أحدث الأخبار مع #رمسيسالثالث


الشاهين
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشاهين
باحث أردني يفسّر ظهور نقش رمسيس الثالث في وادي رم
الشاهين الإخباري قال الباحث الأردني في علم المصريات، حذيفة المبيضين، إن الاكتشاف الأثري الجديد لنقش ملكي فرعوني يحمل اسم الملك رمسيس الثالث في منطقة وادي رم جنوب الأردن، يمكن تفسيره عبر احتمالين رئيسيين، كلاهما يعكس أهمية الموقع تاريخيًا وحضاريًا. وأوضح المبيضين أن التفسير الأول يرجّح أن يكون النقش قد خُطّ خلال إحدى الحملات العسكرية التي أرسلها رمسيس الثالث إلى بلاد الشام وشمال الجزيرة العربية، بهدف توسيع حدود الدولة الفرعونية. ويُحتمل أن تكون الجيوش المصرية قد قامت بتثبيت هذا النقش كدليل مادي على بلوغ نفوذها أقصى الشرق حتى حدود الأردن الحالية. وأشار إلى وجود نقش مماثل تم اكتشافه عام 2010 في منطقة تيماء شمال المملكة العربية السعودية، ما يدعم هذا الطرح. أما التفسير الثاني، فيربط المبيضين بين وجود النقش وموقع وادي رم كعقدة مركزية على طرق التجارة القديمة، التي كانت تربط مصر بممالك اليمن، وبلاد الشام، وتركيا الحالية، مرورًا بالعراق والشرق الأقصى. ويرى أن وادي رم قد استخدم كنقطة التقاء للقوافل التجارية، ومن ثم تم توثيقه بهذا النقش الملكي البارز، إشارةً إلى أهميته الاقتصادية والاستراتيجية. وأضاف المبيضين أن هذا الاكتشاف قد يفتح الباب أمام اكتشافات أخرى في شمال وشمال غرب سوريا وحتى مناطق مملكة الحثيين، ما يعيد رسم خريطة النفوذ والتواصل المصري مع حضارات الشرق الأدنى. ويأتي هذا التصريح عقب إعلان وزيرة السياحة والآثار لينا عناب، بحضور عالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس، عن هذا الاكتشاف، مؤكدةً أنه يمثل بداية فصل جديد في تاريخ الأردن الأثري الغني بالإرث الإنساني العريق.

مصرس
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
إقبال كبير على الجناح المصرى بالمعرض السياحى الدولى بالبرازيل
شاركت وزارة السياحة والآثار ممثلة فى الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى فى المعرض السياحى الدولى WTM Latin America الذى أُقيم بمدينة ساوباولو البرازيلية، والذى يعتبر أهم معرض سياحى مهنى دولى فى منطقة أمريكا اللاتينية، وشهد الجناح المصرى خلال أيام المعرض إقبالاً كبيراً من قِبل الزائرين، مما يعكس مدى اهتمام منظمى الرحلات والمهنيين بالمقصد السياحى المصرى، كما تضمن المعرض العديد من الأنشطة منها المؤتمرات وورش العمل والعروض التقديمية والجلسات الحوارية التى تهدف إلى تبادل المعرفة وتعزيز التواصل والتعاون بين المشاركين. وأشار المهندس أحمد يوسف مساعد وزير السياحة والآثار لشئون الإدارات الاستراتيجية والقائم بأعمال الرئيس التنفيذى للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى إلى أهمية المشاركة فى هذا المعرض الذى يعد فرصة للترويج لمصر كوجهة سياحية والتواصل وتعزيز العلاقات مع شركاء المهنة من شركات السياحة ووكالات السفر من خلال تبادل الأفكار والرؤى والخبرات.اقرأ أيضًا | «الآثار»: اكتشاف نقش رمسيس الثالث بالأردن يظهر عمق التاريخ المصريوخلال المشاركة بالمعرض عقد محمد محسن مدير عام المكاتب الخارجية بالهيئة عدداً من اللقاءات مع ممثلى وسائل الإعلام بالسوق اللاتينية والمهنية مع مجموعة من منظمى الرحلات وشركات السياحة بالسوق البرازيلية والأسواق المستهدفة بدول أمريكا اللاتينية، بالإضافة إلى عدد من شركات الطيران وغيرهم من الشركات الراغبة فى التعاون مع المقصد السياحى المصرى، وتم خلالها مناقشة تعزيز سبل التعاون لدفع مزيد من الحركة السياحية الوافدة من السوق اللاتينية إلى المقصد المصرى، وبحث إمكانية تنفيذ عدد من الأنشطة التسويقية المشتركة من بينها حملات ترويجية مشتركة ورحلات تعريفية وقوافل سياحية، وورش عمل لمنظمى الرحلات وشركات السياحة بالسوق اللاتينى لتعريفهم بالمقصد السياحى المصرى.كما تم استعراض المنتجات والأنماط السياحية المتنوعة التى يتمتع بها المقصد السياحى المصرى والمشروعات السياحية الكبرى، ومن بينها المتحف المصرى الكبير المقرر الافتتاح الرسمى له يوم 3 يوليو القادم، ومشروع تطوير مدينة القاهرة التاريخية ومشروع إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة فى مصر.


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
اكتشاف تمثال من العصر الحجري المتوسط في أذربيجان عمره 9000 عام
أجرى فريق أذربيجاني ياباني مشترك بقيادة الدكتور يعقوب ماميدوف من معهد الآثار والأنثروبولوجيا التابع لأكاديمية العلوم الوطنية الأذربيجانية عمليات تنقيب أسفرت عن العثور على تمثال عمره 9000 سنة. وخضع التمثال لفحوصات في اليابان باستخدام تقنيات مختبرية متطورة لتأكيد تاريخه وتميزه. ونُشر هذا الاكتشاف في مجلة Archaeological Research in Asia، ويُعد خطوة مهمة لفهم عملية التحول إلى العصر الحجري الحديث في جنوب القوقاز، حيث تبيّن أن الانتقال إلى الحياة المستقرة والزراعة لم يحدث دفعة واحدة، بل تدريجيا. وصُنع التمثال من مادة الصخر الرملي الصلب، ويبلغ طوله 51 مم، وعرضه 15 مم، وتغيب فيه ملامح الوجه، ما قد يشير إلى وظيفته الرمزية. وقال يعقوب ماميدوف إنه أول تمثال بشري من العصر الحجري المتوسط يُعثر عليه في منطقة نهر كورا أو القوقاز بأكمله. وقد أظهرت طبقات الكهف الذي اكتشف فيه التمثال الانتقال التدريجي من العصر الحجري المتوسط إلى الحديث في منطقة جنوب القوقاز على عكس مناطق الهلال الخصيب حيث استُخدمت الفخاريات في الفترة نفسها، بينما كان سكان دامجيلي نادرا ما يصنعون الأواني الطينية، مما يدل على بطء التحول إلى الاستقرار. ويؤكد الباحثون أن التحول إلى العصر الحجري الحديث في جنوب القوقاز جرى عبر دمج التقاليد المحلية والتأثيرات الخارجية. المصدر: تاس أعلن الأردن عن اكتشاف نقش هيروغليفي في جنوب شرق محمية وادي رم، يعود إلى الملك المصري رمسيس الثالث (1186–1155 ق.م).


الديار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الديار
الأردن: اكتشاف نقش هيروغليفي لرمسيس الثالث
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الأردن عن اكتشاف أثري جديد في جنوب شرق محمية "وادي رم"، يتمثل في نقش هيروغليفي فرعوني يحمل ختماً ملكياً يعود للفرعون المصري رمسيس الثالث (1186-1155) ق.م. وقالت وزيرة السياحة والآثار الأردنية، لينا عناب، في تصريح بحضور عالم الآثار المصري، زاهي حواس، إن "أهمية هذا الاكتشاف، كونه أول نقش يتم اكتشافه على الأراضي الأردنية"، مضيفة أن الاكتشاف "يحمل دلالة كبيرة، ويُعد دليلاً مادياً على العلاقات التاريخية بين مصر الفرعونية والأردن، ومنطقة الجزيرة العربية بشكل عام". وأشارت عناب إلى أن الإعلان النهائي عن الاكتشاف سيكون بعد الانتهاء من جميع الأبحاث والدراسات التي ستُتيح الوصول إلى الوصف الكامل لهذا الكشف الأثري. من جانبه، أوضح حواس أن الاكتشاف الأثري "أظهر وجود "خرطوشين" يحملان اسم الملك رمسيس الثالث؛ إذ يشير الخرطوش الأول إلى اسمه عند الولادة، والثاني إلى اسم العرش، والذي يُعلن فيه أنه ملك مصر العليا والسفلى". وأكد حواس على أن العثور على اسم الملك رمسيس الثالث بجنوب الأردن مهم جداً، مشيراً إلى ضرورة تنفيذ حفائر منظمة في الموقع، "لأنه من الممكن اكتشاف أشياء مهمة جداً تُظهر العلاقات التاريخية بين الأردن ومصر منذ أكثر من 3000 سنة".


الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
حسين عبد البصير عن نقش الأردن: توسّع مصري إمبراطوري في قلب الصحراء العربية
أثار وجود نقش باسم رمسيس الثالث في وادي رم بالأردن العديد من علامات الاستفهام، وفي محاولة لتفسير الأمر التقت الدستور عالم الآثار المصرية الدكتور ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية الدكتور حسين عبد البصير والذي تحدث باستفاضة حول هذا الأمر.. عالم الآثار حسين عبد البصير وقال حسين عبد البصير: "يمثل ذلك النقش دليلًا نادرًا وقويًا على امتداد النفوذ المصري إلى جنوب بلاد الشام وشمال شبه الجزيرة العربية خلال أواخر عصر الدولة الحديثة. وهو جزء من سلسلة نقوش توثق حملة مصرية كبرى انطلقت في العام الثالث والعشرين من حكم رمسيس الثالث، ضمن جهود التوسع التجاري والتعديني والعسكري للدولة المصرية. ويضيف عبد البصير في تصريح لـ"الدستور": "يكشف الاكتشاف أن الحضارة المصرية لم تكن منعزلة، بل كانت منفتحة على محيطها الإقليمي، خاصة في إطار البعثات الاستكشافية إلى مناطق مثل سيناء، التي اشتهرت بمناجم النحاس والفيروز. ويعكس وجود نقوش رمسيس الثالث في الأردن، وفلسطين، وشمال الجزيرة العربية، طموحًا إمبراطوريًا تجاوز الحدود التقليدية. نقوش تذكارية واستكمل عبد البصير قائلا: "ينضم النقش الجديد إلى أربعة مواقع أخرى عُثر فيها على نقوش مماثلة: وادي الحمر، ووادي حجيه، وثميلات راديدي، وواحة تيماء. وتشير هذه المواقع إلى وجود طريق بري طويل ومنظم كانت تسلكه البعثات، غالبًا برفقة وحدات عسكرية، وكان يتم توثيقه بنقوش تذكارية تحتوي على خرطوش ملكي وألقاب مثل "سيد الأرضين" و"قوي عدالة رع"، وهي ألقاب تعزز مركزية السلطة الملكية. وواصل: "كان الطريق، الذي يُعتقد أنه امتد عبر محور سيناء – النقب – تيماء، بربط بين مصادر المواد الخام والمركز المصري، مرورًا بمحطات تموين ومعابد مثل معبد حتحور في سرابيط الخادم، الذي يؤكد بدوره على التنظيم الدقيق للبعثات. وقد كانت النقوش توضع كل 30 كيلومترًا تقريبًا، لتؤرخ للمسار وتؤكد السيطرة المصرية. وتابع: "لا يُثري ذلك الكشف فقط فهمنا للجغرافيا السياسية في العصر المتأخر، بل يسلّط الضوء أيضًا على الدور المزدوج للنقوش الصخرية: كتعبير دعائي عن قوة الدولة، وكدليل ميداني للبعثات الاقتصادية والعسكرية. واختتم:" إن ذلك الاكتشاف يعيد الاعتبار لحضارة مصر كقوة إقليمية كبرى، كانت قادرة على إدارة مسارات التجارة والتعدين عبر صحاري واسعة، ويذكّرنا بأن أحجار الصحراء تحفظ أصداء الملوك وأحلامهم. الاكتشاف الأثري يذكر أن الاكتشاف الأثري الجديد يعيد رسم ملامح النفوذ المصري خارج حدود وادي النيل، وكانت وزارة السياحة والآثار الأردنية قد أعلنت عن العثور على نقش يحمل اسم وألقاب الملك رمسيس الثالث، أحد أعظم ملوك الأسرة العشرين، وذلك في جنوب شرق محمية وادي رم بالأردن.