أحدث الأخبار مع #رقمقياسي


الأنباء
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الأنباء
بريطاني يتسلق قمة إيفرست للمرة التاسعة عشرة
نجح المتسلق البريطاني كينتون كول (51 عاما) أمس في تسلق جبل إيفرست للمرة التاسعة عشرة، محطما رقمه القياسي السابق كأكثر متسلق غير نيبالي لأعلى قمة في العالم. وأعلن حساب المتسلق على إنستغرام أن «كينتون وصل إلى قمة إيفرست للمرة التاسعة عشرة في الساعة 11.00 صباحا بتوقيت نيبال» أمس. وقد نجح المرشد الجبلي كينتون كول في الوصول إلى القمة الواقعة في جبال الهيمالايا لأول مرة في عام 2004، وهو إنجاز ظل يكرره تقريبا كل عام مع متسلقين آخرين. كان المتسلق البريطاني الذي تعرض لحادث تسلق خطير في عام 1996، يعتقد أنه لن يتمكن من المشي مجددا دون مساعدة بسبب كسر في كعبه. ويأمل متسلق الجبال النيبالي كامي ريتا شيربا (55 عاما) أن يستغل موسم الربيع هذا للوصول بنجاح إلى قمة إيفرست للمرة الحادية والثلاثين، وهو رقم قياسي مطلق. ومنحت السلطات النيبالية 458 تصريحا لتسلق الجبال هذا الموسم، ما من شأنه أن يرفع عدد المتسلقين نحو القمة إلى نحو 900، بما يشمل المتسلقين النيباليين الذين يرافقونهم من المعسكر الأساسي. وقد وصل أكثر من 50 متسلقا إلى القمة منذ بداية هذا الموسم في التاسع من مايو، فيما توفي اثنان (هندي وفلبيني) خلال التسلق.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
قط يدخل «غينيس» بالقفز مسافة 256 سم (فيديو)
إعداد: محمد عز الدين سجل القط «أوسكار» من ولاية تكساس الأمريكية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» بأطول قفزة لقط، بعد أن قفز لمسافة 256 سنتيمتراً، محطماً بذلك الرقم القياسي السابق، ومنتزعاً اللقب من قط قفز مسافة 228 سنتيمتراً. وقال ثيودور شيلز، صاحب القط، من مدينة دالاس الأمريكية، إن رحلة «أوسكار» مع الحيل، بدأت منذ أن كان في سن مبكرة، ودربه على تقنيات مثل الجلوس، وإحضار الأشياء، ولكن قبل عامين، بدأ يظهر اهتماماً خاصاً بالقفز، بدءاً بالقفزات الصغيرة، ثم تطورت تدريجياً إلى مستويات مذهلة. وأوضح، «بدأ أوسكار بقفزات لا تتجاوز بضعة سنتميترات، ثم تطوّر الأمر ليصل إلى قفزات لمسافات أطول، وكانت تلك القفزات محط إعجابنا، ولكن لم نفكر في البداية في تحطيم أي أرقام قياسية». وأضاف: «بعد عامين من التدريب المتواصل وأكثر من 1000 قفزة تدريبية، وصل إلى قفزات بمسافة مترين، لنكتشف لاحقاً أن الرقم القياسي المسجل في موسوعة «غينيس» يبلغ 228 سنتيمتراً، لنقرر بعد ذلك تحدي الرقم القياسي وتحقيقه». لم نتوقع تحطيم الرقم القياسي، ولكن بما أن أوسكار كان يحب «القفز في الهواء»، قررنا أن نواصل التحدي، ونجحنا. اطبع المقال