logo
#

أحدث الأخبار مع #ركشة

تفجـ ـير انـ ـتحاري في قاعدة للجيش الصومالي يسفر عن مصرع 11 واصابة آخرين
تفجـ ـير انـ ـتحاري في قاعدة للجيش الصومالي يسفر عن مصرع 11 واصابة آخرين

بلدنا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • بلدنا اليوم

تفجـ ـير انـ ـتحاري في قاعدة للجيش الصومالي يسفر عن مصرع 11 واصابة آخرين

أفادت قناة "Somali TV" التلفزيونية الصومالية بمصرع 11 شخصا على الأقل وإصابة آخرين بجروح، في انفجار بالقرب من مركز لتجنيد المتطوعين في الجيش بالعاصمة مقديشو. ووقع الإنفجار بقاعدة "دامانيو" العسكرية أثناء عملية تجنيد متطوعين للجيش الوطني الصومالي تفجير انتحاري بدورها، كشفت إذاعة Dalsan الصومالية بأن التفجير تم بواسطة انتحاري نفذ الانفجار وسط مجموعة من الشباب الراغبين في الانضمام إلى الجيش. وأوضحت الإذاعة نقلا عن شهود عيان أن سيارتي ركشة (Cycle rickshaw) قامتا بنقل المصابين إلى المستشفيات القريبة قبل وصول خدمات الطوارئ. بحسب وكالة تاس الروسية للأنباء وقالت المحطة: بالمعاينة الأولية يبدو أن التفجير كان يستهد تعطيل عملية التطوع في الجيش. وتعتبر القاعدة المستهدفة مركزا معروفا لتدريب الجنود الجدد بالجيش الوطني، ما يجعلها هدفا رمزيا واستراتيجيا للجماعات المتمردة مثل حركة الشباب، التي تتصدى منذ فترة طويلة لأية عملية تعدف لإحياء مؤسسات الأمن الوطني في الصومال". جماعات متطرفة ولم تتبنى أي من الجماعات المسلحة النشطة في الصومال، مسؤوليتها عن الحادث حتى هذه اللحظة. ولم تعلق السلطات الصومالية على الحادثة ولم تعلن عن عدد الضحايا رسميا. فيما جرى تطويق المنطقة المحيطة بالحادث, وتقوم قوات الأمن الصومالية بالتحقيق لمعرفة كيف تمكن الانتحاري من دخول المنطقة الشديدة الحراسة. وقالت مصادر طبية لـ"دالسان" إن هناك "عددا كبيرا" من المصابين، لذلك قد ترتفع حصيلة القتلى لاحقا.

أزمة وقود خانقة تضرب أم درمان وتفاقم السوق السوداء إثر هجمات على مستودعات بورتسودان
أزمة وقود خانقة تضرب أم درمان وتفاقم السوق السوداء إثر هجمات على مستودعات بورتسودان

صقر الجديان

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صقر الجديان

أزمة وقود خانقة تضرب أم درمان وتفاقم السوق السوداء إثر هجمات على مستودعات بورتسودان

الخرطوم – صقر الجديان تشهد مدينة أم درمان أزمة وقود حادة، تجلت في اصطفاف المركبات لساعات طويلة أمام محطات الخدمة التي توقف بعضها جزئياً عن العمل. ويأتي هذا النقص الملحوظ في أعقاب استهداف طائرات مسيرة تابعة لقوات الدعم السريع لمستودعات وقود رئيسية في مدينة بورتسودان، وذلك على الرغم من تأكيدات سابقة لوزارة النفط بأن انسياب الوقود يسير بصورة طبيعية. وكانت مستودعات الوقود في مدينة بورتسودان، التي تُعد العاصمة الإدارية المؤقتة، قد تعرضت لقصف متكرر بطائرات مسيرة تابعة لقوات الدعم السريع خلال الأسبوع الأول من شهر مايو الجاري. ورصد مراسل 'شبكة صقر الجديان' طوابير طويلة من السيارات أمام محطات الوقود في أم درمان، بينما أغلقت محطات أخرى أبوابها أو عملت بشكل متقطع. وفي هذا السياق، صرح سائق مركبة نقل عام قائلاً: 'نضطر للانتظار لساعات طويلة. اليوم الجمعة، وصلتُ المحطة عند الثامنة صباحاً ولم أتمكن من تعبئة الوقود إلا عقب صلاة الجمعة، أي بعد منتصف النهار'. وأضاف سائق آخر: 'في كثير من الأحيان، نلجأ لشراء الوقود من السوق السوداء بسعر يتجاوز ضعف سعره الرسمي في المحطات، وذلك حتى نتمكن من تسيير أعمالنا اليومية'. وقد بلغ سعر جالون الوقود (البنزين والجازولين) في السوق السوداء ما بين 25 إلى 30 ألف جنيه سوداني، بينما يتراوح سعره الرسمي في المحطات بين 9 و13 ألف جنيه. وكانت وزارة النفط قد أوضحت في بيان سابق أن الهجمات بطائرات مسيرة استهدفت مستودعات تابعة لشركتي 'أويل إنرجي' و'النيل للبترول المحدودة' في بورتسودان، مما أدى إلى امتداد الحرائق إلى منطقة مكتظة بخزانات الوقود، وقد استغرقت عمليات الإطفاء عدة أيام. إلى ذلك، أفاد ثلاثة من سائقي النقل العام بأن أفراداً من الجيش و'المستنفرين' (قوات مساندة شعبية) ينشطون في بيع الوقود عبر السوق السوداء. وقال سائق 'ركشة' (مركبة نقل صغيرة) إنه يفضل شراء الوقود من السوق السوداء لتوفير وقته وتجنب طوابير الانتظار الطويلة، مضيفاً: 'بتنا نخجل من المواطنين لأننا نضطر لزيادة تعرفة النقل، التي قد تصل أحياناً إلى ضعف قيمتها الحقيقية'. وعبرت المواطنة منى، في حديثها عن استيائها من مضاعفة تكاليف النقل، مشيرة إلى أن قدرتها على الحركة أصبحت محدودة للغاية، على الرغم من أن طبيعة عملها تتطلب منها الوصول إلى العملاء في مواقعهم المختلفة. وأضافت: 'أصبحت أنفق أكثر من ثلث دخلي على المواصلات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store