أحدث الأخبار مع #رندة


٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
271 مليون دولار أرباح "البنك العربي" للربع الأول
أخبارنا : حققت مجموعة البنك العربي نتائج إيجابية خلال الربع الأول من العام الحالي، وبلغت الأرباح الصافية بعد الضريبة 271 مليون دولار أمريكي مقارنة بـ252.8 مليون دولار خلال الربع الأول من العام الماضي، بنسبة نمو 7 بالمئة، وحافظت المجموعة على مركز مالي قوي حيث بلغت حقوق الملكية 12.1 مليار دولار. وارتفعت أصول المجموعة لتصل الى 72.7 مليار دولار وبنسبة نمو 6 % مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، في حين ارتفعت محفظة التسهيلات بنسبة 5% لتصل الى 39.1 مليار دولار مقارنة بـ 37.1 مليار دولار بالربع الأول من العام الماضي، كما ارتفعت ودائع العملاء بنسبة 7% لتبلغ 53.2 مليار دولار مقارنة بـ 49.8 مليار دولار. واستمر البنك بالاحتفاظ بمعدلات سيولة مرتفعة، حيث بلغت نسبة القروض إلى الودائع 74%، وحافظت المجموعة على نسبة كفاية رأس المال حسب تعليمات "بازل 3" بلغت 17.2% وهي أعلى من الحد الأدنى المطلوب حسب تعليمات البنك المركزي الأردني. وقال رئيس مجلس إدارة البنك العربي صبيح المصري في بيان، اليوم الأحد، إن مواصلة البنك العربي تحقيق أداء جيد خلال الربع الأول من العام 2025 في ظل ما يشهده العالم من ظروف اقتصادية وتطورات جيوسياسية يثبت قدرة البنك على التكيف مع مختلف الظروف والمتغيرات من خلال نموذج أعماله المرن والمتنوع والمرتكز على تواجده في العديد من المناطق خصوصا منطقة الخليج العربي. من جهتها، أوضحت المدير العام التنفيذي للبنك، رندة الصادق، أن أرباح المجموعة تعكس النمو المتواصل في الأداء التشغيلي لأعمال البنك الأساسية وتنوعها، ما يعزز من قدرته على التعامل مع التحديات التي تواجهها البيئة الاقتصادية العالمية، حيث حقق البنك نموا في إجمالي الدخل بنسبة 4%، من خلال النمو المستدام بأعماله وكفاءة توظيفاته وخدماته المصرفية المتنوعة.


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
معرض "جاذبية الجذور" لرندة علي أحمد: عندما يتحوّل التجذّر إلى حالة شعرية
في قلب بيروت المفتوحة على تنوّع التجارب والقصص، افتُتح معرض "جاذبية الجذور (كيف ننجو دون أن نغادر؟)" للفنانة رندة علي أحمد، في مبنى "ستون غاردنز"، مشكّلاً تجربة حسّية وفكرية عميقة، تدعو الزائر إلى تأمّل العلاقة الملتبسة بين الإنسان والمكان، بين الانتماء والعبور، وبين الذاكرة والتحوّل. الفن كجسر داخلي من خلال 14 لوحة وأربع تركيبات نحتية، تنسج الفنانة سرداً بصرياً حول مفهوم التجذّر والرحيل، إذ تتجاور في أعمالها ثنائيات الضوء والظل، الثقل والخفة، والحنين والانفصال. وتشرح رندة علي أحمد أنّ المعرض هو مرآة لتجربة التوازن بين ما يشدّنا إلى الأرض وما يدفعنا إلى المجهول، مؤكّدة أننا نعيش معلّقين بين أصولنا والقوى اللامرئية التي تشكّل وجودنا. الأعمال تتراوح بين التصوير والتجريد، حاملةً في طيّاتها طبقات من المعاني والانفعالات. الألوان الداكنة والمشرقة تتصارع في اللوحات، كأنها تجسّد اضطراب الواقع في محاولة دائمة لإيجاد نقطة اتّزان. كلّ عمل يشبه بصمة روحية لرحلات الفنانة الداخلية، ولعلاقتها المتشظية بين بيروت ولوس أنجلوس، بين الشرق والغرب. تعتمد الفنانة على تنوّع الوسائط، من الأكريليك والقماش إلى الطين والمجسّمات، لتجسيد مفاهيمها حول الانتماء والتحوّل. تبرز في أعمالها أشكال عضوية، بعضها ضخم يتحدّى الجاذبية، وبعضها الآخر خفيف لكنه عميق الترسّخ. اختارت مواداً وألواناً تستدعي الأرض والذاكرة، كي تنقل الإحساس بقوى تتجاوز الملموس، وتلامس ما هو ثقافي وشخصي وطبيعي. دعوة للتأمّل في ثقل الهوية معرض "جاذبية الجذور" لا يكتفي بطرح الأسئلة حول الهوية والانتماء، بل يدعو إلى مواجهة شخصية مع هذه المفاهيم. في ختام جولتها البصرية، تقول الفنانة: "هذه المجموعة لا تتناول فقط الجذور المادية أو قوّة الجاذبيّة، بل تتعمّق في القوى غير المرئيّى التي تشكّلنا؛ سواء كانت شخصية، ثقافية أو طبيعيّة. أدعوكم إلى استكشاف هذه الأعمال بمنظوركم الخاص عن الثّقل والتجذّر لتجدوا ما يُقيّدكم وما يُحرّركم ". يستمر المعرض حتى يوم الأربعاء 16 نيسان/أبريل ضمناً، طيلة أيام الأسبوع من الساعة العاشرة صباحاً حتى الواحدة ظهراً، ثمّ من الساعة الثالثة من بعد الظهر حتى السادسة مساءً، في مبنى "ستون غاردنز"، منطقة المرفأ (مركز مينا للصور سابقاً). جانب من المعرض.


تحيا مصر
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
الأم المثالية الأولى على مستوى الجمهورية لابن من ذوي الهمم تروي قصة كفاحها
روت سميرة شعبان الأم المثالية الأولى على مستوى الجمهورية لابن من ذوي الهمم، قصتها في تربية أبنائها ومن بينهم ابنتها من ذوي الهمم. تفاصيل مصرع الأم المثالية الأولى على مستوى الجمهورية لابن من ذوي الهمم وأوضحت الأم المثالية الأولى، إنها قامت بتربية أولادها بعد حادث أليم توفي على إثره زوجها ونجلها الصغير عام 2009، مشيرة إلى أن لديها ابنًا من ذوي الهمم (صلاح محمد أحمد عيسى) أصيب نتيجة الحادث الأليم الذي لحق بهم، وقامت بتربيته حتى تخرج من جامعة سيناء، كلية الإعلام، قسم الإذاعة والتليفزيون. وأضافت الأم المثالية الأولى، أنها طوال هذه السنوات، قامت الأولى على مستوى الجمهورية من محافظة شمال سيناء بتربية نجلها من ذوي الهمم مع شقيقتين تخرجتا وأصبحا معيدين في المعهد العالي للهندسة بمدينة العريش، وأخرى في جامعة سيناء. وأختمتت الأم المثالية الأولى، أتمنى من الله أن أرى نجلى يمشي على رجله مرة أخرى وأن يلتحق بوظيفة تساعده على مواصلة حياته. روت رندة سمير مسعد محمد الأم المثالية ببورسعيد، قصة حياتها بعد رحيل زوجها، مؤكدة أنها تحملت المسؤولية من بعده في تربية أبنائها وكافحت من أجلهم. وأوضحت الأم المثالية في محافظة بورسعيد، أن زوجها توفى عندما كان أبناؤها محمد ومريم في مرحلة التعليم الأساسي، وتركها دون أي مصدر للدخل، ومنذ تلك اللحظة تحملت السيدة المسؤولية. عملت رندة في طهي الطعام في منزلها، وخرجت بنفسها إلى الشارع لتسويقه في المطاعم، ونجحت في أن تعبر بأبنائها إلى بر الأمان، حيث التحق ابنها الأكبر بكلية الهندسة، بينما تدرس ابنتها الآن في كلية الطب البيطري. الأم المثالية وأبدت السيدة رندة سعادتها بفوزها بلقب الأم المثالية، مؤكدة أن الله أكرمها بهذا التقدير، وقدمت الشكر لوزارة التضامن على إدخال البهجة والسرور إلى قلوب الأمهات.


تحيا مصر
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
الأم المثالية ببورسعيد تروي قصتها بعد رحيل زوجها
روت رندة سمير مسعد محمد قصة حياة الأم المثالية ببورسعيد وأوضحت الأم المثالية في محافظة بورسعيد، أن زوجها توفى عندما كان أبناؤها محمد ومريم في مرحلة التعليم الأساسي، وتركها دون أي مصدر للدخل، ومنذ تلك اللحظة تحملت السيدة المسؤولية. عملت رندة في طهي الطعام في منزلها، وخرجت بنفسها إلى الشارع لتسويقه في المطاعم، ونجحت في أن تعبر بأبنائها إلى بر الأمان، حيث التحق ابنها الأكبر بكلية الهندسة، بينما تدرس ابنتها الآن في كلية الطب البيطري. الأم المثالية وأبدت السيدة رندة سعادتها بفوزها بلقب الأم المثالية، مؤكدة أن الله أكرمها بهذا التقدير، وقدمت الشكر لوزارة التضامن على إدخال البهجة والسرور إلى قلوب الأمهات. فوز رندة بالأم المثالية في بورسعيد حصلت الأم رندة سمير مسعد محمد على لقب الأم المثالية على مستوى الجمهورية عن محافظة بورسعيد، وذلك بعد قصة كفاح كبيرة عاشتها مع أبنائها بعد رحيل زوجها. أسماء الامهات المثاليات أعلنت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي أسماء الأمهات الفائزات في مسابقة الأم المثالية لعام 2025 على مستوى محافظات الجمهورية، وذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد بوزارة التضامن الاجتماعي. وفازت بالمركز الأول على مستوى الجمهورية السيدة إلهام ابراهيم نور محافظة البحر الأحمر، وجاءت فى المركز الثاني منى نجار سليمان من محافظة أسوان، وفى المركز الثالث على مستوى الجمهورية جاءت شربات فهمى عمار من محافظة أسيوط. كما أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي أسماء الأمهات المثاليات على مستوى المحافظات، حيث جاءت هانم مصطفى عبد الفتاح الأم المثالية لمحافظة دمياط ،حنان محمد عبد الحليم لمحافظة القاهرة ، منى الشحات إبراهيم لمحافظة البحيرة، هناء مكرم رمضان لمحافظة الغربية ،رنده سمير مسعد لمحافظة بورسعيد ،سامية طاهر على لمحافظة الإسكندرية ، رجاء عدلى فتح الله لمحافظة قنا ،ليلى عبد العاطى عبد الحميد لمحافظة الإسماعيلية. بالإضافة إلى زينب عبد المطلب أحمد لمحافظة جنوب سيناء ،منال بكرى أبو الليل لمحافظة بنى سويف ، علية معوض أحمد لمحافظة القليوبية ،أحلام صابر عبد الحليم لمحافظة سوهاج ،مريم محمد على لمحافظة الأقصر ،افراج مصطفى محمود لمحافظة شمال سيناء ،منال عبد الحميد أحمد لمحافظة الوادى الجديد ،إلهام سمير بسام لمحافظة الشرقية ، آمال عبد الرحيم مصلحي لمحافظة المنوفية ،سحر حسنى منصور لمحافظة كفر الشيخ ،إيمان أحمد رشوان لمحافظة الفيوم ،هانم فتحى أحمد لمحافظة الدقهلية ،مريم أحمد محمود لمحافظة السويس ، سناء فؤاد إلياس لمحافظة المنيا ،وفاء عبد القادر حسن لمحافظة مرسى مطروح ،ماجدة ناصف محمد لمحافظة الجيزة. وفازت الأم لابن من ذوي الإعاقة سميرة شعبان حسن، من محافظة شمال سيناء وفازت فوزية طه على مأم بديلة كافلة من محافظة دمياط، سناء بشارى محمد أم شهيد شرطة ،فريال عبد الرحمن الغرابلى أم شهيد قوات مسلحة.


بوابة الفجر
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
ابنها مهندس وابنتها طبيبة بيطرية.. الأم المثالية ببورسعيد: بعد رحيل زوجي كنت أطبخ في البيت وأبيع للمطاعم
حصلت الأم رندة سمير مسعد محمد على لقب الأم المثالية على مستوى الجمهورية عن محافظة بورسعيد، وذلك بعد قصة كفاح كبيرة عاشتها مع أبنائها بعد رحيل زوجها. الأم رندة، ابنة محافظة بورسعيد، تُوفي زوجها وأبناؤها في مرحلة التعليم الأساسي، وتركها دون أي مصدر للدخل. وكان محمد ومريم، ابناها، في مرحلة التعليم الأساسي، ومنذ تلك اللحظة تحملت السيدة المسؤولية. عملت رندة في طهي الطعام في منزلها، وخرجت بنفسها إلى الشارع لتسويقه في المطاعم. ونجحت في أن تعبر بأبنائها إلى بر الأمان، حيث التحق ابنها الأكبر بكلية الهندسة، بينما تدرس ابنتها الآن في كلية الطب البيطري. وأبدت السيدة رندة سعادتها بفوزها بلقب الأم المثالية، مؤكدة أن الله أكرمها بهذا التقدير، وقدمت الشكر لوزارة التضامن على إدخال البهجة والسرور إلى قلوب الأمهات.