logo
#

أحدث الأخبار مع #رنيم

طالبة تكشف تجربتها في الدراسة برفقة والدها في صف واحد بالجامعة
طالبة تكشف تجربتها في الدراسة برفقة والدها في صف واحد بالجامعة

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • ترفيه
  • الدستور

طالبة تكشف تجربتها في الدراسة برفقة والدها في صف واحد بالجامعة

عبرت رنيم أبو ليلة عن سعادتها الكبيرة بتجربة الدراسة مع والدها في كلية الحقوق، مشيرة إلى أنه يدعمها كثيرًا، وأن فكرة رغبته في التعلم مجددًا وتغلبه على عامل السن تعد أمرًا ملهمًا للغاية. وقالت أبو ليلة، خلال تصريحاتها برفقة والدها لبرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، إن طلاب الجامعة في البداية كانوا يستغربون من وجود والدها بينهم، لكنها بعد فترة شعرت أن الأمر أصبح طبيعيًا، وأصبح والدها يجلس معهم كأي طالب دون حرج، مشيرة إلى أن والدها يسبقها حاليًا في التفوق، وأنه يعمل ويدرس في الوقت نفسه، وهو ما يشجعها على بذل جهد مضاعف للحصول على أفضل التقديرات. وأضافت أن المذاكرة مع والدها تحفزها دائمًا لتحقيق أعلى الدرجات، وأنها تشعر بمسئولية كبيرة تجاه إخوتها وتسعى لتعويضهم عن دور والدتهم الراحلة، مؤكدة أنها تحرص على تلبية احتياجاتهم ومتابعتهم باستمرار، وستظل تدعمهم كما فعل والدها معها، مشددة على أن التعليم يمثل كيان الإنسان، وأنها عازمة على تشجيع إخوتها في مسيرتهم التعليمية. رنيم تحملت المسئولية وهي سن الرابعة وأشار والدها خالد أبو ليلة، أن رنيم، تحملت المسئولية منذ أن كانت في سن الرابعة أو الخامسة، خاصة بعد فقدان والدتها لبصرها، وكانت بمثابة الأم الثانية لإخوتها، مؤكدًا أنها كانت ترعى شقيقها التوأم وأنهما كانا يتقاسمان المهام اليومية، من إعداد الطعام وتوزيع الأدوار المنزلية، وذلك للحفاظ على تماسك الأسرة، لافتًا إلى أنه يتحمل مع رنيم 90% من أعباء المنزل، خاصة وأنه لديه ثلاثة أبناء، ورنيم هي الفتاة الوحيدة.

«الجلمود».. منخفض جوي يثير ردود فعل طريفة في الأردن
«الجلمود».. منخفض جوي يثير ردود فعل طريفة في الأردن

العين الإخبارية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • العين الإخبارية

«الجلمود».. منخفض جوي يثير ردود فعل طريفة في الأردن

أثار اسم "الجلمود"، الذي أطلقته إدارة الأرصاد الجوية الأردنية على منخفض جوي قطبي مرتقب، موجة من التعليقات الطريفة. وارتبطت التسمية ببيت شعر شهير للشاعر الجاهلي امرؤ القيس، إذ أعلن مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد رافد آل خطاب، عن تأثر المملكة بموجة قطبية شديدة البرودة وصفها بـ"الجلمود". وجاء الوصف في إشارة إلى طبيعتها القاسية والباردة، حيث شبه تأثيرها بصلابة وتأثير الجلمود على محيطه. وأوضح آل خطاب أن الموجة تحمل معها انخفاضًا كبيرًا في درجات الحرارة، بالإضافة إلى أمطار متفاوتة الشدة وثلوج على المرتفعات، ما يعكس طبيعة الحالة المناخية القاسية. ردود فعل الأردنيين الاسم "الجلمود" أثار موجة من التعليقات الساخرة والمرحة، إذ أعاد لأذهان الأردنيين بيت الشعر الشهير لامرؤ القيس الذي يقول: "مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعًا / كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ"، حيث وصف الشاعر حصانه بالقوة والصلابة مثل الصخرة التي تتدحرج من علو. وعلى مواقع التواصل، تنوعت ردود الأفعال بين الإشادة بالاسم والتعليقات الفكاهية. وكتب يحيى الخلايلة: "هيك الأسماء وإلا بلاش!"، فيما قارنه آخرون بأسماء الحالات الجوية في دول الجوار، مثل "رنيم" الذي أطلقته الأرصاد اللبنانية. تفاصيل الحالة الجوية ومن المتوقع أن تبدأ تأثيرات "الجلمود" على الأردن وشرق البحر الأبيض المتوسط نهاية الأسبوع الجاري، وتستمر حتى مطلع الأسبوع المقبل، وتشمل: انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة بسبب اندفاع كتلة هوائية قطبية. هطول أمطار متفاوتة الشدة تتركز على الشريط الغربي من المملكة. نشاط الرياح القوية، ما يثير الغبار في المناطق الصحراوية. تساقط الثلوج يوم السبت على المرتفعات العالية في شمال وجنوب الأردن. ودعت إدارة الأرصاد الجوية المواطنين إلى متابعة التحديثات الدورية للحالة الجوية واتخاذ التدابير اللازمة، خاصة في المناطق المتوقع تأثرها بالأمطار والثلوج والرياح القوية. aXA6IDEwNC4yNTIuNDguOTAg جزيرة ام اند امز US

جامعة جورجتاون في قطر تستضيف مشروعا دراسيا لمحاكاة أزمة لحلف الناتو في الجنوب العالمي
جامعة جورجتاون في قطر تستضيف مشروعا دراسيا لمحاكاة أزمة لحلف الناتو في الجنوب العالمي

زاوية

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زاوية

جامعة جورجتاون في قطر تستضيف مشروعا دراسيا لمحاكاة أزمة لحلف الناتو في الجنوب العالمي

الدوحة، قطر – دخلت جامعة جورجتاون في قطر التاريخ من خلال استضافة أول مشروع دراسي لمحاكاة أزمة يفترض أن تتعرض لها منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) لتطوير قيادة الحلفاء (ACT) في الجنوب العالمي. وقد وضع هذا الحدث المبتكر، الذي قادته الطالبة رنيم وليد أبو حجر (دفعة 2027)، جامعة جورجتاون في قطر في صدارة مجال التعليم الأمني العالمي. فمن خلال الجمع بين مسؤولي الناتو والخبراء الأمنيين والطلاب معا، قدمت المحاكاة تجربة دبلوماسية عملية ركزت على التعاون الدولي في التعامل مع الأزمات. رؤية تحولت إلى حقيقة ابتكرت رنيم هذه المبادرة بعد حضورها منتدى الناتو العام لعام 2024 في واشنطن العاصمة، كجزء من برنامج رانجيل الصيفي الدراسي، حيث تابعت عن كثب أعمال قادة عالميين وشباب من الدول الأعضاء في الناتو. وعندما لاحظت غياب تمثيل الدول الشريكة لحلف شمال الأطلسي، فقد رأت فرصة لجلب الناتو إلى جامعة جورجتاون في قطر، وهي الجامعة التي تتميز بوجود كيان طلابي بالغ التنوع، حيث ينتمي الكثيرون من طلابها إلى الدول الشريكة في الناتو. عن هذه التجربة تقول رنيم: "عندما طرحت الفكرة في أغسطس 2024، كان كل من الناتو وجامعة جورجتاون في قطر متحمسين لهذا المشروع البحثي، وبفضل دعم أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة، بما في ذلك أندرو هينلي والدكتور جون رايت وجيبين كوشي، تمكنت من تحويل رؤيتي إلى حقيقة واقعة." تجربة دبلوماسية عملية سمح نموذج المحاكاة للطلاب بالتفاعل مباشرة مع ممثلي الناتو، وتطبيق النظريات الدبلوماسية التي درسوها في مناهجهم الدراسية، فضلا عن تطوير مهارات التفاوض وقدرات اتخاذ القرار، حيث تولى المشاركون أدوار سفراء الناتو، وتجاوزوا أزمة عالية المخاطر أثناء صياغة القرارات تحت إشراف خبراء فعليين للحلف (الناتو). قام مسؤولون بارزون في حلف "الناتو" بتسهيل المحاكاة، ومن بينهم الدكتورة فلاستا زيكوليتش، وهي رئيسة فرع القضايا الاستراتيجية والمشاركة، في تطوير قيادة الحلفاء بحلف شمال الاطلسي (الناتو) ACT. وأيضا بمشاركة "نورا إليز بيك"، رئيسة مكتب الناتو في المركز الإقليمي لحلف شمال الأطلسي باسطنبول – وأيضا بمشاركة لويزا فرويتيل، مسؤولة شؤون الموظفين، ومسؤولة المشاركة الاستراتيجية والتوعية الأكاديمية والشبابية. و الضابط برتبة مقدم خايمي بينيتيز، ضابط الأركان، المسؤول عن المشاركة الاستراتيجية والتنسيق. أشادت الدكتورة زيكوليتش بأداء الطلاب، قائلة: " إنهم حقا طلاب وشباب رائعون، ناشطون للغاية، بليغون، وأذكياء، ومستعدون تمام الاستعداد، سواء للتواصل أوالتفاوض. وقد كانت قدرات الطلاب على العمل معا بشكل فعال مثيرة للإعجاب". انطباعات الطلاب كان التنوع الكبير في خلفيات الكيان الطلابي في جامعة جورجتاون في قطر بمثابة تغيير مثير بالنسبة لسيدة لويزا فرويتيل، التي أشارت إلى أنه "عندما نجري عادة هذه المحاكاة في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فإننا نميل إلى أن يكون لدينا مجموعة من الطلاب من خلفيات متشابهة جدا، ولكن هنا، نحن نستمتع حقا بوجهات نظر وتنوع الكيان الطلابي متعدد الجنسيات بجامعة جورجتاون في قطر". استفاد جميع الطلاب بكيفية رفع هذا التمرين من معرفتهم بالدبلوماسية الدولية. وبالنسبة لطالبة السنة النهائية في تخصص السياسة الدولية إميليا باتشيكو دي لاريا (دفعة 2025)، فقد أتيحت لها فرصة نادرة للانخراط مع حلف شمال الأطلسي. وقالت: "بصفتي مواطنة في دولة غير عضو، قدمت هذه المحاكاة رؤى حول التحديات الأمنية التي يمكن أن تفيد بلدي الأم، الإكوادور، ومنطقة أمريكا اللاتينية بوجه عام". وقال الطالب السوري ياسر سقباني (دفعة 2026)، الذي يدرس الاقتصاد الدولي: "عزز هذا الحدث فهمي لكيفية تأثير التجارة وأمن الطاقة الاستراتيجية الجيوسياسية على الاستقرار العالمي والسياسة الاقتصادية". تأثير دائم على الدبلوماسية والدراسات الأمنية وسلط المقدم خايمي بينيتيز الضوء على الرؤى التي اكتسبها الناتو من أول مناورة من نوعها في المنطقة، قائلا: "لقد كانت تجربة لا تصدق، لقد تعلمنا الكثير من الشباب وخاصة من هذه الجامعة، والكثير من الأساليب المختلفة لتناول المشكلات ومهارات التفكير المذهلة، أنا معجب بهم حقا". وتأكيدا على نجاح الحدث، شددت رنيم على أهمية إيجاد فرص للطلاب للانخراط في دبلوماسية الأمن والدفاع. وقالت: "آمل أن يحفز هذا الحدث على تنظيم المزيد من المبادرات الدبلوماسية العملية في جامعة جورجتاون في قطر وأن يساعد على بناء الجسور بين المنظمات الأمنية الحيوية والجيل القادم من قادة العالم، حيث توضح هذه المحاكاة أنه من خلال الشغف والتفاني والدعم المؤسسي، يمكن للطلاب جلب فرص عالمية المستوى إلى حرمهم الجامعي." يذكر أن جامعة جورجتاون في قطر تحتفل هذا العام بالذكرى العشرين لتأسيسها في الدوحة، بينما تواصل بناء اسم لنفسها كمنظم لحوار عالمي بالغ الأهمية في المنطقة، الأمر الذي ساهم في رفع الأصوات الصادرة من الجنوب العالمي. ومن خلال استضافة هذه المحاكاة الرائدة لأزمة الناتو، لم تكتف جامعة جورجتاون في قطر بتضخيم أصوات الدول الشريكة لحلف شمال الأطلسي فحسب، بل عززت أيضا من سمعتها كرائدة في التعلم التجريبي والدبلوماسية الدولية على مستوى عالمي. بينما يمهد نجاح هذا الحدث الطريق للتعاون المستقبلي بين الناتو والمؤسسات الأكاديمية خارج السياقات الغربية التقليدية. نبذة عن جامعة جورجتاون في قطر تأسست جامعة جورجتاون في واشنطن العاصمة عام 1789، وهي واحدة من المؤسسات الأكاديمية والبحثية الرائدة في العالم. وتسعى جامعة جورجتاون في قطر، التي تأسست في عام 2005 بالشراكة مع مؤسسة قطر، إلى البناء على السمعة العالمية للجامعة من خلال التعليم والأبحاث والخدمة المجتمعية. هذه المساعي مستوحاة من مهمة الجامعة المتمثلة في تعزيز التفاهم الفكري والأخلاقي والروحي، حيث تهدف جامعة جورجتاون في قطر إلى تعزيز المعرفة وتزويد الطلاب والمجتمع بتجربة تعليمية شاملة تثمر مواطنين عالميين ملتزمين بخدمة الإنسانية. يعمل برنامج جورجتاون الفريد والمتعدد التخصصات على إعداد الطلاب لتناول القضايا العالمية الأكثر أهمية وإلحاحا من خلال مساعدتهم على تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي والاتصال في إطار سياق دولي. ويحظى خريجو جامعة جورجتاون في قطر بفرص للعمل بمؤسسات محلية ودولية رائدة في مختلف المجالات التي تتراوح من التمويل إلى الطاقة والتعليم والإعلام. كما يسهل الحرم الجامعي في قطر الانخراط في برامج الدراسات العليا ومن بينها برنامج الماجستير التنفيذي في الدبلوماسية والشؤون الدولية إلى جانب برامج الماجستير التنفيذي في القيادة. -انتهى-

لأنها ثالثة الإثنين في رواية المالوف بعد تستور وبنزرت: الدورة الأولى لمهرجان إسمعان القيروان للمالوف
لأنها ثالثة الإثنين في رواية المالوف بعد تستور وبنزرت: الدورة الأولى لمهرجان إسمعان القيروان للمالوف

تورس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تورس

لأنها ثالثة الإثنين في رواية المالوف بعد تستور وبنزرت: الدورة الأولى لمهرجان إسمعان القيروان للمالوف

وقد أكد مدير المهرجان الأستاذ حاتم دربال أن الهيئة المديرة إرتأت أن تنتظم العروض المبرمجة لهذه الدورة في رحاب المعلم التاريخي سيدي عبيد الغرياني لخلق تناغم بين المضمون والشكل ومحاولة محاكاة الموروث المادي واللامادي الذي تزخر به مدينة الاغالبة بالإضافة إلى خلق نواة وإرساء تقاليد خاصة بهذا النمط الموسيقي التقليدي بهدف التشجيع على تعلم العزف على آلات موسيقية مهددة بالاندثار مثل الرباب والمندلين وترغيب الجمهور على الإستماع للمالوف وإستيعاب مفرداته ومصطلحاته التي لا تزال مبهمة لدى الكثير . وأضاف دربال أن برنامج هذه الدورة التظاهرة التي ستمتد من 21 والى24 فيفري 2025 سيتضمن فقرات متنوعة ستؤثث اليوم الأول دخلة لمجموعة عيساوية "فزوع" يليها تكريم شيوخ المالوف بالقيروان ، تجليات موسيقية على آلة الرباب لهشام الشيشتي وآلة العود العربي لضياء مقنين مع آداء صوتي لوليد القهواجي ، تكريم الفنان زياد غرسة والأستاذة حميدة الحليوي ويتابع الجمهور في المساء عرضا موسيقيا لمجموعة " نوى " للمالوف بالقيروان. ويتضمن اليوم الثاني ندوة علمية عنوانها " المالوف ميراث من التراث " يشرف عليها الأستاذ علي السياري ، ورشة تكوين في آلة الرباب يشرف عليها الأستاذ هشام المشيشتي وورشة تكوين ثانية في آلة العود العربي يشرف عليها الفنان زياد غرسة .وفي المساء يستمتع الجمهور بعرض موسيقي لمجموعة جوق سوسة للموسيقى الأندلسية. أما اليوم الثالث فيتضمن ندوة علمية بعنوان " المالوف ألحان وأشعار تأبى الإندثار " يشرف عليها الأستاذ أحمد دعوب ، ورشة تكوين في آلة العود العربي يشرف عليها الأستاذ ضياء مقنين ثم عرض موسيقي لمجموعة نادي الأصيل بصفاقس . اليوم الرابع للمهرجان سينطلق بمائدة مستديرة بعنوان دور الموسيقى في التنمية السياحية والتعريف بالمعالم التاريخية ويختتم المهرجان بعرض موسيقي من الجزائر لفرقة دار الغرناطية بالقليعة. ومن جهته أكد المندوب الجهوي للشؤون الثقافية بالقيروان عماد المديوني أن بعث هذا المهرجان جاء بمبادرة من جمعية " رنيم " ودعم من المندوبية الجهوية للثقافة وهو يعنى بنمط موسيقي تقليدي مدرسة في مدينة القيروان التي تعتبر ثالثة الإثنين في رواية المالوف وحفظه وتلقينه بعد تستور وبنزرت وأنجبت شيوخا وموسيقين معروفين على المستوى الوطني في المالوف مثل أحمد الزرقاء وحفيظ بشير وبشير السالمي وغيرهم كما أن لها فرق مالوف معروفة منها فرقة " نوى للمالوف" بالقيروان التي تنشط الى اليوم وهي من أكثر الفرق الحائزة على الجوائز الأولى لمهرجان تستور كما أن أعراس القيروان كانت تنشطها فرق المالوف التي كان لها محبيها وجمهورها. وأضاف العمدوني أن القيروان جديرة بهذا النمط الموسيقي التقليدي ولهذا السبب جاءت فكرة بعث هذا المهرجان وسيتواصل دعمه في إتجاه أن يكبر ويتطور ليصبح مغاربيا ولما لا متوسطيا. الأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store