logo
#

أحدث الأخبار مع #روبرتبريفوست

صدمة.. مدربة الشخصي لا يعلم أن عميله أصبح بابا الفاتيكان
صدمة.. مدربة الشخصي لا يعلم أن عميله أصبح بابا الفاتيكان

CNN عربية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • CNN عربية

صدمة.. مدربة الشخصي لا يعلم أن عميله أصبح بابا الفاتيكان

(CNN)-- تحدث مدرب شخصي إيطالي عن صدمته بعد أن علم أن عميله، الذي درّبه لمدة عامين، قد انتُخب لقيادة 1.4 مليار كاثوليكي في العالم بصفته بابا للفاتيكان. صرح فاليريو ماسيلا، البالغ من العمر 26 عامًا، لصحيفة "إل ميساجيرو" الإيطالية: "هنا في صالة الألعاب الرياضية، لم يكن أحد يعلم أن روبرت، المعروف الآن باسم لاوُن الرابع عشر، كان كاردينالًا، وخاصة أنا الذي درّبته". وأفادت صحيفة "إل ميساجيرو" أن البابا، الكاردينال روبرت بريفوست آنذاك، كان يتدرب بانتظام في صالة الألعاب الرياضية بالقرب من الفاتيكان، وكان يتدرب غالبًا عدة مرات في الأسبوع. واشتبه ماسيلا في أن "روبرت" المتحفظ من صالة الألعاب الرياضية كان أستاذًا جامعيًا أو أكاديميًا، وأوضح المدرب أن رجل الدين لم يكن يحضر بالتأكيد إلى جلسة التدريب مرتديًا رداء الكاردينال. وقال ماسيلا: "كان يرتدي ملابس غير رسمية، ومع ذلك، كان دائمًا لطيفًا، لا يتوتر أو ينزعج أبدًا، كان شخصًا هادئًا ومتزنًا حقًا"، مضيفا: "عندما رأيته على التلفزيون، تعرفت عليه فورًا. لم أصدق ذلك.. في الأساس، كنتُ أنا من درّب البابا المستقبلي: إنه أمر لا يُصدق، لكن بالنسبة لي، كان زبونًا كأي زبون آخر، وكان يتصرف كجميع زبائن هذه الصالة الرياضية". أما عن حالته البدنية؟ قال ماسيلا للصحيفة الإيطالية: "بالنسبة لرجل في سنه... استثنائي.. نموذجي لشخص لم يتوقف أبدًا عن ممارسة الرياضة، مع نسبة ممتازة من كتلة العضلات وكتلة العظام وكتلة الدهون". ووصف رئيس الصالة الرياضية ومؤسسها، أليساندرو تامبورلاني، سعادته عندما اكتشف أنه يعرف البابا الجديد بالفعل، وذلك في مقابلة منفصلة مع وكالة الأنباء الكاثوليكية. بالأسماء.. شيوخ وأمراء عرب بقائمة ينشرها الفاتيكان للحضور بمراسم تنصيب البابا لاوُن الـ14

ليو الرابع عشر... البابا الذي أراده فرنسيس
ليو الرابع عشر... البابا الذي أراده فرنسيس

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ليو الرابع عشر... البابا الذي أراده فرنسيس

للمرة الرابعة على التوالي خسرت إيطاليا رهانها كي «تستعيد» احتكارها طيلة قرون للسدة الرسولية، بعد أن قرر الروح القدس اختيار أسقف أميركي المولد، لكن متحدر من أصول إيطاليا وإسبانية وفرنسية ويحمل أيضاً جنسية البيرو، حيث أمضي عشرين عاماً، ليخلف البابا فرنسيس الذي هزّ شجرة الكنيسة ونفخ في ضلوعها رياح التغيير والعودة إلى الجذور من غير أن يتسنّى له إيصال إصلاحاته إلى خواتيمها. روبرت فرنسيس بريفوست له من العمر 69 عاماً، ولد في شيكاغو، لكنه أمضى أكثر من نصف حياته خارج الولايات المتحدة، بين البيرو التي ذهب إليها مرسلاً من أتباع القديس أغسطينوس قبل أن يصبح أسقفاً، ثم في روما، حيث استدعاه البابا الراحل ليشرف على المجلس الأسقفي العالمي الواسع الصلاحيات ويعيّنه كاردينالاً أواخر عام 2023. روبرت بريفوست المعروف الآن بإسم البابا ليو الرابع عشر يظهر برفقة البابا بنديكتوس السادس عشر الراحل (رويترز) لم يكن بريفوست على قائمة الكرادلة الأوفر حظاً لخلافة فرنسيس الذي تعرّف عليه في البيرو وقرّبه منه في السنوات الأخيرة من حبريته، فهو ذو طبع هادئ، لا يحب الظهور والتفرد بالقرار، وتعرف عنه قدرة مميزة للاستماع والحوار. وهو أقل الكرادلة الأميركيين أميركية، حتى في ملامحه التي توحي بأصوله وتذكّر بأن ارتفاع عدد الكاثوليك في الولايات المتحدة يعود في المقام الأول لازدياد المتحدرين من أصول لاتينية. البابا ليو الرابع عشر (أ.ف.ب) يوم الأربعاء الفائت ذكرت «الشرق الأوسط» أنه في حال عدم انتخاب الإيطالي بيترو بارولين في جلسة الخميس الصباحية للمجمع البابوي، تكون قد تأكدت المعلومات التي تحدثت عن تحالف ضمني واسع يتشكّل منذ سنوات ضد وصول كاردينال إيطالي إلى السدة الرسولية، إذ يسود الاعتقاد بأن المجموعة الإيطالية في «الموريا» هي المسؤولة عن الفساد المالي الذي ينخر الكنيسة منذ عقود، وأن الكاردينال بريفوست، مرشح الظل للتيار التقدمي، هو الذي يمكن أن يستقطب أصواتاً من جهات كثيرة نظراً لوسطيته ومواصفاته المعتدلة. المحافظون يرتاحون لمهاراته الإدارية واتزانه العقائدي وقدرته على الحوار والتهدئة في ظروف الانقسام الحاد الذي تشهده الكنيسة. والتقدميون يطمئنون لقربه من البابا الراحل ولمسيرته الرعوية ومواقفه من معظم القضايا التي كانت موضع اهتمام فرنسيس. وهو الأميركي الوحيد الذي كان قادراً أن يجمع حوله ثلثي أعضاء المجمع البابوي. يضاف إلى ذلك أن بريفوست كان الخيار الأمثل أمام الخشية التي سادت من انتخاب بابا أفريقي أو آسيوي لا يملك الخبرة الكافية ويضع الكنيسة أمام مجازفات محتملة. الآلاف يستمعون لأول كلمة من البابا ليو الرابع عشر (رويترز) لكن بغض النظر عن المناورات والحسابات التي أثمرت وصول أول أميركي إلى السدة البابوية في مثل هذه الظروف الجيوسياسية المعقدة، والانقسام الذي يعتمل ويتفاعل منذ سنوات داخل الكنيسة، يبقى أن بريفوست هو البابا الذي أراده فرنسيس لإكمال الإصلاحات التي مهّد لها من غير مواجهة صدامية مع التيار المحافظ ومن يقف وراءه. ويقال إن كل التعيينات التي قام بها البابا الراحل في السنوات الأخيرة من حبريته كانت تهدف إلى إيصال بريفوست إلى الكرسي الرسولي من بعده. وعلى غرار برغوليو عندما اختار القديس فرنسيس نصير الفقراء عنواناً لحبريته، يحمل اختيار بريفوست اسم ليو الرابع عشر رسالة واضحة أيضاً تذكّر بالحبر الأعظم الذي سبقه إلى هذا الاختيار، البابا ليو الثالث عشر الذي كان أول من فتح الكنيسة على الحوار والحداثة وتبنّي القضايا الاجتماعية والعمالية في عز الثورة الصناعية أواخر القرن التاسع عشر. البابا ليو الرابع عشر (أ.ب) أما الكلمة المقتضبة التي ألقاها البابا الجديد عند ظهوره أمام المحتشدين في ميدان القديس بطرس، فهي تكاد تكون من بنات أفكار سلفه، وبالأسلوب نفسه الذي كان فرنسيس يستخدمه لمخاطبة الناس. سبع مرات كرر ليو الرابع عشر عبارة «السلام» في كلمته التي بدأها بالإيطالية وأنهاها بالإسبانية متوجهاً إلى إبرشيته في البيرو ، لكن من غير أن يستخدم اللغة الإنجليزية. «La pace disarmata e disarmante» (سلام منزوع السلاح ونازع له)... هو العنوان الذي أطلقه ليو الرابع عشر لسفينة حبريته التي تبحر في أجواء مضطربة من الحروب والنزاعات الدامية، الذي يحمل رسالة واضحة إلى العواصم التي تعيش على وقع التسلّح وتأجيج الصراعات وتجاوز قواعد التعايش السلمي وانتهاك الأعراف الأخلاقية والإنسانية. الرئيس الأميركي دونالد ترمب كان أول المهنئين لمواطنه بالوصول إلى السدة الرسولية معرباً عن شديد رغبته في لقائه قريباً. لكن بريفوست لا يشبه الرئيس الأميركي بشيء، ولا نائبه جي دي فانس الكاثوليكي الذي سبق للبابا الجديد أن انتقد مواقفه من المهاجرين. وثمة من يؤكد بين الذين يعرفون جيداً الكاردينال بريفوست أنه ربما أكثر تشدداً من فرنسيس في الدفاع عن المهاجرين واعتراضاً على المعاملة التي يلقونها في مسقط رأسه، لأنه عاين تلك المآسي وعايشها عن قرب طيلة سنوات.

انتخاب الكاردينال الأمريكي بريفوست بابا للفاتيكان
انتخاب الكاردينال الأمريكي بريفوست بابا للفاتيكان

رائج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رائج

انتخاب الكاردينال الأمريكي بريفوست بابا للفاتيكان

في حدث تاريخي غير مسبوق، أعلنت الكنيسة الكاثوليكية في 8 مايو 2025 عن انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست ليصبح البابا الجديد للكنيسة، متخذًا اسم "ليو الرابع عشر". ويُعد هذا الانتخاب الأول من نوعه في تاريخ الكنيسة الذي يمتد لأكثر من ألفي عام، حيث يُصبح بريفوست أول أمريكي يتولى هذا المنصب الروحي الأعلى. جاء الإعلان عن انتخاب البابا الجديد بعد يومين من المداولات السرية في مجمع الكرادلة، الذي ضم 133 كاردينالًا من مختلف أنحاء العالم. وقد تم التوصل إلى القرار في الجولة الرابعة من التصويت، حيث ارتفعت سحب الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا، معلنةً للعالم عن انتخاب البابا الجديد. 🚨 A new Pope has officially been selected as white smoke emerges from the Sistine Chapel. — Pop Base (@PopBase) May 8, 2025 ولد البابا ليو الرابع عشر في شيكاغو عام 1955، وهو يحمل أيضًا الجنسية البيروفية، خدم كمبشر أوغسطيني في بيرو، حيث عمل ككاهن وأستاذ في المعهد اللاهوتي، ثم عُين لاحقًا أسقفًا على أبرشية تشيكلايو. في عام 2023، عينه البابا فرنسيس كاردينالًا، وأسند إليه رئاسة دائرة الأساقفة، مما عزز مكانته داخل الفاتيكان. في أول خطاب له من شرفة كاتدرائية القديس بطرس، خاطب البابا الجديد الحشود قائلاً: "السلام معكم جميعًا"، مؤكدًا على استمرارية نهج سلفه البابا فرنسيس في تعزيز الحوار والانفتاح داخل الكنيسة". كما شدد على أهمية "السينودالية"، أي إشراك الأساقفة والعلمانيين في اتخاذ القرارات، وهو مبدأ أثار جدلاً بين التيارات المحافظة والتقدمية داخل الكنيسة. أثار انتخاب البابا ليو الرابع عشر ردود فعل واسعة النطاق على الصعيدين المحلي والدولي. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فخره بهذا الحدث، معتبرًا إياه "شرفًا عظيمًا للولايات المتحدة"، كما قدم قادة دوليون، من بينهم رؤساء فرنسا وروسيا وإسبانيا، تهانيهم للبابا الجديد، معبرين عن تطلعاتهم لتعزيز التعاون والحوار مع الفاتيكان. يواجه البابا ليو الرابع عشر تحديات جسيمة في بداية حبريته، من بينها تعزيز وحدة الكنيسة، معالجة قضايا الإصلاح الداخلي، والتعامل مع الأزمات الأخلاقية والمالية التي تواجه الفاتيكان، بالإضافة إلى تراجع الحضور الكنسي في الغرب. ومع ذلك، يُنظر إلى خلفيته المتنوعة وخبرته الدولية كعوامل قد تساعده في قيادة الكنيسة نحو مستقبل أكثر شمولية وتوازنًا.

هل البابا ليو الرابع عشر ، أول بوند مولود في الولايات المتحدة ، جمهوري مسجل؟
هل البابا ليو الرابع عشر ، أول بوند مولود في الولايات المتحدة ، جمهوري مسجل؟

وكالة نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

هل البابا ليو الرابع عشر ، أول بوند مولود في الولايات المتحدة ، جمهوري مسجل؟

بعد ساعات من أن يصبح روبرت بريفوست أول ظهر في الولايات المتحدة في 8 مايو ، تكهن مناقشات وسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة ما إذا كان البابا ليو الرابع عشر ، كما هو معروف بعد الانتخابات ، 'جمهوريًا مسجلًا'. 'Scoop: لقد سحب فريق العمل في نقطة التحول تاريخ التصويت لصالحه البابا ليو الرابع عشر كتب المؤثر المحافظ تشارلي كيرك على منصة التواصل الاجتماعي X في 8 مايو. 'إنه جمهوري مسجل صوت في الانتخابات التمهيدية الجمهورية عندما لا يعيش في الخارج. تظهر بياناتنا أنه جمهوري قوي ، وهو مؤيد للحياة '. العديد من المنشورات X الأخرى التي تسمى Prevost 'جمهوري مسجل'. Prevost ، 69 عامًا ، هو ناخب مسجل في مقاطعة ويل ، إلينوي ، وقد أدلت بأصواتهم على مدى السنوات الـ 13 الماضية. في إلينوي ، لا يسجل الناخبون عن طريق الانتماء الحزبي. لكنهم يعلنون حزبًا عند التصويت في الانتخابات التمهيدية ، وفقًا لأبريل فيديو من قبل مجلس ولاية إلينوي للانتخابات. يقول الفيديو: 'ومع ذلك ، فأنت غير مقيد أو مسجلاً رسميًا في هذا الحزب ، وهي حرة في التصويت لحزب آخر في انتخابات لاحقة'. طلب تسجيل الناخبين في إلينوي لا يطلب من الناس تقديم انتماء للحزب. أرسل مكتب Will County Clerk معلومات الناخبين في PolitiFact Prevost ، والتي تسرد انتماء حزبه بأنه 'غير معلن'. إنه يدل على أنه صوت في الانتخابات التمهيدية لعام 2012 و 2014 و 2016. صوّت عن الغياب في الانتخابات العامة لعام 2024 ، بانتماء حزب غير معلن. لقطات الشاشة الفيروسية Kirk وغيرها المشتركة على X هي من L2 ، وهي قاعدة بيانات paywalled التي تجمع بيانات المستهلك والناخبين. يسرد ملف L2 الخاص بـ Prevost 'الجمهوري' في مجال 'الحزب'. 🚨 🚨 🚨 البابا الجديد هو جمهوري مسجل! – Jared Small 💁🏼‍♀ (@JaredSmall) 8 مايو 2025 من غير الواضح كيف تحدد L2 الانتماء الحزبي للأشخاص الذين يعيشون في ولايات مثل إلينوي ، حيث لا يتم تضمين هذه المعلومات في تسجيل الناخبين. لم يرد L2 على طلب Politifact للتعليق. ولد في عام 1955 ، وترعرع في دولتون ، إلينوي ، إحدى ضواحي شيكاغو. تم تعيينه ككاهن في عام 1982 ، ثم انتقل إلى بيرو ، حيث عاش من عام 1988 إلى عام 1998. في عام 1999 ، عاد إلى شيكاغو ليكون بمثابة المقاطعة السابقة لمقاطعة أوغسطين 'أم المحامي الصالح' ، والتي تغطي الغرب الأوسط وكندا. يسرد ملف الناخبين في Prevost عنوانه إلى منزل يملكه شقيقه جون بريفوست. لم نتمكن من تحديد عنوان Robert Prevost أو حيث تم تسجيله للتصويت قبل عام 2012. في عام 2014 ، عاد إلى بيرو وعمل أسقف Chiclayo من 2015 إلى 2023. ثم انتقل إلى روما ، حيث عاش منذ ذلك الحين. يمكن للمواطنين الأمريكيين الذين يعيشون في الخارج ويفيون بمعايير معينة أن يصوتوا في حالة الغياب أثناء وجودهم في الخارج. اتصلنا بمكتب الكاتب في مقاطعة كوك بولاية إلينوي ، حيث تقع شيكاغو ، لسؤال ما إذا كان لدى Prevost ملف الناخبين في المقاطعة. أمرنا مكتب الكاتب بتقديم طلب قانون حرية المعلومات للحصول على هذه المعلومات ؛ لقد فعلنا ذلك ، لكننا لم نتلق استجابة فورية. وقالت إليزابيث شاكمان هيرد ، رئيسة أستاذة الدراسات الدينية والعلوم السياسية بجامعة نورث وسترن في ضواحي شيكاغو ، إن تاريخ تصويت بريفوست لا يخبر الجمهور 'الكثير عن وجهات نظره أو مواقفه بخلاف ذلك في تلك الانتخابات التمهيدية بالذات ، كان يميل نحو واحد أو أكثر من المرشحين الجمهوريين'. حكمنا X POSTES SAIN SPEREOST هو 'جمهوري مسجل'. تم تسجيل Prevost للتصويت في إلينوي ، حيث لا يسجل الناخبون في انتماء الحزب. ومع ذلك ، يعلنون انتماء الحزب عند التصويت في الانتخابات التمهيدية. تظهر سجلات المقاطعة Prevost التصويت في ثلاثة الانتخابات التمهيدية الجمهورية من عام 2012 إلى عام 2016 ، وهي أحدث السجلات التي حصلنا عليها. ومع ذلك ، يقول مجلس الانتخابات في ولاية إلينوي عندما يشارك الناخبون في الانتخابات التمهيدية ، فهي غير مسجلة رسميًا في طرف. لم يتم تسجيل أي شخص من خلال الانتماء الحزبي في إلينوي ، والأدلة ضئيلة حول تاريخ تصويت Prevost على مدى حياته. يحتوي البيان على عنصر الحقيقة ولكنه يتجاهل الحقائق الحرجة. نحن نقيمها في الغالب كاذبة.

حساب في أكس انتحل هوية البابا لاوون الرابع عشر... هذه المنشورات لا أساس لها FactCheck#
حساب في أكس انتحل هوية البابا لاوون الرابع عشر... هذه المنشورات لا أساس لها FactCheck#

النهار

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • النهار

حساب في أكس انتحل هوية البابا لاوون الرابع عشر... هذه المنشورات لا أساس لها FactCheck#

في وقت كان العالم يرحّب بانتخاب روبرت بريفوست على رأس الكنيسة الكاثوليكية، انشغل مستخدمون لوسائل التواصل الاجتماعي بحساب في أكس حمل اسم روبرت فرنسيس بريفوست ونشر مجموعة تغريدات بعد انتخاب البابا الجديد، شاكرا، معبرا عن امتنانه، الامر الذي أسعد كثيرين "بهذا التواصل المباشر مع البابا". الا انه حذار الوقوع في الفخ. هذا الحساب زائف، وليس لبريفوست. واذا كنتم حفظتم تغريداته، فالافضل ان تحذفوها من حساباتكم. FactCheck# منذ ساعات، يعرض مستخدمون لقطات لمنشورات حملت صورة البابا لاوون الرابع عشر، نشرها حساب حمل اسم روبرت فرنسيس بريفوست (CardPrevost@). ووفقاً لما يُقرأ في قسم التعريف، "هذا هو الحساب الرسمي للبابا لاوون الرابع عشر"، وقد فُتح في شباط 2024، ولديه أكثر من الفي متابع. وبعد إعلان انتخاب الكاردينال بريفوست حبرا أعظم جديدا، غرّد الحساب "شاكرا"، معبراً عن امتنانه لانتخابه، و"أنا متحمس ومتأثر، وأتمنى أن أكون أهلاً للمهمة التي أوكلت إليّ"، على ما كتب. الحساب الزائف ومنشوراته المتناقلة في وسائل التواصل الاجتماعي (فايسبوك) ولكن حذار تصديق هذه المنشورات. في الواقع، هذا الحساب زائف ، وفقاً لما يتبين. وقد أعلن موقع أكس تعليقه لانتهاكه قواعده. وبالتالي، فإن المنشورات التي صدرت عنه خلال الساعات الماضية لا قيمة لها. قبل تعليقه، أمكن زميلنا المدقّق في وكالة "فرانس برس" بيل مكارثي Bill McCarthy توثيق عنوان مختلف اعتمده الحساب، (HanKangOffic@)، في منشورات قديمة تعود الى عام 2024، وذلك بدلا من CardPrevost@. دليل آخر على زيف الحساب. هل لدى بريفوست حساب في أكس؟ البحث أوصل الى حساب موثّق بالإشارة الزرقاء، حمل اسم روبرت بريفوست (drprevost@)، مع صورة تظهر بريفوست مع البابا الراحل فرنسيس. وعرّف الحساب بصاحبه أنه "كاثوليكي، أوغسطيني، أسقف"، مضيفاً رابطاً يوصل الى موقع ابرشية شيكلايو الكاثوليكية في البيرو. ولم يمكن التأكد اذا كان هذا الحساب يديره بريفوست شخصيا ام مساعد له، علما انه ينشط على اكس منذ آب 2011. وقد بات هذا الحساب تحت الأضواء خلال الساعات الماضية، وتفقدته وسائل الاعلام العالمية الأجنبية ، بحثاً عن آراء لبريفوست. وتبيّن جولة فيه أنه أعاد أخيراً نشر مقالات و منشورات كتبها آخرون، وتنتقد نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، وسياسات الرئيس الاميركي دونالد ترامب، لا سيما في موضوع الهجرة. وفي تغريدات عدة قديمة تعود الى الحملة الرئاسية الاميركية لعام 2016 وفترة ولاية ترامب الأولى، أظهر الحساب عام 2015 معارضة قوية لعقوبة الإعدام ، و خطاب ترامب ، لا سيما بشأن الهجرة. الا انه يلتقي مع مواقف أخرى لترامب. فهو يعارض الإجهاض، على غرار ترامب وفانس. كذلك أبدى تأييده لمكافحة تغيّر المناخ، وفقًا لمنشور حضّ على توقيع عريضة كاثوليكية للمناخ. وقد انسحب ترامب من اتفاقية باريس للمناخ التي تُكافح الاحتباس الحراري. وانتقد الحساب ايضاً العنصرية علنا. لاوون الرابع عشر يترأس الجمعة أول قداس له بعد انتخابه بابا ويترأس بريفوست الذي أصبح الخميس في سن التاسعة والستين أول بابا أميركي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، اليوم الجمعة، قداسا في كنيسة سيستينا قبل سلسلة من المناسبات ستكون خلالها تصرفاته وكلامه موضع ترقب كبير، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". عند الساعة 11,00 بالتوقيت المحلي (الساعة التاسعة ت غ) يترأس البابا الجديد لاوون الرابع عشر الشغوف بالتاريخ المسيحي وبالرياضيات، قداسا مع الكرادلة تنقله وسائل إعلام الفاتيكان، يلقي خلاله أول عظة له بصفته الحبر الأعظم الجديد، وهي كلمة مرتقبة جدا. وخلال أول ظهور له مساء الخميس أمام الحشود الكبيرة في ساحة القديس بطرس، توجه لاوون الرابع عشر إلى أكثر من 1,4 مليار كاثوليكي في العالم، قائلا في مطلع كلمته "السلام معكم جميعا!" بلغة إيطالية طغت عليها اللكنة الأميركية. وأضاف متأثرا "شكرا للبابا فرنسيس" الذي توفي في 21 نيسان عن 88 عاما. كذلك شكر زملاءه الكرادلة على انتخابه. وعند خروجه إلى شرفة بازيليك القديس بطرس استقبلته حشود المؤمنين والسياح بالتصفيق الحار في حين قرعت أجراس الكاتدرائية لأكثر من ساعة بعد تصاعد الدخان الأبيض من المدخنة التي وضعت على سطح كنيسة سيستينا. وتتالت ردود الفعل الدولية على انتخاب البابا، من لبنان إلى إسبانيا مروا بإيطاليا والاتحاد الأوروبي وإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store