومية، استهداف الكاميرات المتصلة بالإنترنت بشكل متزايد في إطار التخطيط الحربي الإيراني. وقال المتحدث يوم الإثنين: "شهدنا محاولات طوال الحرب، وهذه المحاولات تتجدد الآن". ورغم تداول صور مواقع الاصطدام في إسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنها تخضع لحظر رسمي. وفي المقابل، تتحرك إيران داخلياً في سباق مع الزمن لتفكيك شبكات تجسس تقول إنها تابعة للموساد. مؤخراً، أعلنت الشرطة الإيرانية ضبط 14 طائرة مسيّرة وتحديد ورش سرية لتصنيعها إضافة إلى اعتراض مركبات محمّلة بطائرات مسيّرة في أقاليم مختلفة وسط اتهامات مباشرة للموساد الإسرائيلي بالضلوع في هذه الأنشطة. وفي تطور لافت أعلنت طهران اعتقال 5 أشخاص قالت إنهم "عملاء للموساد" في محافظة لرستان بتهمة إثارة البلبلة وتشويه صورة النظام الإيراني عبر الإنترنت. كما كشفت تقارير عن ضبط خلية متخصصة في تصنيع واختبار المتفجرات السرية في محافظتي البرز وأصفهان كان يقودها عميل مزعوم للموساد اعتقلته السلطات في مدينة كرج. في ظل هذه التطورات فرضت السلطات الإيرانية قيوداً على الإنترنت منذ ساعات الحرب الأولى بالتزامن مع بدء الضربات الإسرائيلية ما أدى إلى تعطّل جزئي أو كلي في الوصول إلى العديد من المواقع وناشدت الحكومة السكان بالحذر، وتقليل استخدام الأجهزة المتصلة بالشبكة.


معا الاخبارية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- معا الاخبارية
إيران تخترق كاميرات المراقبة في إسرائيل لتحسين دقة الصواريخ
بيت لحم- معا- كشف مسؤولون إسرائيليون في مجال الأمن السيبراني أن إيران تخترق كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في جميع أنحاء إسرائيل لجمع معلومات استخباراتية في الوقت الفعلي، بهدف تحسين دقة ضرباتها الصاروخية. وأكد رفائيل فرانكو، النائب السابق للمدير العام للمديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر، أن "الإيرانيين يحاولون الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم لتحسين دقتها". كما أكد متحدث باسم المديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر (INCD) لوكالة بلومبرغ أن "الكاميرات المتصلة بالإنترنت تُستهدف بشكل متزايد كجزء من التخطيط الحربي الإيراني". وقد أظهرت هذه العمليات السيبرانية تأثيرًا مباشرًا، حيث صرح مسؤول إسرائيلي لوكالة بلومبرغ في 19 يونيو بأن معدل اعتراض الدفاعات الجوية لتل أبيب انخفض بنسبة 25 بالمائة على مدى يومين. وفي حادثة منفصلة، ضرب صاروخ باليستي إيراني واحد منطقة بئر السبع، وأصاب منشأة عمليات بيانات تابعة لشركة مايكروسوفت، ولم تتمكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية من اعتراضه. في ضوء هذه الاختراقات، أصدر مسؤول إسرائيلي سابق في مجال الأمن السيبراني تحذيرًا عاجلًا عبر الإذاعة العامة، طالبًا من الإسرائيليين "إيقاف تشغيل كاميرات المراقبة المنزلية الخاصة بهم أو تغيير كلمة المرور على الفور". وقد دعمت المديرية الوطنية الإسرائيلية للسايبر هذا التحذير. كما اتخذت إسرائيل إجراءات لمنع إيران من الاستفادة من المعلومات مفتوحة المصدر، حيث "فرضت قيودًا على وسائل الإعلام الأجنبية التي تبث لقطات لمواقع سقوط الصواريخ"، محذرة من أن "العدو يراقب اللقطات لتحسين قدراته الهجومية". وتخضع صور مواقع التأثير في إسرائيل "لتعتيم إعلامي رسمي". يُشار إلى أن استغلال كاميرات المراقبة المنزلية يمثل مشكلة متكررة ظهرت في صراعات عالمية أخرى، حيث استخدمت روسيا تكتيكات مماثلة بعد غزوها لأوكرانيا. كما قامت حركة حماس باختراق كاميرات المراقبة قبل عملية "طوفان الأقصى" في أكتوبر 2023. وقد حذر باحثون من نقاط الضعف في كاميرات المراقبة لأكثر من عقد من الزمان. وفي سياق أوسع للحرب السيبرانية بين البلدين، ادعت مجموعة اختراق موالية لإسرائيل تُعرف باسم "Predatory Sparrow" مؤخرًا مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني رئيسي واختراق بورصة عملات مشفرة إيرانية، مما أدى إلى اختفاء حوالي 90 مليون دولار من العملات المشفرة. من جانبها، أقرت السلطات ووسائل الإعلام الإيرانية بأن البلاد تعرضت "لهجمات سيبرانية إسرائيلية واسعة النطاق"، ونفذت إيران "تعتيمًا شاملًا للإنترنت" في محاولة لعرقلة جهود إسرائيل، والذي قال إنه عطل طائرات بدون طيار أطلقت داخليًا ضد إيران من قبل عملاء تابعين للموساد الإسرائيلي.


أهل مصر
منذ 14 ساعات
- سياسة
- أهل مصر
إيران تخترق إسرائيل بطريقة لا تخطر على بال نتنياهو
كشف تقرير أمريكي، الجمعة، عن استغلال إيران كاميرات المراقبة الأمنية الخاصة في دولة الاحتلال الإسرائيلي لجمع معلومات استخباراتية دقيقة. وأوضحت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، في تقرير لها، أنه في وقت سابق من هذا الأسبوع، وبعد تدمير الصواريخ الباليستية الإيرانية المباني الشاهقة في تل أبيب، ظهر مسئول سابق في الأمن السيبراني الإسرائيلي على الإذاعة العامة لإصدار تحذير صارم، مطالبًا الجميع بغلق كاميرات المراقبة المنزلية أو تغيير كلمة المرور. إيران تستغل كاميرات المنازل فى اختراق إسرائيل وقال رفائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق للمديرية الوطنية السيبرانية الإسرائيلية، وهو الآن يدير شركة "Code Blue" المتخصصة في أزمات الأمن السيبراني، إن الإيرانيين كانوا يحاولون اليومين الماضيين الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث ومكان إصابة صواريخهم لتحسين دقتها. ووفق التقرير، أدت الحرب بين إسرائيل وإيران لارتفاع في الهجمات الإلكترونية، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل، تُعرف باسم "Predatory Sparrow"، مسئوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق أصاب بورصة إيرانية للعملات المشفرة. وأشار متحدث باسم المديرية الوطنية للأمن الإلكتروني في إسرائيل، وهي وكالة حكومية، إلى أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت أصبحت مستهدفة بشكل متزايد للتخطيط الحربي الإيراني، محذرًا أنه تم رصد هذا الأمر طوال الحرب، وهذه المحاولات تتجدد الآن.