logo
#

أحدث الأخبار مع #روبرتبوش

أوتوميكانيكا الرياض 2025 يختتم أعماله بحضور قياسي وتركيز على التحول الأخضر
أوتوميكانيكا الرياض 2025 يختتم أعماله بحضور قياسي وتركيز على التحول الأخضر

ترافيل نت

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • ترافيل نت

أوتوميكانيكا الرياض 2025 يختتم أعماله بحضور قياسي وتركيز على التحول الأخضر

اختُتمت اليوم (30 أبريل) فعاليات الدورة السابعة من أوتوميكانيكا الرياض، المعرض الأبرز والأكثر تأثيراً في قطاع خدمات المركبات في المملكة العربية السعودية. وشهد مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض على مدى الأيام الماضية حراكاً تجارياً وتقنياً مذهلاً، ليؤكد المعرض مجدداً مكانته كمنصة لا غنى عنها لجميع العاملين والمهتمين بهذا القطاع الحيوي. وسجلت الدورة السابعة من معرض أوتوميكانيكا الرياض إنجازاً لافتاً بحضور 450 عارضاً دولياً يمثلون نخبة قطاع خدمات المركبات من 30 دولة حول العالم. وقد استقطب المعرض آلاف المتخصصين والخبراء من داخل المملكة وخارجها، ليؤكد بذلك على جاذبية السوق السعودي وأهمية المعرض كملتقى رئيسي لتبادل الخبرات وعقد الصفقات. وتميزت الدورة الحالية من المعرض بحضور ثمانية أجنحة دولية، بالإضافة إلى مناطق مخصصة جديدة لإيطاليا والهند، ومشاركة عارضين من أكثر من 30 دولة، من بينها أستراليا والبرازيل وكوريا الجنوبية مما يعكس مكانة المملكة كمركز عالمي في قطاع خدمات المركبات والاهتمام المتزايد بها من قبل المستثمرين والمهتمين بالقطاع. وركزت دورة هذا العام بشكل كبير على سلاسل التوريد المستدامة، حيث ناقش الخبراء في مؤتمر أكاديمية أوتوميكانيكا استراتيجيات الاستدامة في سلاسل التوريد التي تشكل مستقبل قطاع خدمات المركبات. وأشار تقرير صادر عن مؤسسة 'كوستم ماركت إنسايت' إلى أن سوق تمويل سلاسل التوريد المستدامة من المتوقع أن يصل إلى حوالي 7.7 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2034، ما يؤكد تزايد القيمة الموضوعة على الحوكمة البيئية والكفاءة التشغيلية. وناقش كبار القادة في القطاع خلال جلسة حوارية بعنوان 'ممارسات سلاسل التوريد المستدامة في قطاع المركبات'، كيف تُسهم الأتمتة المعتمدة على التكنولوجيا في تحسين إدارة الموارد والكفاءة التشغيلية والربحية. واتفق المشاركون على أن ممارسات الشراكة في سلاسل التوريد المستدامة ليست فقط وسيلة لتحقيق الأهداف البيئية، بل توفر أيضاً تخفيضاً في التكاليف، وزيادة الكفاءة، وفرصاً للنمو المستدام. وقال د. محمد السُرف، المدير العام لشركة تلد للاستدامة:' إن الشراكة هي الأساس في أهداف التنمية المستدامة، وأن منصات مثل أوتوميكانيكا تُعد فرصة للشركات لإيجاد الشركاء المناسبين لتحقيق هذه الأهداف'. وناقش المشاركون في أكاديمية أوتوميكانيكا أهمية الطاقة الشمسية والرياح والوقود البديل في تقليل البصمة الكربونية في قطاع خدمات المركبات. وأكدوا أن التحول نحو المركبات الكهربائية والهجينة يُحدث ثورة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، لا سيما في المركبات التجارية. وشدد جاويد أخطر محمد، المدير العام لشركة روبرت بوش السعودية، على أهمية إيجاد حلول إبداعية لتحول المركبات التجارية نحو الكهرباء، مشيراً إلى أن تعديل المركبات القائمة قد يكون خياراً أكثر جدوى من شراء مركبات كهربائية جديدة. وغطى المعرض مجموعة واسعة من الفئات، من ضمنها: الأجزاء والمكونات، النظم الإلكترونية، الإطارات والبطاريات، الزيوت ومواد التشحيم، الإكسسوارات والتخصيص، التشخيص والتصليح، الطلاء وهيكل السيارة، وغسيل والعناية بالمركبات. وقال بلال البرماوي، الرئيس التنفيذي ومؤسس الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات (الشركة المنظمة): 'يواصل أوتوميكانيكا الرياض دفع النقاش عن الابتكار المستدام والنمو الصناعي. ويعزز المعرض دور المملكة العربية السعودية كقوة صاعدة في قطاع خدمات المركبات العالمي.' ومن جانبه قال علي حفني، مدير معرض أوتوميكانيكا الرياض، ميسي فرانكفورت ميدل إيست (الشركة المرخصة): 'تُبرز دورة هذا العام الدور المتنامي للمملكة في قطاع صناعة المركبات العالمي. ومع مشاركة عارضين من أكثر من 30 دولة، يهدف أوتوميكانيكا الرياض 2025 إلى تعزيز التعاون الدولي وربط الابتكارات العالمية بالفرص الإقليمية.' وتم تنظيم المعرض من قبل الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات بترخيص من شركة ميسي فرانكفورت للمعارض.

«50 متر».. عرض عالمي أول بـ «كوبنهاجن للأفلام الوثائقية»
«50 متر».. عرض عالمي أول بـ «كوبنهاجن للأفلام الوثائقية»

الاتحاد

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«50 متر».. عرض عالمي أول بـ «كوبنهاجن للأفلام الوثائقية»

أبوظبي (الاتحاد) ضمن أحد أهم المهرجانات الدولية المعنية بالأفلام الوثائقية، يشهد الفيلم المصري «50 متر»، لمخرجته يمنى خطاب، عرضه العالمي الأول بمهرجان كوبنهاجن الدولي للأفلام الوثائقية، الذي يُقام في الفترة من 19 إلى 30 مارس في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، حيث ينافس في مسابقة (Next: Wave). خلال فترة المهرجان، يُعرض الفيلم ثلاث مرات في مهرجان كوبنهاجن الدولي للأفلام الوثائقية، آخرها يوم 30 مارس. في الفيلم ذي الإنتاج المصري الدنماركي السعودي المشترك، تدور الأحداث داخل حوض تدريب بطول خمسين متراً لفريق تمارين الأيروبيك المائية للرجال الذين تزيد أعمارهم على سبعين عاماً، حيث تكافح يمنى، وهي مخرجة لأول مرة، لإنجاز فيلمها، وتوجه كاميرتها نحو والدها البعيد عنها وتستخدم عناصرها السينمائية النامية للتقرب منه، لتنجح يمنى في اختراق عزلة والدها ومشاركته أسئلتها الوجودية، وعبر إظهار ضعفها أخيراً، تستطيع التصالح مع والدها ومع نفسها، والمضي قدماً في خيارات حياتها. يمنى خطاب، فاز فيلمها الروائي الطويل «رقية» بجائزة أفضل سيناريو بدورة 2018 من جائزة ساويرس الثقافية، كما فاز فيلمها القصير «ربيع يوم عادي» بجائزة روبرت بوش السينمائية 2021.

ضربة ترامب للسيارات.. هذه الشركات تتكبد خسائر بالمليارات
ضربة ترامب للسيارات.. هذه الشركات تتكبد خسائر بالمليارات

البيان

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

ضربة ترامب للسيارات.. هذه الشركات تتكبد خسائر بالمليارات

أثارت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السيارات المستوردة بنسبة 25٪ مخاوف كبيرة في القطاع العالمي، خاصة في أوروبا، حيث تعتمد العديد من الشركات المصنعة بشكل كبير على السوق الأمريكية. ومن المقرر أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ في الثالث من أبريل، مما يهدد باضطراب سلاسل التوريد وارتفاع أسعار المستهلكين، بالإضافة إلى خسائر بمليارات الدولارات لشركات السيارات. ألمانيا في مرمى الخطر تعد شركتا بورش ومرسيدس-بنز من أكثر المتضررين، حيث قد تخسران ما يصل إلى 3.4 مليارات يورو (3.7 مليارات دولار) من أرباحهما خلال العامين المقبلين. كما أن الموردين الكبار مثل روبرت بوش وكونتيننتال يواجهون تهديدات مماثلة، وفقا لما نشرته سي ان ان. وتعتبر ألمانيا، بصفتها أكبر مصدر للسيارات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، الأكثر عرضة للخطر، خاصة أن بعض موديلاتها الفاخرة مثل بورش 911 ومرسيدس إس كلاس قد تشهد انخفاضًا في المبيعات بسبب ارتفاع أسعارها. ردود فعل أوروبية محتملة يستعد الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات مضادة، بما في ذلك فرض رسوم جمركية انتقامية على المنتجات الأمريكية، ما قد يؤدي إلى تصعيد التوترات التجارية. وفي عام 2023، بلغت صادرات السيارات ومكوناتها من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة 56 مليار يورو، ما يجعل هذه العلاقة التجارية حيوية لكلا الجانبين، ومن المتوقع أن تشهد ألمانيا وإيطاليا، اللتان تعتمدان بشكل كبير على تصدير السيارات إلى أمريكا، انخفاضًا في صادراتهما بنسبة 7.1% و6.6% على التوالي. اليابان تحت الضغط لا تقتصر التأثيرات على أوروبا، إذ ستشمل الرسوم الجمركية أيضًا الشركات اليابانية مثل تويوتا، التي تعتبر أكبر بائع للسيارات في العالم. وحذر الخبراء من أن هذه الإجراءات قد تخفض الناتج المحلي الإجمالي لليابان بنسبة 0.2%. كما أن سوق السيارات المستعملة اليابانية (JDM) قد تتأثر، ما يجعل استيراد السيارات الكلاسيكية إلى الولايات المتحدة أكثر تكلفة. تأثير محدود على الصناعة الأمريكية في المقابل، من المرجح أن تكون التأثيرات على شركات السيارات الأمريكية طفيفة، نظرًا لاعتمادها الكبير على السوق المحلية. فالصادرات الأمريكية إلى أوروبا واليابان تمثل نسبة ضئيلة من إنتاجها الكلي، مما يجعلها أقل تأثرًا بأي إجراءات انتقامية. سيناريوهات مستقبلية حددت شركة "إس آند بي جلوبال" ثلاثة سيناريوهات محتملة: حل سريع (30%): اضطرابات مؤقتة تتعافى منها الصناعة خلال شهر. انقطاع ممتد (50%): استمرار مشاكل سلسلة التوريد لمدة 4-5 أشهر، مما يؤثر على نصف مبيعات السيارات في الولايات المتحدة. فرض رسوم دائمة (20%): إجبار الشركات على نقل الإنتاج إلى أمريكا، مما يزيد التكاليف ويخفض المبيعات بنسبة 10%. مع استمرار التوترات، تواجه صناعة السيارات العالمية مرحلة من عدم اليقين قد تغير شكل السوق لسنوات قادمة.

بورش ومرسيدس تواجهان خسائر بقيمة 3.7 مليار دولار بسبب رسوم ترامب
بورش ومرسيدس تواجهان خسائر بقيمة 3.7 مليار دولار بسبب رسوم ترامب

الأسبوع

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الأسبوع

بورش ومرسيدس تواجهان خسائر بقيمة 3.7 مليار دولار بسبب رسوم ترامب

أ ش أ تواجه شركة بورش وشركة مرسيدس بنز خسارة محتملة قدرها 3.4 مليار يورو (3.7 مليار دولار) نتيجة الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على السيارات المستوردة. وذكرت شبكة «بلومبرج» أن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها ترامب بنسبة 25%، والتي سيتم تحصيلها اعتبارًا من 3 أبريل، قد تؤدي إلى محو حوالي ربع الأرباح التشغيلية المتوقعة لشركتي بورشه ومرسيدس لعام 2026. ولتعويض هذا التأثير، قد يضطر المصنعون إلى رفع الأسعار أو نقل المزيد من الإنتاج إلى الولايات المتحدة. وتهدد هذه الرسوم بزعزعة اعتماد صناعة السيارات الأوروبية على الصادرات إلى السوق الأمريكية المربحة. شركات صناعة السيارات الألمانية هي الأكثر عرضة للخطر لأنها ترسل سيارات إلى الولايات المتحدة أكثر من أي دولة أخرى، بما في ذلك العديد من طرازاتها ذات محركات الاحتراق ذات هامش الربح الأعلى مثل سيارة بورشه 911 الرياضية وسيارة مرسيدس الفئة «إس» الفاخرة. وانخفضت أسهم بورشه ومرسيدس بنسبة 5.7% في فرانكفورت، مع انخفاض أسهم بي إم دبليو بنسبة 4.9%. انخفضت أسهم شركة فولكس فاجن إيه جي، المالكة أيضًا لشركتي أودي ولامبورجيني، بنسبة 4.3%، بينما تراجعت أسهم أستون مارتن لاجوندا جلوبال هولدينجز بي إل سي بنسبة 8.9% في لندن. ووصفت رابطة صناعة السيارات الألمانية الخطوة الأخيرة لترامب بأنها «مؤشر كارثي على التجارة الحرة والقائمة على القواعد»، وحثت بروكسل على التفاوض مع واشنطن للتوصل إلى اتفاق. وإلى جانب أكبر شركات صناعة السيارات في البلاد، تهدد الرسوم أيضًا بإلحاق الضرر بشركات تصنيع قطع الغيار، بما في ذلك روبرت بوش وكونتيننتال إيه جي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store