logo
#

أحدث الأخبار مع #روبرتتوماس،

نظام غذائي صحي للأمعاء يبطئ تطور سرطان البروستات بنسبة 42%
نظام غذائي صحي للأمعاء يبطئ تطور سرطان البروستات بنسبة 42%

روسيا اليوم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

نظام غذائي صحي للأمعاء يبطئ تطور سرطان البروستات بنسبة 42%

وشارك في الدراسة 212 رجلا مصابين بسرطان البروستات منخفض الخطورة (بطيء النمو وغير مرجح أن ينتشر خارج البروستاتا)، وكانوا تحت المراقبة النشطة، حيث يراقب الأطباء المرض ويقدمون العلاج إذا بدأ السرطان في النمو. إقرأ المزيد غذاء شائع في آسيا قد يكون سلاحا ضد السرطان وفي بداية التجربة التي استمرت أربعة أشهر، كان جميع المرضى يفكرون في خيارات علاجية أكثر جذرية بسبب علامات تطور المرض. ومع نهاية التجربة، تحسنت نتائجهم بشكل كبير لدرجة أن معظمهم اختار البقاء تحت المراقبة النشطة. وقال البروفيسور روبرت توماس، استشاري الأورام في مستشفيات أدينبروك وبدفورد، وأحد مؤلفي الدراسة: "نتائجنا تقدم أملا للعديد من الرجال المصابين بسرطان البروستات بأنهم قد يتمكنون من إدارة مرضهم من خلال تغيير نظامهم الغذائي. وهذا قد يغنيهم عن الحاجة إلى تدخلات مثل العلاج الإشعاعي أو حتى الجراحة، والتي لها آثار جانبية سيئة ودائمة، بما في ذلك مشاكل التبول وضعف الانتصاب". وتم تقديم النتائج في اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري الشهر الماضي. تم إعطاء جميع المشاركين مكملا غذائيا مصمما خصيصا غنيا بمركبات نباتية مقاومة للأمراض تسمى "فيتوكيميكال" (Phytochemicals)، مصنوعة من أطعمة كاملة مركزة مثل البروكلي والكركم والرمان والشاي الأخضر والزنجبيل العضوي والتوت البري. كما تلقى نصف الرجال كبسولة بروبيوتيك تحتوي على البكتيريا "الجيدة" (لاكتوباسيلوس) والإينولين (نوع من الألياف التي تغذي البكتيريا الجيدة) وفيتامين د. إقرأ المزيد طريقة فعّالة لتحسين القدرة الجنسية للمصابين بسرطان البروستات وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا مكمل الفيتوكيميكال (أو مواد نباتية ثانوية) فقط شهدوا تباطؤا في تطور السرطان بنسبة 28% (وفقا لنتائج مستضد البروستات النوعي PSA)، بينما شهد أولئك الذين تناولوا كلا المكملين تباطؤا بنسبة 42%. كما أظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي قبل وبعد التجربة أن السرطان تقلص لدى خمسة رجال تناولوا كلا المكملين، بينما ظل مستقرا لدى الغالبية (92%). وأوضح البروفيسور توماس أن "المركبات النباتية تعزز نشاط مضادات الأكسدة في الجسم، ما يحمي من تلف الحمض النووي (المحفز لتكوين السرطان). كما أنها تقلل من الالتهابات الزائدة، وهي محرك قوي للخلايا السرطانية. بالإضافة إلى ذلك، تلعب هذه المركبات دورا رئيسيا في الحفاظ على توازن صحي لبكتيريا الأمعاء، ما يساعد على منع تسرب السموم المسببة للسرطان إلى الجسم". أما البروبيوتيك، فيساعد على تحويل المركبات النباتية إلى شكل أسهل للامتصاص، ما يفسر سبب تحقيق أفضل النتائج لدى من تناولوا كلا المكملين. ويمكن تحقيق فوائد مماثلة للمكملات المستخدمة في الدراسة من خلال تناول الأطعمة الكاملة. ووفقا للبروفيسور توماس، فإن تناول كبسولتين من مكمل الفيتوكيميكال يعادل تناول خمس زهرات بروكلي متوسطة الحجم، ونصف رمانة، وملعقة كبيرة من الكركم، وثلاثة أكواب من الشاي الأخضر، وعشر حبات من التوت البري، ومكعب 1 سم من الزنجبيل الطازج. أما البروبيوتيك، فيمكن الحصول عليه من خلال منتجات الحليب المخمرة ونصف ملعقة كبيرة من الكيمتشي أو مخلل الملفوف يوميا. المصدر: ديلي ميل

خبراء يكشفون عن الأطعمة الستة التي تحتاجها للمساعدة في التغلب على سرطان البروستاتا
خبراء يكشفون عن الأطعمة الستة التي تحتاجها للمساعدة في التغلب على سرطان البروستاتا

المرصد

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المرصد

خبراء يكشفون عن الأطعمة الستة التي تحتاجها للمساعدة في التغلب على سرطان البروستاتا

خبراء يكشفون عن الأطعمة الستة التي تحتاجها للمساعدة في التغلب على سرطان البروستاتا ترجمة حصرية: كشفت مجلة "الصحة الجيدة" أن اتباع نظام غذائي صحي للأمعاء، يشمل البروكلي والتوت البري والشاي الأخضر والبروبيوتيك، قد يوقف تطور بعض حالات سرطان البروستاتا. ووجدت دراسة بريطانية شملت 212 رجلاً مصابًا بسرطان البروستاتا أن من عززوا نظامهم الغذائي بهذه الأطعمة أبطأوا معدل تطور المرض بنسبة تصل إلى 42%. حسب الديلي ميل. وعُرضت النتائج في الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري الشهر الماضي. وقد أُعطي جميع المشاركين مكملًا غذائيًا مصممًا خصيصًا غنيًا بمركبات نباتية مضادة للأمراض تُسمى المواد الكيميائية النباتية، وهي مصنوعة من أطعمة كاملة مركزة - البروكلي، والكركم، والرمان، والشاي الأخضر، وجذر الزنجبيل العضوي، والتوت البري. ووجد الرجال الذين تناولوا المكمل الغذائي النباتي فقط أن تطور السرطان لديهم أبطأ بنسبة 28% (وفقًا لنتائج اختبار مستضد البروستاتا النوعي) مقارنةً بالأشهر الستة التي سبقت تناوله. يقول البروفيسور روبرت توماس، استشاري الأورام في مستشفيي أدينبروكس وبيدفورد، وأحد مؤلفي الدراسة:: "تُعزز المواد الكيميائية النباتية نشاط مضادات الأكسدة في الجسم، مما يحمينا من تلف الحمض النووي (الذي يُعدّ مُحفّزًا لتكوين السرطان). وأصاف، كما أنها تُخفّف الالتهابات الزائدة، وهي مُحفّز قوي لنمو الخلايا السرطانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store