logo
#

أحدث الأخبار مع #رناغنوي

غضب في لبنان.. تحرّش جماعي بأطفال خلال رحلة مدرسية
غضب في لبنان.. تحرّش جماعي بأطفال خلال رحلة مدرسية

العربية

timeمنذ 18 ساعات

  • العربية

غضب في لبنان.. تحرّش جماعي بأطفال خلال رحلة مدرسية

علامات بارزة على جسد 3 طفلات كانت كفيلة بتفجير قضية أقلقت لبنان بأسره خلال الأيام الماضية. فبعد رؤية أهالي الفتيات علامات مريبة على أجسادهن الصغيرة، تكشفت خيوط عملية تحرش بـ15 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 6و7 سنوات من الجنسين ذكوراً وإناثاً. الجزائر نائب يفجر مفاجأة بالجزائر.. رجل تحرش بـ 40 قاصراً وصوّرهم فقد تعرّض عدد من تلاميذ الصف الأول الأساسي في ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم، لحادثة تحرّش، خلال رحلة مدرسية إلى صالة الألعاب "Vere Bleu Park" في منطقة الديشونيه بجبل لبنان. غياب الرقابة وفي التفاصيل، أقدم أحد المدرّبين المشرفين على لعبة الانزلاق على الحبل الـZip Line داخل الصالة على التحرّش بالتلاميذ. وكشف أحد رواد المنتزه للعربية.نت/الحدث.نت، أن المتهم بالتحرش قاصر وقد وظف حديثاً. فيما أشار بيان لقوى الأمن الداخلي إلى أنه من مواليد الـ 2008. ولعل اللافت بعد معاينة موقع الحادثة أن الـ zipline يبتعد أمتاراً قليلة عن الطريق وبالتالي يقع على مرأى المارة، ما يطرح تساؤلات حول وقوع الحادثة من دون أي ملاحظة من المارة أو حتى الأساتذة الموكلين بحماية الأطفال. كولونيل حرّك الدعوى إلى ذلك، أشارت مصادر للعربية.نت/الحدث.نت إلى أن 3 طفلات هن من أفصحن لذويهن أنهن تعرضن إلى التحرش، ليقوم بعدها أحد أهالي الضحايا وهو كولونيل في قوى الأمن الداخلي بتحريك القضية قضائياً. فيما أوضح مصدر قضائي أكد للعربية.نت/ الحدث.نت أن الأطفال مجبرون على إجراء جلسات للعلاج النفسي، لأن القرار القضائي الصادر بالقضية ينص على توقيف القاصر المتهم بالجرم، إضافة إلى توكيل مندوبة للأحداث لمتابعة الأطفال، وذلك يأتي ضمن برنامج متكامل من جلسات الدعم النفسي. خطة حماية متكاملة من جهتها رأت مسؤولة حماية الأطفال رنا غنوي ألا قرار صادر عن القاضية المنفردة في بعبدا الناظرة في قضايا الأحداث في جبل لبنان جويل أبو حيدر، يلزم الأهل بأي إجراء حماية طالما أن الأمر ألقي على عاتق المدرسة. وأشارت إلى أنه يتوجب الآن على المدرسة وضع خطة للحماية متكاملة تبدأ بالوقاية وتنسحب على المتابعة النفسية إضافة إلى المتابعة الجماعية وجلسات الدعم النفسي. كما رأت أن الأهم هو المتابعة الفردية للطفل لأن آثار الحادثة ممكن أن تكون متباينة بين طفل وآخر، مؤكدة أنه يجب على الأهل الالتزام بالمتابعة الدقيقة مع أولادهم، لأن كل مرحلة دعم نفسي لها مقاربة مختلفة تتفاوت حسب الفئة العمرية للطفل. ولفتت إلى أن التوعية الجنسية لأطفال بعمر الـ6 و7 سنوات لا يعني أن الطفل سيتعرف على مفهوم الجنس وإنما توعية عامة عن الحياة لحمايته بما يتناسب مع عمره، لذلك على الأهل المشاركة الفاعلة بهذه التوعية. إلى ذلك، قالت إنه على الرغم من أن الحماية المتعلقة بالتوعية الجنسية التي وضعتها اليونيسيف لا تزال غير ملزمة في المدارس، إلا أن هناك مدارس خاصة عدة في لبنان بدأت تُدخل ضمن برامجها موضوع التوعية الجنسية وتحديداً ما يعرف بـ"التربية على الحماية"، مطالبة وزارة التربية أن تكون هذه المادة ملزمة لجميع المدارس. استنكار من المدرسة وكانت المدرسة استنكرت الحادثة، لافتة إلى أنها تتابع القضية مع الجهات المعنية ووزارة التربية. وأوضحت أن أحد المدرّبين على لعبة الـZip Line قام بتصرفات مخلّة بالآداب، وعلى الفور تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ودعم الأطفال وذويهم نفسيًا وتربويًا. كما أكدت أنها بلغت وزارة التربية بما حصل، التي بدورها تحرّكت وفق الأصول وأحالت القضية إلى مصلحة الأحداث في وزارة العدل. تجدر الإشارة إلى أن مديرية قوى الأمن الداخلي كانت أعلنت في بيان سابق توقيف المتّهم بعد ادّعاء من والدي فتاتين، إلا أنه أنكر في البداية. ثم اعترف لاحقا بالتحرّش. فيما دعت المديرية الأهالي إلى الإبلاغ عن أي حوادث مماثلة لحماية الأطفال.

بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!
بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!

القناة الثالثة والعشرون

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!

"بلبلة" كبيرة شهدتها، الخميس، ثانوية الغبيري الثانية للبنات في الضاحية الجنوبية لبيروت. إنذاراتٌ انطلقت، صراخٌ بدأ وحديث عن أن إسرائيل ستقصف المنطقة. اللحظات كانت خطيرة ومرعبة على كافة الطالبات اللواتي دخلن في نوبة من الهلع الشديد لاسيما بعدما قرعت كافة أجراس المدرسة في وقتٍ واحد متزامن. الكلمة الوحيدة التي تمّ تردادها هي "إنذار، إنذار".. الصراخ يشتدّ ومنسوب الخوف يرتفع.. الأمور تزدادُ تعقيداً وكل شخص حاول إنقاذ نفسه هرباً من القصف. وسط ذلك، حصلت بعض حالات الإغماء في صفوف الطالبات، وباتت الفوضى هي "سيدة المكان". ولكن.. ما الذي تبيّن بعد ذلك؟ هنا تكمنُ المفاجأة.. كل ما حصل كان "مناورة مفاجئة" أعدتها الإدارة بذريعة التحضير لأي حالة طارئة قد تحصل، وقد تم تحضير كل ما حصل مُسبقاً بحجة معرفة كيفية التصرف في حالات الطوارئ. ما قيلَ في هذا الإطار نقلته طالبات من المدرسة التي حاول "لبنان24" التواصل مع إدارتها، لكن الخط "خارج الخدمة". تفاصيل كل ما حصل في الثانوية تحدثت عنه وأكدته الاختصاصية الاجتماعية رنا غنوي التي تلقت شهادات كثيرة عما حصل، وقالت لـ"لبنان24" إنّ ما جرى في الثانوية لا يعتبر علمياً على الإطلاق، موضحة أن هناك خططاً لحالات الطوارئ يجب الارتكاز إليها وان الأمور لا تتم بعشوائية. غنوي قالت إن هناك خطة شاملة للمدارس في حال وجود أي تهديد أمني، مشيرة إلى أن النقاط الأساسية لهذه الخطة تتلخص في الآتي: - تقييم الوضع وتحليل المخاطر، وهي نقطة تشمل تحديد أنواع التهديدات الأمنية، التعاون مع الجهات الأمنية والمحلية - التواصل مع الجهات المعنية والتي تشمل إنشاء قناة اتصال بين المدرسة والجهات الأمنية المحلية، وتنظيم تدريبات لرفع مستوى الوعي لدى الطلاب - تحديد وإعداد آلية الإخلاء وهي نقطة يجب أن تشمل إعداد خرائط إخلاء واضحة لكل المباني - تدريب الطلاب والموظفين ومحاكاة سيناريوهات الطوارئ وتدريب الكادر الإداري والمعلمين على اتخاذ قرارات سريعة وفعالة - إجراءات التعامل مع التهديدات من خلال تحذيرات فورية للطلاب من خلال نظام إنذار، تنفيذ خطة الاختباء أو الإخلاء بحسب نوع التهديد - اتخاذ إجراءات ما بعد الطوارئ والتي تشمل توفير دعم نفسي للطلاب والموظفين بعد حدوث أي حادث أمني، تحديث آلية استجابة للوصول إلى الطلاب في حال كانت المدرسة مغلقة لفترات طويلة، مراجعة وتحليل الدروس المستفادة من الحدث لتحسين الخطة في المستقبل. وتوضح غنوي أن الخطط العلمية لحالات الإخلاء من المدرس يجب أن تكون مدروسة وفعالة، مشيرة إلى أن أي عملية خارج الإطار العملي لن تجدي نفعاً، وقالت: "على كل مدرسة أن تُجري محاكاة لحالة طوارئ لكن ليس بطريقة عشوائية.. هذا الأمر يجب حسمه ويجب أن تكون هناك نماذج فعالة للطوارئ في كل مدارس لبنان". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"
مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"

ليبانون 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"

"الإسرائيليّ خرّب خزانة إمي".. هذا ما قالته اللبنانية رنا غنوي عن منزلها في بلدة حولا بعد عودتها إليه، إثر انسحاب الجيش الإسرائيلي من هناك. الخراب في كل مكان، لكن منزل عائلة غنوي تضرر بشكل جزئي، وأول ما لفت نظرها هو "خزانة والدتها" التي عبث بها الجنود الإسرائيليون وجعلوها حطاماً متناثراً، وفق ما تقول لـ"لبنان24". غنوي احتفظت بصور لمنزلها قبل التخريب، فيما التقطت يوم أمس صوراً لحالته الآن، وأكثر من لفتها هو الخزانة وقالت: "إمي كانت بتحب الزريعة يلي عالخزانة، والعدو دخل بيتنا وخربه". غنوي قالت إنها "ستعيد مع عائلتها تشييد المنزل المدمر مجدداً"، وتضيف: "رح نرجع نزبط كل شيء وإن شاء الله رح منعيّد ببيتنا بحولا". من حولا إلى كفركلا، كان مشهد التدمير كبير أيضاً، فهناك لم يبقَ حجرٌ على حجر إلا ما قد ندر. هناك، يقف السكان مُتجمهرين أمام الركام المتناثر في كل مكان، يتأملون في ما تبقى من منازلهم، بينما يقول "أبو حسين" من البلدة لـ"لبنان24" إنه استطاع التعرف على منزله من بعض المحتويات التي بقيت منه، وقال: "بإذن الله رح نرجع نعمّر كل شي تدمر". مشهدٌ من نوع آخر من الفيديوهات التي انتشرت خلال ساعات الثلاثاء مقطع مصور يوثق لحظات غير عادية عاشها الشهيد محمد طباجة خلال اشتباكات عنيفة خاضها ضد العدو الإسرائيليّ في بلدة عديسة الحدودية. في تلك البلدة التي جعل العدو الإسرائيلي منازلها ركاما، تم العثور داخل أحد المنازل على كاميرا عائدة للشهيد محمد صولي الذي التقط من خلالها فيديو لرفيقه طباجة أثناء القتال. المقطع يحبس الأنفاس، ويُظهر اللحظات التي عاشها المقاتلون في جنوب لبنان خلال الاشتباكات التي دارت بين المنازل وفي الأحياء وتحت القصف والتدمير والطائرات المسيرة. A post shared by مصدر مسؤول (@mmas2ool) يقول أحمد مهدي الذي أرسل الفيديو المتداول لـ"لبنان24" إنّ "المشهد لا يُنسى وسيبقى للتاريخ"، ويضيف: "ما أظهره الفيديو يكشف عن بطولة لدى شباب الجنوب، فهم وقفوا بوجه الإحتلال وقاتلوا غير آبهين بأي شيء". وتابع: "مشهد الشهيد طباجة لن يُنسى ولن يُمحى وسيبقى محفوراً في البال والوجدان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store