أحدث الأخبار مع #رقوج


ديوان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ديوان
الفنان كافون في ذمة الله
توفي اليوم السبت الفنان والممثل أحمد العبيدي المعروف بـ''كافون''. وكان كافون قد اشتهر بعدد من اغاني الراب بالاضافة الى ادائه لعدد من الأدوار الفنية بالمسلسلات وآخرها دور ''البوب'' في مسلسل رقوج في رمضان الماضي. رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه. وانا لله وانا اليه راجعون

تورس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
مسلسل "رقوج الكنز" يكتسح جوائز الإذاعة الوطنية التونسية للأعمال الدرامية
وبُثّ مسلسل "رقوج الكنز" على قناة "نسمة الجديدة". وتألف موسمه الثاني من 22 حلقة تناولت قضايا اجتماعية وسياسية بأسلوب فانتازي يجمع بين التراجيديا والسخرية السوداء في بلدة أطلق عليها اسم "رقوج" وهو اسم عكسي لقرية "جوقار" التابعة لمنطقة الفحص بولاية زغوان حيث تم تصوير هذا العمل. وقد توزعت الجوائز على النحو التالي: جائزة "أفضل مسلسل" كانت من نصيب "رقوج الكنز" للمخرج عبد الحميد بوشناق، كما فاز الأخير بجائزة "أفضل مخرج". وحصل كل من عزيز الجبالي وصابر الوسلاتي وعبد الحميد بوشناق على جائزة "أفضل سيناريو" عن نفس المسلسل (رقوج الكنز) أما جائزة "أفضل صورة" فكانت من نصيب سوار بن حسين عن مسلسل "الرافل". بينما نال إلياس التواتي وياسين عكرمي جائزة "أفضل صوت وميكساج" عن مسلسل "فتنة" للمخرجة سوسن الجمني. وحصد خليل بن مصباح ومروى عجمي جائزة "أفضل تركيب" عن نفس المسلسل (فتنة). وذهبت جائزة "أفضل سلسلة" للعمل "هريسة لاند" للمهرج زياد ليتيّم وبثّته مؤسسة التلفزة التونسية على القناة الوطنية الأولى، وهي الجائزة للعام الثاني تواليا التي يُتوّج بها هذا المخرج، بعد حصوله على هذه الجائزة العام الماضي من خلال سلسلة "نهار على عمار". وأُسندت جائزة لجنة التحكيم إلى الفنان الأسعد بن عبد الله عن دوره في مسلسل "فتنة". الجوائز التقنية والتمثيلية فيما يخص الجانب التقني، فازت شيماء بوجنفة بجائزة "أفضل ماكياج وقيافة" عن "رقوج الكنز". بينما ذهبت جائزة "أفضل موسيقى تصويرية" لحمزة بوشناق عن نفس المسلسل للسنة الثانية على التوالي. وفي فئة التمثيل حصل صابر الوسلاتي على جائزة "أفضل ممثل" عن دوره في "رقوج الكنز" مناصفة مع محمد علي بن جمعة عن مسلسل "فتنة" للسنة الثانية على التوالي. أما جائزة أفضل ممثلة فكانت من نصيب ياسمين الديماسي عن "رقوج الكنز" للموسم الثاني أيضا. ونال عصام العياري جائزة "أفضل دور ثانوي رجالي" عن "رقوج الكنز" في حين حصدت جميلة جامي جائزة "أفضل دور ثانوي نسائي" عن نفس العمل. وحصل سيف الدين الرابحي على جائزة "أفضل ديكور" عن مسلسل "الرافل"، بينما فازت عائشة خليل بجائزة "أفضل ملابس" عن "رقوج الكنز" للسنة الثانية تواليا. أما جائزة أفضل عمل يقدم صورة إيجابية للمرأة فقد كانت من نصيب "رقوج الكنز" الذي استحوذ على أغلب الجوائز بفضل مستواه الفني المتميز وجودة إخراجه وأداء ممثليه. وقد تكونت لجنة تحكيم هذه الجائزة من مدير إذاعة تونس الثقافية رمزي العياري (رئيس اللجنة) وريم المؤدب (صحفية معدة ومقدمة برامج بالإذاعة الوطنية التونسية وباحثة في علوم الإعلام والاتصال) وهناء الطرابلسي (صحفية وباحثة في سوسيولوجيا الجماهير والتلقي) وشادية خذير (رئيسة تحرير منتجة ومقدمة برامج ثقافية باحثة مختصة في علوم الإعلام وفي الثقافة). ملاحظات لجنة التحكيم وتركبت لجنة تحكيم جوائز الإذاعة الوطنية للأعمال الدرامية من المخرج محسن الفريجي (رئيس اللجنة) ومدير التصوير محمد المغراوي والأكاديمية لمياء بلقايد قيقة والمخرجة السينمائية إنصاف عرافة والصحفية بجريدة المغرب ليلى بورقعة والممثل توفيق العايب والممثل والسيناريست محمد علي دمق. وأكد رئيس لجنة تحكيم مسابقة المسلسلات محسن الفريجي، خلال تلاوته للتقرير، أن الدراما ليست مجرد وسيلة للترفيه إنما هي أداة فاعلة في تشكيل الوعي وتحفيز التفكير وتعزيز التغيير الاجتماعي مما يفرض عليها مسؤولية ثقافية وجمالية واجتماعية. وأشادت اللجنة بالتنوع الكبير والتعدد في الإنتاج الدرامي لهذا العام، إذ شهدت الساحة زيادة ملحوظة في عدد الأعمال المعروضة. ولاحظت أن هذا التطور الكمي لم يقابله تطور نوعي متكافئ حيث تم تسجيل تفاوت في مستوى الجودة والإبداع بين مختلف الأعمال. وأثنت اللجنة على عودة مؤسسة التلفزة التونسية إلى الإنتاج الرمضاني المكثف حيث قدمت مسلسلين وأربع سلسلات خلال الشهر الكريم. كما شددت على ضرورة تحسين الاستراتيجية الاتصالية لتسويق هذه الأعمال بفعالية أكبر. كما سجلت بإيجابية الأداء المحترف والمقنع لعدد كبير من الممثلين والممثلات، مشيّدة بالمجهودات المبذولة في تقديم شخصيات متميزة تُثري المشهد الدرامي التونسي. ولفتت اللجنة النظر إلى المستوى العالي من الاحترافية الذي أظهرته الفرق التقنية في معظم الأعمال، مما ساهم في تحسين الجودة البصرية والفنية للأعمال الدرامية. وأوصت بضرورة تجنب إقحام مشاهد العنف غير المبررة دراميا، وحثّت على تقديم هذه المشاهد بأسلوب فني مسؤول يهدف إلى التأثير الواعي بدلا من السعي وراء الإثارة المجانية. وشددت اللجنة في تقريرها على أهمية الإعداد الجيد والمسبق للأعمال الدرامية طوال السنة، تفاديا للضغوط الزمنية التي تؤثر سلبا على الجودة والمضمون. كما دعت القنوات التلفزية وشركات الإنتاج إلى تبنّي استراتيجيات إنتاج مدروسة لتحقيق التميز الفني والمحتوى الراقي. الأخبار


٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
الممثل محمد شوقي خوجة: المسرح مقدس والتمثيل كنز الانسان ليعايش عوالم متعدد
ممثل حقق نجاح جماهيري بشخصية متجددة ومختلفة في اولى تجاربه الدرامية، شوقي خوجة ابدع في نحت ملامح "مبروك" المجنون، الصامت والحالم. شخصية تستغني عن النص المنطوق وتعوضه بالرموز وعوّل على فطنة المتلقي لتفكيك هذه الشيفرات وفهم الشخصية ليصبح "مبروك" عنوان التلقائية وتجميع النفوس الحالمة والمحبّة من شخصيات وجمهور، فأساس الشخصية احساسها فهي غير ناطقة وتعويض المنطوق بالايماءة والتعبيرة والاحساس يتطلب جهدا مضاعفا للممثل، مبروك يشبهني في حساسيته تجاه الاحداث وحبّه وطاقة الحبّ المرتفعة بيننا، وفي الجزء الثاني ستكون مساحة الشخصية ضيقة لكن سيراها المتفرج في وضعيات مختلفة تتقاطع مع الاحداث حسب تعبير محمد شوقي خوجة للمغرب.". حساسية الشخصية وتلقائية الممثل صنعت عوالم مغرية محمد شوقي خوجة، مثقف وصاحب قلم جيد، فنان متعدد ومتلوّن، له قدرة رهيبة على التقمّص والتماهي مع كل شخصية يقدمها، "مبروك" بحركاته الطفولية وفولارته التي يوزع بها الحلم على بقية الشخصيات، مثّل الغموض منذ الجزء الاول للعمل، فحرص شخصيات العمل على سلامته رغم جنونه اثار فضول الجمهور، ليكتشف المتفرج مع الجزء الثاني خاصة الحلقات الاخيرة ان "مبروك" المجنون هو مفتاح الكنز هو العارف بمكان اجمل الكنوز وهو الماء، ذاك المخبول غير الناطق يملك ملكة عجزت عن مضاهاتها الة "النينو" المتقدمة، فمبروك بابعاده الفيزيولوجية والنفسية والثقافية نجح ليكون "كنز" القرية وسرّ بقائها، في حضوره الخير وغيابه الموت، وبين هاذين العالمين لعب شوقي خوجة كطفل يكتشف عوالمه الجد خاصة. ابدع محمد شوقي خوجة في تقمّص"مبروك" ومنحه الكثير من التلقائية وحمله الى عوالم الممثل الحالم والمجنون فشوقي خلق ليكون ممثلا، يبدع في الشخصيات المركبة بروح مسرحية صرفة، وتلك الروح الحالمة هي التي سترسم مسار ممثل كبير ومتمكن كما كتب المسرحي الزين العبيدي عن اداء خوجة في "مبروك"، فالممثل جمع بين الواقعية والعبثية، جعل للصمت معنى بحركاته وشيفراته. شخصية "مبروك" هي صوت المختلفين الهامشيين الذين يمرون على هامش الحياة ولا نراهم كثيرا، صوت من المجانين والحالمين، صوت من استطاع التحرر من كل قيود المجتمع يرقص، يحلم يغني وملتحم جدا مع الطبيعة اكثر من بقية الناس، مبروك صوت للهامش وصداه واعادة اعتبار للجنون مادة ابداعية وفنية كما يقول خوجة، فمبروك تركيبة نفسية صعبة و ادائها تطلب الكثير من الجدية والشاعرية، فالشخصية هشة، رقيقة وطفولية ومزج الممثل في ذاكرته الانفعالية بين "مجنونين حقيقيين عرفتهما في الواقع، منهما استلهمت بعض ملامح الشخصية، وحملتها الى عوالمي الخاصة لتكون صادقة وتقنع جمهور الدراما". شوقي خوجة الممثل الشاعر ممثل مجنون وساحر، امام الكاميرا تميز بروحه الساحرة وحضوره العجيب ولعبه التلقائي وعلى الخشبة يتلون كما الحرباء بين الشخصيات، في العام 2024اثناء تصوير مسلسل "رقوج" بجزأيه عايش الممثل ثلاث شخصيات مختلفة ولكل واحدة عوالمها النفسية وبنيتها الفكرية، لاعب شخصية "ياغو" الفارس في مسرحية "عطيل" اخراج حمادي الوهايبي وما لياغو من رمزيات القوة والفروسية والخبث، وقدم "نعمان" في "شكون" مع نادرة التومي شخصية لمصور فوتوغرافي ويعاني نفسيا من الكثير من المشاكل، كثير الكلام اما "مبروك" فالثالثة الصامتة والمختلفة وبينهم حلّق شوقي خوجة في مساحات الابداع واستلهم من ذاكرته الكثير من اليات النجاح ليكون من نجوم الموسمين 2024و2025. مجنون "رقوج" وحارس كنزها، الغامض غير الناطق بينما تقول حركاته وملامحه الكثير، محمد شوقي خوجة المتمكن من عوالمه السحرية وإقناع المتلقي وإجباره ليرافقه في رحلته، مجنون رقوج لا يختلف كثيرا عن عوالم الجنون التي يحبها الممثل، فهو ابن مدينة الشعر والجنون القيروان، من حكايات دراويشها استلهم الكثير لبناء ملامح شخصياته ليحقق نجاحه الجماهيري ويتقن الدور حد التناص. شوقي خوجة، صاحب الروح الغجرية والاستعارات الطفولية التي لا تنفك تطوّع لها العالم من حولك؛ فنان مجنون يقطن في خياله وينسى غلق أبواب المجاز، هو المسافر في رحلة بحث دائمة عن الشعر الكامن في مشهد من فيلم أو مسرحية، عن سر الدهشة في سطر من قصيدة، عن السحر المنفوث في رجفة عشق، هكذا يصفه الشاعر ابن مدينته احمد شاكر بن ضيّة، فخوجة يمنح المثير من الحب للمسرح للدور ولكل تفاصيل الحكاية التي يقدمها. محمد شوقي خوجة اختار المسرح مهنة ومسارا، عشق كل الفنون ومن مدينته القيروان وحكايات ازقتها وتاريخها طوّع ما رسخ في الذاكرة وحمله الى مجال الفن، نجح في الشخصيات المسرحية التي قدمها "العب بحبّ، على الخشبة انسى انني امثل اعايش الشخصية بكل تناقضاتها، على الخشبة اتحرر وربما هو سبب النجاح" كما يقول خوجة. في مسيرته قدم العديد من الشخصيات المركبة على غرار "خميس قوبة" و"جميل المجنون" و"نعمان"، عايش نجاح شخصياته وصداها لدى متابعي الفن الرابع في مسرحيات "بين" اخراج عاصم بالتوهامي و"هيبنوز" و"شكون" و"الروبة" و"موجيرة حب" و"عطيل"، انصت للخشبة واصواتها وحوّل شغفه بالمسرح الى لغة شاعرية فيتغزل بلوح المسرح ويقول: يا مراية الروح يا ارض الممثل ما احنك يا لوح يا بروفة الليل في عروقي الي يسيل يا ساعة الخيال يا لحظة الهبال يا حقيقة البلاد في مشهد يبوح محمد شوقي خوجة ممثل مسرحي مختلف، له عوالمه السحرية للابداع، اقنع على الركح وامام الكاميرا، مجتهد ومثابر مزج الشعر بالتمثيل ليصنع نجاحات شخصياته ومنها نجاحه كممثل يؤمن ان فن التمثيل عالم غريب ومقدس.

تورس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
عبد الحميد بوشناق :'' شكر خاص لجمهور رڤوج ... عيشتوني أصعب و أجمل أيامات'' !
نشر في تونسكوب وجه اليوم المخرج عبد الحميد بوشناق رسالة لجمهور رقوج بعد بث الحلقة الاخيرة. و في هذا السياق نشر بوشناق تدوينة على صفحته الرسمية و التي جاءت كالتالي : شكر خاص لجمهور رڤوج … عيشتوني أصعب و أجمل أيامات ! ان شاء الله الجاي خير ، ان شاء الله اللي حبينا عليه يوصل وصل و اليوم نهار 22 مارس هو اليوم العالمي للماء … الماء اللي ما يتشراش بالفلوس كيف محبتكم و ثقتكم فينا. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


العين الإخبارية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
المسلسل التونسي «رقوج».. دراما ممزوجة بالكوميديا السوداء
لاقى المسلسل الرمضاني "رقوج" في موسمه الثاني، الذي يُعرض على قناة "نسمة" الخاصة، إعجاب الجمهور التونسي. وانتهت مساء السبت حلقات مسلسل "رقوج 2"، والتي حظيت بإعجاب التونسيين، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي. وقدّم المسلسل قصصًا اجتماعية وسياسية جريئة، بأسلوب يجمع بين التراجيديا والكوميديا السوداء. العمل من إخراج عبد الحميد بوشناق وسيناريو صابر الوسلاتي، ويضم مجموعة من الفنانين التونسيين، من بينهم رمزي سليم، وليد عيادي، ريم عياد، عزيز الجبالي، ياسمين الديماسي، أنور العياشي، وصابر الوسلاتي. من خلال شخصياته، غاص العمل في قضايا السلطة والإعلام، وفساد النخب السياسية، والعنف الرمزي ضد النساء، والصراعات الطبقية. وتدور أحداث المسلسل في منطقة تونسية أطلق عليها صاحب العمل اسمًا من محض الخيال "رقوج". بين تونس الحقيقية و"رقوج" المتخيلة، هناك الكثير من أوجه الشبه، مما جعل مخرج العمل وصاحب فكرته يستلهم العديد من الصور لنقدها وتحويلها إلى مادة درامية. وقال الممثل وليد العيادي، بطل المسلسل الذي جسد دور "يوسف" في الجزء الثاني، إنه تحمس كثيرًا لمسلسل "رقوج" في جزئه الثاني، خاصة أن التجربة كانت جميلة منذ جزئها الأول، لكنه كان خائفًا من المسؤولية باعتبارها أصبحت أكبر. وأكد لـ"العين الإخبارية" أنه شارك في كتابة السيناريو على غرار سيناريو الجزء الأول، واختار في هذا الجزء الكتابة لشخصيات أخرى أكثر من شخصية "يوسف" التي يتقمصها. وأفاد بأن مسلسل "رقوج" جمع بين الواقع والخيال في ذات الوقت، موضحًا أن فريق العمل وتدقيقه في التفاصيل مكّن من خلق مصداقية في المسلسل. وقال إن المسلسل يحتمل جزءًا ثالثًا، لكن قرار استمراره من عدمه يعود إلى مخرج العمل عبد الحميد بوشناق. من جهة أخرى، عبر الممثل عصام العياري، الذي جسد دور "العروسي" في مسلسل "رقوج"، عن سعادته بنجاح العمل ومن ردود فعل التونسيين. وأكد لـ"ألعين الإخبارية" أن دوره كان تحديًا بالنسبة له، وأنه كان متخوفًا من تقمصه دور محامي متحرش بعد اطلاعه على السيناريو. وأفاد أنه "بعد الاطلاع على السيناريو، اكتشفت أن دوري هو محام متحرش، وخفت في البداية لأن دور المتحرش مكروه جدًا، لكن استطعت تقمص الدور". aXA6IDM4LjIyNS4xNy4xNjYg جزيرة ام اند امز SE