أحدث الأخبار مع #رمضانأبوجناح،


الديار
منذ 4 أيام
- سياسة
- الديار
ليبيا: البرلمان يكلِّف بالتحقيق مع الدبيبة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت وسائل إعلام ليبية، بأنّ البرلمان كلّف النائب العام، الصديق الصور، التحقيق مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، ومنعه من السفر، وذلك على خلفية التطورات الأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس. وأوضح بيان أصدره مجلس النواب أنّ التحقيق مع الدبيبة سيتم بوصفه "الرئيس السابق لحكومة الوحدة الوطنية، منتهية الولاية". أما خلفية التحقيق فتتعلق بقيام حكومة الدبيبة بـ"قمع المتظاهرين السلميين ومواجهتهم بالسلاح، ما أدى إلى سقوط عدد من الوفيات والجرحى، وما سبق ذلك من أعمال عنف خلّفت خسائر بشرية ومادية كبيرة، حوّلت طرابلس إلى ساحة حرب ودمار"، بحسب البيان. واستنكر البرلمان الليبي، في بيان الجمعة، هذا العمل، الذي تم على الرغم "من التحذيرات الصادرة عن مجلس النواب وبعثة الدعم التابعة للأمم المتحدة في ليبيا، قبل انطلاق التظاهرات". "حكومة الدبيبة سقطت منذ 3 أعوام" إضافةً إلى ذلك، أعلن مجلس النواب الليبي أنّه ينسّق مع مجلس الدولة لاختيار شخصية من أجل تشكيل حكومة جديدة تباشر عملها خلال الأيام المقبلة، "بعد التأكد من توفر الشروط اللازمة لتولي الرئاسة". وأضاف، في البيان، أنّ حكومة الوحدة الوطنية الموقتة "سقطت منذ 3 أعوام، بموجب قرار سحب الثقة منها، واليوم أسقطها الشعب لتصبح هي والعدم سواء". ودعا المجلس جميع الجهات الأمنية في طرابلس إلى "عدم التعرض للمتظاهرين السلميين وحمايتهم للتعبير عن مطالبهم المشروعة". كما طالب المتظاهرين بـ"الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة"، مشدداً على حضور أعضاء المجلس الجلسة المقررة، الاثنين االمقبل، في مدينة بنغازي. استقالات من حكومة الوحدة الوطنية يُذكر أنّ نائب رئيس الحكومة ووزير الصحة المكلّف، رمضان أبوجناح، ووزير الحكم المحلي، بدر الدين التومي، ووزير الإسكان والتعمير، أبو بكر الغاوي، أعلنوا في وقت سابق، استقالاتهم من حكومة الوحدة الوطنية، وذلك عبر منشورات في حساباتهم الشخصية على منصة "فيسبوك". ووجّه هؤلاء انتقادات حادة إلى أداء الحكومة، التي ترأسها الدبيبة، وغياب الاستجابة للإصلاحات المطلوبة.


موقع كتابات
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- موقع كتابات
فضيحة أدوية السرطان العراقية .. حبس مسؤولين ليبيين كبار بالإضافة لوزير الصحة
وكالات- كتابات: قررت النيابة العامة الليبية، اليوم الأربعاء، حبس وزير الصحة في 'حكومة الوحدة الوطنية'، وعددٍ من كبار المسؤولين في وزارته، على خلفية مخالفات شابت عملية استيراد أدوية خاصة بعلاج الأورام من 'العراق'. وذكر بيان صادر عن مكتب النائب العام؛ نقله موقع (RT)، أن قرار الحبس شمل إلى جانب الوزير، كلًا من مدير إدارة الصيدلة، ورئيس لجنة العطاء العام، ومسؤول لجنة العطاءات المركزية، إضافة إلى مفوض إحدى شركات الاستيراد، بعد أن كشفت التحقيقات عن توريد صنف دوائي دون الالتزام بالإجراءات القانونية والفنية المعتَّمدة، ومن دون تنسيّق مع 'الهيئة العامة لمكافحة السرطان'، وهي الجهة المخولة بالموافقة الفنية على أدوية الأورام. وأضاف البيان، أن: 'التحقيقات أثبتت وجود تجاوزات واضحة في التعاقدات المتعلقة بهذا الدواء، سواء من الناحية الفنية أو المالية أو القانونية، وهو ما اعتبرته النيابة إخلالًا بالقواعد الناظمة لعمليات الشراء الحكومي'. هذا وأكد النائب العام المستشار الليبي؛ 'الصديق الصور'، مساء يوم الإثنين الماضي، أن النيابة العامة مُلتزمة باتخاذ الإجراءات القانونية كافة بحق المتورطين في مخالفات توريد أدوية الأورام من 'العراق'. وكان رئيس 'حكومة الوحدة الوطنية' المؤقتة في ليبيا؛ 'عبدالحميد الدبيبة'، أعفى الأسبوع الماضي، نائب رئيس الوزراء؛ 'رمضان أبو جناح'، من تسيّير أعمال 'وزارة الصحة'، وأحاله للتحقيق، إلى جانب عدد من مسؤولي الوزارة، على خلفية رصد مخالفات تتعلق باستيّراد الأدوية خارج اختصاص 'الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان'. وتفجرت الأزمة عقب إعلان 'العراق' تصدير أول شُحنة أدوية مصَّنعة محليًّا خاصة بعلاج مرض السرطان إلى 'ليبيا'، وهو ما نفته 'الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان' الليبية، مؤكدة استيرادها الأدوية فقط من مصادر أميركية وأوروبية معتمَّدة. وفي أحدث تطور عن هذا الملف؛ شدّد النائب العام المستشار الليبي؛ 'الصديق الصور'، خلال لقاء جمعه في 'طرابلس' مع المكَّلف بتسيّير وزارة الصحة؛ 'محمد الغوج'، على أن الدعوى العمومية ستُرفع ضد كل من يعبث بصحة المواطن أو يُخالف القوانين واللوائح المنظمة للقطاع الصحي.


الوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
أبوجناح يشارك بالمؤتمر الدولي للصحة في كوبا
وصل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة المكلف بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» رمضان أبوجناح، السبت، إلى كوبا للمشاركة في النسخة الخامسة من المؤتمر الدولي للصحة ـ كوبا 2025، والذي يُقام هذا العام تحت شعار «صحة واحدة». وكان في استقبال أبوجناح ممثل عن رئيس الدولة ونائب وزير الاقتصاد، حيث جرت مراسم استقبال رسمية «عكست عمق العلاقات الثنائية بين البلدين»، واهتمام الجانبين بتعزيز التعاون في المجال الصحي، بحسب بيان لوزارة الصحة عبر صفحتها على «فيسبوك». وثمن وزير الصحة الدعوة للمشاركة في «الحدث الدولي المهم»، الذي يُعد منصة عالمية لتبادل الخبرات ومناقشة التحديات الصحية المشتركة، مؤكداً حرص ليبيا على توطيد علاقاتها الدولية في القطاع الصحي وتوسيع مجالات الشراكة مع الدول. وزير الصحة المكلف بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» رمضان أبوجناح في كوبا للمشاركة بمؤتمر دولي عن الصحة، السبت 19 أبريل 2025 (وزارة الصحة)


أخبار ليبيا
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
إجراءات احترازية في ليبيا تحسبًا للإيبولا.. والصحة تؤكد التنسيق مع الشركاء الدوليين
🇱🇾 وزارة الصحة تناقش تعزيز جاهزية ليبيا لمواجهة فيروس الإيبولا 🔹 إجراءات احترازية وخطط استجابة 📌 عقد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة المكلف، رمضان أبوجناح، اجتماعًا موسعًا لمتابعة مستجدات فيروس الإيبولا، بحضور مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض الدكتور حيدر السائح، ومدير جهاز الإمداد الطبي أسامة الورغمي، إضافة إلى عدد من المسؤولين الصحيين وممثلي منظمة الصحة العالمية. 🔹 مناقشة الوضع الوبائي وآليات التصدي 📌 تناول الاجتماع الوضع الوبائي للإيبولا على المستويين الإقليمي والدولي، والإجراءات الاحترازية المطلوبة لتعزيز الجاهزية الصحية في ليبيا. كما ناقش الحاضرون آليات التنسيق بين الجهات الصحية الوطنية والدولية لضمان استجابة سريعة وفعالة لأي مخاطر محتملة. 🔹 تعزيز قدرات المختبرات والإمدادات الطبية 📌 شدد الاجتماع على أهمية تطوير خطط الرصد والتقصي الوبائي، ورفع كفاءة المختبرات الوطنية، إلى جانب توفير الإمدادات الطبية الضرورية للتعامل الفوري مع أي حالات مشتبه بها، وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية. 🔹 التعاون الدولي لضمان الجاهزية 📌 أكد وزير الصحة على التزام الوزارة باتخاذ كافة التدابير الوقائية، بالتعاون مع الشركاء الدوليين، لضمان حماية الصحة العامة وتعزيز القدرة على الاستجابة السريعة لأي طارئ صحي قد يهدد سلامة المواطنين. ⚠️ وتأتي هذه الجهود في ظل متابعة تطورات انتشار الإيبولا في بعض الدول الإفريقية، وحرص السلطات الصحية في ليبيا على اتخاذ التدابير اللازمة لمنع وصول الفيروس إلى البلاد.


Independent عربية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
حيرة ليبية من غموض حرائق منازل مدينة الأصابعة
شهدت منطقة الأصابعة غرب ليبيا ظاهرة غامضة، حيث اندلعت حرائق مفاجئة في أكثر من 100 منزل متفرق من دون أسباب معروفة حتى الآن، مما أثار حالة من الذعر والجدل بين السكان، وترك عقولهم حائرة بين تفسيرين متناقضين أحدهما يركن إلى العلم، والآخر يحلق في سماوات الغيب والأسطورة. هذه النيران الغريبة ومجهولة المصدر استمر لهيبها يحرق منازل المنطقة الجبلية الصغيرة التي لا يتجاوز تعداد سكانها 65 ألف نسمة لليوم السادس على التوالي، والتهمت ألسنتها بعض هذه المنازل بأكملها وسط تخبط الجهات الرسمية في مكافحتها بسبب ضعف الاستعدادات وقلة الإمكانيات اللوجستية في المنطقة. توسع الحرائق الغامضة عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، قال في تصريحات تلفزيونية إن "عدد المنازل المتضررة نتيجة الحرائق بلغ 110 منازل حتى الآن"، مشيراً إلى أن المنطقة "تعاني من نقص حاد في سيارات الإطفاء، حيث لا تتوافر سوى سيارة واحدة في ظل المساحة الجغرافية الواسعة". وأكد المقطوف أنهم "يعملون على تقييم جميع الأضرار الناجمة عن الحرائق، التي تشهدها المدينة منذ ستة أيام وتزايدت وتيرتها خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، وامتدت إلى عدة أحياء جديدة، إذ تم تسجيل حالات اختناق وإصابات، فضلاً عن احتراق بعض البيوت للمرة الثالثة على التوالي، وفي بعض الأوقات اندلعت النيران في أكثر من منزل بشكل متزامن، ما زاد من حالة الهلع بين السكان". وأضاف عميد البلدية "الحرائق تتكرر من دون معرفة أسبابها حتى الآن، وتم تداول بعض الأقاويل حول أن الحريق قد تكون له أسباب بيئية أو روحانية، لكن هذه التصريحات لا تستند إلى أي أدلة علمية". إعلان الطوارئ وأعلن نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية ووزير الصحة المكلف، رمضان أبو جناح، عن تشكيل غرفة طوارئ لمتابعة تطورات الأوضاع في مدينة الأصابعة، التي شهدت في الأيام الأخيرة سلسلة حرائق غامضة. وأصدر أبو جناح، وفق بيان صادر عن وزارة الصحة، توجيهات عاجلة إلى أجهزة الإمداد الطبي والإسعاف والطوارئ والطب الميداني، إضافة إلى جمعية الهلال الأحمر الليبي، لضمان توفير الحاجات الطبية الضرورية للمدينة. ولم تكشف أي جهة رسمية حتى الآن عن الأسباب الحقيقية والمنطقية لاندلاع هذه الحرائق، إذ أكد وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة، ورئيس الفريق الحكومي للطوارئ والاستجابة السريعة، بدر الدين التومي "عدم علمهم بأسباب ظاهرة احتراق منازل المواطنين في الأصابعة". وقال التومي، خلال زيارة إلى مدينة الأصابعة، أمس الأربعاء 26 فبراير (شباط) الجاري، إن "جهاز المباحث الجنائية والهيئة العامة للبحث العلمي باشرا التحقيق لتحديد أسباب الحرائق". فرضيات متناقضة وسط هذه الفوضى، طرحت عدة فرضيات عن السبب الحقيقي لحرائق مدينة الأصابعة، فرأى البعض أن هناك تسرباً لغاز الميثان سريع الاشتعال من باطن الأرض، بينما ألقى آخرون باللوم على السحر والشعوذة، ويسردون روايات عن الجن الذي ينتقم من البشر بسبب قيام بعض هواة جمع الكنوز بفتح موقع قديم للتنقيب عن الذهب. ويصف أحد السكان في مقطع متداول على مواقع التواصل المشهد قائلاً "كلما أطفأنا الحريق في منزل اشتعل في منزل آخر على بعد مئات الأمتار، لا نعرف إن كان ذلك بسبب تسرب غاز أو بسبب أمر آخر غير مفهوم". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وشاركت شخصيات عامة ورسمية في هذا الجدل القائم عن أسباب اندلاع النيران الغامضة في الأصابعة، بينهم عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني، الذي اعتبر أن "ما يجري في الأصابعة لا علاقة له بالجن أو السحر، بل يحتاج إلى تحقيق علمي معمق من قبل المختصين في الجيولوجيا". وهو الرأي الذي رجحه رئيس نقابة عمال النفط سالم الرميح والذي يرى أن "تسرب الغاز من باطن الأرض احتمال وارد، بخاصة أن ليبيا غنية بالغاز الطبيعي، والقول الفصل بحاجة إلى دراسة من قبل خبراء متخصصين". كل الأسباب ممكنة من جهته، يعتقد الإعلامي عطية باني، أن كل الفرضيات المطروحة بخصوص حرائق الأصابعة ممكنة، والتي تفترض أن أسبابها إما تسرب لغاز الميثان أو انتقام من الجن أو أعمال سحر. وقال باني "تابعت بحزن وألم الذي يحدث في الأصابعة كغيري من الليبيين وبعد الاتصالات مع أكثر من مقيم هناك خرجت بثلاثة احتمالات، الأول بعد الهزة الأرضية التي شهدتها المنطقة قبل فترة حدث تسرب لغاز الميثان الذي ليست له رائحة وقابل للاشتعال بخاصة في الأماكن المغلقة، مما أدى لاشتعال هذه النيران، ولو ركزنا على قوة اندفاع النار من الأرض تقوى هذه الفرضية". وأضاف "الاحتمال الثاني هو أن يكون شباب من المنطقة ذهبوا يبحثون عن كنز في المنطقة ذاتها داخل مغارات وعندما قاموا بالحفر ضربوا جاناً مقيماً هناك فأراد الانتقام وهذا احتمال ضعيف، والاحتمال الثالث، أن بعض السحرة والمشعوذين هم من قاموا بإشعال هذه النيران باستخدام السحر لسبب مجهول". رأي أهل الفقه وبما أن ظاهرة الحرائق الغامضة في منطقة الأصابعة ربطت بعالم الغيبيات والماورائيات، كان لا بد لأهل الفقه في ليبيا أن يدلوا بدلوهم في الموضوع، حيث رد عز الدين بودبوس، رئيس لجنة حصين (لجنة إغاثة تابعة لدار الإفتاء في طرابلس) على التصريحات التي انتشرت حول حرائق الأصابعة، والتي زعم بعض الأفراد أنها ناتجة من "غضب الجان"، معتبراً أنها "غير مستندة إلى علم أو دليل شرعي". وأكد أن "اللجنة لا تؤكد معرفتها بالسبب الحقيقي للحرائق، بل تركز على تقديم الدعم والمساعدة للسكان المتضررين بقدر الإمكان، ولكن لا يمكن الجزم بأن السبب يعود إلى (أعمال الجان)، حيث قد تكون هناك أسباب أخرى مثل تسرب الغاز أو أفعال إجرامية أو حتى انتقام، هناك الكثير من الاحتمالات المنطقية". المتهم الأبرز وسط هذا الجدل والتفسيرات التي يختلط فيها المنطق بالخرافة والأسطورة بالحقيقة، يبقى المتهم الأبرز والأكثر واقعية في إشعال حرائق مدينة الأصابعة هو "غاز الميثان" الذي يعتبر العنصر الرئيس للغاز الطبيعي الذي تحوي ليبيا على كميات ضخمة منه، حيث تقول الأبحاث العلمية أنه يتكون بنسبة من 50 إلى 90 في المئة من تركيبته على غاز الميثان، والأمر ذاته ينطبق على الوقود الأحفوري الذي تمتلك ليبيا مخزوناً جوفياً ضخماً منه أيضاً. ومن الخصائص العلمية المعروفة عن غاز الميثان أنه غير مرئي وعديم الرائحة، قابل للاحتراق بسرعة عند تفاعله مع جزيئات الأوكسجين. وتربط إحدى الفرضيات المطروحة اندلاع حرائق الأصابعة الغامضة بهزة أرضية خفيفة ضربت المنطقة قبل أشهر، وأدت إلى خلخلة الطبقات الأرضية وتسرب هذا الغاز واشتعاله بالتالي بمجرد احتكاكه بالأوكسجين في الجو. ولكن ما يضعف هذه الفرضية سؤال منطقي يطرحه البعض، لماذا تحدث هذه الحرائق في المنازل فقط ولا تحدث خارجها، إذا كان الأمر مرتبطاً بتسرب غاز الميثان؟، ما يبقي هالة الغموض على حالها تحيط بألسنة النار التي تلتهم منازل منطقة الأصابعة الليبية الصغيرة واحداً تلو الآخر وسط ذهول الجميع، وصدمة سكانها المكلومين، وفرضيات منقوصة لا شافية ولا كافية.